رد: تنصير الأطفال في مصر

لن اقول تربية بولس ولن اشتم ومن هذا الكلام
لكن الالاف الاطفال يهيمون بشوارع على وجيههم دون مأوئ في دولة يفترض انها اسلامية اين الشيوخ عنهم اين رجال ونساء المسلمين عن هؤلاء الاطفال ؟!

رد: تنصير الأطفال في مصر

قال الله عزّ وجلّ : انّما الصّدقات للفقراء و المساكين
و قال النبيّ : أنا و كافل اليتيم في الجنّة

و بدل من موافقة السّيسي على مشروع الكنيسة.. لـكان أفضل له أن يبني دور للأيتام ..

و يبدو أنّ الأطفال سـيكونون عرضة الى الأعتداء الجنسي من جانب الرّهبان .. و هذا ما عهدناه منهم

بـالمناسبة.. كثيرا ما يخطر بـبالي طبعة الصلاة التي تكبر يوما بعد يوم على جبين السّيسي
يا ريت لو تجلبون لنا .. صورة له عندما كان ضابطا و يكون جبينه فيها واضح..
لـنعلم أنّ طبعة الصلاة هي خديعة من هذا المريض.. أو ماذا تحديدا

رد: تنصير الأطفال في مصر

المشاركة الأصلية بواسطة سدرة

لن اقول تربية بولس ولن اشتم ومن هذا الكلام
لكن الالاف الاطفال يهيمون بشوارع على وجيههم دون مأوئ في دولة يفترض انها اسلامية

المشاركة الأصلية بواسطة سدرة

اين الشيوخ عنهم اين رجال ونساء المسلمين عن هؤلاء الاطفال ؟!

سؤال وجيه ولكن الواقع العملي يتصادم مع كل هذا

فالمفترض ان هناك مؤسسات تتكفل بجميع هذه العمليات والشؤون الاجتماعية مثل :

1- الأزهر (المخترق قياديا والمقصوف طلابيا بشكل شبه يومي والمسروق فعليا كلجان الزكاة وغيرها)
2- الجمعيات الاسلامية الخيرية (التى يتم تتبعها وغلقها بحجة اخوان ودعم التطرف والارهاب وسرقة ارصدتها في البنوك دوما)
3- المساجد والانشطة الفردية وشبه الجماعية في المساجد (التى تغلق بعد الصلوات بخمس دقائق تقريبا ولا تفتح الا على الصلاة ويتم ملاحقة القائمين عليها بحجج مثل الحديث في السياسة ودعم التطرف والاخوان والرقابة المجحفة من الاوقاف على صناديقها الخيرية والسطو عليها دوما وتفريغها اول بأول لحسابات المخبرين ومسؤولي الاوقاف فلا يبقى للفقراء الا اقل القليل ولا يسمح حتى بالصرف لهم لأنهم لا يأخذون الأموال مقابل ايصال رسمي وبالتالي يتم الصرف فحسب على تطوير المساجد نفسها واعادة تجديدها فحسب وتكون التبرعات بشكل غير رسمي وعلى مسؤولية التى يجمعها معرضا نفسه للخطر)

وضع مميز جدا لقلة الضمير وعدم الانسانية والعنصرية المجتمعية

في الوقت الى تسرق فيه الاديرة والكنائس ملايين الافدنة والامتار المكعبة من ارض مصر وتساهم في الاعمال التجارية بدون ضرائب ضاربة بمصالح مصر بأكملها وجميع التجار البسطاء عرض الحائط بخلاف مسألة السكوت التام والتعمية عن قضية التسليح عندهم والتجارات الغير مشروعه مثل تهريب الآثار والسلاح وغيرها بعيدا عن اعين المسؤولين احيانا وباشرافهم المباشر احيانا اخرى فضلا عن توافر التمويلات والتحويلات الخارجية من امريكا للكنائس ودعمها بحجج مختلفة منها كونهم اقلية "مضطهدة" (مقابل تتبع المتبرعين المسلمين العاديين لمؤسسات وهيئات اغاثية محترمة عالميا والتضييق عليهم وعلى المؤسسات نفسها تحسبا لدعم الارهاب والمنظمات المشبوهة والقاعدة دوليا وغيرها) واشتراطات مجحفة على الدولة من البنك الدولي وغيرها من المؤسسات الرسمية العالمية للسماح لهم باطلاق ايديهم حيث يريدون في مختلف ربوع مصر سواء في القوانين او الحيازات والملكية او حتى في التدخل في تعليم المسلمين ونوعية ما يدرسوه او حتى في صلاحيات الازهر في الدستور او المسلمين الجدد واعتقالهم والتنكيل بهم والتضييق عليهم في مسألة اعلان اسلامهم في مكان واحد وجهة وحيدة في مصر بأكملها في الازهر ليسهل رصدهم وتتبعهم واختطافهم بشكل مستمر وعدم حمايتهم بأى شكل من الأشكال ،،

وغير ذلك بالطبع فهذا قليل أذكره من كثير من هذه الدواهي والطوام ..


حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ ،،، والله أكبر على كل ظالم ،، ‫#‏حسبنا_الله_ونعم_الوكيل‬

رد: تنصير الأطفال في مصر

دور الايتام والاحداث تحتاج لرعاية فائقة ؛ ويحتاج القائمين عليها الى التاْهيل النفسى والتربوى قبل التعامل مع الاطفال ؛ فمنهم شديدوا القسوة الذين يدفعون الاطفال للهروب (( ان استطاعوا )) ومن الاطفال من يفتقر الى اقل شئ فى السلوكيات الاّدمية مثل كيف يتناول الطعام وكيف يهتم بحاله فيكون الطفل فى سن المرحلة الابتدائية وهو يفتقر الى الهندام والتهذيب ويغلب عليه السلوك الهمجى والتعامل العشوائى مع ما يخصه ومع غيره ويؤكد ذلك من يذهبون الى التعامل معهم فى التدريب العملى بالنسبة لطلاب كليات التربية والاّداب والخدمة الاجتماعية ؛ وبعض من يعملون معهم يصرحون بذلك ويعملون على تعديله والاّخر ينكرون بشدة حتى لا يظهرون مقصرين فى عملهم معهم - اضافة الى ان منهم من هم (( ذوى احتياجات خاصة )) ويحتاجون لرعاية مضاعفة والعكس هو ما يجدونه (( الاهمال المضاعف )) انا لله وانا اليه راجعون .
هؤلاء رقت قلوبهم لهؤلاء الاطفال وبالفعل هم يتعاملون معهم بمنتهى اللطف والكرم ويظهر ذلك واضحا فى المهرجانات التى تقام بين دور الرعاية وخاصة التى تضم ذوى الاحتياجات الخاصة ومنهم من يخرجون معهم فى رحلات صيفية فى مرسى مطروح وقد يكون فى غيرها ايضا ويتعاملون معهم باحترام لاّدميتهم (( اين نحن من تلك الرعاية لهؤلاء ! )) ....نعم توجد رعاية واهتمام وتعاطف ولكن ليس كل المشرفين عليهم سواء ....ينبغى ان يخضع كل المشرفين والدور والاطفال لرعاية شاملة منظمة والا فالنتيجة هى ما ورد فى الموضوع اعلاه.

رد: تنصير الأطفال في مصر

نعم لا ننكر بالطبع اهمية دور الأيتام والرعاية الاجتماعية كجهات مشروعة مجتمعيا مختصة تماما برعاية أمثال هؤلاء الاطفال

ولكن عملية التدمير المجتمعي لهم عمليا ثم التشهير بهم اعلاميا الحاصلة مؤخرا وتتبعد معاناة افرادهم كحق يراد به باطل وهو لصالح الكنيسة مثلا

فهذه كارثة قومية يجب التنبيه عليها والتحذير منها في كل الاحوال ،، فنعم لا يمنع الرقابة المشددة على هذه الدور ولكن بعد توفير افضل الظروف

الملائمة لها سواء للاطفال انفسهم او العاملين بها على حد سواء حتى على المستوى القانوني والمجتمعي وليس المادي فحسب وعدم السماء لفئات

شاذة مجتمعيا او "أقليات" للاستئثار بملء هذا الدور وحدهم ولا حتى على المستوى الاعلامي فحسب لكي لا يعكس صورة سلبية عن المجتمع باكمله بهذا الشكل