بسم الله الرحمن الرحيم والسلام على من اتبع الهدى
لنعود لسنوات الى الوراء وقبل حوالي 20 سنة كان الشباب المسلم لا يعرف شيئا على المسيحية الى امرا يسيرا ولا يعرف شيئا عن الانجيل سوى بعض النصوص التي يتشدق بها بعض معتنقي هذا الدين مثل خذك الايمن والايسر و احبوا اعدائكم (والتي اشك اصلا ان سيدنا عيسى قالها) ،وحتى الكثير من النصارى لا يعرفون ديانتهم بالشكل المطلوب سوى ما يتلوه عليهم قساوستهم ورهبانهم الذين اتخدوهم اربابا من دون الله فأضلوهم سواء السبيل ،ولم نكن كمسلمين نعرف كيف نرد عليهم بخصوص شبهاتهم ان الاسلام دين قتل وغيرها سوى ببعض متعلمناه من حلقات الشيخ احمد ديدات رحمه الله.
لكن ما ان ظهر علينا الكلب العاوي المدعو زكريا بطرس في قناة الممات النصرانية قبل سنوات واتخاده منحى جديد في الهجوم على الاسلام وعلى نبينا الكريم بطريقة قذرة لم يسبقه فيها احد من الاولين وصلت لحد الطعن في شرف ونسل سيدنا محمد كذبا وزورا وهذا لم تفعله حتى قريش حتى استفاق الشباب المسلم من غيبوبته وهب لنصرة نبيه ودينه وبعد ان اكتشف ان كل اكاذيبه باطلة وتم الرد عليها من قبل شيوخ واهل العلم ومن بينهم الشيخ الزغبي حفظه الله الذي دق اخر مسمار في نعش بطرس واصبح اضحوكة للجميع وذهب الى مزبلة التاريخ ولم يعد احد يسمع به الان .
لكن ما فعله لم يذهب هكذا هباءا منثورا بل لقد قدم بطرس خدمة من حيث لا يدري للاسلام حيث كان سببا في استفاقة المسلمين ومعرفتهم لكل الشبهات ضد الاسلام والرد عليها بكل سهولة وحبهم وتقربهم اكثر من دينهم ، وثانيا وهذا الاهم هو بحثهم رواء المسيحية وتاريخها واصولها والقيام بهجوم معاكس كاسح جعل المسيحيين يعيشون في رعب من لقاء اي مسلم وحتى هم بدأو مع مرور الوقت يكتشفون بطلان معتقدهم وبدأو مع مرور الوقت يتركون المسيحية ويدخلون في دين الله افواجا، وعددهم لا يحصى منذ ان خرج الجرذ بطرس والى يومنا هذا يعني بكل بساطة انقلب السحر على الساحر والجن الذي حضره بطرس لتشكيك المسلمين في دينهم انقلب عليه بنتائج عكسية لم تكن متوقعة ،واليوم لو تتحدث مع اي مسلم عن المسيحية يستطيع اثبات بطلانها بسهولة ،من كان منا يعرف من قبل سفر حزقيال ونشيد الانشاد وما فيه من اسفاف لا يوجد حتى في احقر بيت دعارة في رومانيا او المجر ؟؟ من كان منا يعرف ان عيسى لم يقل ابدا انه الله؟؟ من كان منا يعرف بولس ودليل كذبه ونفاقه من كتابهم المقدس نفسه ؟؟ اليس هذا بفضل زكريا بطرس ؟؟
حب من حب وكره من كره الاسلام سيكون بعد سنوات قريبة الرقم واحد في العالم(هذا اذا لم يكن فعلا اصبح الاول فنحن نشك في احصئيات الغرب الحالية)و مهما فعلتم يا اعداء الله مهما مولتم جماعات متطرفة لقتل الناس باسم الاسلام فلن تتمكنوا من ايقاف المد الاسلامي الكاسح،لقد فبركتم احداث 11 سبتمبر لكن هل منع هذا من زيادة عدد معتنقي الاسلام ؟؟ لقد مولتم قنوات الصرف الصحي المسيحية لتشكيك الناس في الاسلام فهل نقص عدد معتنقيه ؟؟ طعنتم في نبيه والفتم عنه قصص ورسوم وافلام فهل نقص عدد محبيه ؟؟ شككتم في رمضان فهل توقف الناس عن الصيام ؟؟ شككتم في الحج فهل توقف الناس عن زيارة بيت الله ؟؟؟ شككتم في الصلاة فتعالوا الى المساجد في صلاة الفجر وشاهدوا شيوخا وشباب يلبون نداء الحق والناس نيام وعدد المصلين خارج المسجد يفوق عددهم بداخله، الان عليكم تحمل ضربات الشباب المسلم وانقلاب السحر على الساحر ولا تلومونا ولوموا ابوكم زيكو فهو من ايقظ المارد من سباته وعليكم تحمل ضرباته الموجعة .
لنعود لسنوات الى الوراء وقبل حوالي 20 سنة كان الشباب المسلم لا يعرف شيئا على المسيحية الى امرا يسيرا ولا يعرف شيئا عن الانجيل سوى بعض النصوص التي يتشدق بها بعض معتنقي هذا الدين مثل خذك الايمن والايسر و احبوا اعدائكم (والتي اشك اصلا ان سيدنا عيسى قالها) ،وحتى الكثير من النصارى لا يعرفون ديانتهم بالشكل المطلوب سوى ما يتلوه عليهم قساوستهم ورهبانهم الذين اتخدوهم اربابا من دون الله فأضلوهم سواء السبيل ،ولم نكن كمسلمين نعرف كيف نرد عليهم بخصوص شبهاتهم ان الاسلام دين قتل وغيرها سوى ببعض متعلمناه من حلقات الشيخ احمد ديدات رحمه الله.
لكن ما ان ظهر علينا الكلب العاوي المدعو زكريا بطرس في قناة الممات النصرانية قبل سنوات واتخاده منحى جديد في الهجوم على الاسلام وعلى نبينا الكريم بطريقة قذرة لم يسبقه فيها احد من الاولين وصلت لحد الطعن في شرف ونسل سيدنا محمد كذبا وزورا وهذا لم تفعله حتى قريش حتى استفاق الشباب المسلم من غيبوبته وهب لنصرة نبيه ودينه وبعد ان اكتشف ان كل اكاذيبه باطلة وتم الرد عليها من قبل شيوخ واهل العلم ومن بينهم الشيخ الزغبي حفظه الله الذي دق اخر مسمار في نعش بطرس واصبح اضحوكة للجميع وذهب الى مزبلة التاريخ ولم يعد احد يسمع به الان .
لكن ما فعله لم يذهب هكذا هباءا منثورا بل لقد قدم بطرس خدمة من حيث لا يدري للاسلام حيث كان سببا في استفاقة المسلمين ومعرفتهم لكل الشبهات ضد الاسلام والرد عليها بكل سهولة وحبهم وتقربهم اكثر من دينهم ، وثانيا وهذا الاهم هو بحثهم رواء المسيحية وتاريخها واصولها والقيام بهجوم معاكس كاسح جعل المسيحيين يعيشون في رعب من لقاء اي مسلم وحتى هم بدأو مع مرور الوقت يكتشفون بطلان معتقدهم وبدأو مع مرور الوقت يتركون المسيحية ويدخلون في دين الله افواجا، وعددهم لا يحصى منذ ان خرج الجرذ بطرس والى يومنا هذا يعني بكل بساطة انقلب السحر على الساحر والجن الذي حضره بطرس لتشكيك المسلمين في دينهم انقلب عليه بنتائج عكسية لم تكن متوقعة ،واليوم لو تتحدث مع اي مسلم عن المسيحية يستطيع اثبات بطلانها بسهولة ،من كان منا يعرف من قبل سفر حزقيال ونشيد الانشاد وما فيه من اسفاف لا يوجد حتى في احقر بيت دعارة في رومانيا او المجر ؟؟ من كان منا يعرف ان عيسى لم يقل ابدا انه الله؟؟ من كان منا يعرف بولس ودليل كذبه ونفاقه من كتابهم المقدس نفسه ؟؟ اليس هذا بفضل زكريا بطرس ؟؟
حب من حب وكره من كره الاسلام سيكون بعد سنوات قريبة الرقم واحد في العالم(هذا اذا لم يكن فعلا اصبح الاول فنحن نشك في احصئيات الغرب الحالية)و مهما فعلتم يا اعداء الله مهما مولتم جماعات متطرفة لقتل الناس باسم الاسلام فلن تتمكنوا من ايقاف المد الاسلامي الكاسح،لقد فبركتم احداث 11 سبتمبر لكن هل منع هذا من زيادة عدد معتنقي الاسلام ؟؟ لقد مولتم قنوات الصرف الصحي المسيحية لتشكيك الناس في الاسلام فهل نقص عدد معتنقيه ؟؟ طعنتم في نبيه والفتم عنه قصص ورسوم وافلام فهل نقص عدد محبيه ؟؟ شككتم في رمضان فهل توقف الناس عن الصيام ؟؟ شككتم في الحج فهل توقف الناس عن زيارة بيت الله ؟؟؟ شككتم في الصلاة فتعالوا الى المساجد في صلاة الفجر وشاهدوا شيوخا وشباب يلبون نداء الحق والناس نيام وعدد المصلين خارج المسجد يفوق عددهم بداخله، الان عليكم تحمل ضربات الشباب المسلم وانقلاب السحر على الساحر ولا تلومونا ولوموا ابوكم زيكو فهو من ايقظ المارد من سباته وعليكم تحمل ضرباته الموجعة .
تعليق