تويت
(لماذا الشيعة يختلفون ويفقدون أوراقهم كلما اقتربوا من موسم القطاف!؟).
هل هو غياب البرنامج السياسي الموحد؟.
هل هو الجهل السياسي، وانتشار سياسة الدهاليز؟.
هل حب الظهور وطريقة الاستعلاء عند قادتهم هي السبب؟.
هل القرار السياسي الشيعي العراقي مُصادر من قبل الدخلاء؟.
أم هناك أسباب خارج مداركنا العقلية والفكرية!؟.
ومن وضع الفيتو، وعنصر الخوف ضد كل من يريد أن يناقش هذه المسألة؟.
ومن وضع (القدسّية والهالة) والتي تصل لدرجة ( المعصومين) للزعامات الشيعية وخصوصاً الدينية والسياسية!؟.
وهناك أسئلة كثيرة وكثيرة، لابد من طرحها ومناقشتها، وكفى كالعبيد ( مسيّرين) تحت هالة يجب إعادة النظر بها،، وكفى تقودنا ( بويتات) قادمة من خارج الحدود،،، وما لسر لا يوجد ( فقيه عربي بارز حي) بين هؤلاء في النجف الشرف؟،،،، ألم يكن الرسول الكريم (ص) عربياً، وألم يكن الأمام علي بن أبي طالب ( عربياً)،،، وألم يكن الحسين بن علي (ع) عربيا؟،،، أذن هل جف ومات إبداع (العرب و العراقيين) في مجال الفقه، والبلاغة، والتفسير، وعلم الكلام، والمنطق، والفلسفة حتى يسيطر علينا ( الإيرانيون)!؟.
أين السر الحقيقي،، وكيف تربعوا هؤلاء على أرقى (هرم شيعي) في العالم الشيعي الديني والسياسي وهو ( الحوزة + المرجعيّة)؟،،،.
علينا فتح هذا الملف (الكبير والمهم) كي نثأر لجميع علماء العراق وفي مقدمتهم الشهيدان الخالدان آيات الله ( محمد باقر الصدر + محمد صادق الصدر وغيرهم)!.
إلى متى نبقى تحت مبدأ، وشعار ( أنا شعليّة،، أو خليها تجي من غيري!؟.
هذا تاريخنا وهو عهدة في رقابنا ( كشيعة عراقيين و عرب) يجب الدفاع عنه حتى الموت، ويجب أن لا نسمح أن تكون بيننا (عمامة تداهن الباطل) بأسمائنا، وبأصواتنا، وبتاريخنا الشيعي العربي النجفي العراقي.
لو تطرقنا إلى الزعامات فلابد أن نقول الحقيقة، ولابد أن نقول كل ما نعرف، وكل ما نظن، لأن الشيعة (قطب رحى) أسمها العراق،، وان الشيعة عامل استقرار أو خراب للعراق، فبتوحيد كلمتهم ، وبانتقاء قيادتهم ، وبتذويب خلافاتهم ، يكونوا عامل استقرار ووئام،،، وباختلافهم، وتباعدهم، ونزواتهم، وفوقيتهم، واستعلاءهم، ولهاتهم وراء المنافع الشخصية يكونوا عامل خراب للعراق ، ولشيعة العراق وللشعب العراقي!،،،، وهذا ما نراه للأسف الشديد، وعبر مرور التاريخ المعاصر، حال ما تبدأ الأمور بالاستقرار ومن ثم يكون لهم دور جيد في صنع مستقبل العراق، يختلفون بينهم ويعودون إلى نقطة الصفر،،، ما ذنب الأجيال الشيعية العراقية!!!.
ومن هذه الزعامات هو السيد السيستاني:
آية الله علي السيستاني!!
( قالها بعظمة لسانة الذي لم يسمعه العراقيون // أني أيراني وبريمر أميركي//،،، وتصفيق له أنه حلّ هذا اللغز العظيم!!!).
أنه رجل (أيراني) سكن العراق، وأن كان هو (فعلاً) من قال هذا الكلام، ونحن نراه كذلك كون لم ينفيه مكتبه في (النجف ولندن وبيروت) فالرجل (جزاه خيرا) وعليه أذن يهتم في أمور الدين وتحصين المجتمع من الآفات التي دخلته وهي ( المخدرات + البطالة+ الجريمة المنظمة + حالات الاغتصاب + وبيع العراق لشركات بني صهيون وغيرهم!) ،، ويبتعد عن السياسة، ولا داعي أن يلوذ به ( زيدان وعلتان) ولا داعي للأسماء!!.
(اليوم اتفقنا أن نعلن جائزة لكل عراقي سمع صوت السيد السيستاني، والى كل عراقي استطاع أن يقابل السيستاني لمدة 30 دقيقة متواصلة، وجائزة ثمينة لمن يمتلك تسجيلا لخطبة أو موعظة أو محاضرة بصوته وتكون بالعربية الفصحى (الزلال)..بشرط أن لا يكونوا من الحاشية أو المريدين أو ( النواشيش)!)،،،.
لكن الأخوة اختلفوا على قيمة الجائزة، وكيفية تحويلها، لأن عملية تحويلها قد يكون اتهام نحن من ( الممولين) للإرهاب!!،،، لهذا قررت أنا أكتب الأمر ولن أنتظر جواب اللجنة المانحة للجائزة وأقول:
لو قمنا بعملية إحصائية داخل الشارع العراقي عامة، والشيعي خاصة على الأسئلة أدناه،، كم ستكون النسبة!!؟
هل سمعت صوت السيد السيستاني في حياتك؟.
هل سمعت لكنته،، وهل هي عربية 100%؟.
هل شاهدته يكتب العربية، وشاهدت من في مجلسه يتكلمون بالعربية؟.
هل شاهدته خرج يوما إلى مدينة عراقية أو قصبة أو قرية وألقى محاضرة أو سمع الشكاوى؟.
هل شاهدته يوما على منصة أمام الجماهير وفي الهواء الطلق وهو يتكلم أو يصافح أو يلّوح؟.
هل دخلت إلى مقابلته دون عراقيل، كي يسمعك، وكم مره( رفسوك ) كي تنهي الحديث في حالة مقابلتك له؟.
هل قارنت كتبه مع كتب الخوئي ومن سبقوهم،، هل هي متشابهة تماما باستثناء تغيير الاسم، أم أن هناك اختلاف بسيط جدا؟.
كم مره شاهدت السيستاني يتمشى في شوارع النجف؟.
كم مره شاهدت بابه مفتوحا دون حراسه ودون دهاليز ودون أسئلة واستجواب؟.
أكاد أجزم ستكون النتيجة بالنسبة للشارع العراقي هي 8% بالكثير، وبالنسبة للشارع الشيعي ربما تصل إلى 11% لمعرفتي بالشارع العراقي، وهؤلاء أل 11% هم من ( الأغا،، والآب كَشت)..
فكفى هتاف، وكفى قيادة لا تحبنا، وكفى قيادة متخاصمة معنا، وكفى قيادة خيرها ونشاطها ليس لنا؟،،// وننصح السيد السيستاني وهو رجل وقور وفقيه ونحترمه ونقدر شخصه، أن يبقى ضمن إطار الدين والفقه والتفسير وتحصين المجتمع ويبتعد عن السياسة تماماً..وهي مجرد نصيحة صادقة جدا جدا//.
السيستاني.. أمر بالمظاهرات، وخرج البسطاء( يهتفون) وهم أنفسهم كانوا يهتفون ( للطاغية صدام) ويردحون ويصرخون!.
وعندما سأل مراسل إحدى الفضائيات الأجنبية أحد المتظاهرين ( لماذا تتظاهر؟،، قال نريد انتخابات،،، قال له المراسل: ولكن الآن فوضى كيف تحدث الانتخابات ،، أجابه: أشمدريني السيد قال مظاهرات يعني مظاهرات).
هل هو غياب البرنامج السياسي الموحد؟.
هل هو الجهل السياسي، وانتشار سياسة الدهاليز؟.
هل حب الظهور وطريقة الاستعلاء عند قادتهم هي السبب؟.
هل القرار السياسي الشيعي العراقي مُصادر من قبل الدخلاء؟.
أم هناك أسباب خارج مداركنا العقلية والفكرية!؟.
ومن وضع الفيتو، وعنصر الخوف ضد كل من يريد أن يناقش هذه المسألة؟.
ومن وضع (القدسّية والهالة) والتي تصل لدرجة ( المعصومين) للزعامات الشيعية وخصوصاً الدينية والسياسية!؟.
وهناك أسئلة كثيرة وكثيرة، لابد من طرحها ومناقشتها، وكفى كالعبيد ( مسيّرين) تحت هالة يجب إعادة النظر بها،، وكفى تقودنا ( بويتات) قادمة من خارج الحدود،،، وما لسر لا يوجد ( فقيه عربي بارز حي) بين هؤلاء في النجف الشرف؟،،،، ألم يكن الرسول الكريم (ص) عربياً، وألم يكن الأمام علي بن أبي طالب ( عربياً)،،، وألم يكن الحسين بن علي (ع) عربيا؟،،، أذن هل جف ومات إبداع (العرب و العراقيين) في مجال الفقه، والبلاغة، والتفسير، وعلم الكلام، والمنطق، والفلسفة حتى يسيطر علينا ( الإيرانيون)!؟.
أين السر الحقيقي،، وكيف تربعوا هؤلاء على أرقى (هرم شيعي) في العالم الشيعي الديني والسياسي وهو ( الحوزة + المرجعيّة)؟،،،.
علينا فتح هذا الملف (الكبير والمهم) كي نثأر لجميع علماء العراق وفي مقدمتهم الشهيدان الخالدان آيات الله ( محمد باقر الصدر + محمد صادق الصدر وغيرهم)!.
إلى متى نبقى تحت مبدأ، وشعار ( أنا شعليّة،، أو خليها تجي من غيري!؟.
هذا تاريخنا وهو عهدة في رقابنا ( كشيعة عراقيين و عرب) يجب الدفاع عنه حتى الموت، ويجب أن لا نسمح أن تكون بيننا (عمامة تداهن الباطل) بأسمائنا، وبأصواتنا، وبتاريخنا الشيعي العربي النجفي العراقي.
لو تطرقنا إلى الزعامات فلابد أن نقول الحقيقة، ولابد أن نقول كل ما نعرف، وكل ما نظن، لأن الشيعة (قطب رحى) أسمها العراق،، وان الشيعة عامل استقرار أو خراب للعراق، فبتوحيد كلمتهم ، وبانتقاء قيادتهم ، وبتذويب خلافاتهم ، يكونوا عامل استقرار ووئام،،، وباختلافهم، وتباعدهم، ونزواتهم، وفوقيتهم، واستعلاءهم، ولهاتهم وراء المنافع الشخصية يكونوا عامل خراب للعراق ، ولشيعة العراق وللشعب العراقي!،،،، وهذا ما نراه للأسف الشديد، وعبر مرور التاريخ المعاصر، حال ما تبدأ الأمور بالاستقرار ومن ثم يكون لهم دور جيد في صنع مستقبل العراق، يختلفون بينهم ويعودون إلى نقطة الصفر،،، ما ذنب الأجيال الشيعية العراقية!!!.
ومن هذه الزعامات هو السيد السيستاني:
آية الله علي السيستاني!!
( قالها بعظمة لسانة الذي لم يسمعه العراقيون // أني أيراني وبريمر أميركي//،،، وتصفيق له أنه حلّ هذا اللغز العظيم!!!).
أنه رجل (أيراني) سكن العراق، وأن كان هو (فعلاً) من قال هذا الكلام، ونحن نراه كذلك كون لم ينفيه مكتبه في (النجف ولندن وبيروت) فالرجل (جزاه خيرا) وعليه أذن يهتم في أمور الدين وتحصين المجتمع من الآفات التي دخلته وهي ( المخدرات + البطالة+ الجريمة المنظمة + حالات الاغتصاب + وبيع العراق لشركات بني صهيون وغيرهم!) ،، ويبتعد عن السياسة، ولا داعي أن يلوذ به ( زيدان وعلتان) ولا داعي للأسماء!!.
(اليوم اتفقنا أن نعلن جائزة لكل عراقي سمع صوت السيد السيستاني، والى كل عراقي استطاع أن يقابل السيستاني لمدة 30 دقيقة متواصلة، وجائزة ثمينة لمن يمتلك تسجيلا لخطبة أو موعظة أو محاضرة بصوته وتكون بالعربية الفصحى (الزلال)..بشرط أن لا يكونوا من الحاشية أو المريدين أو ( النواشيش)!)،،،.
لكن الأخوة اختلفوا على قيمة الجائزة، وكيفية تحويلها، لأن عملية تحويلها قد يكون اتهام نحن من ( الممولين) للإرهاب!!،،، لهذا قررت أنا أكتب الأمر ولن أنتظر جواب اللجنة المانحة للجائزة وأقول:
لو قمنا بعملية إحصائية داخل الشارع العراقي عامة، والشيعي خاصة على الأسئلة أدناه،، كم ستكون النسبة!!؟
هل سمعت صوت السيد السيستاني في حياتك؟.
هل سمعت لكنته،، وهل هي عربية 100%؟.
هل شاهدته يكتب العربية، وشاهدت من في مجلسه يتكلمون بالعربية؟.
هل شاهدته خرج يوما إلى مدينة عراقية أو قصبة أو قرية وألقى محاضرة أو سمع الشكاوى؟.
هل شاهدته يوما على منصة أمام الجماهير وفي الهواء الطلق وهو يتكلم أو يصافح أو يلّوح؟.
هل دخلت إلى مقابلته دون عراقيل، كي يسمعك، وكم مره( رفسوك ) كي تنهي الحديث في حالة مقابلتك له؟.
هل قارنت كتبه مع كتب الخوئي ومن سبقوهم،، هل هي متشابهة تماما باستثناء تغيير الاسم، أم أن هناك اختلاف بسيط جدا؟.
كم مره شاهدت السيستاني يتمشى في شوارع النجف؟.
كم مره شاهدت بابه مفتوحا دون حراسه ودون دهاليز ودون أسئلة واستجواب؟.
أكاد أجزم ستكون النتيجة بالنسبة للشارع العراقي هي 8% بالكثير، وبالنسبة للشارع الشيعي ربما تصل إلى 11% لمعرفتي بالشارع العراقي، وهؤلاء أل 11% هم من ( الأغا،، والآب كَشت)..
فكفى هتاف، وكفى قيادة لا تحبنا، وكفى قيادة متخاصمة معنا، وكفى قيادة خيرها ونشاطها ليس لنا؟،،// وننصح السيد السيستاني وهو رجل وقور وفقيه ونحترمه ونقدر شخصه، أن يبقى ضمن إطار الدين والفقه والتفسير وتحصين المجتمع ويبتعد عن السياسة تماماً..وهي مجرد نصيحة صادقة جدا جدا//.
السيستاني.. أمر بالمظاهرات، وخرج البسطاء( يهتفون) وهم أنفسهم كانوا يهتفون ( للطاغية صدام) ويردحون ويصرخون!.
وعندما سأل مراسل إحدى الفضائيات الأجنبية أحد المتظاهرين ( لماذا تتظاهر؟،، قال نريد انتخابات،،، قال له المراسل: ولكن الآن فوضى كيف تحدث الانتخابات ،، أجابه: أشمدريني السيد قال مظاهرات يعني مظاهرات).
