بعداء الإسلام كانت ... نهايتهم !!
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاماً على الذين أصطفى وبعد .. ،
يقول الله تعالى فى كتابه العزيز: (وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ) .. (المنافقين: 8) ..
ويقول تعالى: (قدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُم مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ) .. (النحل: 26) ..
على مدى تاريخ الجاهلية الموحش حاول شياطين الإنس والجن أن ينالوا من هذا الدين بكافة الطرق والوسائل ..
فمرة بالشبهات ..
ومرة بالشهوات ..
ومرة بالطعن ..
ومرة بالقتل ..
ومرة بالحرق والتدمير والإفساد فى الأرض ..
ولكن هيهات هيهات ..
إن هى إلا أمانى وأوهام ..
فلقد كتب الله تعالى أن يغلب هو وأنبياءه ورسله عليهم السلام ..
يقول الله تعالى فى كتابه العزيز: (كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) .. (المجادلة: 21) ..
لقد أنزل الله تعالى كتاباً فصله وبينه على مكث هو القرآن ..
توعد الله فيه أهل الكفر والشرك والجحود بالخزى فى الدنيا وبالهلاك الأبدى وبالعذاب الشديد فى الآخرة ..
وأعداء الأمس هم أعداء اليوم ..
بل ما فعله جنود إبليس أمس يفعله حلفاء الشيطان اليوم ..
لا شىء جديد أبداً ..
المكر هو هو ..
والخبث هو هو ..
والحقد هو هو ..
وكراهة الحق والخير للناس هى هى ..
نفس الوجوه الكالحة القميئة ..
نفس نظرات الغل والكيد ..
ولكن أين أعداء الأمس لقد بادوا كما باد غيرهم ..
وظل محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم عظماء العالم كما يقول مايكل هارت ..
إنه الإسلام دين الله تعالى الخالد الباقى إلى أبد الأبدين ولو كره الكافرون ..
فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً جزاء بما كانوا يعملون ..
وفى هذا الموضوع نعرض لأهم الشخصيات البائدة وغيرها ممن يحاربون الله ورسوله ..
عسى أن يستبين الناس سبيل المجرمين ..
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ..
والله أكبر ولله الحمد ..
يتبع إن شاء الله ...
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاماً على الذين أصطفى وبعد .. ،
يقول الله تعالى فى كتابه العزيز: (وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ) .. (المنافقين: 8) ..
ويقول تعالى: (قدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُم مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ) .. (النحل: 26) ..
على مدى تاريخ الجاهلية الموحش حاول شياطين الإنس والجن أن ينالوا من هذا الدين بكافة الطرق والوسائل ..
فمرة بالشبهات ..
ومرة بالشهوات ..
ومرة بالطعن ..
ومرة بالقتل ..
ومرة بالحرق والتدمير والإفساد فى الأرض ..
ولكن هيهات هيهات ..
إن هى إلا أمانى وأوهام ..
فلقد كتب الله تعالى أن يغلب هو وأنبياءه ورسله عليهم السلام ..
يقول الله تعالى فى كتابه العزيز: (كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) .. (المجادلة: 21) ..
لقد أنزل الله تعالى كتاباً فصله وبينه على مكث هو القرآن ..
توعد الله فيه أهل الكفر والشرك والجحود بالخزى فى الدنيا وبالهلاك الأبدى وبالعذاب الشديد فى الآخرة ..
وأعداء الأمس هم أعداء اليوم ..
بل ما فعله جنود إبليس أمس يفعله حلفاء الشيطان اليوم ..
لا شىء جديد أبداً ..
المكر هو هو ..
والخبث هو هو ..
والحقد هو هو ..
وكراهة الحق والخير للناس هى هى ..
نفس الوجوه الكالحة القميئة ..
نفس نظرات الغل والكيد ..
ولكن أين أعداء الأمس لقد بادوا كما باد غيرهم ..
وظل محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم عظماء العالم كما يقول مايكل هارت ..
إنه الإسلام دين الله تعالى الخالد الباقى إلى أبد الأبدين ولو كره الكافرون ..
فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً جزاء بما كانوا يعملون ..
وفى هذا الموضوع نعرض لأهم الشخصيات البائدة وغيرها ممن يحاربون الله ورسوله ..
عسى أن يستبين الناس سبيل المجرمين ..
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ..
والله أكبر ولله الحمد ..
يتبع إن شاء الله ...
تعليق