يقول رواة الأناجيل إن إبليس أخذ يسوع ليجربه
4: 1 ثم اصعد يسوع الى البرية من الروح ليجرب من ابليس متى
ثم حاول إبليس ان يعرف منه إذا كان هو إبن الله أم لا عن طريق الإختبار
فلم يعطيه يسوع إجابة مباشرة
ثم يأتى تفسير آباء الكنيسة لهذه المسئلة بأن المسيح أخفى عن إبليس شخصيته بإنه إله أو إبن إله ( لم يستقروا على رأى) حتى لا يفسد إبليس خطة الأله فى خلاص الجنس البشرى يعنى الخالق أخفى عن مخلوقه إبليس شخصيته وسوف نضع دهشتنا جانبآ عن كيف يجرب إبليس إلهه وخالقه بل ويحمله ويضعه على جناح الهيكل ثم يحمله ويضعه على جبل عالى ( وكان فى إمكان إبليس طالما إستطاع أن يحمل الإله أن يسقطه من إرتفاع شاهق ويخلص منه) دعنا من هذا . ولكن الشيىء العجيب أن يخفى الأله نفسه عن تلآميذه ( حنفوت موضوع إنه أخفى شخصيته عن إبليس ) طيب ليه يخفى شخصيته عن تلآميذه ولا يخبرهم إنه الإله وتجسد فى صورة بشرية أو إلتحم بجسد مريم ( زى مكوك الفضاء ) أو حتى إنه إبن الإله حتى لا يترك خرفانه يضحك عليهم أتباعه . مش كده والآ إيه على رأى فؤاد المهندس .
أليس فى مقدور الإله الحق خالق كل شيىء وهو الله سبحانه أن يجعل السماء ترعد وتبرق ويشد سبحانه أبصار اليهود ومن معهم فتشخص أبصارهم إلى السماء فيروا شحصآ هابطآ إليهم فيخبرهم إنه إبن الله أرسله أبوه ليكفر خطيئة آدم فتصدقه الناس خاصة إنهم لا يعرفون البارشوت أو المنطاد ( حاشاك يارب أن يكون لك ولد ) نحن المسلمين على يقين بأن الشيطان الذى أخذ إلههم ليجربه هو الذى أضلهم و يضلهم وأوحى إليهم أن يعبدوه . وصدق سبحانه حين قال
أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (60) وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (61) وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ (62) هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (63) اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (64)
4: 1 ثم اصعد يسوع الى البرية من الروح ليجرب من ابليس متى
ثم حاول إبليس ان يعرف منه إذا كان هو إبن الله أم لا عن طريق الإختبار
فلم يعطيه يسوع إجابة مباشرة
ثم يأتى تفسير آباء الكنيسة لهذه المسئلة بأن المسيح أخفى عن إبليس شخصيته بإنه إله أو إبن إله ( لم يستقروا على رأى) حتى لا يفسد إبليس خطة الأله فى خلاص الجنس البشرى يعنى الخالق أخفى عن مخلوقه إبليس شخصيته وسوف نضع دهشتنا جانبآ عن كيف يجرب إبليس إلهه وخالقه بل ويحمله ويضعه على جناح الهيكل ثم يحمله ويضعه على جبل عالى ( وكان فى إمكان إبليس طالما إستطاع أن يحمل الإله أن يسقطه من إرتفاع شاهق ويخلص منه) دعنا من هذا . ولكن الشيىء العجيب أن يخفى الأله نفسه عن تلآميذه ( حنفوت موضوع إنه أخفى شخصيته عن إبليس ) طيب ليه يخفى شخصيته عن تلآميذه ولا يخبرهم إنه الإله وتجسد فى صورة بشرية أو إلتحم بجسد مريم ( زى مكوك الفضاء ) أو حتى إنه إبن الإله حتى لا يترك خرفانه يضحك عليهم أتباعه . مش كده والآ إيه على رأى فؤاد المهندس .
أليس فى مقدور الإله الحق خالق كل شيىء وهو الله سبحانه أن يجعل السماء ترعد وتبرق ويشد سبحانه أبصار اليهود ومن معهم فتشخص أبصارهم إلى السماء فيروا شحصآ هابطآ إليهم فيخبرهم إنه إبن الله أرسله أبوه ليكفر خطيئة آدم فتصدقه الناس خاصة إنهم لا يعرفون البارشوت أو المنطاد ( حاشاك يارب أن يكون لك ولد ) نحن المسلمين على يقين بأن الشيطان الذى أخذ إلههم ليجربه هو الذى أضلهم و يضلهم وأوحى إليهم أن يعبدوه . وصدق سبحانه حين قال
أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (60) وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (61) وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ (62) هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (63) اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (64)
تعليق