بسم الله الرحمن الرحيم والسلام على من اتبع الهدى
الكثير منا يستغرب من تصرفات الكثير من القساوسة والرهبان والباباوات خصوصا في البلدان العربية واستدلالهم بأيات من القران لمحاولة بائسة لاثبات صحة عقيدتهم الهشة الفاسدة واثبات الوهية المسيح واثبات صحة التثليث الذي لم يستطيعوا اصلا اثباته من كتابهم المقدس او بالعقل ،رغم اننا نعلم انهم لا يؤمنوا بالقران ولا برسالة خاتم النبيئين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ،ورغم ان هذه الحيلة البائسة لا تنطوي على اصغر واجهل مسلم بدينه فكلنا يعلم ان القرأن كفر هذه العقيدة الباطلة ونسفها واكد القرأن ان عيسى مجرد رسول مثله مثل بقية الرسل وخلق بمعجزة من الله وكلمة منه وهي كن فيكون مثله مثل ادم.
ومع هذا مزال القساوسة في ضلالهم ويستدلون بالقرأن بالاخص الاية التي فيها وروح منه( رغم ان البشر كلهم من روح الله والروح من امر ربي وفي ايات اخرى ذكر الله انه نفخ في ادم الروح وايضا في ايات اخرى بخصوص كل بشر فسر الروح هي من عند الله وحده وليس فقط المسيح الذي نفخت فيه الروح فما هذا الغباء ؟؟؟) ولقد اكتشفت من خلال محاورتي لعدد من المسلمين الجدد المتحولين من المسيحية ان السبب الرئيسي لمحاولات القساوسة الضلالية هي ليست لتشكيك المسلمين في دينهم او لاثبات صحة الوهية المسيح او التثليث من القران الذي لا يؤمنوا بصحته اصلا بل هو للضحك على المغفلين من النصارى وايقاف النزيف والردة.
نعم فمع تزايد الشكوك و الردة من المسيحية للاسلام استغل القساوسة هذه النقطة لايصال رسائل الى رواد الكنيسة وهي.
اولاـ يكذبون عليهم ويقولون ان الاسلام والقرأن لا يعارض المسيحية بدليل وجود ايات تقر بالوهية المسيح والتثليث و و و وغيرها من الخزعبال يعني لو طلع الاسلام هو الحق في النهاية فلن تدخلوا النار وسندخل مع المسلمين جنتهم، يعني في الحالتين نحن فائزين(عشم ابليس في الجنة) .
وثانيا ـ يحذرونهم من الارتداد من المسيحية لانها لو طلعت هي الصح وذهبتم الى الاسلام فستخسرون وتدخلون النار( ههههههه تلك امانيهم قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين)
يعني بالمختصر المفيد يقولون لهم ابقوا في المسيحية فلا تقلقوا سواء طلعنا صح او غلط فنحن فائزون لكن لو تنقلتم للاسلام فلا تضمنوا ذلك ،يعني من الاخير هو زيادة في تضليل واغراق المساكين الذين يتعرضون لعملية غسيل مخ ،لهذا نقول للاخوة النصارى لا تصدقوا كلامهم وتدليسهم عن القران فالاسلام كفركم وكفر جميع مللكم سواء من قال ان الله ثالث ثلاثة او ان الله هو المسيح او ان المسيح ابن الله ،واكثر من هذا فقد قال الله في حقكم ان الافك والكذب الذي تقولونه عنه تكاد السموات تتفطرن وتخر الجبال وهذا لم يقلها حتى لمن انكروا وجوده ،يعني اذا كنتم تبحثون عن الحق فتعالوا لنتحاور وربما يكون فيها خير بان الله لكن اذا احببتم البقاء فيما انتم فيها فابقوا ويوم الفصل قادم لا محالى وسنرى من هو الصح من الخطأ لكن لا تدلسوا على القران من فضلكم .
الكثير منا يستغرب من تصرفات الكثير من القساوسة والرهبان والباباوات خصوصا في البلدان العربية واستدلالهم بأيات من القران لمحاولة بائسة لاثبات صحة عقيدتهم الهشة الفاسدة واثبات الوهية المسيح واثبات صحة التثليث الذي لم يستطيعوا اصلا اثباته من كتابهم المقدس او بالعقل ،رغم اننا نعلم انهم لا يؤمنوا بالقران ولا برسالة خاتم النبيئين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ،ورغم ان هذه الحيلة البائسة لا تنطوي على اصغر واجهل مسلم بدينه فكلنا يعلم ان القرأن كفر هذه العقيدة الباطلة ونسفها واكد القرأن ان عيسى مجرد رسول مثله مثل بقية الرسل وخلق بمعجزة من الله وكلمة منه وهي كن فيكون مثله مثل ادم.
ومع هذا مزال القساوسة في ضلالهم ويستدلون بالقرأن بالاخص الاية التي فيها وروح منه( رغم ان البشر كلهم من روح الله والروح من امر ربي وفي ايات اخرى ذكر الله انه نفخ في ادم الروح وايضا في ايات اخرى بخصوص كل بشر فسر الروح هي من عند الله وحده وليس فقط المسيح الذي نفخت فيه الروح فما هذا الغباء ؟؟؟) ولقد اكتشفت من خلال محاورتي لعدد من المسلمين الجدد المتحولين من المسيحية ان السبب الرئيسي لمحاولات القساوسة الضلالية هي ليست لتشكيك المسلمين في دينهم او لاثبات صحة الوهية المسيح او التثليث من القران الذي لا يؤمنوا بصحته اصلا بل هو للضحك على المغفلين من النصارى وايقاف النزيف والردة.
نعم فمع تزايد الشكوك و الردة من المسيحية للاسلام استغل القساوسة هذه النقطة لايصال رسائل الى رواد الكنيسة وهي.
اولاـ يكذبون عليهم ويقولون ان الاسلام والقرأن لا يعارض المسيحية بدليل وجود ايات تقر بالوهية المسيح والتثليث و و و وغيرها من الخزعبال يعني لو طلع الاسلام هو الحق في النهاية فلن تدخلوا النار وسندخل مع المسلمين جنتهم، يعني في الحالتين نحن فائزين(عشم ابليس في الجنة) .
وثانيا ـ يحذرونهم من الارتداد من المسيحية لانها لو طلعت هي الصح وذهبتم الى الاسلام فستخسرون وتدخلون النار( ههههههه تلك امانيهم قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين)
يعني بالمختصر المفيد يقولون لهم ابقوا في المسيحية فلا تقلقوا سواء طلعنا صح او غلط فنحن فائزون لكن لو تنقلتم للاسلام فلا تضمنوا ذلك ،يعني من الاخير هو زيادة في تضليل واغراق المساكين الذين يتعرضون لعملية غسيل مخ ،لهذا نقول للاخوة النصارى لا تصدقوا كلامهم وتدليسهم عن القران فالاسلام كفركم وكفر جميع مللكم سواء من قال ان الله ثالث ثلاثة او ان الله هو المسيح او ان المسيح ابن الله ،واكثر من هذا فقد قال الله في حقكم ان الافك والكذب الذي تقولونه عنه تكاد السموات تتفطرن وتخر الجبال وهذا لم يقلها حتى لمن انكروا وجوده ،يعني اذا كنتم تبحثون عن الحق فتعالوا لنتحاور وربما يكون فيها خير بان الله لكن اذا احببتم البقاء فيما انتم فيها فابقوا ويوم الفصل قادم لا محالى وسنرى من هو الصح من الخطأ لكن لا تدلسوا على القران من فضلكم .
تعليق