لا يمكن لبشر ان يخطر بباله ان يترك المجد والشهرة والاضواء من اجل التطوع في عمل خيري لا يكسب وراءه المال ،الامر هنا ينطبق على الحارس السعودي السابق ابراهيم الحلوة الذي لعب لاندية الرياض و الشباب السعوديين وكان احد افضل حراس المرمى في السعودية منتصف التسعينات بل وشارك في كاس العالم 1994 في امريكا وكان حارسا بديلا لمحمد الدعيع لكن فجأة اختفى عن الانظار واعتزل دون سابق انذار ،فاعتقد جمهوره انه اصيب لكن في الحقيقة ابراهيم ترك الكرة من اجل هدف اسمى وهو كسب رضى وحب الله لقد ترك اموال كرة القدم من اجل التطوع في مغاسل الاموات لكسب الاجر والثواب ولقد قال كلمة مؤثرة (لما كنت العب كان الجمهور يشتم والدتي واليوم في مغاسل الاموات يدعون لوالدتي) وقال ايضا(في السابق كنت اركل الكرة واليوم ركلت الدنيا راجيا رضى ربي)
<font size="5">
<font size="5">
<font size="5">
<font size="5">