الكثير يعتقد أن أهل الكتاب هو اليهود و النصارى و هدا خطأ لأنهم كفرة و ابسط دليل أنه يمكن الزواج بالكتابيات و لا يحل الزواج بالكافرات لقوله الزاني لا ينكح الا زانية أو مشركة و حرم دلك على المؤمنين
بعد البحث و التساؤل لمادا سرد علينا القرآن بغزارة آيات تتعلق بأهل الكتاب رغم أنهم لم يكونوا الا قلة في شبه الجزيرة العربية و كانت كتبهم نختلف عن ما يسمى بالكتاب المقدس
كمثال بسيط مما كان بيد أهل الكتاب
قم الحديث: 239
249 (حديث مرفوع) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا هِلالُ بْنُ عَلِيٍّ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، قَالَ : لَقِيتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ ، فَقُلْتُ : " أَخْبِرْنِي عَنْ صِفَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي التَّوْرَاةِ ، قَالَ : فَقَالَ : أَجَلْ وَاللَّهِ ، إِنَّهُ لَمَوْصُوفٌ فِي التَّوْرَاةِ بِبَعْضِ صِفَتِهِ فِي الْقُرْآنِ : يَأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا سورة الأحزاب آية 45 ، وَحِرْزًا لِلأُمِّيِّينَ ، أَنْتَ عَبْدِي وَرَسُولِي ، سَمَّيْتُكَ الْمُتَوَكِّلَ ، لَيْسَ بِفَظٍّ وَلا غَلِيظٍ ، وَلا صَخَّابٍ فِي الأَسْوَاقِ ، وَلا يَدْفَعُ بِالسَّيِّئَةِ السَّيِّئَةَ ، وَلَكِنْ يَعْفُو وَيَغْفِرُ ، وَلَنْ يَقْبِضَهُ اللَّهُ تَعَالَى حَتَّى يُقِيمَ بِهِ الْمِلَّةَ الْعَوْجَاءَ ، بِأَنْ يَقُولُوا : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَيَفْتَحُوا بِهَا أَعْيُنًا عُمْيًا ، وَآذَانًا صُمًّا ، وَقُلُوبًا غُلْفًا " . حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ ، عَنْ هِلالِ بْنِ أَبِي هِلالٍ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : إِنَّ هَذِهِ الآيَةَ الَّتِي فِي الْقُرْآنِ يَأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا سورة الأحزاب آية 45 فِي التَّوْرَاةِ نَحْوَهُ .
http://www.islamweb.net/hadith/displ...=239&pid=36003
ادن فكانت كتبهم اي كتب مسلمي النصارى و بني اسرائيل مصدقة من القرآن و كانت تختلف عن كتب الكفرة من اليهود و المسيحيين
العديد يعتقد أن الشيعة مسلمون و العديد بيعتقد أنهم كفرة لكن الحق أنهم أهل الكتاب و تنطبق عليهم أحكام أهل الكتاب
اي قلة منهم المسلمون و اكثرهم فاسقون
و من اعترض فليبين و جهة اعتراضه
ملاحظه
هذا المقال من احد الشيعة الشنيعة لكي يرى الكل تفاهة منطقهم وعقلهم ومعتقداتهم
بعد البحث و التساؤل لمادا سرد علينا القرآن بغزارة آيات تتعلق بأهل الكتاب رغم أنهم لم يكونوا الا قلة في شبه الجزيرة العربية و كانت كتبهم نختلف عن ما يسمى بالكتاب المقدس
كمثال بسيط مما كان بيد أهل الكتاب
قم الحديث: 239
249 (حديث مرفوع) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا هِلالُ بْنُ عَلِيٍّ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، قَالَ : لَقِيتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ ، فَقُلْتُ : " أَخْبِرْنِي عَنْ صِفَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي التَّوْرَاةِ ، قَالَ : فَقَالَ : أَجَلْ وَاللَّهِ ، إِنَّهُ لَمَوْصُوفٌ فِي التَّوْرَاةِ بِبَعْضِ صِفَتِهِ فِي الْقُرْآنِ : يَأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا سورة الأحزاب آية 45 ، وَحِرْزًا لِلأُمِّيِّينَ ، أَنْتَ عَبْدِي وَرَسُولِي ، سَمَّيْتُكَ الْمُتَوَكِّلَ ، لَيْسَ بِفَظٍّ وَلا غَلِيظٍ ، وَلا صَخَّابٍ فِي الأَسْوَاقِ ، وَلا يَدْفَعُ بِالسَّيِّئَةِ السَّيِّئَةَ ، وَلَكِنْ يَعْفُو وَيَغْفِرُ ، وَلَنْ يَقْبِضَهُ اللَّهُ تَعَالَى حَتَّى يُقِيمَ بِهِ الْمِلَّةَ الْعَوْجَاءَ ، بِأَنْ يَقُولُوا : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَيَفْتَحُوا بِهَا أَعْيُنًا عُمْيًا ، وَآذَانًا صُمًّا ، وَقُلُوبًا غُلْفًا " . حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ ، عَنْ هِلالِ بْنِ أَبِي هِلالٍ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : إِنَّ هَذِهِ الآيَةَ الَّتِي فِي الْقُرْآنِ يَأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا سورة الأحزاب آية 45 فِي التَّوْرَاةِ نَحْوَهُ .
http://www.islamweb.net/hadith/displ...=239&pid=36003
ادن فكانت كتبهم اي كتب مسلمي النصارى و بني اسرائيل مصدقة من القرآن و كانت تختلف عن كتب الكفرة من اليهود و المسيحيين
العديد يعتقد أن الشيعة مسلمون و العديد بيعتقد أنهم كفرة لكن الحق أنهم أهل الكتاب و تنطبق عليهم أحكام أهل الكتاب
اي قلة منهم المسلمون و اكثرهم فاسقون
و من اعترض فليبين و جهة اعتراضه
ملاحظه
هذا المقال من احد الشيعة الشنيعة لكي يرى الكل تفاهة منطقهم وعقلهم ومعتقداتهم
تعليق