بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلامعلى سيدنا رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين كل سنة وكل اعضاء المنتدى وكل المسلمين بخير وبصحة بمناسبة عيد الاضحى المبارك اخوانى ليا سؤال بعد اذنكم قرأت على احد الجروبات على الفيس بوك ان فى عالمة اعتقد انها ملحدة والله اعلم انها قالت ان الادلة العلمية اثبتت عدم وجود شئ اسمه الثقوب السوداء فهل هذا الكلام صحيح لان حسب معلوماتى ان القرأن الكريم تكلم عن وجود الثقوب السوداء فهل هناك ادلة علمية لدحض كلام هذه العالمة ثانيا قالت انه ثبت زيف وكذب نظرية الانفجار العظيم مما يؤكد ازلية الكون فهل هذا الكلام صحيح وهل هناك ادلة علمية مثقة لدحض ادعائها اتمنى من حضراتكم الجواب لانى لست على معرفة او دراية علمية بعلوم الفضاء والفلك وهذا هو مقالها المترجم ومصدره الانجليزى وشكرا لحضاتكم وعيد سعيد عليكم وعلى جميع المسلمين
عالمة تدعي أن الثقوب السوداء غير موجودة و نظرية الإنفجار الكبير خاطئة و لديها البرهان الرياضي لإثبات ذلك
• تدعي أن لديها البرهان الرياضي الذي يثبت أن الثقوب السوداء لايمكن أن توجد
• قالت أن النجوم يستحيل أن تنهار و تشكل وحدة
• قالت البروفيسور لورا ميرسيني هوتون أنها لازالت في حالت صدمة من الإكتشاف
• سابقا, ظن العلماء أن النجوم الأكثر حجما من الشمس بمرات عديدة إنهارت تحت تأثير جادبيتهم الخاصة و كونوا ثقوب سوداء حينما ماتوا
• خلال هذه العملية تقوم هذه النجوم بإصدار نوع من الإشعاعات تسمى بإشعاعات هوكينج
• لكن بحث جديد يدعي أن النجم سيخسر الكثير من كتلته و لن يستطيع أن يشكل ثقبا أسود
• إن صح ذلك, نضرية أن الكون بدأ كوحدة, تبعه الإنفجار العظيم, يمكن أن تكون أيضا خاطئة
عندما يصل نجم عملاق أكبر من الشمس بمرات عديدة إلى نهاية عمره ينهار على نفسه و يشكل وحدة مشكلا ثقبا أسود حيث الجادبية قوية جدا حتى الضوء لايمكنه الهرب
على الأقل, هذا ما ظنناه
عالمة قالت وبشكل مثير أن من المستحيل تواجد الثقوب السوداء و أن لديها برهان رياضي ليدعم إدعائها.
إن صح هذا, فبحثها قد يجبر الفيزيائيين على التخلص من نظريتهم عن كيف بدأ الكون.
كما تدعي أن و مع موت النجم يطلق نوع من الأشعة معروف بأشعة هوكينج تنبأ به البروفيسور ستيفن هوكينج.
غير أنه أثناء هذه العملية البروفيسور ميرسيني هوتون تعتقد أن النجم يفقد أيضا من كتلته, كثير بحيث لا يملك ما يكفي من الكثافة ليصبح ثقبا أسود.
وقالت أنه قبل أن يتمكن من تشكيل ثقبا أسود, النجم المحتضر يتضخم و ينفجر.
الوحدة كما تنبأ بها لاتتشكل أبدا, و كذلك حدث الأفق (حدود الثقب الأسود أين لايمكن حتى للضوء أن يهرب)
’’لازلت لم أتجاوز الصدمة’’ قالت البروفيسور ميرسيني هوتون
لقد كنا ندرس هذه المشكلة لأكثر من 50 سنة و هذا الحل يعطينا الكثير لنفكر فيه
الأدلة التجريبية قد توفر يوما ما أدلة مادية ما إذا كانت الثقوب السوداء موجودة أم لا في الكون.
لكن في الوقت الحاضر تقول البروفيسور ميرسيني هوتون أن الأدلة الرياضية حاسمة.
الأكثر من هذا, يبدوا أن البحث قد يدعو إلى التشكيك في صحة نظرية الإنفجار العظيم.
معظم الفيزيائيين يعتقد بأن الكون أصله من وحدة بدأت في التوسع بالإنفجار العظيم حوالى 13.8 بليون سنة مضت.
إذا كان وجود الوحدة مستحيلا كما تنبأت البروفيسور ميرسيني هوتون إذا فنظرية الإنفجار العظيم كذلك ستوضع محط السؤال.
أحد الأسباب أن الثقوب السوداء جد غريبة هي أنها تضع نظريتين أساسيتين للكون ضد بهضهما البعض.
وهي, نظريةأينشتاين للجاذبية تتوقع تشكيل الثقوب السوداء, لكن القانون الأساسي للكم ينص على أن لا معلومات من الكون يمكن لها أن تختفي أبدا.
الجهود للتوفيق بين النظريتين ثبت أنه معضلة, و صار معروفا كتناقض معلومات الثقب الأسود (كيف للمادة أن تختفي نهائيا في الثقب الأسود كما تم التنبأ بذلك)
نظرية البروفيسور ميرسيني هوتون الجديدة تمكنت من أن تجمع رياضيا النضريتين الأساسيتين, لكن مع تأثيرات غير مرغوب فيها للأشخاص الذين كانوا يتوقعون وجود الثقوب السوداء.
قالت البروفيسورميرسين يهوتون لقد ضل الفيزيائيون يحاولون الدمج بين كلا النظريتين (نظرية الجادبية لأينشتاين و نظرية ميكانيكاالكم) لعقود, لكن هذا السيناريو يجلب هاتينالنظريتينمعا في وئام ’’و هذا أمرا جلل’’.
تناقض معلومات الثقب الأسود
أحد أكبر الأسئلة التي ليس لها إجابة بعد حول الثقوب السوداء هو ما يسمى بتناقض المعلومات.
فيالنظرياتالحالية للثقوب السوداء يعتقد أنه لاشيء يمكنه الهرب من حدث الأفق حول ثقب أسود ولا حتى الضوء نفسه.
داخل الثقب الأسود يعتقد أنه عبارة عن وحدة أين تتحطم المادة إلى نقطة جد متناهيالصغر كما تنبأت به نظرية أينشتاين للجادبية.
رغم ذلك, قانون أساسي من نظرية الكم ينص على أنه لا يمكن لأي معلومة من الكون أن تختفي إطلاقا
و هذا يشكل تناقضا كيف لثقب أسود أن يجعل المادة و المعلومات ’’تختفي’’ ؟
نظرية البروفيسورميرسينيهوتون تتمكن من شرح لماذا قد يكون ذلك (أي لأن الثقوب السوداء كما نعرفها لا يمكن أن توجد).
لا يوجد ثقوب سوداء, فقط ثقوب رمادية, يدعي هوكينج
سابقا في هذا العام صدم البروفيسور ستيفن هوكينج الفيزيائيين بقوله ’’لا يوجد ثقوب سوداء’’.
في روقة بحثية نشرت على الشبكة العنكبوتية بروفيسور هوكينج يقول بدلامن ذلك هناك’’ثقوب رمادية’’.
(غياب حدث الأفق يعني أنه لا توجد ثقوب سوداء – بمعنى من الأنظمة التي لا يستطيع الضوء الهروبمنها إلى اللانهائية, و يقول في الورقة البحثية, سمي بحفظ المعلومات و التنبأ بالطقس للثقوب السوداء.
يقول أن فكرة حدث الأفق التي لايمكن للضوء الهروب منه, هي فكرة معيبة.
و يقترح بدل ذلك أن أشعة الضوء التي تحاول الهروب من مركز الثقب الأسود سيحجز كما لو أنه في حلقة مفرغة و سيتقلصون ببطئ عن طريق قدف الإشعاع.
المصدر
http://www.dailymail.co.uk/sciencete...ocial-facebook
عالمة تدعي أن الثقوب السوداء غير موجودة و نظرية الإنفجار الكبير خاطئة و لديها البرهان الرياضي لإثبات ذلك
• تدعي أن لديها البرهان الرياضي الذي يثبت أن الثقوب السوداء لايمكن أن توجد
• قالت أن النجوم يستحيل أن تنهار و تشكل وحدة
• قالت البروفيسور لورا ميرسيني هوتون أنها لازالت في حالت صدمة من الإكتشاف
• سابقا, ظن العلماء أن النجوم الأكثر حجما من الشمس بمرات عديدة إنهارت تحت تأثير جادبيتهم الخاصة و كونوا ثقوب سوداء حينما ماتوا
• خلال هذه العملية تقوم هذه النجوم بإصدار نوع من الإشعاعات تسمى بإشعاعات هوكينج
• لكن بحث جديد يدعي أن النجم سيخسر الكثير من كتلته و لن يستطيع أن يشكل ثقبا أسود
• إن صح ذلك, نضرية أن الكون بدأ كوحدة, تبعه الإنفجار العظيم, يمكن أن تكون أيضا خاطئة
عندما يصل نجم عملاق أكبر من الشمس بمرات عديدة إلى نهاية عمره ينهار على نفسه و يشكل وحدة مشكلا ثقبا أسود حيث الجادبية قوية جدا حتى الضوء لايمكنه الهرب
على الأقل, هذا ما ظنناه
عالمة قالت وبشكل مثير أن من المستحيل تواجد الثقوب السوداء و أن لديها برهان رياضي ليدعم إدعائها.
إن صح هذا, فبحثها قد يجبر الفيزيائيين على التخلص من نظريتهم عن كيف بدأ الكون.
كما تدعي أن و مع موت النجم يطلق نوع من الأشعة معروف بأشعة هوكينج تنبأ به البروفيسور ستيفن هوكينج.
غير أنه أثناء هذه العملية البروفيسور ميرسيني هوتون تعتقد أن النجم يفقد أيضا من كتلته, كثير بحيث لا يملك ما يكفي من الكثافة ليصبح ثقبا أسود.
وقالت أنه قبل أن يتمكن من تشكيل ثقبا أسود, النجم المحتضر يتضخم و ينفجر.
الوحدة كما تنبأ بها لاتتشكل أبدا, و كذلك حدث الأفق (حدود الثقب الأسود أين لايمكن حتى للضوء أن يهرب)
’’لازلت لم أتجاوز الصدمة’’ قالت البروفيسور ميرسيني هوتون
لقد كنا ندرس هذه المشكلة لأكثر من 50 سنة و هذا الحل يعطينا الكثير لنفكر فيه
الأدلة التجريبية قد توفر يوما ما أدلة مادية ما إذا كانت الثقوب السوداء موجودة أم لا في الكون.
لكن في الوقت الحاضر تقول البروفيسور ميرسيني هوتون أن الأدلة الرياضية حاسمة.
الأكثر من هذا, يبدوا أن البحث قد يدعو إلى التشكيك في صحة نظرية الإنفجار العظيم.
معظم الفيزيائيين يعتقد بأن الكون أصله من وحدة بدأت في التوسع بالإنفجار العظيم حوالى 13.8 بليون سنة مضت.
إذا كان وجود الوحدة مستحيلا كما تنبأت البروفيسور ميرسيني هوتون إذا فنظرية الإنفجار العظيم كذلك ستوضع محط السؤال.
أحد الأسباب أن الثقوب السوداء جد غريبة هي أنها تضع نظريتين أساسيتين للكون ضد بهضهما البعض.
وهي, نظريةأينشتاين للجاذبية تتوقع تشكيل الثقوب السوداء, لكن القانون الأساسي للكم ينص على أن لا معلومات من الكون يمكن لها أن تختفي أبدا.
الجهود للتوفيق بين النظريتين ثبت أنه معضلة, و صار معروفا كتناقض معلومات الثقب الأسود (كيف للمادة أن تختفي نهائيا في الثقب الأسود كما تم التنبأ بذلك)
نظرية البروفيسور ميرسيني هوتون الجديدة تمكنت من أن تجمع رياضيا النضريتين الأساسيتين, لكن مع تأثيرات غير مرغوب فيها للأشخاص الذين كانوا يتوقعون وجود الثقوب السوداء.
قالت البروفيسورميرسين يهوتون لقد ضل الفيزيائيون يحاولون الدمج بين كلا النظريتين (نظرية الجادبية لأينشتاين و نظرية ميكانيكاالكم) لعقود, لكن هذا السيناريو يجلب هاتينالنظريتينمعا في وئام ’’و هذا أمرا جلل’’.
تناقض معلومات الثقب الأسود
أحد أكبر الأسئلة التي ليس لها إجابة بعد حول الثقوب السوداء هو ما يسمى بتناقض المعلومات.
فيالنظرياتالحالية للثقوب السوداء يعتقد أنه لاشيء يمكنه الهرب من حدث الأفق حول ثقب أسود ولا حتى الضوء نفسه.
داخل الثقب الأسود يعتقد أنه عبارة عن وحدة أين تتحطم المادة إلى نقطة جد متناهيالصغر كما تنبأت به نظرية أينشتاين للجادبية.
رغم ذلك, قانون أساسي من نظرية الكم ينص على أنه لا يمكن لأي معلومة من الكون أن تختفي إطلاقا
و هذا يشكل تناقضا كيف لثقب أسود أن يجعل المادة و المعلومات ’’تختفي’’ ؟
نظرية البروفيسورميرسينيهوتون تتمكن من شرح لماذا قد يكون ذلك (أي لأن الثقوب السوداء كما نعرفها لا يمكن أن توجد).
لا يوجد ثقوب سوداء, فقط ثقوب رمادية, يدعي هوكينج
سابقا في هذا العام صدم البروفيسور ستيفن هوكينج الفيزيائيين بقوله ’’لا يوجد ثقوب سوداء’’.
في روقة بحثية نشرت على الشبكة العنكبوتية بروفيسور هوكينج يقول بدلامن ذلك هناك’’ثقوب رمادية’’.
(غياب حدث الأفق يعني أنه لا توجد ثقوب سوداء – بمعنى من الأنظمة التي لا يستطيع الضوء الهروبمنها إلى اللانهائية, و يقول في الورقة البحثية, سمي بحفظ المعلومات و التنبأ بالطقس للثقوب السوداء.
يقول أن فكرة حدث الأفق التي لايمكن للضوء الهروب منه, هي فكرة معيبة.
و يقترح بدل ذلك أن أشعة الضوء التي تحاول الهروب من مركز الثقب الأسود سيحجز كما لو أنه في حلقة مفرغة و سيتقلصون ببطئ عن طريق قدف الإشعاع.
المصدر
http://www.dailymail.co.uk/sciencete...ocial-facebook
تعليق