الرسول الصادق ونبي الإسلام - حوار حول شُبهات العضو مسيحي

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مؤمن جدا بمسيحيته اكتشف المزيد حول مؤمن جدا بمسيحيته
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 22 (0 أعضاء و 22 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسام الدين
    2- عضو مشارك
    حارس من حراس العقيدة

    • 22 يون, 2006
    • 248

    #76
    الدوامه
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


    لا أدرى ما هى المشكله فى مناقشه المآخذ و الصفات أو المقاييس التى أتى بها الضيف المسيحى , وهل تنطبق على رسولنا الكريم أم لا ؟


    لماذا نتطوع بعرض ردود وإجابات لا يتطلبها سير النقاش ولم يطلبها ضيفنا المسيحى ؟

    لماذا نحول سير النقاش , من نقاش فعلا إلى مجرد إلقاء شبهه وإلقاء الرد عليها ؟


    =========================================


    أعتقد أن الجميع يتفق على أن كل ما أورده الضيف الكريم يتوافق مع نبوه الرسول الكريم ولا يتعارض معها .

    لكن علينا مناقشه هذه المآخذ والصفات من أساسها , لأن بعض المآخذ والصفات التى أوردها الضيف المحترم تنطوى على بعض الخبث والمكر ( لا اقصد أن الضيف خبيث أو ماكر , ولكن أقصد الشخص الذى نقل عنه ) , فبعض المآخذ والصفات تم بناؤها على إفتراضات خاطئه تماما وغير صحيحه, والهدف معروف وهو الخروج بنتائج مزيفه بهدف إستغفال عامه النصارى وإقناعهم بأن ذلك يعارض نبوه رسولنا الكريم .

    ومن أمثله ذلك المأخذ الثانى , وهو إفتراض أن تعدد الزوجات يعارض كون الشخص نبى أو رسول من عند الله !
    حيث ورد فى الصفه الثانيه التى عرضها الضيف المحترم :

    (2) الرسول لا يعيش لذاته، بل يعيش لصاحب الرسالة
    "ينبغي أن أعمل أعمال الذي أرسلني" (يو9: 4)


    فلا علاقه للنص بتحريم تعدد الزوجات على الأنبياء , أو أن النبى غير مسموح له بالزواج من أكثر من واحده , أو ما يشير إلى ان تعدد الزوجات يعارض النبوه وينفيها ! فمن وضع هذا النص يريد نفى نبوه الرسول الكريم لمجرد أنه عدد زوجاته , وإيهام القارىء بأن تعدد الزوجات معناه أن الشخص يعيش لذاته فقط على حساب الرساله , وبالتالى فهو ليس نبى!! .فالأساس الذى تم بناءا عليه الوصول إلى هذه النتيجه الزائفه باطل وغير صحيح , وهذا ما أوضحته .
    أى ان ما إستدل به الضيف الكريم ليس له وجود فى كتابه المقدس !


    لذلك وجهت للضيف المسيحى سؤالين لوضع النقاط على الحروف وتصحيح المسار :


    ( 1 ) هل تعدد الزوجات يتعارض مع كون الشخص نبى مرسل من الله ؟

    أين النص الصريح الذى يقضى بأن النبى غير مسموح له بالزواج من أكثر من واحده ؟


    ( 2 ) هل يوجد نص واضح وصريح (وليس إستنتاج) فى الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد يحرم تعدد الزوجات ويقضى بأن من يتزوج أكثر من واحده فهو شخص آثم ومخطىء ؟

    إعطنى نصا واحدا صريحا دون إستنتاج يقضى بذلك .

    والهدف من ذلك هو كسر الحلقه المفرغه التى ندور فيها بأحد أمرين :

    1- أن يعطينا الضيف الكريم ما يؤكد كلامه بأدله واضحه مفادها أن النبى غير مسموح له بالزواج من أكثر من واحده . وفى هذه الحاله نسلم له بذلك ويكون كلامه صحيح .

    2- وإن لم يجد الإجابه الحاسمه القاطعه فعليه أن يقر بأن النبوه لا تتعارض مع تعدد الزوجات .


    وبعد أن يقر بعدم التعارض بين التعدد والنبوه نكون قد وضعنا الأساس السليم للنقاش , ونرد على أى شبهه بداخله فيما يتعلق بزواج الرسول بأى زوجه من زوجاته , ثم ننتقل للمقياس الثالث , وهكذا..................





    لكن أن نقوم بعرض أدله النبوه من جانبنا , أو الرد على الشبهات وتجاهل المآخذ التى عرضها , فأرى أن هذا غير منطقى بالمره .




    نسأل الله الهدايه
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:27 م.
    *الإسلام دين الله به تستقيم الحياه*

    تعليق

    • السائب
      2- عضو مشارك
      حارس من حراس العقيدة
      • 22 أبر, 2007
      • 156

      #77
      السؤال الأهم من هذا كله :

      أين اختفى ضيفنا؟؟؟؟
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:26 م.

      تعليق

      • (((ساره)))
        مشرفة الأقسام النصرانية
        والمشرفة العامة على
        صفحة الفيسبوك للمنتدى

        • 11 سبت, 2006
        • 9472
        • مسلمة ولله الحمد والمنة

        #78
        أعتقد أن نمهله بعض الوقت لقراءة الردود على الشبهات فى القسم المخصص لهذا بالمنتدى

        لعدم تكرار أي شبهة..........

        مؤمن ... خذ وقتك ... ولكن تذكر أن تعود مرة أخرى ... وتذكر أن هدفك الأساسي الوصول إلي

        الحق .

        وفقك الله للحق
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:26 م.
        اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

        تعليق

        • الازهرى المصرى
          5- عضو مجتهد

          حارس من حراس العقيدة
          • 15 ديس, 2006
          • 856
          • accountant
          • مسلم

          #79
          الإخوة الأفاضل .... اتركوه .... ما المشكلة

          المنتدى مفتوح على مِصراعيه لأي شبهة كانت ما تكون ... وهدفنا هنا هو الرد على شبهات بطرس و طواغيته..!

          تافهة او غير تافهة .... إن لم يرد أحد على الشبهات ... لا مشكلة فأرسلوا لي رسالة بسيطة إن لم أتنبه لها للرد عليها ... وسأرد عليها ... وظيفتي وأد الشبهات تماماً ...فما المشكلة؟!!!.... أهلاً بأي عضو مسيحي و بشبهات مسيحيي العالم كله ...!!

          من سيُحدِّد القاعدة التي يسير بها الحِوار هو أسلوب وهدف المسيحي نفسه..!!
          بارك الله فيك

          فنحن لا يوجد عندنا فى الاسلام اسرار !!!!!
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:26 م.
          قال تعالى {وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }آل عمران139
          لا ولن يكتمل حلمى الا بك يا اقصى
          MY Dream Will Not Be Completed
          Without AL-AQSA

          تعليق

          • إيمان أحمد
            مشرفة الأقسام الإسلامية

            • 9 يون, 2006
            • 2427
            • مسلمة

            #80
            وفق العضو إلى الخير حيث ذهب

            أرجو من الله أن يعيده سالما غانما

            وأرجو ايضا أن لا نختلف وأن نكون يدا واحدا

            حتى لا نشتت ولا نتشتت

            وبالله التوفيق
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:26 م.

            وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
            أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

            تعليق

            • مؤمن جدا بمسيحيته
              2- عضو مشارك
              • 29 يول, 2006
              • 229

              #81
              المشاركة الأصلية بواسطة حسام الدين
              هل يوجد نص واضح وصريح (وليس إستنتاج) فى الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد يحرم تعدد الزوجات ويقضى بأن من يتزوج أكثر من واحده فهو شخص آثم ومخطىء ؟
              * إن أول نص في الكتاب المقدس يعلم بأن الزواج هو ارتباط رجل واحد بامرأة واحدة, ارتباطاً مقدساً أمام الله, نجده في سفر التكوين.

              "وقال الرب الإله ليس جيداً أن يكون آدم وحده. فأصنع له معيناً نظيره. فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام. فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحماً. وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم امرأة وأحضرها إلى آدم. فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي. وهذه تدعى امرأة وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسداً واحداً" (تك 2: 18, 21: 24).

              *وقد ذكر الرب يسوع المسيح سامعيه بهذه الحقيقة بكلماته القائلة "أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكراً وأنثى وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً إذ ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. وما جمعه الله لا يفرقه إنسان" (مت 19: 4 - 6).

              *فهذه الايات العظيمة ترينا أن الله خلق من البدء "امرأة واحدة" "لرجل واحد" في وقت كان يستدعي بحسب الفكر البشري أن يخلق فيه – تبارك اسمه – عدة نساء لهذا الرجل الواحد حتى تعمر الأرض الخالية من الناس, ويزيد عددهم عليها. لكن الله آرانا بخلقه امرأة واحدة هي حواء لرجل واحد هو آدم أن قصده الإلهي هو أن يكون الزواج ارتباط رجل واحد بامرأة واحدة.

              *وخلقه "حواء" من لحم آدم وعظامه, أي من ذات المادة التي خلق منها تعلن بما لا يدع مجالا للشك مساواة المرأة بالرجل في الخليقة. وتؤكد أن المسيح تبارك اسمه رتب في مشيئته العليا من بداية خلقه للإنسان, أن يتزوج الرجل الواحد بامرأة واحدة, تبقى لها, إلى أن يفصل بينمها الموت, أو يرتكب أحدهما خطية الزنى وهنا يحل الطلاق (مت 5: 31: 32).

              * كذلك ما جاء بكلمات المزمورالثاني تؤكد أن مشيئة الله وقصده الإلهي هو زواج رجل واحد بامرأة واحدة. : "طوبى لكل من يتقي الرب ويسلك في طريقه. لأنك تأكل تعب يديك طوباك وخير لك. امرأتك مثل كرمة مثمرة في جوانب بيتك. بنوك مثل غروس الزيتون حول مائدتك" (مزمور 128: 1 - 2).

              فالاية تتحدث عن الرجل السعيد المتقي الرب, وعن زوجته الواحدة "امرأتك" وليس نساءك, وعن بنية الذين مثل غروس الزيتون حول مائدته.

              * كذلك ما جاء بكلمات بولس الرسول القائلة "ولكن لسبب الزنا ليكن لكل واحد امرأته وليكن لكل واحدة رجلها" (1كو 7: 2).

              ***وهو بهذه الاية الواضحة نفى نفياً قاطعاً مبدأ تعدد الزوجات, فالمسيحية بنصوص الكتاب المقدس الصريحة لا تبيح تعدد الزوجات, ولا تبيح العلاقات غير المشروعة بالسراري, والعشيقات, والمحظيات, كما لا تبيح قطعاً تعدد الأزواج.

              * كذلك ما جاء بكلمات بولس الرسول القائلة "ليوف الرجل المرأة حقها الواجب وكذلك المرأة أيضاً رجلها. ليس للمرأة تسلط على جسها بل للرجل. وكذلك الرجل أيضاً ليس له تسلط على جسده بل للمرأة" (1 كو 7: 3, 4).

              ***وهذه الكلمات ترينا أن الزواج المسيحي هو "امتلاك متبادل" بين الرجل والمرأة. فجسد المرأة ملك لرجلها, وجسد الرجل ملك لزوجته, وهذا تماماً ينفي مبدأ تعدد الزوجات في المسيحية, إذ كيف يمكن أن يكون جسد الرجل ملك لزوجته إذا شارك فيه عدد من الزوجات؟* إنه في هذه الحالة سيصبح رجلاً ممزقاً بين زوجاته, يحاول جاهداً أن يعدل في علاقاته بهن, وهيهات أن يستطيع, إذ لا يمكن لرجل يتزوج بأكثر من امرأة واحدة أن يكون ملكاً خالصاً لواحدة من زوجاته.

              وكيف يستطيع رجل أن يعدل في علاقاته الجنسية, والعاطفية, والعقلية, والروحية إذا تزوج بأكثر من واحدة؟... إن الطبيعة البشرية تؤكد لنا أن العدل هنا مستحيل, وان الرجل لا بد أن يسلب بعض زوجاته حقهن الواجب عليه ليعطى للزوجة المقربة إلى قلبه ما تريد, وقد سلب يعقوب حق زوجته ليئة لأنه أحب زوجته راحيل أكثر منها, حتى اضطرت ليئة إلى استئجاره من راحيل بلفاح ابنها رأوبين.

              "فقالت راحلى لليئة أعطيني من لفاح ابنك فقالت لها أقليل أنك أخذت رجلي فتأخذين لفاح ابني أيضاً فقالت راحيل إذا يضطجع معك الليلة عوضاً لفاح ابنك. فلما أتى يعقوب من الحقل في المساء خرجت ليئة لملاقاته وقالت إلي تجيء لأني قد استأجرتك بلفاح ابني. فاضطجع معها تلك الليلة" (تك 30: 14 - 16)

              ***هنا نرى أن العدل بين الزوجات مستحيل, وأن المسيحية عالجت هذا الظلم الصارخ في الحياة الزوجية بمنعها لتعدد الزوجات.

              * كذلك ما جاء بكلمات بولس الرسول "لا يسلب أجدكم الآخر إلى أن يكون على موافقة إلى حين لكي تتفرغوا للصوم والصلاة ثم تجتمعوا أيضاً معاُ لكي لا يجركم الشيطان لسبب عدم نزاهتكم" (1 كو 7: 5)

              *لهذا يكون السؤال: "كيف يمكن لرجل متزوج بأكثر من واحد أن يتفرغ للصوم والصلاة بعيداً عن الاتصال الجنسي وهو ملزم أن يوفي لزوجاته هذا الحق والواجب عليه؟"

              *إن روح هذا النص يؤكد أن المسيحية لا تبيح تعدد الزوجات. لأنها تطالب الرجل كما تطالب المرأة بتخصيص وقت للصوم والتفرغ لعبادة الله.

              * كذلك ما جاء بكلمات بولس الرسول القائلة "فأريد أن تكونوا بلا هم. غير المتزوج يهتم في ما للرب كيف يرضي الرب. وأما المتزوج فيهتم في ما للعالم كيف يرضي امرأته.. إذا من زوج فحسنا يفعل ومن لا يزوج يفعل أحسن" (1 كو 7: 32, 33, 38)

              *فهل يعقل وبولس الرسول يقول هذا الكلام الواضح أن تبيح المسيحية تعدد الزوجات, وهي تعتبر الزواج هماً ومسئولية كبرى؟*

              ******
              أخيراً نقول أن المسيحية لا تبيح قط تعدد الزوجات لأن الزواج في المسيح هو رمز لعلاقة المسيح بالكنيسة, فقد سميت الكنيسة في العهد الجديد "العروس امرأة الخروف" (رؤيا 21: 9), وإذا اعتبرنا سفر نشيد الأنشاد تعبيراً عن هذه العلاقة المقدسة, الفريدة السامية, وجدنا فيه الكلمات "واحدة هي حمامتي كاملتي" (نش 6: 9). فالكنيسة الواحدة عروس المسيح, وإليها وجه بولس الرسول كلماته "فإني أغار عليكم غيرة الله لأني خطبتكم لرجل واحد لأقدم عذراء عفيفة للمسيح" (1 كو 11: 2)

              وكما أن عروس المسيح واحدة, لعريسها الواحد, كذلك فالزاج في المسيحية هو "امرأة واحدة لرجل واحد".

              إن نصوص الكتاب المقدس الصريحة, ومفهومة الواضح عن الزواج, تؤكد لنا أن المسيحية لا تبيح تعدد الزوجات.


              الإشراف : ممنوووع وضع شارات صليبك هنا

              يرجى عدم وجودها ثانية
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:25 م.

              تعليق

              • عبد الله المصرى
                3- عضو نشيط
                • 21 يون, 2006
                • 300
                • مسلم

                #82
                هنا نرى أن العدل بين الزوجات مستحيل, وأن المسيحية عالجت هذا الظلم الصارخ
                يعنى يسوع كان ظالم هنا عندما سمح بتعدد زوجات انبياء العهد القديم ؟؟؟؟
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:25 م.

                تعليق

                • إيمان أحمد
                  مشرفة الأقسام الإسلامية

                  • 9 يون, 2006
                  • 2427
                  • مسلمة

                  #83
                  وخلقه "حواء" من لحم آدم وعظامه, أي من ذات المادة التي خلق منها تعلن بما لا يدع مجالا للشك مساواة المرأة بالرجل في الخليقة.
                  سبحان الله العظيم

                  من أين جئت حضرتك بهذا الإعلان الذي لا شك فيه أن الرجل يساوي المرأة في الخليقة

                  يا أيها العضو هناك تباين واختلاف بين خلقة الرجل والمرأة وما قلته يعتبر جهل بالجانب العلمي تماما

                  واسمح لي بان أقول لك أن هذا من باب الجهل العلمي

                  يقول الله تعالى في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه

                  " الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض "

                  وهنا التفضيل تفضيل في الجسم وفي العقل وما إلى ذلك

                  وهذا لا يعني أيضا أن كل رجل أفضل من كل امرأة ولكن هذه قاعدة عامة

                  في المخ مثلا وجد أن وزن مخ الرجل يزيد عن وزن مخ المرأةب100 جرام و 150 مليون خلية

                  والرجل أعصابه ثلاثة أضعاف أعصاب المرأة وهذا واضح بيِّن في التعامل معهما

                  والعضلات في الرجل أكثر من عضلات المرأة ونسبة الدهون في جسم الرجل أقل من نسبة الدهون في جسم المرأة

                  وهكذا وهذا على سبيل المثال ليتضح مقولتك التي أحسبها عظيمة في المجال العلمي .

                  أما تحريمك التعدد هذا فأنا أتعجب من كتابك الملئ بالتعدد فضلا عن الزنا وغيرها من الفواحش كيف تجر} على خوض هذا البحر الخضم الذي أنتم أول الناس الغارقين به

                  ولا حول ولا قوة إلا بالله

                  *لهذا يكون السؤال: "كيف يمكن لرجل متزوج بأكثر من واحد أن يتفرغ للصوم والصلاة بعيداً عن الاتصال الجنسي وهو ملزم أن يوفي لزوجاته هذا الحق والواجب عليه؟"



                  بصراحة لا أجد فائدة من هذا السؤال (الملخبط) اعذرني في هذا الوصف

                  ما دخل الصيام بالتعدد وعدم الوفاء بالحقوق الزوجية

                  هل الزوجين يقضيان كل نهارهما وليلهما فيما تقصد أنت حتى يعيقهما عن حياتهما الزوجية

                  أولا الصيام الفريضة عندنا هو صيام رمضان فقط وهو شهر واحد , والله تعالى من رحمته أباح الرفث اي الجماع في ليالي رمضان ولم يحرمه فقال تعالى : " أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم " فعندهم الليل طويل وهذا في رمضان وبعد ذلك عندهم السنة عدا رمضان طويلة

                  فبصراحة سؤال ينم عن مدى تعصبك ضد شرعنا والسلام

                  أدعوك أن تفكر بما سوف تكتبه قبل أن تكتبه

                  والله أود كثيرا أن تفتح عقلك قبل قلبك لتفقه ديننا ودينك حتى تختار الحق وتنبذ الباطل

                  وبالله التوفيق




                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:25 م.

                  وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
                  أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

                  تعليق

                  • (عبد الرحمن)
                    مشرف شرف المنتدى
                    مشرف سابق
                    عضوية شرفية

                    • 17 يون, 2006
                    • 3754
                    • مسلم

                    #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن جدا بمسيحيته
                    **فهذه الايات العظيمة ترينا أن الله خلق من البدء "امرأة واحدة" "لرجل واحد" في وقت كان يستدعي بحسب الفكر البشري أن يخلق فيه – تبارك اسمه – عدة نساء لهذا الرجل الواحد حتى تعمر الأرض الخالية من الناس, ويزيد عددهم عليها. لكن الله آرانا بخلقه امرأة واحدة هي حواء لرجل واحد هو آدم أن قصده الإلهي هو أن يكون الزواج ارتباط رجل واحد بامرأة واحدة.
                    ]
                    هذا فهم الخاطئ للموضوع
                    قل لى لماذا تزوج الأنبياء أكثر من امرأة ولم يأت بالكتاب الذى تقدسه أى تعليق من الرب على هذا الفعل؟
                    هل كان الرب راضيا لذا لم يعلق؟
                    أم كان رافضا؟
                    إن كان رافضا
                    فحتما قد علق على ذلك وتم حذفه من الكتاب (هنا نحن أمام تحريف واضح)
                    أو أن الله لم يعلق على ذلك وهذا يؤدى إلى أن الله يترك الناس دون هدى ودون توجيه إلى الصواب
                    لماذا لم تفكر بأن خلق رجل واحد وامرأة واحدة فقط كان حكمة من الله ليعرف البشرية أنهم أبناء رجل واحد وامرأة واحدة فلا يتكبر أبناء أم على أبناء أم أخرى
                    تقول الفكر البشرى يفكر فى أن يخلق الله عدة نساء لهذا الرجل حتى تعمر الأرض
                    وأقول لك لا الفكر البشرى القاصر قد يفكر فى خلق أكثر من رجل وأكثر من امرأة
                    أرأيت أنك تظن فى قضايا خلافية أنها مسلمات
                    راجع نفسك إن كنت باحثا عن الحق
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:24 م.

                    تعليق

                    • حسام الدين
                      2- عضو مشارك
                      حارس من حراس العقيدة

                      • 22 يون, 2006
                      • 248

                      #85
                      المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن جدا بمسيحيته
                      * إن أول نص في الكتاب المقدس يعلم بأن الزواج هو ارتباط رجل واحد بامرأة واحدة, ارتباطاً مقدساً أمام الله, نجده في سفر التكوين.

                      "وقال الرب الإله ليس جيداً أن يكون آدم وحده. فأصنع له معيناً نظيره. فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام. فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحماً. وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم امرأة وأحضرها إلى آدم. فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي. وهذه تدعى امرأة وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسداً واحداً" (تك 2: 18, 21: 24).

                      *وقد ذكر الرب يسوع المسيح سامعيه بهذه الحقيقة بكلماته القائلة "أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكراً وأنثى وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً إذ ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. وما جمعه الله لا يفرقه إنسان" (مت 19: 4 - 6).

                      *فهذه الايات العظيمة ترينا أن الله خلق من البدء "امرأة واحدة" "لرجل واحد" في وقت كان يستدعي بحسب الفكر البشري أن يخلق فيه – تبارك اسمه – عدة نساء لهذا الرجل الواحد حتى تعمر الأرض الخالية من الناس, ويزيد عددهم عليها. لكن الله آرانا بخلقه امرأة واحدة هي حواء لرجل واحد هو آدم أن قصده الإلهي هو أن يكون الزواج ارتباط رجل واحد بامرأة واحدة.

                      *وخلقه "حواء" من لحم آدم وعظامه, أي من ذات المادة التي خلق منها تعلن بما لا يدع مجالا للشك مساواة المرأة بالرجل في الخليقة. وتؤكد أن المسيح تبارك اسمه رتب في مشيئته العليا من بداية خلقه للإنسان, أن يتزوج الرجل الواحد بامرأة واحدة, تبقى لها, إلى أن يفصل بينمها الموت, أو يرتكب أحدهما خطية الزنى وهنا يحل الطلاق (مت 5: 31: 32).

                      * كذلك ما جاء بكلمات المزمورالثاني تؤكد أن مشيئة الله وقصده الإلهي هو زواج رجل واحد بامرأة واحدة. : "طوبى لكل من يتقي الرب ويسلك في طريقه. لأنك تأكل تعب يديك طوباك وخير لك. امرأتك مثل كرمة مثمرة في جوانب بيتك. بنوك مثل غروس الزيتون حول مائدتك" (مزمور 128: 1 - 2).

                      فالاية تتحدث عن الرجل السعيد المتقي الرب, وعن زوجته الواحدة "امرأتك" وليس نساءك, وعن بنية الذين مثل غروس الزيتون حول مائدته.

                      * كذلك ما جاء بكلمات بولس الرسول القائلة "ولكن لسبب الزنا ليكن لكل واحد امرأته وليكن لكل واحدة رجلها" (1كو 7: 2).

                      ***وهو بهذه الاية الواضحة نفى نفياً قاطعاً مبدأ تعدد الزوجات, فالمسيحية بنصوص الكتاب المقدس الصريحة لا تبيح تعدد الزوجات, ولا تبيح العلاقات غير المشروعة بالسراري, والعشيقات, والمحظيات, كما لا تبيح قطعاً تعدد الأزواج.

                      * كذلك ما جاء بكلمات بولس الرسول القائلة "ليوف الرجل المرأة حقها الواجب وكذلك المرأة أيضاً رجلها. ليس للمرأة تسلط على جسها بل للرجل. وكذلك الرجل أيضاً ليس له تسلط على جسده بل للمرأة" (1 كو 7: 3, 4).

                      ***وهذه الكلمات ترينا أن الزواج المسيحي هو "امتلاك متبادل" بين الرجل والمرأة. فجسد المرأة ملك لرجلها, وجسد الرجل ملك لزوجته, وهذا تماماً ينفي مبدأ تعدد الزوجات في المسيحية, إذ كيف يمكن أن يكون جسد الرجل ملك لزوجته إذا شارك فيه عدد من الزوجات؟* إنه في هذه الحالة سيصبح رجلاً ممزقاً بين زوجاته, يحاول جاهداً أن يعدل في علاقاته بهن, وهيهات أن يستطيع, إذ لا يمكن لرجل يتزوج بأكثر من امرأة واحدة أن يكون ملكاً خالصاً لواحدة من زوجاته.

                      وكيف يستطيع رجل أن يعدل في علاقاته الجنسية, والعاطفية, والعقلية, والروحية إذا تزوج بأكثر من واحدة؟... إن الطبيعة البشرية تؤكد لنا أن العدل هنا مستحيل, وان الرجل لا بد أن يسلب بعض زوجاته حقهن الواجب عليه ليعطى للزوجة المقربة إلى قلبه ما تريد, وقد سلب يعقوب حق زوجته ليئة لأنه أحب زوجته راحيل أكثر منها, حتى اضطرت ليئة إلى استئجاره من راحيل بلفاح ابنها رأوبين.

                      "فقالت راحلى لليئة أعطيني من لفاح ابنك فقالت لها أقليل أنك أخذت رجلي فتأخذين لفاح ابني أيضاً فقالت راحيل إذا يضطجع معك الليلة عوضاً لفاح ابنك. فلما أتى يعقوب من الحقل في المساء خرجت ليئة لملاقاته وقالت إلي تجيء لأني قد استأجرتك بلفاح ابني. فاضطجع معها تلك الليلة" (تك 30: 14 - 16)

                      ***هنا نرى أن العدل بين الزوجات مستحيل, وأن المسيحية عالجت هذا الظلم الصارخ في الحياة الزوجية بمنعها لتعدد الزوجات.

                      * كذلك ما جاء بكلمات بولس الرسول "لا يسلب أجدكم الآخر إلى أن يكون على موافقة إلى حين لكي تتفرغوا للصوم والصلاة ثم تجتمعوا أيضاً معاُ لكي لا يجركم الشيطان لسبب عدم نزاهتكم" (1 كو 7: 5)

                      *لهذا يكون السؤال: "كيف يمكن لرجل متزوج بأكثر من واحد أن يتفرغ للصوم والصلاة بعيداً عن الاتصال الجنسي وهو ملزم أن يوفي لزوجاته هذا الحق والواجب عليه؟"

                      *إن روح هذا النص يؤكد أن المسيحية لا تبيح تعدد الزوجات. لأنها تطالب الرجل كما تطالب المرأة بتخصيص وقت للصوم والتفرغ لعبادة الله.

                      * كذلك ما جاء بكلمات بولس الرسول القائلة "فأريد أن تكونوا بلا هم. غير المتزوج يهتم في ما للرب كيف يرضي الرب. وأما المتزوج فيهتم في ما للعالم كيف يرضي امرأته.. إذا من زوج فحسنا يفعل ومن لا يزوج يفعل أحسن" (1 كو 7: 32, 33, 38)

                      *فهل يعقل وبولس الرسول يقول هذا الكلام الواضح أن تبيح المسيحية تعدد الزوجات, وهي تعتبر الزواج هماً ومسئولية كبرى؟*

                      ******
                      أخيراً نقول أن المسيحية لا تبيح قط تعدد الزوجات لأن الزواج في المسيح هو رمز لعلاقة المسيح بالكنيسة, فقد سميت الكنيسة في العهد الجديد "العروس امرأة الخروف" (رؤيا 21: 9), وإذا اعتبرنا سفر نشيد الأنشاد تعبيراً عن هذه العلاقة المقدسة, الفريدة السامية, وجدنا فيه الكلمات "واحدة هي حمامتي كاملتي" (نش 6: 9). فالكنيسة الواحدة عروس المسيح, وإليها وجه بولس الرسول كلماته "فإني أغار عليكم غيرة الله لأني خطبتكم لرجل واحد لأقدم عذراء عفيفة للمسيح" (1 كو 11: 2)

                      وكما أن عروس المسيح واحدة, لعريسها الواحد, كذلك فالزاج في المسيحية هو "امرأة واحدة لرجل واحد".

                      إن نصوص الكتاب المقدس الصريحة, ومفهومة الواضح عن الزواج, تؤكد لنا أن المسيحية لا تبيح تعدد الزوجات.


                      الإشراف : ممنوووع وضع شارات صليبك هنا

                      يرجى عدم وجودها ثانية

                      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


                      صديقنا المهذب : مؤمن جدا بمسيحيته

                      أولا :تحيه طيبه وعودا حميدا ,,,,,, و ثانيا : أشكرك على الرد


                      الزميل المحترم لقد طلبت فى مداخلتى نص واحد صريح من الكتاب المقدس (دون إستنتاج) يقضى بأن من يتزوج بأكثر من واحده يعتبر آثم ومخطىء( أكرر مره أخرى دون إستنتاج) .

                      وللأسف الشديد وجدتك , أو من تنقل عنه بدلا من تقديم إجابه مباشره قد قام بالآتى :

                      1- قد لجأ إلى الإستنتاج لتبرير التعدد .

                      2- قد لجأ إلى المغالطات أحيانا أخرى بتفسير النصوص بما ليس فيها للخروج بنتائج مضلله .

                      3- التعمد فى إستقطاع بعض النصوص وفصلها عن السياق الذى وردت به لإخراجها عن معناها الحقيقى بهدف التلفيق والتدليس (تزوير فى أوراق رسميه).

                      وهذا ما لم أكن أتوقعه منك يا مؤمن , فأنت مسيحى وكان يجب عليك أن تراجع النصوص جيدا قبل وضعها , ولكن ما زلت أتوسم فيك الخير , و ألتمس لك العذر فأنت تنقل عن شخص أراه يتعمد الكذب والتحريف والتزوير .



                      ولنبدأ بالتدليس والتزوير المتعمد , وهو يتعلق بأقوى النصوص التى تستدلون بها على تحريم التعدد :

                      وقد ذكر الرب يسوع المسيح سامعيه بهذه الحقيقة بكلماته القائلة "أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكراً وأنثى وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً إذ ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. وما جمعه الله لا يفرقه إنسان" (مت 19: 4 - 6).

                      *فهذه الايات العظيمة ترينا أن الله خلق من البدء "امرأة واحدة" "لرجل واحد" في وقت كان يستدعي بحسب الفكر البشري أن يخلق فيه – تبارك اسمه – عدة نساء لهذا الرجل الواحد حتى تعمر الأرض الخالية من الناس, ويزيد عددهم عليها. لكن الله آرانا بخلقه امرأة واحدة هي حواء لرجل واحد هو آدم أن قصده الإلهي هو أن يكون الزواج ارتباط رجل واحد بامرأة واحدة.

                      أضع بين يديك النص الكامل لإظهار الجزء الذى قد حاول كاتب المقال إخفاؤه بتعمد واضح لإستغفال بسطاء النصارى :

                      النص كاملاً في سياقه الصحيح جاء هكذا :

                      Mt:19:3: وجاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلق امرأته لكل سبب. (4) فاجاب وقال لهم أما قرأتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وانثى (5) وقال.من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا. (6) اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد.فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان. (7) قالوا له فلماذا اوصى موسى ان يعطى كتاب طلاق فتطّلق. (8) قال لهم ان موسى من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم ان تطلّقوا نساءكم.ولكن من البدء لم يكن هكذا. (9) واقول لكم ان من طلّق امرأته الا بسبب الزنى وتزوج باخرى يزني.والذي يتزوج بمطلّقة يزني. (SVD)

                      النص يتحدث عن أن الفريسيين جاءوا ليسوع ليختبروه سائلين إياه عن الطلاق !! فكان رده بتحريم الطلاق !! ولم يتحدث أو يلمح حتى عن تحريم التعدد !ً !!


                      السؤال هو : أين تحريم تعدد الزوجات هنا ؟؟؟!!!؟؟؟؟؟؟

                      لكن المشكلة أنه لم يحرم لهم الطلاق مطلقاً إذ أن السؤال لم يكن عن التحريم المطلق أو التحليل المطلق بل كان قولهم هكذا :

                      Mt:19:3: وجاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلق امرأته لكل سبب. (SVD)


                      أليس ذلك تدليسا وتزويرا ومحاولات غير أمينه لخداع عامه الناس وإقناعهم بأن التعدد حرام بإستخدام نص ليست له أى علاقه بتحريم التعدد !!



                      لنتابع التدليس المتعمد على :

                      •كذلك ما جاء بكلمات بولس الرسول القائلة "ولكن لسبب الزنا ليكن لكل واحد امرأته وليكن لكل واحدة رجلها" (1كو 7: 2).

                      ***وهو بهذه الاية الواضحة نفى نفياً قاطعاً مبدأ تعدد الزوجات, فالمسيحية بنصوص الكتاب المقدس الصريحة لا تبيح تعدد الزوجات, ولا تبيح العلاقات غير المشروعة بالسراري, والعشيقات, والمحظيات, كما لا تبيح قطعاً تعدد الأزواج.

                      * كذلك ما جاء بكلمات بولس الرسول القائلة "ليوف الرجل المرأة حقها الواجب وكذلك المرأة أيضاً رجلها. ليس للمرأة تسلط على جسها بل للرجل. وكذلك الرجل أيضاً ليس له تسلط على جسده بل للمرأة" (1 كو 7: 3, 4).

                      ***وهذه الكلمات ترينا أن الزواج المسيحي هو "امتلاك متبادل" بين الرجل والمرأة. فجسد المرأة ملك لرجلها, وجسد الرجل ملك لزوجته, وهذا تماماً ينفي مبدأ تعدد الزوجات في المسيحية, إذ كيف يمكن أن يكون جسد الرجل ملك لزوجته إذا شارك فيه عدد من الزوجات؟* إنه في هذه الحالة سيصبح رجلاً ممزقاً بين زوجاته, يحاول جاهداً أن يعدل في علاقاته بهن, وهيهات أن يستطيع, إذ لا يمكن لرجل يتزوج بأكثر من امرأة واحدة أن يكون ملكاً خالصاً لواحدة من زوجاته.

                      وكيف يستطيع رجل أن يعدل في علاقاته الجنسية, والعاطفية, والعقلية, والروحية إذا تزوج بأكثر من واحدة؟... إن الطبيعة البشرية تؤكد لنا أن العدل هنا مستحيل, وان الرجل لا بد أن يسلب بعض زوجاته حقهن الواجب عليه ليعطى للزوجة المقربة إلى قلبه ما تريد, وقد سلب يعقوب حق زوجته ليئة لأنه أحب زوجته راحيل أكثر منها, حتى اضطرت ليئة إلى استئجاره من راحيل بلفاح ابنها رأوبين.

                      لنأخذ النص كاملا لبيان النيه المتعمده للتزييف والتحريف , لنجد أن بولس يجيب عن سؤال مجهول من جماعة كرونثوس لا نعرف ما هو إذ أنه بدأ أول رسالته هكذا :

                      كرو 1 -1/1 : وأما من جهة الأمور التي كتبتم لي عنها فحسن للرجل أن لا يمس امرأة.

                      فلا ندري ما هي الأمور التي كتبوا عنها لبولس وما هية سؤالهم له حتى تكون إجابته هكذا وإن قطعنا النظر عن هذا نقول فنرى أن بولس يوصيهم بعدم الزواج !!!

                      وليس فيه أبداً أمر بتحريم التعدد بل غاية ما هنالك أنه يوصيهم بعدم الزواج وإن لم يستطع المرأ فخشية الزنا فليتزوج !!!

                      ((9- ولكن إن لم يضبطوا أنفسهم فليتزوجوا لأن التزوج أصلح من التحرق. ))


                      المفاجأه الكبرى : من يتتبع الإصحاح السابع من رسالة بولس إلى أهل كرونثوس الأولى تبين له أن هذه الرسالة بمجملها لا تحمل أي وحي إنما هي مجرد نصائح من بولس يشدد فيها بقوله أن كل هذه الأمور هي على سبيل النصح والإرشاد وليس على سبيل الواجب والإلزام , فانظر قوله في الفقرة السادسة هكذا :

                      (( وإنما الآن أقول هذا على سبيل النصح لا الأمر؛ )) ترجمة الحياة

                      (( وأقول هذا من باب الإجازة، لا من باب الأمر، )) الترجمة الكاثوليكية


                      وفي الفقرة السابعة يُبين أنها مجرد أمنيات منه فيقول :

                      (( فأنا أتمنى أن يكون جميع الناس مثلي. غير أن لكل إنسان موهبة خاصة به من عند الله: فبعضهم على الحال وبعضهم على تلك ))

                      وفي الفقرة الثانية عشر قد بيَّن أن هذا مجرد رأيه الشخصي هكذا :

                      (( وأما الآخرون، فأقول لهم أنا، لا الرب: إن كان لأخ زوجة غير مؤمنة، وترتضي أن تساكنه، فلا يتركها. ))

                      وفي الفقرة خمسة وعشرين قالها بكل صراحة هكذا :

                      (( وأما العذارى، فليس عندي فيهن وصية من الرب؛ بيد أني أبذل المشورة كمن هو، برحمة الرب، أهل للثقة. ))

                      أى أن المسيحيين أخذوا نصيحة بولس على أنها أمرا مباشرا من الله وحرموا على أنفسهم ما أحله الله !

                      بولس يقول لهم أن هذا ليس أمراً أو تشريعا , إنما هو نصيحة , فضلاً عن أنه لم يحرم عليهم التعدد ولم يتحدث عنه أساساً , بل إنه ينـــــصحــــــهــم بعدم الزواج ولكن إن لم يستطيعوا الصبر فليكن الزواج .

                      (( ولكن، لتجنب الزنى، فليكن لكل رجل امرأته ولكل امرأة زوجها، ))


                      الخلاصه :

                      يتضح أن النصوص ليس فيها تحريم للتعدد , ولو سلمنا جدلاً بأنه يحمل معنى التعدد (وهذا غير صحيح) فقد وضح بولس أن هذا من سبيل النصيحة وليس من سبيل الأمر والإلزام !!

                      إذن الأمر لايتعدى كونه مجرد وجهة نظر شخصية لبولس لا علاقه لها بالوحى , وأنه يقول ذلك على سبيـل النصيحـــــــــــــــــــة وليس على سبيل الأمر والإلزام (أى ليس تشريعا بالتحريم) !

                      فهل نصدق بولس .....أم نصدق المدلس الذى إقتطع من النصوص قول بولس الصريح بأن ما قاله مجرد نصيحه !!؟؟


                      إن أول نص في الكتاب المقدس يعلم بأن الزواج هو ارتباط رجل واحد بامرأة واحدة, ارتباطاً مقدساً أمام الله, نجده في سفر التكوين.

                      "وقال الرب الإله ليس جيداً أن يكون آدم وحده. فأصنع له معيناً نظيره. فأوقع الرب الإله سباتا على آدم فنام. فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحماً. وبنى الرب الإله الضلع التي أخذها من آدم امرأة وأحضرها إلى آدم. فقال آدم هذه الآن عظم من عظامي ولحم من لحمي. وهذه تدعى امرأة وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسداً واحداً" (تك 2: 18, 21: 24).

                      *


                      *وخلقه "حواء" من لحم آدم وعظامه, أي من ذات المادة التي خلق منها تعلن بما لا يدع مجالا للشك مساواة المرأة بالرجل في الخليقة. وتؤكد أن المسيح تبارك اسمه رتب في مشيئته العليا من بداية خلقه للإنسان, أن يتزوج الرجل الواحد بامرأة واحدة, تبقى لها, إلى أن يفصل بينمها الموت, أو يرتكب أحدهما خطية الزنى وهنا يحل الطلاق (مت 5: 31: 32).
                      هذه النصوص لا علاقة لها بتحريم أو تحليل تعدد الزوجات , ولا تحمل أى إشاره من قريب أو بعيد بأن اتخاذ زوجتين أو زيادة محرم , أو أن فاعله آثم.ً وهذا هو الإستنتاج الباطل

                      وكاتب الموضوع الذى تنقل عنه يستنتج أمور ليس لها وجود سوى فى خياله فقط , فكل ما هنالك أنه يتحدث عن تحريم الطلاق ( بدون أسباب منطقية ) , ودعنى أسألك أسئله منطقيه :

                      ( 1 ) كيف أن موسى نفسه صاحب الشريعة لم يفهم النص الوارد في التكوين ( خلقهما ذكراً وأنثى ) أن معناه تحريم تعدد الزوجات ؟؟

                      ( 2 ) كيف أن أنبياء بني إسرائيل كلهم ومن خلفهم شعب إسرائيل نفسه لم يفهموا أن هذا النص معناه تحريم التعدد ؟!!!!!!!

                      ( 3 ) كيف أن إله العهد القديم نفسه لم يفهم أن هذا النص معناه تحريم تعدد الزوجات فسمح لأنبياءه كلهم بتعدد الزوجات وسمح للبشر من قبلهم ومن خلفهم بتعدد الزوجات ؟؟؟

                      ( 4 ) كيف سمح الله بتعدد الزوجات لأنبيائه في العهد القديم بل ولم يحرمه في العهد الجديد حتى تأتي أنت وتقول أن هذا النص في سفر التكوين معناه تحريم تعدد الزوجات ؟؟؟

                      هل الله سبحانه لا يفهم الكلام الذي يوحي به ؟؟؟


                      وباقى النصوص على نفس المنوال !!!

                      ================================================

                      يا عزيزى مؤمن , عدم وجود نص واضح وصريح يقضى بتحريم التعدد رغم خطورته كما تدعى , ليس له تفسير سوى ما يلى :


                      أ- أنه ليس حرام شرعا , وأنتم تحرمون ما أحل الله .

                      ب- أن إلهكم قد نسى أن يضع نصا فى الكتاب المقدس يتعلق بأمر خطير بهذا الشكل !!




                      وما يؤيد كلامى أعلاه , أن الكتاب المقدس قد تحدث في أمور لا تفيد البشر مثقال ذرة فانظر كيف تحدث عن نوبات الحراسة عند بني إسرائيل بالقرعة بالشرح المفصل الممل هكذا :


                      1Chr : 25 : 8 : والقوا قرع الحراسة الصغير كما الكبير المعلم مع التلميذ. (SVD)
                      1Chr:25 :9 : فخرجت القرعة الاولى التي هي لآساف ليوسف.الثانية لجدليا.هو واخوته وبنوه اثنا عشر. (SVD)
                      1Chr:25 : 10 : الثالثة لزكور.بنوه واخوته اثنا عشر. (SVD)
                      1Chr:25: 11 : الرابعة ليصري.بنوه واخوته اثنا عشر. (SVD)
                      1Chr:25: 12 : الخامسة لنثنيا.بنوه واخوته اثنا عشر. (SVD)

                      حتى وصل إلى النوبة الرابعة والعشرون

                      1Chr:25: 31 : الرابعة والعشرون لروممتي عزر.بنوه واخوته اثنا عشر (
                      SVD)


                      إنظر أيضا إلى مثل هذه الأمور التى فصلها الكتاب المقدس ولا تفيد فى شىء :


                      Mt:21:2: قائلا لهما.اذهبا الى القرية التي امامكما فللوقت تجدان اتانا مربوطة وجحشا معها فحلاهما وأتياني بهما. (SVD)

                      فانظر كيف أمرهما أن يسرقا الجحش دون أن يعودا لصاحب الجحش إلا إذا أمسك بهما عند الفعل فأتبع قوله هذا بالقول الآتي :

                      Mt:21:3: وان قال لكما احد شيئا فقولا الرب محتاج اليهما.فللوقت يرسلهما. (SVD)

                      فاتضح أن الأمر هو أمر بالسرقة وإن ضبطكم صاحب الجحش فقولا (( الرب محتاج إليه )) !!!!!

                      حتى أنه ذكر لون الرداء الذي كان يرتديه يسوع ووصفوه باللون القرمزي !!!!!!!



                      هل الله يهتم بتفصيل أمور كهذه , وينسى أمورا خطيره مثل التعدد الذى مارسه أنبياؤك , ومارسه البشر قبل المسيح , وأثناء وجوده !!!



                      يا مؤمن تفكر قليلا ستجد أنكم تحرمون ما أحله الله



                      أنتظر الرد
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:24 م.
                      *الإسلام دين الله به تستقيم الحياه*

                      تعليق

                      • مؤمن جدا بمسيحيته
                        2- عضو مشارك
                        • 29 يول, 2006
                        • 229

                        #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة حسام الدين
                        السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                        صديقنا المهذب : مؤمن جدا بمسيحيته
                        أولا :تحيه طيبه وعودا حميدا ,,,,,, و ثانيا : أشكرك على الرد
                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                        شكرا اخ حسام الدين
                        على ترحيبك وحسن ضيافتك لي

                        الزميل المحترم لقد طلبت فى مداخلتى نص واحد صريح من الكتاب المقدس (دون إستنتاج) يقضى بأن من يتزوج بأكثر من واحده يعتبر آثم ومخطىء( أكرر مره أخرى دون إستنتاج) .
                        بصراحة لا يوجد

                        وللأسف الشديد وجدتك , أو من تنقل عنه بدلا من تقديم إجابه مباشره قد قام بالآتى :

                        1- قد لجأ إلى الإستنتاج لتبرير التعدد .

                        2- قد لجأ إلى المغالطات أحيانا أخرى بتفسير النصوص بما ليس فيها للخروج بنتائج مضلله .

                        3- التعمد فى إستقطاع بعض النصوص وفصلها عن السياق الذى وردت به لإخراجها عن معناها الحقيقى بهدف التلفيق والتدليس (تزوير فى أوراق رسميه).

                        وهذا ما لم أكن أتوقعه منك يا مؤمن , فأنت مسيحى وكان يجب عليك أن تراجع النصوص جيدا قبل وضعها , ولكن ما زلت أتوسم فيك الخير , و ألتمس لك العذر فأنت تنقل عن شخص أراه يتعمد الكذب والتحريف والتزوير .

                        ولنبدأ بالتدليس والتزوير المتعمد , وهو يتعلق بأقوى النصوص التى تستدلون بها على تحريم التعدد :
                        لم اقصد التدليس مطلقا
                        لماذا؟ ولصالح من ؟ وما الفائدة من ذلك
                        بالعكس كنت اتمني الا يكون هذا الحذر عندنا
                        فانا لم انجب ابناء وذهبت لاطباء كثيرين فقالوا لي العيب من زوجتك ونصحوني بطفل الانابيب وبالفعل قمنا بذلك ولكن دون جدوى في هذه اللحظة تمنيت ان يسمح لي بالزواج من اخرى
                        فانا من مصلحتى اجد نص صريح يسمح لي بان يكون لي اكثر من زوجه
                        فكيف تقول تدليس وتزوير ؟!



                        Mt:19:3: وجاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلق امرأته لكل سبب. (4) فاجاب وقال لهم أما قرأتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وانثى (5) وقال.من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا. (6) اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد.فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان. (7) قالوا له فلماذا اوصى موسى ان يعطى كتاب طلاق فتطّلق. (8) قال لهم ان موسى من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم ان تطلّقوا نساءكم.ولكن من البدء لم يكن هكذا. (9) واقول لكم ان من طلّق امرأته الا بسبب الزنى وتزوج باخرى يزني.والذي يتزوج بمطلّقة يزني. (SVD)

                        النص يتحدث عن أن الفريسيين جاءوا ليسوع ليختبروه سائلين إياه عن الطلاق !! فكان رده بتحريم الطلاق !! ولم يتحدث أو يلمح حتى عن تحريم التعدد !ً !!

                        السؤال هو : أين تحريم تعدد الزوجات هنا ؟؟؟!!!؟؟؟؟؟؟
                        يا اخ حسام
                        لاحظ
                        قول المسيح له المجد
                        وتزوج باخرى يزني
                        اذا كان المسيح يصف من تزوج بعد طلاق زوجته بانه يزني
                        فما بالك بمن يتزوج على زوجته ؟
                        اذا كان من طلق زوجته وتزوج من اخرى لا يعتبر زواج وانما زنى فمن باب اولى يكون من تزوج على زوجته ليس زواج وانما زنى

                        ( 1 ) كيف أن موسى نفسه صاحب الشريعة لم يفهم النص الوارد في التكوين ( خلقهما ذكراً وأنثى ) أن معناه تحريم تعدد الزوجات ؟؟

                        ( 2 ) كيف أن أنبياء بني إسرائيل كلهم ومن خلفهم شعب إسرائيل نفسه لم يفهموا أن هذا النص معناه تحريم التعدد ؟!!!!!!!

                        ( 3 ) كيف أن إله العهد القديم نفسه لم يفهم أن هذا النص معناه تحريم تعدد الزوجات فسمح لأنبياءه كلهم بتعدد الزوجات وسمح للبشر من قبلهم ومن خلفهم بتعدد الزوجات ؟؟؟

                        ( 4 ) كيف سمح الله بتعدد الزوجات لأنبيائه في العهد القديم بل ولم يحرمه في العهد الجديد حتى تأتي أنت وتقول أن هذا النص في سفر التكوين معناه تحريم تعدد الزوجات ؟؟؟

                        هل الله سبحانه لا يفهم الكلام الذي يوحي به ؟؟؟
                        كما نعلم ان الانبياء والرسل مثلهم مثل جميع البشر خطائين فلا عصمة لهم
                        ومنهم من زنا رغم حرمة الزنى بامر مباشر من الرب
                        فعل معنى انهم ارتكبوا الزنى ان الرب سمح لهم بذلك
                        فكذلك تعدد الزوجات محرم حسب الاصل مثله مثل الزنا
                        فلا يعني زواج احد انبياء الله اكثر من زوجة انه جائز وانما يعني عصيان امر الربا


                        هل الله يهتم بتفصيل أمور كهذه , وينسى أمورا خطيره مثل التعدد الذى مارسه أنبياؤك , ومارسه البشر قبل المسيح , وأثناء وجوده !!!
                        الرب لا ينسى مطلقا
                        ولكن عدم ذكره تحريم التعدد صراحة لان الاقتصار على زوجة واحدة هو الاصل
                        انتم تحرمون شرب السجائر رغم عدم وجود نص صريح بالقران يحرمها فهل نقول لكم ان الله نسى ان يذكرها
                        وشكرا صديقي لانصاتك لي وتحياتي
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:23 م.

                        تعليق

                        • abuthamer
                          2- عضو مشارك

                          • 2 سبت, 2006
                          • 226

                          #87
                          السيد المحترم مؤمن جدا بمسيحيته
                          أنا لست على مستوى أخي وأستاذي حسام الدين ولاكن أرجوا أن تتقبلوا مداخلتي على الأقل لتصححون لي إن أخطأت
                          بالنسبه لقوله
                          بصراحة لا يوجد
                          أقول الحمد لله بدأ يظهر الحق

                          فانا من مصلحتى اجد نص صريح يسمح لي بان يكون لي اكثر من زوجه
                          وهل يوجد نص صريح يحرم الزواج من أكثر من زوجه أصلاً ؟
                          لايوجد نص صريح قال فيه يسوع أنا الله فأعبدوني أو أنا الله المتجسد وبالرغم من ذلك فقد قلتم أنتم ذلك فلماذا
                          تكيل الأمور بمكيالين .

                          وتزوج باخرى يزني
                          اذا كان المسيح يصف من تزوج بعد طلاق زوجته بانه يزني
                          فما بالك بمن يتزوج على زوجته ؟
                          من طلق وتزوج بأخرى فأنت لاتطلق بل تزوج الأخرى ! أليس هذا حل ؟ثم الم تقل في مداخلتك السابقه لا يوجد نص يحرم
                          التعدد ؟ لماذا هذا التخبط ؟
                          عموماً يمكنك أن تتزوج من مطلقه لأن هذه الفقره حذفتها النسخه السينائيه .
                          كما نعلم ان الانبياء والرسل مثلهم مثل جميع البشر خطائين فلا عصمة لهم
                          ومنهم من زنا رغم حرمة الزنى بامر مباشر من الرب
                          فعل معنى انهم ارتكبوا الزنى ان الرب سمح لهم بذلك
                          فكذلك تعدد الزوجات محرم حسب الاصل مثله مثل الزنا
                          فلا يعني زواج احد انبياء الله اكثر من زوجة انه جائز وانما يعني عصيان امر الربا
                          أنت لم تقرأ كتابك جيداً لأن هناك نصوص تسمح بذلك , على سبيل المثال
                          من سفر أشعياء 4:1 فتمسك سبع نساء برجل واحد في ذلك اليوم قائلات نأكل خبزنا ونلبس ثيابنا.ليدع فقط اسمك علينا.انزع عارنا
                          انتم تحرمون شرب السجائر رغم عدم وجود نص صريح بالقران يحرمها فهل نقول لكم ان الله نسى ان يذكرها
                          الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ
                          وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ
                          هُمُ الْمُفْلِحُونَ
                          وقال تعالى كذلك
                          وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُواْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ


                          والدخان من الخبائث وأنت تعلم ذلك جيداً ويؤدي إلى التهلكه وأنت تعرف ذلك ايضاً .
                          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:23 م.


                          [rams]http://www.geocities.com/zahranitk/Hamer-Albeladi.wav[/rams]

                          عجبت لمن يبكي على موت غيره *** دموعا ولا يبكي على موته دمــــــا
                          وأعجب من ذا أن يرى عيب غيره ***عظيما وفي عينيه عن عيبه عمى

                          تعليق

                          • abanna
                            2- عضو مشارك
                            • 28 يون, 2007
                            • 228

                            #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن جدا بمسيحيته

                            بصراحة لا يوجد

                            لم اقصد التدليس مطلقا
                            لماذا؟ ولصالح من ؟ وما الفائدة من ذلك
                            بالعكس كنت اتمني الا يكون هذا الحذر عندنا
                            فانا لم انجب ابناء وذهبت لاطباء كثيرين فقالوا لي العيب من زوجتك ونصحوني بطفل الانابيب وبالفعل قمنا بذلك ولكن دون جدوى في هذه اللحظة تمنيت ان يسمح لي بالزواج من اخرى
                            فانا من مصلحتى اجد نص صريح يسمح لي بان يكون لي اكثر من زوجه
                            فكيف تقول تدليس وتزوير ؟!

                            السلام عليكم يا مؤمن
                            احييك بتحية الاسلام التى حييتنا بها فى اخر مشاركه لك,

                            اريد ان اطرح عليك مساله ايهما افضل ان تمسك عليك زوجتك الكريمه العفيفه التى تحبها و لا تتركها مع الارتباط باخرى للانجاب و العدل بينهما و حبهما و الانصاف لهما و التمتع بهما بالعدل و الحكمة ام تظل طوال حياتك على ما انت فيه لمجرد ان دين القساوسه حرم عليك التعدد و ايضا حرم عليك الطلاق الا بعلة الزنا التى يصعب كثيرا اثباتها و انت خير دليل على صلاح التعدد و صلاح الطلاق فى الاسلام و شهدت بذلك و انت تحس به فانت فى حالتك هذه لو كنت مسلما تستطيع الحفاظ على زوجتك محبوبتك و الزواج باخرى تنجب لك اولاد و هذه فطره الابوة فطره زرعها الله فى الانسان مثل الاكل و الشرب و انت تعرف ذلك جيدا.

                            الامر الاخر انت رجل مثقف و تعرف ان الرجال يموتون فى الحروب الكثيره و المعارك و اشغالهم الشاقه فيوجد مهن بها مخاطر و اهلها يموتون احيانا اثناء القيام بها و لك ان تنظر فى المانيا بعد الحرب العالميه الثانيه و انظر كيف كانت عندهم مشكله اجتماعيه خطيره جدا جدا لان الرجال شبه انتهوا من المجتمع الالماني نظرا لان هتلر زج بهم فى الحرب و ماتوا و جرحوا و اسروا و ضاع منهم خلق كثير و هل تعلم انه فى المانيا بعد الهزيمة فى الحرب العالميه الثانيه انه وصل الحال امام كل رجل 7 نساء و تخيل حجم الماساه المروعه فى مجتمع لا يوجد فيه رجال فاين يذهب النساء و خد عندك تصدير اللحم الابيض فى الدعاره و استيراد الرجال من كل دوله مجاوره و ابسط مثل الالمان الاتراك جيل خرج فى المانيا بعد الحرب لان الاتراك هاجروا للعمل فى المانيا و تزوجوا من النساء هناك و كانت مشكله كبيره جدا جدا هناك وقتها و اخذت النساء على عاتقها العمل فى المصانع و المزارع و فى كل المهن و بالبلدي كده مشيت النسوان على حل شعرها فى المانيا بعد الحرب لانه لا يوجد رجال اي لا يوجد زواج.

                            الا ترى ان التعدد يصلح لحل مشكله المانيا وقتها و الا ترى انه من الحكمه ان يتزوج الرجل وقتها من اكثر من زوجه فى ايطار شرعي منضبط بدل ان يزوج كل رجل بامراه واحده و تذهب الباقيات الا الجحيم و لا تقنعني ان نصف نساء المانيا سيدخلون الاديره للترهبن و اين تذهب نساء المانيا وقتها بشهوتهن التى زرعها الله فيهن و اي جحيم و عذاب هذا.

                            يا سيدي المسيحي لا تكابر انظر حولك بعقل و تدبر ستجد الاسلام هو الدين الحق الصالح لكل زمان و مكان و لا اقولها تعصبا لديني الاسلام و لكنها حقيقه يقرها التاريخ و يقرها واقع نعيشه و تقر بها انت فى حالتك التى ذكرتها لنا.

                            عفى الله عنك و عنا اجمعين و شرح صدرك للهداية و دين الحق و اراك الطريق المستقيم و رزقك الولد و ان شاء الله مشكلتك لها حل و لا تياس اطلاقا و حاول مع الاطباء و انا لدي قريب عنده نفس مشكلتك و هو فى خلال 10 سنين زواج لا زال يحاول هو و زوجته و عملوا عملية طفل الانابيب اكثر من 3 مرات و فشلت و لكنهم يحاولون دون ياس و انت حاول حتى تصل و لا يأس مع الحياه .
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:22 م.

                            تعليق

                            • abanna
                              2- عضو مشارك
                              • 28 يون, 2007
                              • 228

                              #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن جدا بمسيحيته

                              كما نعلم ان الانبياء والرسل مثلهم مثل جميع البشر خطائين فلا عصمة لهم
                              ومنهم من زنا رغم حرمة الزنى بامر مباشر من الرب
                              فعل معنى انهم ارتكبوا الزنى ان الرب سمح لهم بذلك
                              فكذلك تعدد الزوجات محرم حسب الاصل مثله مثل الزنا
                              فلا يعني زواج احد انبياء الله اكثر من زوجة انه جائز وانما يعني عصيان امر الربا
                              لا يا سيدي الفاضل ليس الانبياء كباقي البشر فى كل شيء و ليس كلامك و كلام القساوسه مقبول عندنا نحن المسلمين و انت ترى كل دولة تختار سفراءها للدول الاخرى على خير ما يكون من الشكل و العلم و الثقافه بالاضافه لتحميلهم ما يريدون ايصاله للدول الاخرى. ان الدول تجيد اختيار سفراءها و انت اذا اردت ارسال رساله لمحبوبتك تختار افضل الكلمات و افضل الورق للكتابه و تختار افضل خط تكتب به و تعطر الرساله و تضعها فى اغلى ظرف تصل يدك اليه و تختار احسن واحد تثق فيه و تعرف امانته و صدقه و شكله الجميل و نظافته لتوصيل رسالتك الجميلة لمحبوبتك حتى تصلها رسالتك على خير ما يكون و تفهم معاني كلماتك على خير معنى.

                              فاذا كان البشر يجيدون اختيار رسلهم و كتابة رسائلهم لمن يهمهم امرهم فكيف يا ذا العقل الحكيم ترى ان الله لا يجيد اختيار رسله للبشر لحمل رسالته لهم و تعليمهم رسالة الله و تطبيق امره و شريعته فى الارض و كيف يا ذا العقل ترى ان انبياء الله المنزهين عن الاخطاء يزنون و يسرقون و يقتلون و يمشون عراه فى الشوارع و يكذبون و بعد هذا كيف سيصدقهم الناس عندما يامروهم بعدم فعل هذه المنكرات العظيمه الخطيره على اي مجتمع.

                              و انت الانسان العادي ترفض ان يقال عليك انك تقوم بمثل هذه المنكرات فكيف برسل الله و انبياءه الاطهار حملة رسائل الرب للبشريه و الله لا اجد مسلم واحد يستطيع نطق كلمه واحده من ما قلته على اي نبي او رسول من رسل الله.

                              الا يدعوك هذا الكلام للتفكر بامعان و دقه فى كتابك المقدس و عقيدتك التى تقول هذا الكلام على خير خلق الله رسل الله فى الارض.

                              الا يدعونا هذا الكلام لنعرف انه كتبه بشر يريدون ايجاد المسوغ الديني لهم لعمل هذه المنكرات فالصقوها فى انبياء الله حتى لا ينكر عليهم احد بعد ذلك ان فعلوها.

                              يعني كلام لا يقبله عقل فضلا على انه خطا اصلا و بهتان عظيم و غير مقبول عندنا نحن المسلمين على الاطلاق فقد رفع الاسلام من شان انبياء الله و طهرهم من كل ما الصقتموهم به ظلما و عدوان.
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:22 م.

                              تعليق

                              • توحيد
                                حارس قديم
                                • 18 ينا, 2007
                                • 4223
                                • السعي لمرضاة الله
                                • مسلم

                                #90
                                ضيفنا المؤدب العاقل مؤمن..
                                اسمح لي ببعض الملاحظات السريعة، ولكنها في صميم الموضوع:
                                1- لم يتهمك أحد بالتدليس .. الاتهام موجه لمن نقلت عنه الشبهة، والاتهام لصاحب الشبهة بالتدليس ليس افتراءاً عليه، ولكن لأنه يعرف الإجابة عليها، ولكنه لا يقر بذلك (كما تفعل أنت مشكوراً) ولكنه يتعامى عن الإجابة الواضحة ويستمر في ترديد الشبهة. فهل هذا تدليس .. أم أن له اسم آخر؟

                                2- كما تقر أنت بالحق ..
                                أقر أنا أيضاً بالحق وأقول أن هذا الكلام:
                                يا اخ حسام
                                لاحظ
                                قول المسيح له المجد
                                وتزوج باخرى يزني
                                اذا كان المسيح يصف من تزوج بعد طلاق زوجته بانه يزني
                                فما بالك بمن يتزوج على زوجته ؟
                                يفهم منه فعلاً كما تفضلت تحريم تعدد الزوجات في شريعتكم .. صحيح أنه ليس نصاً مباشراً بتحريم التعدد، وأنه جاء في سياق الكلام عن الطلاق .. ولكن من المنطق أن نستنتج منه تحريم التعدد.
                                ولكن لي ملاحظة هامة على هذا النص .. فهو يتناقض مع نصوص أخرى أكد فيها المسيح أنه لم يأت ليعدل في ناموس موسى .. ولكننا نجده في هذا النص (إن صح) يعدل في الناموس .. فيحرم الطلاق بعد أن كان حلالاً في شريعة موسى .. وهذا (من وجهة نظري) واحد من تناقضات كثيرة تشير إلى تحريف الإنجيل.

                                3- وهذه هي النقطة الأهم ..
                                بغض النظر عن الخلاف بيننا وبينكم حول عصمة الأنبياء .. كان من الممكن أن أقبل كلامك هذا:
                                كما نعلم ان الانبياء والرسل مثلهم مثل جميع البشر خطائين فلا عصمة لهم
                                ومنهم من زنا رغم حرمة الزنى بامر مباشر من الرب
                                فعل معنى انهم ارتكبوا الزنى ان الرب سمح لهم بذلك
                                فكذلك تعدد الزوجات محرم حسب الاصل مثله مثل الزنا
                                فلا يعني زواج احد انبياء الله اكثر من زوجة انه جائز وانما يعني عصيان امر الربا
                                أقول كان من الممكن أن أقبل هذا الكلام من الناحية المنطقية .. لو أن نبياً واحداً هو الذي تزوج أكثر من واحدة ..
                                أما أن يكون الأمر شائعاً بين الأنبياء إلى درجة أن من اكتفى منهم بزوجة واحدة هم أقلية قليلة .. ألا يدعوك ذلك للتساؤل؟
                                ونبي الله إبراهيم نفسه تزوج بأكثر من زوجة .. فهل يكون بذلك قد زنى؟
                                وهل يكون أنبياء الله الذين أنجبهم إبراهيم .. أولاد زنا؟ .. ألا يدعوك ذلك للتفكر؟

                                أيهما أكثر منطقية .. أن تقول أن الأصل في الأمور كان تعدد الزوجات .. ولكن المسيح حرم التعدد. (مع احتفاظي بحقي في إثبات أن المسيح لم يأمر بذلك في حوار مستقل)..
                                أم أن تقول أن الأصل في الأمور هو تحريم التعدد .. ولكن معظم أنبياء الله زناه؟
                                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 29 أكت, 2020, 02:21 م.

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة محمد,,, 3 أكت, 2024, 04:46 م
                                رد 1
                                37 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة الراجى رضا الله
                                ابتدأ بواسطة كريم العيني, 13 يول, 2024, 08:09 م
                                ردود 0
                                28 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة كريم العيني
                                بواسطة كريم العيني
                                ابتدأ بواسطة كريم العيني, 8 يول, 2024, 02:48 م
                                ردود 0
                                30 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة كريم العيني
                                بواسطة كريم العيني
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 14 يون, 2024, 12:51 ص
                                ردود 3
                                37 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 يون, 2024, 04:25 ص
                                ردود 0
                                56 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                يعمل...