السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حيا الله اخوتى واخواتى
أرغب بشدة فى وضع موضوع مختصر وجديد عن كلام بطرس عن (النبى المثيل لموسى) فى أصحاح 3 من سفر أعمال الرسل
مادة الموضوع هى:
((19:3 فتوبوا و ارجعوا لتمحى خطاياكم لكي تاتي اوقات الفرج من وجه الرب
3 :20 و يرسل يسوع المسيح المبشر به لكم قبل
3 :21 الذي ينبغي ان السماء تقبله الى ازمنة رد كل شيء التي تكلم عنها الله بفم جميع انبيائه القديسين منذ الدهر
3 :22 فان موسى قال للاباء ان نبيا مثلي سيقيم لكم الرب الهكم من اخوتكم له تسمعون في كل ما يكلمكم به
3 :23 و يكون ان كل نفس لا تسمع لذلك النبي تباد من الشعب
3 :24 و جميع الانبياء ايضا من صموئيل فما بعده جميع الذين تكلموا سبقوا و انباوا بهذه الايام
3 :25 انتم ابناء الانبياء و العهد الذي عاهد به الله اباءنا قائلا لابراهيم و بنسلك تتبارك جميع قبائل الارض
3 :26 اليكم اولا اذ اقام الله فتاه يسوع ارسله يبارككم برد كل واحد منكم عن شروره))
محور الموضوع: ظاهر كلام بطرس وسياقه يدل بوضوح على ان النبى المثيل هو حدث مستقبلى ينتظره الناس بعد عصر المسيح سواء صلب او لم يصلب
وموضوعى هذا لا علاقة له بسفر التثنية نهائيا ولا باى خلاف على تثنية 18-18
بل ان فكرة الموضوع لا تتطرق الى اليهود ولا ديانة اليهود انما فقط المسيحيين الأوائل
كلامى سيكون فى العهد الجديد فقط ولن اقتبس شيئا من القرأن الكريم
وطبعا مكان الموضوع سيكون قسم البشارات بالنبى صلى الله عليه وعلى اله وسلم
هدف الموضوع: اثبات بسيط ان بطرس كان يتكلم عن مجئ هذا النبى باعتباره حدثا مستقبليا وليس حدث وقع فى عصر المسيح أصلا
حيا الله اخوتى واخواتى
أرغب بشدة فى وضع موضوع مختصر وجديد عن كلام بطرس عن (النبى المثيل لموسى) فى أصحاح 3 من سفر أعمال الرسل
مادة الموضوع هى:
((19:3 فتوبوا و ارجعوا لتمحى خطاياكم لكي تاتي اوقات الفرج من وجه الرب
3 :20 و يرسل يسوع المسيح المبشر به لكم قبل
3 :21 الذي ينبغي ان السماء تقبله الى ازمنة رد كل شيء التي تكلم عنها الله بفم جميع انبيائه القديسين منذ الدهر
3 :22 فان موسى قال للاباء ان نبيا مثلي سيقيم لكم الرب الهكم من اخوتكم له تسمعون في كل ما يكلمكم به
3 :23 و يكون ان كل نفس لا تسمع لذلك النبي تباد من الشعب
3 :24 و جميع الانبياء ايضا من صموئيل فما بعده جميع الذين تكلموا سبقوا و انباوا بهذه الايام
3 :25 انتم ابناء الانبياء و العهد الذي عاهد به الله اباءنا قائلا لابراهيم و بنسلك تتبارك جميع قبائل الارض
3 :26 اليكم اولا اذ اقام الله فتاه يسوع ارسله يبارككم برد كل واحد منكم عن شروره))
محور الموضوع: ظاهر كلام بطرس وسياقه يدل بوضوح على ان النبى المثيل هو حدث مستقبلى ينتظره الناس بعد عصر المسيح سواء صلب او لم يصلب
وموضوعى هذا لا علاقة له بسفر التثنية نهائيا ولا باى خلاف على تثنية 18-18
بل ان فكرة الموضوع لا تتطرق الى اليهود ولا ديانة اليهود انما فقط المسيحيين الأوائل
كلامى سيكون فى العهد الجديد فقط ولن اقتبس شيئا من القرأن الكريم
وطبعا مكان الموضوع سيكون قسم البشارات بالنبى صلى الله عليه وعلى اله وسلم
هدف الموضوع: اثبات بسيط ان بطرس كان يتكلم عن مجئ هذا النبى باعتباره حدثا مستقبليا وليس حدث وقع فى عصر المسيح أصلا
تعليق