قبل اسابيع احيا اليهود عبر مواقعهم وقنواتهم وجرائدهم الذكرى 81 لمذبحة قسنطينة بالجزائر و التي يدرسونها حتى اليوم في مدارسهم كواحدة من المذابح التي حسب زعهم اضطهد فيها اليهود عبر العالم ،وبدل ان يذكروا الحقيقة كاملة قاموا بتزييف التاريخ والكذب كعادتهم .
حيث قالوا ان السلطات الفرنسية هي من حرضت المسلمين الجزائريين عليهم بهدف طردهم وكالعادة هذا كله كذب في كذب .
والحقيقة انه ذات يوم في صائفة 1934 جاء اليهودي المجند في الجيش الفرنسي واسمه الياهو خليفة وكان سكران ودخل الى المسجد الكبير في وسط قسنطينة واراد اهانة مقدسات المسلمين فانتفض سكان المدينة ودخلوا في مواجهات عنيفة مع اليهود في احيائهم واختلفت الروايات حول نتيجتها لكن الرواية الاكثر تداولا تقول ان الحصيلة كانت 26 قتيلًا: 23 يهوديًّا، 3 مسلمين – 81 جريحًا.
وكالعادة اليهود ارادوا تزييف التاريخ والكذب مثلما كذبوا على الله وحرفوا شريعته وتقولوا عليه في كتبهم المقدسة وكذبوا على الانبياء وقتلوهم وشوهوا صورتهم في كتبهم بستمر احفاد القردة الممسوخة في هوايتهم.
ونسوا او تناسوا انه بعد ان طردوا وشردوا من العالم لم يجدوا سوى الدول المسلمة التي استقبلتهم واحترمتهم واحترمت مقدساتهم عملا بكتابنا وسنة نبينا في القسط لاهل الكتاب ،ومثلما خانوا نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وحاولوا مرارا قتله فعلوا ايضا مع المسلمين الذين استقبلوهم.
حيث قالوا ان السلطات الفرنسية هي من حرضت المسلمين الجزائريين عليهم بهدف طردهم وكالعادة هذا كله كذب في كذب .
والحقيقة انه ذات يوم في صائفة 1934 جاء اليهودي المجند في الجيش الفرنسي واسمه الياهو خليفة وكان سكران ودخل الى المسجد الكبير في وسط قسنطينة واراد اهانة مقدسات المسلمين فانتفض سكان المدينة ودخلوا في مواجهات عنيفة مع اليهود في احيائهم واختلفت الروايات حول نتيجتها لكن الرواية الاكثر تداولا تقول ان الحصيلة كانت 26 قتيلًا: 23 يهوديًّا، 3 مسلمين – 81 جريحًا.
وكالعادة اليهود ارادوا تزييف التاريخ والكذب مثلما كذبوا على الله وحرفوا شريعته وتقولوا عليه في كتبهم المقدسة وكذبوا على الانبياء وقتلوهم وشوهوا صورتهم في كتبهم بستمر احفاد القردة الممسوخة في هوايتهم.
ونسوا او تناسوا انه بعد ان طردوا وشردوا من العالم لم يجدوا سوى الدول المسلمة التي استقبلتهم واحترمتهم واحترمت مقدساتهم عملا بكتابنا وسنة نبينا في القسط لاهل الكتاب ،ومثلما خانوا نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وحاولوا مرارا قتله فعلوا ايضا مع المسلمين الذين استقبلوهم.
تعليق