رد: تساؤلات فى قصه نبى الله سليمان عليه السلام
او يمكن تلخيص الموضوع في ان لكل كائن احتياجاته المعرفية في حياته وبقدرها تتكون لغته الخاصة به
وعبادة الله من اول هذه الاحتياجات ضمنا مثلها مثل الحيلة والبحث عن الغذاء والغريزة وغيرها وبالتالي
فلغة الكائن يمكنها استيعاب كل هذه الامور ولكن هذه اللغات ليس لغاتنا من حيث الضخامة بالطبع وان كانت
مثلها من حيث التنوع والاختلاف البيني فضلا عن ان التعلم مكفول لجميع هذه الكائنات :
- فتعلم الهدهد عن ماذا يبحث في عهد سليمان عليه السلام قد يكون تعلمه وقتها
- وتعلم النملة كيف توفر في الغذاء عندما تحبس نفس الفكرة
- وتعلم الأسد في السيرك
- وتعلم الكلب في مدرسة الكلاب
- وتعلم الببغاء
.... الخ
كلهم يتعلمون بقدر احتياجاتهم ومن منظورهم
فالكلب يطيع بقابل التشجيع بالغذاء مثلا
والاسد يطيع مقابل التحفيز بالألم مثلا
والببغاء يطيع مقابل التحفيز بالتقليد والغذاء
لهم عقول وافهام ومهارات ولغات
ولكنها ليس مثل عقولنا او افهامنا او مهاراتنا او لغاتنا
فعقولهم وافهامهم ومهاراتهم ولغاتهم تخدم احتياجاتهم المعرفية خلال حياتهم
اما نحن فالموضوع به توسع كبير في كل هذه الأمور لأن احتياجاتنا المعرفية والحياتية خلال حياتنا اكبر بكثير
سواء على الصعيد الفردي من تعقيدات حياتنا الشخصية ومشاعرنا وخلافه او حتى على صعيد حياتنا الاجتماعية
كمجتمع من حيث طرق التنظيم والادارة والتراتبيات القيادية والسعي للتبلغ بكافة احتياجاتنا الحياتية .
او يمكن تلخيص الموضوع في ان لكل كائن احتياجاته المعرفية في حياته وبقدرها تتكون لغته الخاصة به
وعبادة الله من اول هذه الاحتياجات ضمنا مثلها مثل الحيلة والبحث عن الغذاء والغريزة وغيرها وبالتالي
فلغة الكائن يمكنها استيعاب كل هذه الامور ولكن هذه اللغات ليس لغاتنا من حيث الضخامة بالطبع وان كانت
مثلها من حيث التنوع والاختلاف البيني فضلا عن ان التعلم مكفول لجميع هذه الكائنات :
- فتعلم الهدهد عن ماذا يبحث في عهد سليمان عليه السلام قد يكون تعلمه وقتها
- وتعلم النملة كيف توفر في الغذاء عندما تحبس نفس الفكرة
- وتعلم الأسد في السيرك
- وتعلم الكلب في مدرسة الكلاب
- وتعلم الببغاء
.... الخ
كلهم يتعلمون بقدر احتياجاتهم ومن منظورهم
فالكلب يطيع بقابل التشجيع بالغذاء مثلا
والاسد يطيع مقابل التحفيز بالألم مثلا
والببغاء يطيع مقابل التحفيز بالتقليد والغذاء
لهم عقول وافهام ومهارات ولغات
ولكنها ليس مثل عقولنا او افهامنا او مهاراتنا او لغاتنا
فعقولهم وافهامهم ومهاراتهم ولغاتهم تخدم احتياجاتهم المعرفية خلال حياتهم
اما نحن فالموضوع به توسع كبير في كل هذه الأمور لأن احتياجاتنا المعرفية والحياتية خلال حياتنا اكبر بكثير
سواء على الصعيد الفردي من تعقيدات حياتنا الشخصية ومشاعرنا وخلافه او حتى على صعيد حياتنا الاجتماعية
كمجتمع من حيث طرق التنظيم والادارة والتراتبيات القيادية والسعي للتبلغ بكافة احتياجاتنا الحياتية .
تعليق