السلام عليكم:
رأيت بعض المسلمين ممن يدعون العلم يشككون في كفر الروافض ومنهم من يعتبر الشيعة مذهب مثل باقي مذاهب السنة الأربع وأن الخلاف معهم خلاف رأي وليس عقيدة ونسبوهم زورا وبهتانا للاسلام وجعلوهم جزء من الأمة الاسلامية ولا حول ولا قوة الا بالله. والحقيقة أنهم كفروا بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم وسأبينه ان شاء الله لاحقا بالدليل من كتبهم .
بدءا اليكم بعض أقوال كبار أهل العلم في الرافضة بمختلف فرقهم
قول الإمام مالك بن أنس -رحمه الله-
روى الخلال بسنده عن الإمام مالك أنه قال: ( الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم سهم، أوقال نصيب في الإسلام ) السنة: للخلال 1/493، وأخرجه ابن بطة في الابانة الصغرى ص162
وقال أشهب بن عبدالعزيز سئل مالك عن الرافضة فقال: ( لا تكلمهم ولا تروعنهم فإنهم يكذبون) ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة 1/61
قول الإمام أحمد بن حنبل -رحمه الله-
عن عبدالله بن أحمد قال: سألت أبي عن رجل شتم رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال :(ما أراه على الإسلام) السنة للخلال 1/493
قول الإمام الطحاوي -رحمه الله- : قال في عقيدته: « ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلمولا نفرط في حب أحد منهم، ولا نتبرأ من أحد منهم، ونبغـض من يبغضهـم، وبغير الخير يذكرهم، ولا نذكرهم إلا بخير، وحبهم: دين، وإيمان، وإحسـان، وبغضهم: كفر، ونفاق، وطغيان ». العقيدة الطحاوية مع شرحها لابن أبي العز ص689
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله : « والله يعلم وكفى بالله عليماً ، ليس في جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام مع بدعة وضلالة شر منهم: لا أجهل، ولا أكذب، ولا أظلم ولا أقرب إلى الكفر والفسوق والعصيان، وأبعد عن حقائق الإيمان منهم ».) منهاج السنة 1/160
ويقول: (وهؤلاء الرافضة: إما منافق، وإما جاهل، فلا يكون رافضي ولا جهمي إلا منافقاً، أو جاهلا بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، لا يكون فيهم أحد عالماً بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم مع الإيمان به. فإن مخالفتهم لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، وكذبهم عليه لا يخفى قط إلا على مفرط في الجهل والهوى) منهاج السنة 1/161
قول الشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله:
قال في رسالة الرد على الرافضة معلقاً على عقيدة الرجعة عندهم
(فانظر أيها المؤمن إلى سخافة رأي هؤلاء الأغبياء، يختلقون ما يرده بديهة العقل، وصراحة النقل. وقولهم هذا مستلزم تكذيب ما ثبت قطعاً في الآيات والأحاديث: من عدم رجوع الموتى إلى الدنيا فالمجادلة مع هؤلاء الحمر تُضَيّع الوقت. لو كان لهم عقل لما تكلموا أي شئ يجعلهم مسخرة للصبيان ويمج كلامهم أسماع أهل الإيقان. لكن الله سلب عقولهم، وخذلهم في الوقيعة في خلص أوليائه لشقـاوة سبقت لهم) رسالة في الرد على الرافضة للشيخ محمد بن عبدالوهاب ص32
وقال -رحمه الله
فهؤلاء الإمامية خارجون عن السنة، بل عن الملة، واقعون في الزنا وما أكثر ما فتحوا على أنفسهم أبواب الزنا في القبل والدبر، فما أحقهم بأن يكونوا أولاد زنا ». رسالة في الرد على الرافضة للشيخ محمد بن عبدالوهاب ص42
بعض عقائد الشيعة مختصرة من كتبهم:
_يعتقد شيوخ الشيعة أن القرآن الكريم ناقص وأن القرآن الحقيقي صعد به إلى السماء حينما أرتد الصحابة رضوان الله عليهم .كتاب التنبية والرد ص 25 للملطي
_يعتقد شيوخ الشيعة أن أئمتهم هم الواسطة بين الله وبين خلقه .كتاب بحار الأنوار ج23 / 99
شيوخ الشيعة يقولون أن الحج إلى قبور الأئمة أهم عندهم من الحج إلى الكعبة المشرفة
كتاب ثواب الأعمال وعقاب الأعمال ص 121-122
_شيوخ الشيعة يقولون أن من زار قبر الحسين كمن زار الله في عرشه تعالى الله عما يقولون (شيوخ الشيعة لا يفرقون بين الله تعالى وبين أئمتهم) كما في كتاب مصابيح الأنوار في حل مشكلات الأخبار ج2/ 397 ح 222 كتاب المزار المفيد ص51
_تعتقد الشيعة ان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يعلم الغيب ويقولون انه يقول وحاشاه يقول : أنا رب الأرض الذي يسكن الأرض به . ينظر كتاب مرآة الأنوار ص 59 للعاملي ويعتقدون أيضآ ان علي يتصرف في الدنيا والأخرة وينظر كتابهم أصول الكافي ج1/ 308 وأن علي هو من يحدث الصواعق والرعد والبرق
شيوخ الشيعة يقولون أن عليآ يحي الموتى ينظر كتاب أصول الكافي ج1/ 347
_شيوخ الشيعة الإمامية الأثني عشرية يصفون أئمتهم بصفات الله تعالى ويسمونهم باسماء الله تعالى ينظر كتال أصول الكافي ج1/ 103
_شيوخ الشيعة يقولون انه ولا بد مع شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ان تشهد أن علي ولي الله تعالى فيرددونها في أذانهم وبعد صلواتهم ويلقنوها موتاهم .كتاب فروع الكافي ج3/ 82
_شيوخ الشيعة يقولون أن من لعن أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية بن أبي سفيان وعائشة وحفصة رضي الله عنهم بعد كل صلاة فقد تقرب إلى الله بأفضل القربات .كتاب فروع الكافي ج3/ 224
_يقولون شيوخ الشيعة إن إيمان المؤمن لا يكمل حتى يتمتع والتمتع عندهم بإن يعرض الرجل على المرأة أن يتمتع بها فتوافق دون شهود أو ولي (وهو والله الزنا بعينه)ولقد قالوا أن من تمتع بامرأة مؤمنة فكأنما زار الكعبة سبعين مرة كتاب مصباح التهجد ص 252 للطرسي
_قال إمامهم الخميني وأما سائر الأستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس به حتى في الرضيعة . كتاب تحرير الوسيلة ج2/ 221
ولنا هنا وقفة مع هذا النجس المسمى الخميني في واقعة يرويها أحد علماء الشيعة التائبين لتكتشفوا مقدار دناءة الحقير كبيرهم الخميني
القصة يرويها العالم الشيعي التائب حسين الموسوي في كتابه "لله ثم للتاريخ " علي ذمته هو فما أنا إلا ناقل .... هذه القصة هي قصة تفخيذ الخميني للطفلة البريئة المسكينة هو يتمتع بها ويتلذذ بها وهي تصرخ وتبكي وتستغيث ولكن لا مجيب لصراخها فالمغتصب الذي يغتصبها هو مشرع هذا الفعلة الجنسية البشعة ...... لم يستطع التائب حسين الموسوي أن يتحمل هذه الفعلة ففطرته مازال بها عرق ينبض بالحق ... اقرؤا القصة كما رواها العالم الشيعي التائب حسين الموسوي في كتابه لله ثم للتاريخ ( وأنا أنقلها علي ذمة العالم الشيعي التائب حسين الموسوي كما ذكرها في كتابه لله ثم للتاريخ: قال العالم الشيعي التائب حسين الموسوي ما يلي:
لما كان الإمام الخميني مقيماً في العراق كنا نتردد إليه ، ونطلب منه العلم حتى صارت علاقتنا معه وثيقة جداً ، وقد اتفق مرة أن وُجِّهَتْ إليه دعوة من مدينة ؟؟ وهي مدينة تقع غرب الموصل على مسيرة ساعة ونصف تقريباً بالسيارة ، فطلبني للسفر معه ، فسافرت معه ، فاستقبلونا
وأكرمونا غاية الكرم مدة بقائنا عند إحدى العوائل الشيعية المقيمة هناك ، وقد قطعوا عهداً بنشر التشيع في تلك الأرجاء ، وما زالوا يحتفظون بصورة تذكارية لنا تم تصويرها في دارهم
ولما انتهت مدة السفر رجعنا ، وفي طريق عودتنا ومرورنا في بغداد أراد الإمام أن نرتاح من عناء السفر ، فأمر بالتوجه إلى منطقة العطيفية ، حيث يسكن هناك رجل إيراني الأصل يقال له سيد صاحب ، كانت بينه وبين الإمام معرفة قوية .
فرح سيد صاحب بمجيئنا ، وكان وصولنا إليه عند الظهر ، فصنع لنا غداء فاخراً ، واتصل ببعض أقاربه فحضروا ، وازدحم منزله احتفاء بنا ، وطلب سيد صاحب إلينا المبيت عنده تلك الليلة ، فوافق الإمام ، ثم لما كان العَشاء أتونا بالعَشاء ، وكان الحاضرون يُقَبِّلُونَ يد الإمام ، ويسألونه ، ويجيب عن أسألتهم ، ولما حان وقت النوم وكان الحاضرون قد انصرفوا إلا أهل الدار ، أبصر الإمام الخميني صبية بعمر أربع سنوات أو خمس ولكنها جميلة جداً ، فطلب الإمام من أبيها سيد صاحب إحضارها للتمتع بها ، فوافق أبوها بفرح بالغ ، فبات الإمام الخميني والصبيةُ في حضنِه ، ونحن نسمع بكاءَها وصريخَها !!
المهم إنه أمضى تلك الليلة ، فلما أصبح الصباح ، وجلسنا لتناول الإفطار ، نظر إليَّ فوجد علامات الإنكار واضحة في وجهي ، إذ كيف يَتَمَتَّعُ بهذه الطفلة الصغيرة وفي الدار شابات بالغات راشدات كان بإمكانه التمتع بإحداهن ، فلمَ يفعل ؟!
فقال لي : سيد حسين ما تقول في التمتع بالطفلة ؟
قلت له : سيد القول قولك ، والصواب فعلُك وأنت إمام مجتهد ، ولا يمكن لمثلى أن يرى أو يقول إلا ما تراه أنت أو تقوله ، ومعلوم أني لا يمكنني الاعتراض وقتذاك
فقال : سيد حسين ، إن التمتع بها جائز ، ولكن بالمداعبة ، والتقبيل والتفخيذ . أما الجماع فإنها لا تقوى عليه .
وكان الإمام الخميني يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة ، فقال :
لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضَماً وتفخيذاً - أي يضع ذَكَرَهُ بين فخذيها – وتقبيلا.
رأيت بعض المسلمين ممن يدعون العلم يشككون في كفر الروافض ومنهم من يعتبر الشيعة مذهب مثل باقي مذاهب السنة الأربع وأن الخلاف معهم خلاف رأي وليس عقيدة ونسبوهم زورا وبهتانا للاسلام وجعلوهم جزء من الأمة الاسلامية ولا حول ولا قوة الا بالله. والحقيقة أنهم كفروا بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم وسأبينه ان شاء الله لاحقا بالدليل من كتبهم .
بدءا اليكم بعض أقوال كبار أهل العلم في الرافضة بمختلف فرقهم
قول الإمام مالك بن أنس -رحمه الله-
روى الخلال بسنده عن الإمام مالك أنه قال: ( الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم سهم، أوقال نصيب في الإسلام ) السنة: للخلال 1/493، وأخرجه ابن بطة في الابانة الصغرى ص162
وقال أشهب بن عبدالعزيز سئل مالك عن الرافضة فقال: ( لا تكلمهم ولا تروعنهم فإنهم يكذبون) ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة 1/61
قول الإمام أحمد بن حنبل -رحمه الله-
عن عبدالله بن أحمد قال: سألت أبي عن رجل شتم رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال :(ما أراه على الإسلام) السنة للخلال 1/493
قول الإمام الطحاوي -رحمه الله- : قال في عقيدته: « ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلمولا نفرط في حب أحد منهم، ولا نتبرأ من أحد منهم، ونبغـض من يبغضهـم، وبغير الخير يذكرهم، ولا نذكرهم إلا بخير، وحبهم: دين، وإيمان، وإحسـان، وبغضهم: كفر، ونفاق، وطغيان ». العقيدة الطحاوية مع شرحها لابن أبي العز ص689
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله : « والله يعلم وكفى بالله عليماً ، ليس في جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام مع بدعة وضلالة شر منهم: لا أجهل، ولا أكذب، ولا أظلم ولا أقرب إلى الكفر والفسوق والعصيان، وأبعد عن حقائق الإيمان منهم ».) منهاج السنة 1/160
ويقول: (وهؤلاء الرافضة: إما منافق، وإما جاهل، فلا يكون رافضي ولا جهمي إلا منافقاً، أو جاهلا بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، لا يكون فيهم أحد عالماً بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم مع الإيمان به. فإن مخالفتهم لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، وكذبهم عليه لا يخفى قط إلا على مفرط في الجهل والهوى) منهاج السنة 1/161
قول الشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله:
قال في رسالة الرد على الرافضة معلقاً على عقيدة الرجعة عندهم
(فانظر أيها المؤمن إلى سخافة رأي هؤلاء الأغبياء، يختلقون ما يرده بديهة العقل، وصراحة النقل. وقولهم هذا مستلزم تكذيب ما ثبت قطعاً في الآيات والأحاديث: من عدم رجوع الموتى إلى الدنيا فالمجادلة مع هؤلاء الحمر تُضَيّع الوقت. لو كان لهم عقل لما تكلموا أي شئ يجعلهم مسخرة للصبيان ويمج كلامهم أسماع أهل الإيقان. لكن الله سلب عقولهم، وخذلهم في الوقيعة في خلص أوليائه لشقـاوة سبقت لهم) رسالة في الرد على الرافضة للشيخ محمد بن عبدالوهاب ص32
وقال -رحمه الله
فهؤلاء الإمامية خارجون عن السنة، بل عن الملة، واقعون في الزنا وما أكثر ما فتحوا على أنفسهم أبواب الزنا في القبل والدبر، فما أحقهم بأن يكونوا أولاد زنا ». رسالة في الرد على الرافضة للشيخ محمد بن عبدالوهاب ص42
بعض عقائد الشيعة مختصرة من كتبهم:
_يعتقد شيوخ الشيعة أن القرآن الكريم ناقص وأن القرآن الحقيقي صعد به إلى السماء حينما أرتد الصحابة رضوان الله عليهم .كتاب التنبية والرد ص 25 للملطي
_يعتقد شيوخ الشيعة أن أئمتهم هم الواسطة بين الله وبين خلقه .كتاب بحار الأنوار ج23 / 99
شيوخ الشيعة يقولون أن الحج إلى قبور الأئمة أهم عندهم من الحج إلى الكعبة المشرفة
كتاب ثواب الأعمال وعقاب الأعمال ص 121-122
_شيوخ الشيعة يقولون أن من زار قبر الحسين كمن زار الله في عرشه تعالى الله عما يقولون (شيوخ الشيعة لا يفرقون بين الله تعالى وبين أئمتهم) كما في كتاب مصابيح الأنوار في حل مشكلات الأخبار ج2/ 397 ح 222 كتاب المزار المفيد ص51
_تعتقد الشيعة ان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يعلم الغيب ويقولون انه يقول وحاشاه يقول : أنا رب الأرض الذي يسكن الأرض به . ينظر كتاب مرآة الأنوار ص 59 للعاملي ويعتقدون أيضآ ان علي يتصرف في الدنيا والأخرة وينظر كتابهم أصول الكافي ج1/ 308 وأن علي هو من يحدث الصواعق والرعد والبرق
شيوخ الشيعة يقولون أن عليآ يحي الموتى ينظر كتاب أصول الكافي ج1/ 347
_شيوخ الشيعة الإمامية الأثني عشرية يصفون أئمتهم بصفات الله تعالى ويسمونهم باسماء الله تعالى ينظر كتال أصول الكافي ج1/ 103
_شيوخ الشيعة يقولون انه ولا بد مع شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ان تشهد أن علي ولي الله تعالى فيرددونها في أذانهم وبعد صلواتهم ويلقنوها موتاهم .كتاب فروع الكافي ج3/ 82
_شيوخ الشيعة يقولون أن من لعن أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية بن أبي سفيان وعائشة وحفصة رضي الله عنهم بعد كل صلاة فقد تقرب إلى الله بأفضل القربات .كتاب فروع الكافي ج3/ 224
_يقولون شيوخ الشيعة إن إيمان المؤمن لا يكمل حتى يتمتع والتمتع عندهم بإن يعرض الرجل على المرأة أن يتمتع بها فتوافق دون شهود أو ولي (وهو والله الزنا بعينه)ولقد قالوا أن من تمتع بامرأة مؤمنة فكأنما زار الكعبة سبعين مرة كتاب مصباح التهجد ص 252 للطرسي
_قال إمامهم الخميني وأما سائر الأستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس به حتى في الرضيعة . كتاب تحرير الوسيلة ج2/ 221
ولنا هنا وقفة مع هذا النجس المسمى الخميني في واقعة يرويها أحد علماء الشيعة التائبين لتكتشفوا مقدار دناءة الحقير كبيرهم الخميني
القصة يرويها العالم الشيعي التائب حسين الموسوي في كتابه "لله ثم للتاريخ " علي ذمته هو فما أنا إلا ناقل .... هذه القصة هي قصة تفخيذ الخميني للطفلة البريئة المسكينة هو يتمتع بها ويتلذذ بها وهي تصرخ وتبكي وتستغيث ولكن لا مجيب لصراخها فالمغتصب الذي يغتصبها هو مشرع هذا الفعلة الجنسية البشعة ...... لم يستطع التائب حسين الموسوي أن يتحمل هذه الفعلة ففطرته مازال بها عرق ينبض بالحق ... اقرؤا القصة كما رواها العالم الشيعي التائب حسين الموسوي في كتابه لله ثم للتاريخ ( وأنا أنقلها علي ذمة العالم الشيعي التائب حسين الموسوي كما ذكرها في كتابه لله ثم للتاريخ: قال العالم الشيعي التائب حسين الموسوي ما يلي:
لما كان الإمام الخميني مقيماً في العراق كنا نتردد إليه ، ونطلب منه العلم حتى صارت علاقتنا معه وثيقة جداً ، وقد اتفق مرة أن وُجِّهَتْ إليه دعوة من مدينة ؟؟ وهي مدينة تقع غرب الموصل على مسيرة ساعة ونصف تقريباً بالسيارة ، فطلبني للسفر معه ، فسافرت معه ، فاستقبلونا
وأكرمونا غاية الكرم مدة بقائنا عند إحدى العوائل الشيعية المقيمة هناك ، وقد قطعوا عهداً بنشر التشيع في تلك الأرجاء ، وما زالوا يحتفظون بصورة تذكارية لنا تم تصويرها في دارهم
ولما انتهت مدة السفر رجعنا ، وفي طريق عودتنا ومرورنا في بغداد أراد الإمام أن نرتاح من عناء السفر ، فأمر بالتوجه إلى منطقة العطيفية ، حيث يسكن هناك رجل إيراني الأصل يقال له سيد صاحب ، كانت بينه وبين الإمام معرفة قوية .
فرح سيد صاحب بمجيئنا ، وكان وصولنا إليه عند الظهر ، فصنع لنا غداء فاخراً ، واتصل ببعض أقاربه فحضروا ، وازدحم منزله احتفاء بنا ، وطلب سيد صاحب إلينا المبيت عنده تلك الليلة ، فوافق الإمام ، ثم لما كان العَشاء أتونا بالعَشاء ، وكان الحاضرون يُقَبِّلُونَ يد الإمام ، ويسألونه ، ويجيب عن أسألتهم ، ولما حان وقت النوم وكان الحاضرون قد انصرفوا إلا أهل الدار ، أبصر الإمام الخميني صبية بعمر أربع سنوات أو خمس ولكنها جميلة جداً ، فطلب الإمام من أبيها سيد صاحب إحضارها للتمتع بها ، فوافق أبوها بفرح بالغ ، فبات الإمام الخميني والصبيةُ في حضنِه ، ونحن نسمع بكاءَها وصريخَها !!
المهم إنه أمضى تلك الليلة ، فلما أصبح الصباح ، وجلسنا لتناول الإفطار ، نظر إليَّ فوجد علامات الإنكار واضحة في وجهي ، إذ كيف يَتَمَتَّعُ بهذه الطفلة الصغيرة وفي الدار شابات بالغات راشدات كان بإمكانه التمتع بإحداهن ، فلمَ يفعل ؟!
فقال لي : سيد حسين ما تقول في التمتع بالطفلة ؟
قلت له : سيد القول قولك ، والصواب فعلُك وأنت إمام مجتهد ، ولا يمكن لمثلى أن يرى أو يقول إلا ما تراه أنت أو تقوله ، ومعلوم أني لا يمكنني الاعتراض وقتذاك
فقال : سيد حسين ، إن التمتع بها جائز ، ولكن بالمداعبة ، والتقبيل والتفخيذ . أما الجماع فإنها لا تقوى عليه .
وكان الإمام الخميني يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة ، فقال :
لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضَماً وتفخيذاً - أي يضع ذَكَرَهُ بين فخذيها – وتقبيلا.
تعليق