قبل مناقشة الملحد فى قضية العدل الإلهي لابد أن يذكر مصدره الذي به يميز بين العدل والظلم
ومن لا يمتلك أي معيار لا يحق له أن يقيس
فإن قال العقل.. فهذا جواب يبقى ناقصا دون معرفة الأتى
1- هل العقل هو مجرد أداة تصل بها إلى الحق الذي يمتلك معيارا غنياً عن وجودك؟
2- أم أن العقل هو المؤسس الأوحد للحق .. فإذا اختفى "دماغك" اختفت معه كل معايير الحق من الكون؟
بمعنى
الملحد يريد أن ينتقد عدل الله بعقله... فكان السؤال لماذا تفترض أن عقلك مؤهل لتنتقد أي مخلوق فضلا على انتقادك للخالق؟
1- هل العقل هو مجرد أداة تصل بها إلى الحق الغني عن وجودك ووجود دماغك؟؟
2- أم أن العقل هو المؤسس الأوحد للحق .. فإذا اختفى "دماغك" اختفت معه كل معايير الحق من الكون؟
ولأنه لا أمل من رده سأعرض كل الاحتمالات الممكنة
1- إن أجبت بنعم أي تؤمن بأن هذا الكون ورائه قوة عاقلة مريدة
2- إن أجبت بلا.. فهذا اعتراف منك أن عقلك لا قيمته له لأن ما تظنه حق لا يتعدى حدود الجمجمة
- إذاً أنت إما مؤمن بالله المدبر للكون كمصدر للحق..
- أو ملحد لا يحق له أن يعتبر محتوى جمجمته معياراً ومرجعا للحق في الكون!
فماذا تختار؟
ولأنك لن تجرؤ على الاختيار.. سأفترض جدلاً أن 1700 جرام من محتوى الجمجمة هي المعيار والمرجع الأوحد لتقييم الحق في الكون بأسره ..... تخيل !!!!!!!!!!!
ومن لا يمتلك أي معيار لا يحق له أن يقيس
فإن قال العقل.. فهذا جواب يبقى ناقصا دون معرفة الأتى
1- هل العقل هو مجرد أداة تصل بها إلى الحق الذي يمتلك معيارا غنياً عن وجودك؟
2- أم أن العقل هو المؤسس الأوحد للحق .. فإذا اختفى "دماغك" اختفت معه كل معايير الحق من الكون؟
بمعنى
الملحد يريد أن ينتقد عدل الله بعقله... فكان السؤال لماذا تفترض أن عقلك مؤهل لتنتقد أي مخلوق فضلا على انتقادك للخالق؟
1- هل العقل هو مجرد أداة تصل بها إلى الحق الغني عن وجودك ووجود دماغك؟؟
2- أم أن العقل هو المؤسس الأوحد للحق .. فإذا اختفى "دماغك" اختفت معه كل معايير الحق من الكون؟
ولأنه لا أمل من رده سأعرض كل الاحتمالات الممكنة
1- إن أجبت بنعم أي تؤمن بأن هذا الكون ورائه قوة عاقلة مريدة
2- إن أجبت بلا.. فهذا اعتراف منك أن عقلك لا قيمته له لأن ما تظنه حق لا يتعدى حدود الجمجمة
- إذاً أنت إما مؤمن بالله المدبر للكون كمصدر للحق..
- أو ملحد لا يحق له أن يعتبر محتوى جمجمته معياراً ومرجعا للحق في الكون!
فماذا تختار؟
ولأنك لن تجرؤ على الاختيار.. سأفترض جدلاً أن 1700 جرام من محتوى الجمجمة هي المعيار والمرجع الأوحد لتقييم الحق في الكون بأسره ..... تخيل !!!!!!!!!!!
تعليق