سلام المسيح لكل الموجودين
افهم من كلامكم ان زواج النبي بهذا الكم من النساء لم يكن لشهوة وانما من اجل الدعوة مع ان كلام النبي غير ذلك
فى الطب النبوى لأبن قيم الجوزى صفحه 185 قال النبى أنى أصبر عن الطعام والشراب ولا أصبر عن النساء بماذا تفسرون هذا الكلام؟
ثم اسمعوا كذلك لهذا الحوار الذي تم بين رسولكم وزوجته عائشة
عندما شكت ألما في رأسها وقال لها النبي "ما ضرك لو متِّ قبلي ... فكفنتك، وصليت عليك، ودفنتك؟ فقالت له: "ليكن ذلك حظ غيري! والله لكأني بك لو قد فعلت ذلك لرجعت إلى بيتي فأعرست فيه ببعض نسائك
فعائشة تعلم مدى حب النبي بالنساء
ويقولون انه لم يكن شيئ أحب إلى الرسول بعد النساء من الخيل
وفى طبقات ابن سعد جزء 8 صفحه 192 قال النبى كنت من أقل الناس فى الجماع حتى أنزل الله عليا الكوفيت فما أريده من ساعه إلا وجدته على فكره يعنى إيه إيه الكوفيت ؟ هل هو مقوي جنسي مثل الفياجرا
بل من حب النبي للنساء كان يطوف فى ليله واحده على نسائه التسعه
وعندما تزوج عائشة الطفلة لم يصبر ان ياخذها الي بيته بل دخل عليها في بيت ابيها
كما حكت بنفسها عائشة
"جاء رسول الله بيتنا فاجتمع إليه رجال من الأنصار ونساء، فجاءتني أمي وأنا في أرجوحة بين عِذقين فأنزلتني ثم سوت شعري، ومسحت وجهي بشيء من ماء، ثم أقبلت تقودني، حتى إذا كنت عند الباب، وقفت بي حتى ذهب بعض نفسي
ثم أدخلتني ورسول الله جالس على سرير في بيتنا، فأجلستني في حجره ... ووثب القوم والنساء فخرجوا، وبنى بي (أي دخل بي) رسول الله في بيتي و كنت يومئذ ابنة تسع سنوات
واسمعوا الي راي عاشة بشان ما نزل عليه من الوحي في زواجه من زينب بنت جحش {ما أرى ربك إلا يسارع في هواك}
"جاءت مارية تلتمس لقاء النبي، فخلا بها في بيت حفصة التي كانت إذ ذاك تزور أباها. فلما عادت حفصة وجدت الستر مسدلا وعلمت أن مارية هناك، فأقامت تنتظر على أحر من الجمر، حتى إذا انصرفت مارية دخلت حفصة على الرسول باكية مقهورة، ولم تهدأ حتى حرم الرسول مارية على نفسه، موصيا حفصة بكتمان ما كان. لكن حفصة لم تستطع أن تكتم سرا عن عائشة، فكأنما أشعلت فيها النار ... والنساء يظاهرنها على النبي ... ولكنهن تمادين في اللجاج إلى حد الشطط ... فاعتزلهن جميعا
التآمر ضد أسماء بنت النعمان "قررت عائشة أن تفرغ منها قبل أن يتم الزواج. واتفقت مع باقي نساء الرسول على خطة موحدة: إذ أوصين العروس الجديدة بما تفعل وما تقول استجلابا لرضى الزوج العظيم ومحبته، فكان مما نصن لها به أن تستعيذ بالله إذا ما دخل عليها! ... فلم تكد تراه مقبلا عليها حتى استعاذت بالله، فصرف رسول الله وجهه عنها، وغادرها من لحظته، وأمر أن تُمتَّع وتلحق بأهلها"
ولما علم النبي بالمؤامرة قال : إن كيدهن عظيم! وبقي عند كلمته فلم يمسكها ... وتخلصت عائشة من منافسة خطرة"
هل هذه حياة نبي وهل هذه زوجات نبي من انبياء الله ؟
واذا كانت قصة إعجاب الرسول بزينب افتراء
فما هو الذي كان يخفيه
وتخفي في نفسك ما الله مبديه
ولماذا تعدد الزوجات بعد موت زوجته خديجة هل كان يخشها ؟
ثم اليس غريبا ان يتزوج النبي هذا الكم من النساء ولا ولا ينجب ابناء الا من خديجة الا يفسر ذلك انه اصيب بالعجز الجنسي بعد موت خديجة ؟
وهذا ما تاكده هذه الرواية
هو أنه عندما ولدت مارية القبطية إبراهيم شك النبي في نسبته إليه [ربما لأنه متأكد من أنه لا ينجب!] وقد شهد [البزار] عن أنس رضي الله عنه قال: "لما وُلِد إبراهيم ابن النبي صلعم من مارية جاريته، وقع في نفس النبي صلعم منه شئ، حتى أتاه جبريل فقال: السلام عليك يا أبا إبراهيم"
الا يفسر لكم ان الإكثار من الزوجات كان لتغطية هذا العجزالجنسي، إذ يريد أن يوهم الناس بانه ليس مريض
وحتى لا يكتشف ان العيب منه حرم زواج أرامله من بعده حتى يظل السر مخفيا
بل لعلمه بانه عاجز جنسيا شك في عائشة أن تكون قد فعلت شيئا مع صفوان السلمي
ولعدم ثقته في نفسه حرم لقاء نسائه مع أي أحد، وفرضه عليهن الحجاب
اعلم ان الكلام جارح وسوف يغضبكم لكن هذا هو الواقع الذي بصرنا به نحن المسيحيين بنعمة الرب
اعلم ان الحقيقية مره ومفجعة لكن هذا ما نعلمه نحن المسيحيين عن رسولكم
واكرر ارجو ان يتسع صدوركم لكلامي هذا
افهم من كلامكم ان زواج النبي بهذا الكم من النساء لم يكن لشهوة وانما من اجل الدعوة مع ان كلام النبي غير ذلك
فى الطب النبوى لأبن قيم الجوزى صفحه 185 قال النبى أنى أصبر عن الطعام والشراب ولا أصبر عن النساء بماذا تفسرون هذا الكلام؟
ثم اسمعوا كذلك لهذا الحوار الذي تم بين رسولكم وزوجته عائشة
عندما شكت ألما في رأسها وقال لها النبي "ما ضرك لو متِّ قبلي ... فكفنتك، وصليت عليك، ودفنتك؟ فقالت له: "ليكن ذلك حظ غيري! والله لكأني بك لو قد فعلت ذلك لرجعت إلى بيتي فأعرست فيه ببعض نسائك
فعائشة تعلم مدى حب النبي بالنساء
ويقولون انه لم يكن شيئ أحب إلى الرسول بعد النساء من الخيل
وفى طبقات ابن سعد جزء 8 صفحه 192 قال النبى كنت من أقل الناس فى الجماع حتى أنزل الله عليا الكوفيت فما أريده من ساعه إلا وجدته على فكره يعنى إيه إيه الكوفيت ؟ هل هو مقوي جنسي مثل الفياجرا
بل من حب النبي للنساء كان يطوف فى ليله واحده على نسائه التسعه
وعندما تزوج عائشة الطفلة لم يصبر ان ياخذها الي بيته بل دخل عليها في بيت ابيها
كما حكت بنفسها عائشة
"جاء رسول الله بيتنا فاجتمع إليه رجال من الأنصار ونساء، فجاءتني أمي وأنا في أرجوحة بين عِذقين فأنزلتني ثم سوت شعري، ومسحت وجهي بشيء من ماء، ثم أقبلت تقودني، حتى إذا كنت عند الباب، وقفت بي حتى ذهب بعض نفسي
ثم أدخلتني ورسول الله جالس على سرير في بيتنا، فأجلستني في حجره ... ووثب القوم والنساء فخرجوا، وبنى بي (أي دخل بي) رسول الله في بيتي و كنت يومئذ ابنة تسع سنوات
واسمعوا الي راي عاشة بشان ما نزل عليه من الوحي في زواجه من زينب بنت جحش {ما أرى ربك إلا يسارع في هواك}
"جاءت مارية تلتمس لقاء النبي، فخلا بها في بيت حفصة التي كانت إذ ذاك تزور أباها. فلما عادت حفصة وجدت الستر مسدلا وعلمت أن مارية هناك، فأقامت تنتظر على أحر من الجمر، حتى إذا انصرفت مارية دخلت حفصة على الرسول باكية مقهورة، ولم تهدأ حتى حرم الرسول مارية على نفسه، موصيا حفصة بكتمان ما كان. لكن حفصة لم تستطع أن تكتم سرا عن عائشة، فكأنما أشعلت فيها النار ... والنساء يظاهرنها على النبي ... ولكنهن تمادين في اللجاج إلى حد الشطط ... فاعتزلهن جميعا
التآمر ضد أسماء بنت النعمان "قررت عائشة أن تفرغ منها قبل أن يتم الزواج. واتفقت مع باقي نساء الرسول على خطة موحدة: إذ أوصين العروس الجديدة بما تفعل وما تقول استجلابا لرضى الزوج العظيم ومحبته، فكان مما نصن لها به أن تستعيذ بالله إذا ما دخل عليها! ... فلم تكد تراه مقبلا عليها حتى استعاذت بالله، فصرف رسول الله وجهه عنها، وغادرها من لحظته، وأمر أن تُمتَّع وتلحق بأهلها"
ولما علم النبي بالمؤامرة قال : إن كيدهن عظيم! وبقي عند كلمته فلم يمسكها ... وتخلصت عائشة من منافسة خطرة"
هل هذه حياة نبي وهل هذه زوجات نبي من انبياء الله ؟
واذا كانت قصة إعجاب الرسول بزينب افتراء
فما هو الذي كان يخفيه
وتخفي في نفسك ما الله مبديه
ولماذا تعدد الزوجات بعد موت زوجته خديجة هل كان يخشها ؟
ثم اليس غريبا ان يتزوج النبي هذا الكم من النساء ولا ولا ينجب ابناء الا من خديجة الا يفسر ذلك انه اصيب بالعجز الجنسي بعد موت خديجة ؟
وهذا ما تاكده هذه الرواية
هو أنه عندما ولدت مارية القبطية إبراهيم شك النبي في نسبته إليه [ربما لأنه متأكد من أنه لا ينجب!] وقد شهد [البزار] عن أنس رضي الله عنه قال: "لما وُلِد إبراهيم ابن النبي صلعم من مارية جاريته، وقع في نفس النبي صلعم منه شئ، حتى أتاه جبريل فقال: السلام عليك يا أبا إبراهيم"
الا يفسر لكم ان الإكثار من الزوجات كان لتغطية هذا العجزالجنسي، إذ يريد أن يوهم الناس بانه ليس مريض
وحتى لا يكتشف ان العيب منه حرم زواج أرامله من بعده حتى يظل السر مخفيا
بل لعلمه بانه عاجز جنسيا شك في عائشة أن تكون قد فعلت شيئا مع صفوان السلمي
ولعدم ثقته في نفسه حرم لقاء نسائه مع أي أحد، وفرضه عليهن الحجاب
اعلم ان الكلام جارح وسوف يغضبكم لكن هذا هو الواقع الذي بصرنا به نحن المسيحيين بنعمة الرب
اعلم ان الحقيقية مره ومفجعة لكن هذا ما نعلمه نحن المسيحيين عن رسولكم
واكرر ارجو ان يتسع صدوركم لكلامي هذا
تعليق