توضيح سريع لمن اختلط عليه الأمر:
1- الحديث صحيح.
2- التوجيه النبوي بنفض الفراش ثلاث مرات قبل النوم توجيه لا شك في صحته وفائدته من ناحية الحرص على النظافة العامة، وكذلك من ناحية اتباع سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
3- الجلد البشري (بالفعل) يموت منه عدد كبير من الخلايا يومياً وتتساقط على الفراش، وعلى مقعد السيارة، وفي الملابس، وأثناء الحمام ..... الخ
4- لا تشكل الخلايا الميتة خطراً صحياً بذاتها، وإنما تتمثل خطورتها في أن هناك كائنات دقيقة تتغذى على تلك الخلايا الميتة، وهذه الكائنات الدقيقة هي التي يمكن أن تصيب الإنسان بالأمراض.
كل المعلومات السابقة صحيحة .. فأين المغالطة؟
المغالطة كما -وضح الإخوان- تكمن في نسبة إعجاز علمي للحديث بادعاء أن نفض الفراش ثلاث مرات قضى على الخلايا الميتة التي فشلت جميع المنظفات والمحاليل الكميائية في القضاء عليها.
وهذا التعسف في محاولة ادعاء الإعجاز العلمي في غير مكانه يسئ للإسلام والمسلمين، وكثيراً ما يكون وراءه (كما اوضح الأخ أتماكا) أعداء للإسلام يكيدون له.
الغريب في الأمر .. أننا لا نحتاج لهذا التعسف.
يكفينا أن هذا الحديث .. علم فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل البادية الأجلاف .. وعلم من ورائهم كل العالم .. بعض مبادئ النظافة العامة والوقاية الصحية التي لم تكن متبعة في زمانهم، والتي يتكاسل الكثيرون عن اتباعها إلى اليوم
1- الحديث صحيح.
2- التوجيه النبوي بنفض الفراش ثلاث مرات قبل النوم توجيه لا شك في صحته وفائدته من ناحية الحرص على النظافة العامة، وكذلك من ناحية اتباع سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
3- الجلد البشري (بالفعل) يموت منه عدد كبير من الخلايا يومياً وتتساقط على الفراش، وعلى مقعد السيارة، وفي الملابس، وأثناء الحمام ..... الخ
4- لا تشكل الخلايا الميتة خطراً صحياً بذاتها، وإنما تتمثل خطورتها في أن هناك كائنات دقيقة تتغذى على تلك الخلايا الميتة، وهذه الكائنات الدقيقة هي التي يمكن أن تصيب الإنسان بالأمراض.
كل المعلومات السابقة صحيحة .. فأين المغالطة؟
المغالطة كما -وضح الإخوان- تكمن في نسبة إعجاز علمي للحديث بادعاء أن نفض الفراش ثلاث مرات قضى على الخلايا الميتة التي فشلت جميع المنظفات والمحاليل الكميائية في القضاء عليها.
وهذا التعسف في محاولة ادعاء الإعجاز العلمي في غير مكانه يسئ للإسلام والمسلمين، وكثيراً ما يكون وراءه (كما اوضح الأخ أتماكا) أعداء للإسلام يكيدون له.
الغريب في الأمر .. أننا لا نحتاج لهذا التعسف.
يكفينا أن هذا الحديث .. علم فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل البادية الأجلاف .. وعلم من ورائهم كل العالم .. بعض مبادئ النظافة العامة والوقاية الصحية التي لم تكن متبعة في زمانهم، والتي يتكاسل الكثيرون عن اتباعها إلى اليوم
تعليق