رد: مكانة المرأة بين الإسلام والنصرانية - نقاش سارة وخاضعة
الشكر لله يا قمر لأنه وفقني أدعي لك .. أرجو من الله عز وجل أن يكون احساسي صائب - ونادرًا ما يخيب - وبالمناسبة صديقاتي دعوا لك كمان مش أنا فقط ..
أما عن الدعاء بشكل عام ، فربنا لما بيحب حد بيستجيب لدعائه لو كان في الدعاء ده خير ليه :
{ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } [ البقرة: 186 ]
{ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ } [ غافر: 60 ]
إنَّ اللهَ يُمْهِلُ . حتى إذا ذهب ثلثُ الليلِ نزل إلى السماءِ الدنيا . فيقول : هل من مستغفرٍ ! هل من تائبٍ ! هل من سائلٍ ! هل منداعٍ ! حتى ينفجِرَ الفجرُ
إنَّ اللهَ قال : من عادَى لي وليًّا فقد آذنتُه بالحربِ ، وما تقرَّب إليَّ عبدي بشيءٍ أحبَّ إليَّ ممَّا افترضتُ عليه ، وما يزالُ عبدي يتقرَّبُ إليَّ بالنَّوافلِ حتَّى أُحبَّه ، فإذا أحببتُه : كنتُ سمعَه الَّذي يسمَعُ به ، وبصرَه الَّذي يُبصِرُ به ، ويدَه الَّتي يبطِشُ بها ، ورِجلَه الَّتي يمشي بها ، وإن سألني لأُعطينَّه ، ولئن استعاذني لأُعيذنَّه ، وما تردَّدتُ عن شيءٍ أنا فاعلُه ترَدُّدي عن نفسِ المؤمنِ ، يكرهُ الموتَ وأنا أكرهُ مُساءتَه
أما عن هداية الأشخاص فليت الهداية تكون بحبنا للأشخاص وإلا ما رأيت لنبي حد من أهله كافر ولكنها مشيئة الله ، ولكني بصراحة أظن في الله أن يفرحني بإسلامك ، وأشعر بهذا فعلًا ووالله كأنني أراه ، من ظن بالله خير لا يضيعه :
يقول اللهُ تعالَى : أنا عندَ ظنِّ عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكَرَنِي ، فإن ذَكَرَنِي في نفسِه ذكرتُه في نفسي ، وإن ذكَرَنِي في ملأٍ ذكرتُه في ملأٍ خيرٌ منهم ، وإن تقرَّبَ إليَّ شبرًا تقرَّبتُ إليه ذراعًا ، وإن تقرَّبَ إليَّ ذراعًا تقرَّبتُ إليه باعًا ، وإن أتاني يمشي أتيتُه هرْولةً
ربنا يفرح قلبك بنوره يا رب ، قولي لي بصراحة .. ألم تشعري داخلك بفرق ؟ : ) أنا حاسة بيكي متنكريش ^_^
لا تتولى حكم نعم ، ولكن العمل لم يحرم مطلقًا ويكون لضرورات لا تفقدها طبيعتها ولا تعرضها للأذى لأنها ملكة كما ذكرنا ، أما عن أمنا عائشة .. فقد يتبع المرأة آلاف الرجال لدينها ، وقد لا يعادل المرأة صاحبة الدين والعقيدة السليمة آلاف الرجال ، ويتعلم منها الرجال أيضًا كما تعلم النساء .. رضي الله عنها وأرضاها أمنا وحبيبتنا البريئة الطاهرة المطهرة التقية الورعة الدينة .. ابنة الصديق وزوج حبيب الله
الشكر لله يا قمر لأنه وفقني أدعي لك .. أرجو من الله عز وجل أن يكون احساسي صائب - ونادرًا ما يخيب - وبالمناسبة صديقاتي دعوا لك كمان مش أنا فقط ..
أما عن الدعاء بشكل عام ، فربنا لما بيحب حد بيستجيب لدعائه لو كان في الدعاء ده خير ليه :
{ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } [ البقرة: 186 ]
{ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ } [ غافر: 60 ]
إنَّ اللهَ قال : من عادَى لي وليًّا فقد آذنتُه بالحربِ ، وما تقرَّب إليَّ عبدي بشيءٍ أحبَّ إليَّ ممَّا افترضتُ عليه ، وما يزالُ عبدي يتقرَّبُ إليَّ بالنَّوافلِ حتَّى أُحبَّه ، فإذا أحببتُه : كنتُ سمعَه الَّذي يسمَعُ به ، وبصرَه الَّذي يُبصِرُ به ، ويدَه الَّتي يبطِشُ بها ، ورِجلَه الَّتي يمشي بها ، وإن سألني لأُعطينَّه ، ولئن استعاذني لأُعيذنَّه ، وما تردَّدتُ عن شيءٍ أنا فاعلُه ترَدُّدي عن نفسِ المؤمنِ ، يكرهُ الموتَ وأنا أكرهُ مُساءتَه
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6502
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
إنَّ ربَّكم كريمٌ يستحيي من عبدِهِ إذا رفعَ إليْهِ يديْهِ يدعوه أن يردَّهما صِفرًا ليس فيهما شيءٌ
الراوي: سلمان الفارسي المحدث: الذهبي - المصدر: العرش - الصفحة أو الرقم: 59
خلاصة حكم المحدث: صحيح
والله الحديث الأخير اقشعر له بدني وفاضت له عيني وكأني أقرأه لأول مرة ..خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
إنَّ ربَّكم كريمٌ يستحيي من عبدِهِ إذا رفعَ إليْهِ يديْهِ يدعوه أن يردَّهما صِفرًا ليس فيهما شيءٌ
الراوي: سلمان الفارسي المحدث: الذهبي - المصدر: العرش - الصفحة أو الرقم: 59
خلاصة حكم المحدث: صحيح
أما عن هداية الأشخاص فليت الهداية تكون بحبنا للأشخاص وإلا ما رأيت لنبي حد من أهله كافر ولكنها مشيئة الله ، ولكني بصراحة أظن في الله أن يفرحني بإسلامك ، وأشعر بهذا فعلًا ووالله كأنني أراه ، من ظن بالله خير لا يضيعه :
يقول اللهُ تعالَى : أنا عندَ ظنِّ عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكَرَنِي ، فإن ذَكَرَنِي في نفسِه ذكرتُه في نفسي ، وإن ذكَرَنِي في ملأٍ ذكرتُه في ملأٍ خيرٌ منهم ، وإن تقرَّبَ إليَّ شبرًا تقرَّبتُ إليه ذراعًا ، وإن تقرَّبَ إليَّ ذراعًا تقرَّبتُ إليه باعًا ، وإن أتاني يمشي أتيتُه هرْولةً
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7405
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
آتمني من كل قلبي اشوف رد فعل الله علي صلاتك لي في داخلي عن قريب ..آتمني أن أشعر بفرق نتيجة ذكرك لي فى دعوتك وصلاتك..
فرحتيني حقيقي..ثانكيو.
فرحتيني حقيقي..ثانكيو.
لا تتولى حكم نعم ، ولكن العمل لم يحرم مطلقًا ويكون لضرورات لا تفقدها طبيعتها ولا تعرضها للأذى لأنها ملكة كما ذكرنا ، أما عن أمنا عائشة .. فقد يتبع المرأة آلاف الرجال لدينها ، وقد لا يعادل المرأة صاحبة الدين والعقيدة السليمة آلاف الرجال ، ويتعلم منها الرجال أيضًا كما تعلم النساء .. رضي الله عنها وأرضاها أمنا وحبيبتنا البريئة الطاهرة المطهرة التقية الورعة الدينة .. ابنة الصديق وزوج حبيب الله
تعليق