اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،
نقرأ في سفر الأمثال ،أصحاح 23 :
20 - لاَ تَكُنْ بَيْنَ شِرِّيبِي الْخَمْرِ، بَيْنَ الْمُتْلِفِينَ أَجْسَادَهُمْ،
21- لأَنَّ السِّكِّيرَ وَالْمُسْرِفَ يَفْتَقِرَانِ، وَالنَّوْمُ يَكْسُو الْخِرَقَ.
أدناه تفسير القمّص تادرس يعقوب :
العجيب الغريب أنّ الربّ المزعوم للكتاب لم يكن يُجالس السّكارى و حسب بل كان من مُعاقري الخمر أيضا !
يوحنّا 2 :
1 - وفي اليوم الثالث كان عرس في قانا الجليل وكانت ام يسوع هناك.
2- ودعي ايضا يسوع وتلاميذه الى العرس.
3- ولما فرغت الخمر قالت ام يسوع له ليس لهم خمر.
لوقا 7 :
34 - جاء ابن الانسان ياكل ويشرب فتقولون هوذا انسان اكول وشرّيب خمر
وللعلم يا نصارى فمعبودكم ينصحكم بواحد من أجود الخمور و هو خمر لبنان :
هوشع 14 : 7
يعود الساكنون في ظله يحيون حنطة ويزهرون كجفنة.يكون ذكرهم كخمر لبنان.
و السؤال : كيف ينهى الكتاب المقدّس عن فعل و يأتي الربّ المزعوم مثله ؟؟؟؟؟
يُتبع ...>>>
تعليق