تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي وأخواتي في الله
منذ مدة وأنا أحضر أطروحة الدكتوراة في موضوع مهم وهو المعتقدات الدينية الشمال إفريقية كرد على مؤرخي المدرسة الإستعمارية الفرنسية في الجزائر والذين نبشوا في تاريخ بلدان المغرب العربي ماقبل الإسلام لا لشيء إلا لقطع علاقة المسلمين بدينهم وزرع انتمائات أخرى غير الدين الواحد والعروبة. وقد نجحوا للأسف في ذلك نوعا ما.
والأدهى والأمر أنه لا أحد رد عليهم ردا علميا محترما يبين تزييفهم لتاريخنا . من خلال الرغبة في إحياء الكنيسة المنقرضة. وللأسف فبعد أن كانت الجزائر تدعى بدار الإسلام ودار الجهاد والمحروسة . أصبحت تحتوي على أسقفية للكاثوليك يرأسها أردني من الذين شاركوا في محاولات تنصير العراقيين أثناء الحرب .
المهم إخوتي وددت أن أتولى الرد عليهم في كتابي . لأول مرة في العالم الإسلامي للأسف .
ولكن حين بدأت بالبحث عن المراجع لبحثي فوجئت بالنقص الكبير للمراجع التي تتناول هذا الموضوع لذا وددت إخوتي أن تدلوني على كتب عن اليهودية والمسيحية في بلدان المغرب العربي الموجودة على الشبكة لحاجتي الشديدة لها .
تحياتي .................... أختكم من الجزائر العاصمة يوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2014.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي وأخواتي في الله
منذ مدة وأنا أحضر أطروحة الدكتوراة في موضوع مهم وهو المعتقدات الدينية الشمال إفريقية كرد على مؤرخي المدرسة الإستعمارية الفرنسية في الجزائر والذين نبشوا في تاريخ بلدان المغرب العربي ماقبل الإسلام لا لشيء إلا لقطع علاقة المسلمين بدينهم وزرع انتمائات أخرى غير الدين الواحد والعروبة. وقد نجحوا للأسف في ذلك نوعا ما.
والأدهى والأمر أنه لا أحد رد عليهم ردا علميا محترما يبين تزييفهم لتاريخنا . من خلال الرغبة في إحياء الكنيسة المنقرضة. وللأسف فبعد أن كانت الجزائر تدعى بدار الإسلام ودار الجهاد والمحروسة . أصبحت تحتوي على أسقفية للكاثوليك يرأسها أردني من الذين شاركوا في محاولات تنصير العراقيين أثناء الحرب .
المهم إخوتي وددت أن أتولى الرد عليهم في كتابي . لأول مرة في العالم الإسلامي للأسف .
ولكن حين بدأت بالبحث عن المراجع لبحثي فوجئت بالنقص الكبير للمراجع التي تتناول هذا الموضوع لذا وددت إخوتي أن تدلوني على كتب عن اليهودية والمسيحية في بلدان المغرب العربي الموجودة على الشبكة لحاجتي الشديدة لها .
تحياتي .................... أختكم من الجزائر العاصمة يوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2014.
تعليق