السلام عليكم
بداية ::
ما هو تعريف الكرامة والفرق بينها وبين المعجزة ؟؟
المُعجزةُ في الاصطلاح: ما خرَقَ العادةَ من قولٍ أو فعلٍ إذا وافَق دعوَى الرِّسالةِ وقارنَها، على جهةِ التَّحدِّي ابتداءً، بحيثُ لا يقدِرُ أحدٌ على مثلِها، ولا على ما يقارِبُهاوعلى ذلك؛ فإنَّ الأمورَ التي تُعْطى للأنبياءِ وليس مقصودًا بها التَّحدِّي - كنبعِ الماءِ من بين أصابعِ الرَّسولِ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وتكثيرِ الطَّعامِ، ونحوِه - لا تُعَدُّ من بابِ المعجزاتِ.أيضا الخوارقُ التي أعطاها اللهُ لغير الأنبياء، ويسمِّيها المتأخِّرون: كرَاماتٍ، وتُعطى للأولياء - لا تُعدُّ من باب المعجزاتِ.الكرامة في الاصطلاح: أمرٌ خارق للعادة، يُظهِرُه الله - تعالى - على يدِ ولِيٍّ من أوليائِه؛ تكريمًا له، أو نُصرَةً لدينِ الله
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/42090/#ixzz3NsZovl2N
ثانياً ::
من هو الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو بن العاص ؟؟
لمحة بسيطة عنه
أسلم عبد الله قبل أبيه عمرو بن العاص رضوان الله عليهما ولم يكن بين مولدهما إلا اثنتا عشرة سنة. استأذن النبي في كتابة ما يسمع منه، فأذن له رسول الله
ولمن أراد الاستزادة فمن الرابط التالي
http://www.alukah.net/sharia/0/42090/
وقبل عرض أصل الموضوع أحب التنويه علي نقطة هامة أن كلاً يؤخذ منه ويرد إلا النبي المعصوم صلي الله عليه وسلم
فإن علم الغيب لما يورد من قبل ولي من أولياء الله نحسبهم علي خير ولا نزكيهم علي ربهم فإنه من قبيل الاستثناءات
موضوعنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــا
صح عن الصحابي عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال
(( إن تحت البحر ناراً ثم ماء ثم نار .))
والكشوف الحديثة أثبتت صحة هذه المعرفة الغيبية
نقلاً عن الأخ محمد الباحث
.
.
.
.
.
.
.
نشرت دورية نيوساينتست العلمية نبأ اكتشاف مياه في باطن الكرة الأرضية يوازي حجمها ثلاثة أضعاف حجم كل مياه محيطات الكرة الارضية مجتمعة .. هذه المياه موجودة على عمق 700 كيلومتر قرب مركز الأرض في طيقه مثالية من حيث الضغط والحرارة بما يسمح بنفاذيتها كانها تعمل الآن على توازن المياه بين سطح الأرض وباطنه كما يرجح الإكتشاف أن مصدر مياه البحار والمحيطات على الأرض قادم من أعماقها وليس من خارجها كما في النظرية الاخرى.
رابط الخبر
http://www.newscientist.com/article/...t#.VKmLSdKsXp_
وفي هذه الحالة نكون أمام أمرين لا ثالث لهما
فإما
كرامة لولي
فإما كرامة أظهرها الله للصحابي الجليل وهي من قبيل الفتوحات التي يفتحها الله تعالي لأوليائه
وإما
من بقايا النبوات المفقودة
وهي الاسرائيليات المفقودة التي يتبين لنا يوماً بعد يوم الحكمة البالغة في حديث النبي -صلي الله عليه وسلم- الذي أباح للأمة رواية الاسرائيليات فنقل لنا سلفنا الصالح أخبارا غير معتمدة عند أهل الكتاب اليوم وفيها كثير من الحق الذي لا مصدر له إلا وحي من الله تعالي
وهذا يثبت أن أهل الكتاب أضاعوا وزيفوا حقاً كان بأيديهم حتي أن تلك الاسرائيليات المفقودة لا تقارن علمياً بالكتاب المقدس الذي ينافي العلم في أكثر مواضعه الدنيوية
والله أعلي وأعلم
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=13465
بداية ::
ما هو تعريف الكرامة والفرق بينها وبين المعجزة ؟؟
المُعجزةُ في الاصطلاح: ما خرَقَ العادةَ من قولٍ أو فعلٍ إذا وافَق دعوَى الرِّسالةِ وقارنَها، على جهةِ التَّحدِّي ابتداءً، بحيثُ لا يقدِرُ أحدٌ على مثلِها، ولا على ما يقارِبُهاوعلى ذلك؛ فإنَّ الأمورَ التي تُعْطى للأنبياءِ وليس مقصودًا بها التَّحدِّي - كنبعِ الماءِ من بين أصابعِ الرَّسولِ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وتكثيرِ الطَّعامِ، ونحوِه - لا تُعَدُّ من بابِ المعجزاتِ.أيضا الخوارقُ التي أعطاها اللهُ لغير الأنبياء، ويسمِّيها المتأخِّرون: كرَاماتٍ، وتُعطى للأولياء - لا تُعدُّ من باب المعجزاتِ.الكرامة في الاصطلاح: أمرٌ خارق للعادة، يُظهِرُه الله - تعالى - على يدِ ولِيٍّ من أوليائِه؛ تكريمًا له، أو نُصرَةً لدينِ الله
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/42090/#ixzz3NsZovl2N
ثانياً ::
من هو الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو بن العاص ؟؟
لمحة بسيطة عنه
أسلم عبد الله قبل أبيه عمرو بن العاص رضوان الله عليهما ولم يكن بين مولدهما إلا اثنتا عشرة سنة. استأذن النبي في كتابة ما يسمع منه، فأذن له رسول الله
ولمن أراد الاستزادة فمن الرابط التالي
http://www.alukah.net/sharia/0/42090/
وقبل عرض أصل الموضوع أحب التنويه علي نقطة هامة أن كلاً يؤخذ منه ويرد إلا النبي المعصوم صلي الله عليه وسلم
فإن علم الغيب لما يورد من قبل ولي من أولياء الله نحسبهم علي خير ولا نزكيهم علي ربهم فإنه من قبيل الاستثناءات
موضوعنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــا
صح عن الصحابي عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال
(( إن تحت البحر ناراً ثم ماء ثم نار .))
والكشوف الحديثة أثبتت صحة هذه المعرفة الغيبية
نقلاً عن الأخ محمد الباحث
.
.
.
.
.
.
.
نشرت دورية نيوساينتست العلمية نبأ اكتشاف مياه في باطن الكرة الأرضية يوازي حجمها ثلاثة أضعاف حجم كل مياه محيطات الكرة الارضية مجتمعة .. هذه المياه موجودة على عمق 700 كيلومتر قرب مركز الأرض في طيقه مثالية من حيث الضغط والحرارة بما يسمح بنفاذيتها كانها تعمل الآن على توازن المياه بين سطح الأرض وباطنه كما يرجح الإكتشاف أن مصدر مياه البحار والمحيطات على الأرض قادم من أعماقها وليس من خارجها كما في النظرية الاخرى.
رابط الخبر
http://www.newscientist.com/article/...t#.VKmLSdKsXp_
وفي هذه الحالة نكون أمام أمرين لا ثالث لهما
فإما
كرامة لولي
فإما كرامة أظهرها الله للصحابي الجليل وهي من قبيل الفتوحات التي يفتحها الله تعالي لأوليائه
وإما
من بقايا النبوات المفقودة
وهي الاسرائيليات المفقودة التي يتبين لنا يوماً بعد يوم الحكمة البالغة في حديث النبي -صلي الله عليه وسلم- الذي أباح للأمة رواية الاسرائيليات فنقل لنا سلفنا الصالح أخبارا غير معتمدة عند أهل الكتاب اليوم وفيها كثير من الحق الذي لا مصدر له إلا وحي من الله تعالي
وهذا يثبت أن أهل الكتاب أضاعوا وزيفوا حقاً كان بأيديهم حتي أن تلك الاسرائيليات المفقودة لا تقارن علمياً بالكتاب المقدس الذي ينافي العلم في أكثر مواضعه الدنيوية
والله أعلي وأعلم
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=13465
تعليق