بسم الله الرحمن الرحيم
نظرا لعدم اكتمال نصاب الحضور بالنسبة للجنة الثلاثية الالهية ( الثالوث ) لللبت في طلب هذه الام رفض يسوع لان حزء منه كما يزعمون في السماء و روح القدس مش عارف فين ومافيش غير الجزء يسوع اللي هو مفروص الرب يعني كل حته في مكان ياناس عايزنه يقطع نفسه علشان خاطر واحد يقعد يمين وواحد يقعد شمال
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم والحمد لله اني من المسلمين وليس من المشركين

ولايملك أن يقول مُت فيموت

فإن قالوا أن الموت يجزء عنه إحياء الموتى قلنا لهم لقد أحيا إليا واليشع موتى
فإن قالوا ولكن معجزاته مع ميلاده المعجز وحياته وإنجيله تمثل دليلا قلنا وهل أمة نبينا والقرآن بكل صور إعجازه
وتأييد الله لنا وتضحية شهداء أمتنا عبر الزمان وإنتصارتنا المعجزة ونحن قلة غالبا
لا تمثل لكم دليلا
إنه حتى لا يتنصر عالم أو شيخ
بينما يسلم كثيرا جدا قساوسة وأحبار

إن ميلاد المسيح معجزة من معجزات الله له ضد اليهود ورفعه معجزة ودعوته بينهم كلها معجزات
وكأنه تمهيد لنبوة قادمة لا تحتاج لكثرة معجزات بقدر ما تحتاجه من أنظار تنظر الى الحق وقد إكتمل نضج عقول البشرية
إن كل المعجزات لم تجعل اليهود يؤمنون إنه العناد طبعا
لذا
فهناك ما هو أقوى من المعجزة والمعجزات مهما كانت كثرتها
وهو تأييد الله
إن ينصركم الله فلا غالب لكم
وكان حقا علينا نصر المؤمنين
ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا
والأيام بيننا
والواقع
تعالوا ندعوا أبنائنا وأبنائكم ونسائنا ونسائكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
والواقع هاهى دعوتنا الأكثر إنتشارا في أوربا والعالم كله
ها نحن سنصير بإذنه سبحانه وتعالى أصحاب الدين الأول عددا في العالم
ما من مشكلة إلا وبديننا حلها
هو الذي بعث رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله
ولن يدع الله بيت
إلا وأدخله الله هذا الأمر أما بعز عزيز أو بذل ذليل
يتحقق جانب من وعد رسول الله الوارد في حديث تميم الداري عند أحمد وسنده لا بأس به : ( ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل عزاً يعز الله به الإسلام وأهله وذلاً يذل به الكفر وأهله ) قال تميم : والله لقد رأيت هذا في أهل بيتي؛ لقد أصاب من أسلم منهم الشرف والمجد والعز، وأصاب من كفر منهم الذل والجزية والصَّغار ( http://www.islamtoday.net/about_us_content.cfm)

وأيضا

لماذا فرق انجيلهم الحالي بين المسيح يسوع والرب الخالق الله في علم الساعة ولماذا فرق في تمنيه النجاة من الكأس ولماذا قال لتكن لا إرادتي بل إرادتك أو قال مشيئتك
لماذا قال الذي أرسلني
لماذا قال
أكلم ()
الرب (2)
يرسل (3)
لماذا قال أصعد الى الذي أرسلني
بالطبع سيجيبون
شخصيته البشرية تقتضي المشابه مع البشر كأنه بشر تماما
ولماذا لم يتزوج
ولماذا لم يطل البقاء في الأرض
كل إجابة تحتاج إلى فلسفة
وكما قال شروش في المناظرة الثالثة لديدات
اجابة على آخر سؤال وجه اليه
حقيقة ليس عليكم أن تفهومها ولكن عليكم أن تقبلوها
يبدوا واضحا
أن الأسلم عبادة الرب الذي صعد المسيح عندهم وبقي على يمين عرشه
فهو الأول
الذي لا يحتاج أحد في علمه ولا في إنفاذ مشيئته وإرادته

أن الله يعلم الأشياء قبل حدوثها
فكيف يصح وهو الحكيم أن يخلق آدم وهو يعلم مسبقا أنه سيعصي معصية لن تُغفر إلا بموت الإبن المزعوم
وإن قيل بل كما خلق لكل منا مقعدين واحد في الجنة والآخر في النار ومع هذا كتب كل ما سيحدث الى قيام الساعة في كتاب عنده لسابق علمه ولقوة علمه وكماله وصفاته فهو الذي ليس كمثله شيء
قيل لهم
إن الأمر يختلف لأن الأولى تقتضي إهانة للإبن
ولا يمكن أن تقولوا بل أهين الناسوت دون اللاهوت
وإلا فاثبتوا أن التضحية بالناسوت تعد تضحية حقيقية
أليس الناسوت على حد كلامكم هذا مجرد شيء منفصل عن اللاهوت ليحيا به متجسدا بين البشر أي كقناع مثلا
وهذا يعني أنه ليس جزءا حقيقيا من المسيح
وإلا
فقد أهين جزء من الإبن (إله النصارى) المزعوم
ثم قولوا لنا
من أين أخذتم تعاليم عقيدتكم
هل من الإنجيل أم من أحلام وتهيئات بولس
أم أنكم أعلم من الحواريين المعاصرين للمسيح
أما نحن
فسنفعل مثلما فعل المسيح
وتلك هى الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله
الحقيقي وحدك
وما من إله إلا إله واحد
لكن النصارى الوحيدون الذين قالوا أن المعبود يمكن أن يكون ثلاثة في واحد ونحن نقول أنتم تأثرتم بالتثليث عند بعض الهنود والفراعنة و في بعض نواحي الفلسفة القديمة
ودينكم الآن كله ألغاز لطالما أقمتم من أجلها المجامع ولعنتم بعضكم من أجلها
وما أمركم الله إلا بعبادة الله
فدعوا أوهام السابقين وعليكم بالثابت في كل دين وعند الأنبياء
الأول هو واحد
وطالما ليس له صاحبة ولا أهل
و لاكفوا أحد
فليس له ولد

1. وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا
   لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا
   تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا
   أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا
   وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا
   إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا
   لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا
   وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا
   إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا
   فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْمًا لُّدًّا
   وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا
   
   الآيات من 88 الى 98 سورة مريم
   قل هو
   بسم الله الرحمن الرحيم
   1. 1. قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ
         اللَّهُ الصَّمَدُ
         لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ
         وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ
         
         الآيات (سورة الإخلاص)
         الله
         رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا
         الآية 65 سورة مريم
         
         فقد قيل: إن المراد بالسمي المماثل مجازا، و قيل: السمي بمعنى الولد و قيل: هو بمعناه الحقيقي غير أن المراد بالاسم الذي لا مشاركة فيه هو رب السماوات و الأرض و قيل: هو اسم الجلالة، و قيل: هو الإله، و قيل: هو الرحمن، و قيل: هو الإله الخالق الرازق المحيي المميت القادر على الثواب و العقاب.
         هل يوجد شبيه ؟
         لا فهو الواحد في ذاته ولم يكن له كفوا أحد
         إن معنى اله عندهم لم يستقم إنهم ينسبون للمعبود ما لا يليق تماما كما حدث للنبيين
         وكذلك يوحنا المعمدان اسمه يحيى ولم يكن له من قبل سميا أي من له ذلك الإسم
         وبالفعل فإن نسب المسيح على حسب إنجيل متى المفضل لديهم عن غيره يخلوا من اسم يوحنا وتكراره على عكس نسب لوقا تكرر فيه وتشعر أن هذا من إعجاز القرآن من حيث أن الأناجيل لم تكن قد ترجمت للعربية خاصة أن العرب وقريش لم يكن لديهم ميل الى علوم أهل الكتاب فعندهم الكعبة وملة ابراهيم ولكن مشوبة بالأصنام وملحقاتها
         ويجب أن نعلم أن الكعبة بيت وليس صنم فالصنم تمثال لصاحب حياة وروح أما الكعبة فمجرد بيت بني لله قد صلى رسولنا بها بداخلها
         ومن شك في ديننا أو حرف من كتاب ربنا
         فليثبت بطلان آيات الإعجاز العلمي والبلاغي والغيبي واللغوي فيه وليأتي بسورة واحدة مثله فيها من هذا كله والله جزم لن يستطيعوا إنسا وجنا
         وذلك بالآية 23 و 24 سورة البقرة ((وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ))
         
         والله أعلم
         هذا رأي الخاص وما كان من توفيق فمن الله وما كان من غير ذلك من خطأ ونسيان فمني ودين الله منه براء
         ((سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)) آخر سورة الصافات

بوركت أخ أبو تسنيم

هذا هو الحق ولكنهم يتغافلون عنه

بارك الله في أيو تسنيم .. فدائماً متألق

وبارك الله في همام 11 ... فقد قرأت رسائلك الرائعة

وحُججك المنطقية ... ماشاء الله

وبارك الله في الأخت ملتقى وفيا من أجل مرورنا ...ههههه

بارك الله فيك مشاركة جميلة و الله , احمد لله على نعمة الاسلام.

وفيك اختي الفاضلة نور
نحمد الله على سلامتك

ملاحظة بسيطة : بالنسبه للمسيحي الذ يفكر ان يقول ان الامر يحتاج موافقه الاب......... لو كان المسيح عيسى ابن مريم (عليه السلام ) الها لعلم القدر ولعلم ما هو راي الاب في الابنين ولقال لهما فورا .. نعم او لا ... اما ان يرجئ الامر للاب .......... فهذا نقص في علمه .... وهذا يريك ايضا انه ليس الاله نفسه لانه لا يعرف ما يفكر به الاله ...... صحيح ام لا عزيزي المسيحي!؟!؟

إعادة للموضوع لخطأ في أوله
بسم الله
بينما يفك أحدنا في أم الرد على هؤلاء إذ يجد أنه كيف يؤمنون بأن ربنا يعلم الأشياء قبل حدوثها ومنها أن آدم سيعصي ويترتب على هذا كونه سبب في صلب المسيح لغفر الذنب
فالسؤال الذي يطرح نفسه هل يخلق الله هذا الخلق الذي سيكون أبوهم سبب في صلب وإهانة إبنه؟
أم أن الله لم يعلم بأن المسيح سيقدم نفسه يوما ما لكي يغفر الله لآدم ؟
أيضا فإن الله ما كان ليخلق خلقا يصلب ابنه نفسه لأجلهم
ثم إن الروايات المختلفة في صلب المسيح في الإنجيل والقصص عندنا قصص الأنبياء
والتي يوثقها أهل العلم في كل فريق من الإثنين
يستفاد منها أن هناك شخص خرج مع المسيح للقاء اليهود وقتها وكان ملتفا فقط بإزار حاول بعض الطلب من الجنود أن يمسكوا به فكان جذبهم له من الإزار فتركه وهرب
وقد يكون المسيح هو ذلك الشخص بعد أن حدث التشبيه داخل البيت خاصة أن الأناجيل تخبر في أحدها أنه خرج وهو عالم بكل ما يجري أي سيحدث وعندها قال لهم نعم أنا يسوع فرجعوا للوراء وسقطوا على الأرض
ولعل هذا سبب عدم تمكنهم من الإمساك بذاك الشخص الذي كان يسير خلف المسيح بالقرب منه
أما إن قالوا بل نحن نؤمن فقط بما يمكن أن يثبت بكل وضوح من أن يهوذا لقي جزاء خيانته فمات ليلة الصلب
قلنا أولا يمكن أن يجمع بين ما في كتاب إنجيل يهوذا من كونه الرجل والذي سيلبس هيئته أي يضحي بإلقاء شبه المسيح عليه
ومن كونه خائن فكيف يعقل أن يفدي الخائن
بأن :
المسيح إتفق مع يهوذا نفسه وسمح له عندما انتهت رسالته وبقي منها جزء سيكمله نبي من بعده (قال عنه فهو يخبركم بجميع الحق أي لا نبي بعده)
ليخرج الى اليهود ويخبرهم فيظنوا أنهم قتلوا المسيح ولم يقتلوه ويخدمنا أيضا النص الذي فيه أن المسيح خرج وهو عالما ما يجري أي من تدبير لقتله
وهكذا بدى يهوذا خائنا وفي الحقيقة قد ضحى و
إن قالوا
لا زلنا لا نعترف بمصداقية إنجيل يهوذا وصلاحيته عقيدة
قلنا وعلى ما تبنون حجية القبول والرفض لما تكتشفون من مخطوطات ولما سمحتم ببيعه بين جمهور الناس ولماذا لم تنبهوا أن هذا مجرد نص قد يكون دخيل على الكنيسة أي ليس مصدر لإيمانها وإعتقادها في المسيح
عندنا نبني الصحة على الرواة فمن عرف عنه الصدق والأمانة وذاع أمره بين العماء والناس جميعا بالعدل والإيمان والصدق والخلق الحسن قبل وكذلك كل راوي في سلسلة رواةة الحديث المحدث مثل البخاري وشيخه الى التابعي والصحابة والرسول والصحابة كلهم عدول ثقات لا يتهم أحد فيهم بالكذب لقول الله (وكلا وعد الله الحسنى) ولأن صحابة الانبياء ينقلون عنه فالله إختارهم لينقلوا عنه والإشكال في تابعيهم أو من بعد التابعين
وهكذا نجد الحديث يتفق مع بعض نصوص أخرى ولكن يحكم عليه بالضعف لسنده لا لنصه أو متنه
وقد حفظ ربنا السنة من التحريف والكذب على النبي لأن الله قال ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ) وقال (وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله )
فعلام تسنتدون في إنكاركم حجية إنجيل يهوذا على الكنيسة
في نفس الوقت ينقل كاتب كتاب الجوانب الخفية من حياة المسيح ناصر رمضان المنشاوي أن الجنود بعد فترة وجدوا قبر المسيح ليس به جثة المسيح وأيضا نقل عنهم في نصوص صحيحة بالأناجيل معتمدة أنه قال لهم القوا به من على شاهق ليظنوا أنه قتل نفسه
وهكذا انتهى التشبيه وعاد المصلوب لصورته الأصلية وهذا ما فسر بأن يهوذا مات ليلة صلب المسيح
وإن قيل أن الذي مات غير يهوذا قلنا
نعم ويفسر موت يهوذا بأنه ندم وأحس بالذنب ولعله ألقي عليه شبه المسيح فأحس بالذنب أكثر خاصة أن الناس لو رأته بعدها لظنوا أنه المسيح خاصة الجنود الذين عرفوا شكل المسيح عند حادثة الصلب
فسيطنوا إن رأوه بعدها أنه نجى من القتل وأن يهوذا دلهم على غير المسيح وخدعهم
فيقتلونه هو على أنه المسيح فلذا لم يجد سعادة بالمال وألقاه وقتل نفسه
أو قل أن قول أحدح المزامير الآن علمت أن الله مخلص مسيحه
هى القول الذي قاله عندها وسجله الله إن صح هذا المزمور قبل حدوثه كما تزعمون أن في العهد القديم إخبار بصلب المسيح قبل وقوعه لكونه مثل يونان آية
وفي كل الأحوال نصل الى أن هناك شخص القاه الجنود من شاهق ليظن أتباع المسيح أو الناس أنه القى نفسه ليمت منتحرا
فإما أن يكون هو يهوذا وإما أن يكون هو الذي ألقي عليه شبه المسيح من صحابته الذي قدم نفسه فداءا
وأما الشخص الذي جرى وترك إزاره فلعله دليل لمن لم يرى فعل الجنود بعدما إكتشفوا غياب جثة المسيح على أنه قد هرب المسيح ليتحسروا خاصة أن الجنود وقعوا على الأرض
والحواريين هربوا جميعا كما تخبر بعض نصوصهم
وقد سألوه أنت المسيح وهم يأخذونه قال إن قلت لكم لا تصدقون
وقد أخبر الله بأنه عصم ووقى المسيح وفي الأناجيل نصوص تفيد المعنى
وبالنصوص أيضا يوجد ما يدل على أن الله غغفر لآدم بل لنا جميعا
http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php?t=6631
أبسط وأقوىرد لنفى فكرة الخطيئة الأصلية
146: 3 لا تتكلوا على الرؤساء و لا على ابن ادم حيث لا خلاص عنده
146: 4 تخرج روحه فيعود الى ترابه في ذلك اليوم نفسه تهلك افكاره
هذا كاف لدحض كلامهم -إن كان صحيحا - لكنه غير صحيح
نعم القول إن الرب لم يسامح آدم قول باطل وليس من عندى إنه كالعادة من الكتاب ******ى المقدس عند عباد المسيح حيث ويعلن على لسان النبى سليمان الحكيم فى سفر الحكمة أنه سامح آدم وأن حكمته أنقذت آدم :
حكمة اصحاح 10 أعداد 1 , 2 :
هي التي حفظت اول من جبل ابا للعالم لما خلق وحده
و انقذته من زلته واتته قوة ليتسلط على الجميع

(فهو من الكتب القانونية الآن بلا شك )

ومع ذلك يتكلمون عن شىء يسمى بالخطيئة الأصلية وأن الرب لم يسامح آدم إلا بعد موت يسوع

وها هو يعلن أيضا أنه سامح الأرض التى لعنها عن ارتكاب آدم للخطيئة :
تكوين : 8: 21 فتنسم الرب رائحة الرضا و قال الرب في قلبه لا اعود العن الارض ايضا من اجل الانسان لان تصور قلب الانسان شرير منذ حداثته و لا اعود ايضا اميت كل حي كما فعلت
أظن كل كلامى سهل جدا

فالرب سامح آدم وسامح الأرض قبل أن يأتى يسوع
هل يمكن أن يقول أحد كلاما عكس هذا بعد الآن ؟

هداكم الله ادعوا الله أن يهديكم للحق
كان النبي يقول اللهم اهدني لما يختلف فيه من الحق فمن يدله الله أي يهديه هداية التوفيق لا مضل له وأما من يهديه هداية الإرشاد فإن الله لا يعذب أحد إلا بعد أن يقيم الحجة عليه
وأما دخولنا الجنة برحمته حتى رسول الله
فهذا يستلزم من هو الأهل لرحمة الله
قال تعالى ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون والذين هم بآياتنا يؤمنون* الذين يتبعون النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر .... الى آخر الآية من سورة الأعراف
نعم ماذا يضرهم في إتباع نبينا وقد جاء بما جاء به غيره من الأنبياء ولماذا لا يطبقون عليه الإمتحان الذي يفصل بين النبي الكاذب والصادق كما دلهم المسيح وقد رأو دخول أندونسيا ونيجريا كمثال في الإسلام الحنيف دون غزو ولا سيف أي أن ثمرته طيبة لدرجة دخول جموع في دين يفرض الصيام لا الأهواء أي دخلوا بإقتناع لا لهوى كالوثنيين من أهل اوربا
ويراجع :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=135
وراجعوا الخبر المتعلق بكلمة الباركليتوس في آخر موضوع لي بعنوان موضوعات متنوعة تهمنا هنا

بينما يفك أحدنا في أم الرد على هؤلاء إذ يجد أنه كيف يؤمنون بأن ربنا يعلم الأشياء قبل حدوثها ومنها أن آدم سيعصي ويترتب على هذا كونه سبب في صلب المسيح لغفر الذنب
فالسؤال الذي يطرح نفسه هل يخلق الله هذا الخلق الذي سيكون أبوهم سبب في صلب وإهانة إبنه؟
تلك الجملة أعدت الموضوع لتعديلها ولكنني أخطات أيضا
والصواب أني أردت القول
( بينما يفكر أحدنا في أمر الرد على هؤلاء ،إذ يجد أنه كيف يؤمنون بأن ربنا يعلم الأشياء قبل حدوثها ومنها أن آدم سيعصي ويترتب على هذا كونه سبب في صلب المسيح لغفر الذنب
فالسؤال الذي يطرح نفسه هل يخلق الله هذا الخلق الذي سيكون أبوهم سبب في صلب وإهانة إبنه؟
)

ههههههههههههههههههههههههههههه