رد: نقاش عام مع الضيف نصراني1
عند البحث فى معانى الكلمات فى الباحث العربى ومعجم المعانى الجامع نجد ان معانى الكلمات توضح معنى الحديث وانه لا بذاءة فيه كما ادعى من لم يفهموه .
.عضض(الصّحّاح في اللغة)
وعَضَّ الرجل بصاحبه يَعَضُّ عَضيضاً، أي لزمه.
وما لنا في هذا الأمر مَعَضٌّ، أي مُسْتَمْسَكٌ.
وفلانٌ يعَضِّضُ شفتيه، أي يَعَضُّ ويكثر ذلك من الغضب.
عضه(لسان العرب)
العَضَهُ والعِضَهُ والعَضِيهةُ: البَهِيتةُ، وهي الإِفْكُ والبُهْتانُ والنَّمِيمةُ، وجمعُ العِضَهِ عِضاهٌ وعِضاتٌ وعِضُون.
وعَضَهِ يَعْضَهُ عَضْهاً وعَضَهاً وعَضِيهةً وأَعْضَهَ: جاءَ بالعَضِيهة.
وعَضَهه يَعْضَهُه عَضْهاً وعَضِيهةً: قال فيه ما لم يكن. الأَصمعي: العَضْهُ القالةُ القبيحة.
ورجل عاضِهٌ وعَضِهٌ، وهي العَضيهة.
والعَضَهُ: الكذِبُ.
والعِضَهُ: السِّحْرُ والكَهانةُ.
وعَضَهَ الرجلَ يَعْضَهُه عَضْهاً: بَهَتَه ورماه بالبُهْتانِ.
وفي الصحاح: العِضاه كلُّ شجر يَعْظُم وله شوك؛
والتَّعْضِيهُ: قطع العِضاهِ واحْتِطابُه.
حجم(لسان العرب)
والحِجامُ: شيء يجعل في فم البعير أَو خَطْمِه لئلا يَعَضَّ (* قوله «لئلا يعض» في المحكم بعده: وقال أبو حنيفة الدينوري هي مخلاة تجعل على خطمه لئلا يعض)، وهو بعير مَحْجُوم، وقد حَجَمه يَحْجُمه حَجْماً إذا جعل على فمه حجاماً وذلك إِذا هاجَ.
من هذة المعانى نفهم ان قول رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فيه حث للمسلمين على المسارعة فى نجده من يوقعه غضبه او حزنه الشديد فى التعزى بدعوى الجاهلية ونجدته تكون بنهره عن قول ذلك وامره بالكف عن ذلك فيمسك عن ما يقول ويكونون هم لجاما له و لم يكن فيه ما يدعيه المتقولون على رسول الله صلى الله عليه وسلم اى ان القول ليس فيه بذاءة وانما البذاءة من من تقول على رسول الله صلى الله عليه وسلم وانزل الكلمات فى غير معناها ، ويوضح التعرف على معانى الكلمات التالية ما اتى فى الحديث الشريف .
وهن(لسان العرب)
الوَهْن: الضَّعف في العمل والأَمر، وكذلك في العَظْمِ ونحوه.
وفي التنزيل العزيز: حمَلَتْه أُمُّه وَهْناً على وَهْنٍ؛ جاء في تفسيره ضَعْفاً على ضعف أَي لَزِمَها بحملها إياه تَضْعُف مَرّةً بعد مرَّة، وقيل: وَهْناً على وَهْنٍ أَي جَهْداً على جَهْدٍ،
الوَهْنُ(القاموس المحيط)
الوَهْنُ: الضَّعْفُ في العَمَلِ،
ووَهَنَ وأوْهَنَ: دَخَلَ فيه.
وَوَهَنَه وأوْهَنَهُ ووَهَّنَهُ: أضْعَفَهُ.
وهو واهِنٌ ومَوْهُونٌ: لا بَطْشَ عندَهُ
وهن(مقاييس اللغة)
وَهَنَ الشيءُ يَهِن وَهْناً: ضَعُف، وأوْهَنْتُه أنا.
· أبى الشّخص:
ترفَّع عن الدنايا :- رجلٌ أبيّ - له نفسٌ أبيّة - ليس في الإباء بَيْن بَيْن ، فإمَّا أن يكون وافرًا وإمَّا ألاّ يكون كافيًا .
· أبى الشّيء:
أنفه ، كرِهه ولم يرض به
أبى عليّ الأمر:
استعصى وامتنع
· أبى عنه / أبى منه:
رغب عنه وعفَّه ، امتنع عنه .
وأبَيْتَ اللعنَ : من تحية الملوكِ في الجاهلية ، معناها : أبيتَ أن تأَتيَ ما تُلعَن عليه .
· أَبًى :
أَبًى :-
مصدر أبِيَ .
المصدر : معجم المعانى الجامع
فالحديث يعنى ان ينهروا من يروا منه هذا السلوك حتى لا يغضب الله عليه ؛ وفيه تقوية منهم له ومساعدته على ان لا يفعل او لا يقول ما يقوله غير المسلمين فى حال الحزن والغضب وهذا من التواصى بالحق والتواصى بالصبر كما امرنا الله تعالى فى سورة العصر وفيه توضيح لمعنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم((المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا، وشبك بين اصابعه ))صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
عند البحث فى معانى الكلمات فى الباحث العربى ومعجم المعانى الجامع نجد ان معانى الكلمات توضح معنى الحديث وانه لا بذاءة فيه كما ادعى من لم يفهموه .
.عضض(الصّحّاح في اللغة)
وعَضَّ الرجل بصاحبه يَعَضُّ عَضيضاً، أي لزمه.
وما لنا في هذا الأمر مَعَضٌّ، أي مُسْتَمْسَكٌ.
وفلانٌ يعَضِّضُ شفتيه، أي يَعَضُّ ويكثر ذلك من الغضب.
عضه(لسان العرب)
العَضَهُ والعِضَهُ والعَضِيهةُ: البَهِيتةُ، وهي الإِفْكُ والبُهْتانُ والنَّمِيمةُ، وجمعُ العِضَهِ عِضاهٌ وعِضاتٌ وعِضُون.
وعَضَهِ يَعْضَهُ عَضْهاً وعَضَهاً وعَضِيهةً وأَعْضَهَ: جاءَ بالعَضِيهة.
وعَضَهه يَعْضَهُه عَضْهاً وعَضِيهةً: قال فيه ما لم يكن. الأَصمعي: العَضْهُ القالةُ القبيحة.
ورجل عاضِهٌ وعَضِهٌ، وهي العَضيهة.
والعَضَهُ: الكذِبُ.
والعِضَهُ: السِّحْرُ والكَهانةُ.
وعَضَهَ الرجلَ يَعْضَهُه عَضْهاً: بَهَتَه ورماه بالبُهْتانِ.
وفي الصحاح: العِضاه كلُّ شجر يَعْظُم وله شوك؛
والتَّعْضِيهُ: قطع العِضاهِ واحْتِطابُه.
حجم(لسان العرب)
والحِجامُ: شيء يجعل في فم البعير أَو خَطْمِه لئلا يَعَضَّ (* قوله «لئلا يعض» في المحكم بعده: وقال أبو حنيفة الدينوري هي مخلاة تجعل على خطمه لئلا يعض)، وهو بعير مَحْجُوم، وقد حَجَمه يَحْجُمه حَجْماً إذا جعل على فمه حجاماً وذلك إِذا هاجَ.
من هذة المعانى نفهم ان قول رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فيه حث للمسلمين على المسارعة فى نجده من يوقعه غضبه او حزنه الشديد فى التعزى بدعوى الجاهلية ونجدته تكون بنهره عن قول ذلك وامره بالكف عن ذلك فيمسك عن ما يقول ويكونون هم لجاما له و لم يكن فيه ما يدعيه المتقولون على رسول الله صلى الله عليه وسلم اى ان القول ليس فيه بذاءة وانما البذاءة من من تقول على رسول الله صلى الله عليه وسلم وانزل الكلمات فى غير معناها ، ويوضح التعرف على معانى الكلمات التالية ما اتى فى الحديث الشريف .
وهن(لسان العرب)
الوَهْن: الضَّعف في العمل والأَمر، وكذلك في العَظْمِ ونحوه.
وفي التنزيل العزيز: حمَلَتْه أُمُّه وَهْناً على وَهْنٍ؛ جاء في تفسيره ضَعْفاً على ضعف أَي لَزِمَها بحملها إياه تَضْعُف مَرّةً بعد مرَّة، وقيل: وَهْناً على وَهْنٍ أَي جَهْداً على جَهْدٍ،
الوَهْنُ(القاموس المحيط)
الوَهْنُ: الضَّعْفُ في العَمَلِ،
ووَهَنَ وأوْهَنَ: دَخَلَ فيه.
وَوَهَنَه وأوْهَنَهُ ووَهَّنَهُ: أضْعَفَهُ.
وهو واهِنٌ ومَوْهُونٌ: لا بَطْشَ عندَهُ
وهن(مقاييس اللغة)
وَهَنَ الشيءُ يَهِن وَهْناً: ضَعُف، وأوْهَنْتُه أنا.
· أبى الشّخص:
ترفَّع عن الدنايا :- رجلٌ أبيّ - له نفسٌ أبيّة - ليس في الإباء بَيْن بَيْن ، فإمَّا أن يكون وافرًا وإمَّا ألاّ يكون كافيًا .
· أبى الشّيء:
أنفه ، كرِهه ولم يرض به
أبى عليّ الأمر:
استعصى وامتنع
· أبى عنه / أبى منه:
رغب عنه وعفَّه ، امتنع عنه .
وأبَيْتَ اللعنَ : من تحية الملوكِ في الجاهلية ، معناها : أبيتَ أن تأَتيَ ما تُلعَن عليه .
· أَبًى :
أَبًى :-
مصدر أبِيَ .
المصدر : معجم المعانى الجامع
فالحديث يعنى ان ينهروا من يروا منه هذا السلوك حتى لا يغضب الله عليه ؛ وفيه تقوية منهم له ومساعدته على ان لا يفعل او لا يقول ما يقوله غير المسلمين فى حال الحزن والغضب وهذا من التواصى بالحق والتواصى بالصبر كما امرنا الله تعالى فى سورة العصر وفيه توضيح لمعنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم((المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا، وشبك بين اصابعه ))صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
تعليق