رد: إلحاديات ع السريع
كهنة الإلحاد
December 3
بسم الله والحمد لله؛
بول بوت أو الأخ رقم 1 أو سالوث سار Saloth Sar، أسماء كثيرة مستعارة لملحد واحد أذاق أهل كمبوديا الويلات باسم إلحاده، حين وصل إلى رئاسة وزراء كمبوديا في الفترة من 1976-1979 .
ففي هذه الفترة أجبر جميع سكان الحضر والمدن إلى الانتقال إلى الريف للعمل القسري في مزارع جماعية.
وأعمل طوال فترة حكمه الإعدام الجماعي والقتل الوحشي في أبناء شعبه لأسباب تتعلق بفلسفته المادية.
وقد أباد بول بوت رسميًا 25% من شعبه باسم الإلحاد والفلسفة المادية خلال 3 سنوات قضاها في الحكم.
Craig Etcheson, After the Killing Fields (Praeger, 2005), p. 119
وهذه النسبة 25% مُسجلة رسميًا في دفاتر الدولة
www.paulbogdanor.com/left/cambodia/locard.pdf
ولولا تدخل القوات الفيتنامية في كمبوديا عام 1979 وتوقيف مجازر بول بوت وهروبه إلى أدغال كمبوديا لربما فاقت أعداد القتلى أعداد الأحياء.
وفي بداية حكمه أعلن بول بوت عبر راديو كمبوديا الرسمي أن الحكومة الكمبودية لا تحتاج من شعبها أكثر من مليون إلى مليوني مواطن لإقامة اليوتيوبيا الإلحادية المادية Utopia، أما الباقين فلا حاجة لهم، لأنهم بلا فائدة.
"To keep you is no benefit, to destroy you is no loss."
Children of Cambodia's Killing Fields, Worms from Our Skin. Teeda Butt Mam. Memoirs compiled by Dith Pran. 1997
وكان يتم إرسال جميع سكان الحضر في كمبوديا إلى الغابات للعمل في مزارع جماعية، ثم إحراق منازلهم حتى لا يجدوا ما يرجعون من أجله، وقررت كمبوديا تحريم الصيد واقتلاع أشجار الفواكه حتى يتفرغ الناس فقط للزراعة، بل وجرى تجفيف كل منابع المياه في الحضر، وإغلاق المستشفيات وتجريم ممارسة الطب، وإغلاق المدارس، وأدت هذه السياسات الإلحادية المجنونة إلى موت مئات الآلاف من الشعب الكمبودي في مجاعات مرعبة وكوارث إنسانية لم يسمع بها الشعب الكمبودي من قبل، وأوبئة قاسية، ورفضت الحكومة الكمبودية الملحدة في ذلك الوقت أية مساعدات دولية.
www.paulbogdanor.com/left/cambodia/locard.pdf
أما الذين رفضوا الذهاب إلى الريف وأصروا على البقاء في المدن، فقد قامت القوات الكمبودية الملحدة باصطحاب مئات الآلاف منهم واقتادتهم إلى الحقول الشاسعة وأمرتهم بحفر قبورهم بأيديهم، ثم دفنتهم أحياءًا، ورفضت إطلاق الرصاصات عليهم لأن طلقات الرصاصة أثمن من أن توضع في جسد "Bullets are not to be wasted." .
وأصحبت هذه الحقول التي دُفن فيها مئات الآلاف أحياء بإسم الإلحاد تُعرف الآن في الثقافة العالمية بإسم "حقول القتل" .
http://en.wikipedia.org/wiki/Killing_Fields
وفي دراسات ميدانية لاحقة تبين وجود 20 ألف مقبرة جماعية عملاقة استخدمها الملاحدة لدفن قرابة 3 مليون نسمة من الشعب الكمبودي طبقًا لليونيسيف UNICEF
UNICEF estimated 3 million had been killed
William Shawcross, The Quality of Mercy: Cambodia, Holocaust, and Modern Conscience (Touchstone, 1985), pp. 115–116.
وفي فترة حكم الملحدين لكمبوديا تحولت العاصمة بنوم بنه Phnom Penh إلى مدينة أشباح في حين كان الشعب يُباد ببطء في الريف، وكانت الحصص الغذائية تُوزع بقدر الولاء للحكومة الملحدة.
وقد تحدث جيرالد فورد رئيس أميركا في تلك الفترة عن شيء مرعب يحدث في كمبوديا على يد الملحدين.
www.paulbogdanor.com/left/cambodia/bloodbath1.pdf
وقامت الحكومة الكمبودية الملحدة في مرحلة لاحقة بحظر جميع الأديان، وتمزيق جميع الأقليات والأثنيات لتضييع هويتهم الخاصة، وكان يتم احتجاز المسلمين والنصارى والبوذيين في مخيمات عملاقة تعرف بمخيمات S-21 camps وفي هذه المخيمات كان يتم التعذيب المباشر لمجرد اعتناق الدين ويتم الإعدام في مرحلة لاحقة.
http://en.wikipedia.org/wiki/Tuol_Sleng_Genocide_Museum
هؤلاء هم الملاحدة حين يصلون للحكم!
هذا حال أصحاب الدين حين يحكمهم ملحد!
هذا حال الشعوب المقهورة تحت حكم الملحدين!
ووصل الجنون بالملاحدة الكمبوديين إلى إبادة وقتل كل الأثنيات العرقية حتى لا تُشكل في مرحلة لاحقة عبء على اليوتوبيا الإلحادية الكمبودية!
لكن الذي لا خلاف عليه أن الحكومة الكمبودية الملحدة في ذلك الوقت كانت تعيش في قصور وتمتلك أرتال من الثروات، فقد كانوا يطبقون عمليًا فلسفة البقاء للأصلح والإنتخاب الطبيعي، ولا يستطيع ملحد أن ينتقد أية ممارسة من ممارسات الملحدين في كمبوديا وإلا فهو لا يفهم جوهر الإلحاد ويتلبس بأفكار ميتافيزيقية!
وظل الملحد المجرم بول بوت وعصابته الإلحادية الإجرامية يُعملون القتل والذبح في أبناء كمبوديا، ولم تتوقف هذه المجازر العملاقة إلا بعد حركة مجنونة من بول بوت حين قرر أن يهاجم الدول المحيطة ويبيد سكانها برؤية مادية تقوم على الصراع للأبد، فقد هاجمت بعض قواته جزيرة فو كوك الفيتنامية Phu Quoc Island في مايو 1975 وفي 30 أبريل من العام التالي دخلت القوات الكمبودية فيتنام.
ولم ينته الأمر عند ذلك؛ بل إنه في 10 مايو من عام 1978 قرر بول بوت إبادة الخمسين مليون نسمة الفيتناميين، ثم العودة لتنقية شعبه الكمبودي.
On 10 May his radio broadcast a call not only to "exterminate the 50 million Vietnamese" but also to "purify the masses of the people" of Cambodia.
Kiernan, Ben (April 1993). "The Original Cambodian". 242. New Internationalist.
تخيل ملحد يقرر أن يبيد جميع سكان دولة مجاورة!
تخيل كان هذا فعلاً قرار أحد الملحدين منذ أقل من 40 سنة!
وبالفعل وفي غضون ستة أشهر قتل بول بوت 100,000 فيتنامي، فانتفض الشعب الفيتنامي على بكرة أبيه، وقرر أن يؤدب هذا المجرم، وربما كان سبب تأخر قرار الانتفاضة طيلة ستة أشهر أن ملاحدة فيتنام كانوا يفتحون باب فيتنام على مصراعيه أمام بول بوت ويؤخرون أية إرادة شعبية لاستئصال هذا المجرم!
لكن في النهاية انتصرت إرادة الشعب ، وأعلنت فيتنام الحرب على كمبوديا.
وحدثت هزيمة مدوية للجيش الكمبودي وهرب بول بوت إلى الغابات.
وفي عام 1980 اعترف بول بوت في لقاء خاص من منفاه أن الشعب الكمبودي يكرهه وأنه كان مسئولاً عن القتل المباشر للكثيرين وهنا انهار وظل يصرخ.
Quoted in David P. Chandler, Brother Number One: A Political Biography of Pol Pot, Silkworm Books, Chiang Mai, 2000.
كان بول بوت مثالاً للملحد الذي ينظر للبشر على أنهم حيوانات بلا قيمة ولا غاية ولا معنى، وأن الصراع من أجل البقاء والانتخاب الطبيعي وقهر الآخرين هو الغاية البيولوجية الوحيدة في هذا العالم.
عاش بول بوت ما تبقى من عمره في ظل حماية عسكرية لإحدى الكتائب المنشقة وبدعم مادي من جمهورية الصين الشعبية حليفه القديم.
http://www.edwebproject.org/sideshow/khmeryears/fall.html
وقبل أن يموت بشهور قليلة قتل بول بوت أقرب أصدقاؤه إليه صون سنSon Sen وأحد عشر فردًا من عائلته، ثم انتحر وقيل مات بفشل في القلب.
ملحوظة: الملحد العربي الكاره لأمته والحاقد على ثقافته يمكن أن يتفضل مشكورًا بتقديم أوراق هجرة إلى مقاطعة بنوم مالاي Phnom Malai area على حدود تايلاند حيث كان يقيم بول بوت وحيث يعيش الآن بقايا الملحدين المنشقين بعد الهزيمة من فيتنام، وتوجد إلى الآن معسكراتهم هناك!
http://en.wikipedia.org/wiki/Phnom_Malai
وأتخيل هناك المكان المُناسب ليُخرج الملاحدة العرب كل طاقتهم الإلحادية ورؤيتهم المادية للإنسان والوجود من حولهم!
_____________________
https://www.facebook.com/kahnat.elha...878774/?type=1
كهنة الإلحاد
December 3
بسم الله والحمد لله؛
بول بوت أو الأخ رقم 1 أو سالوث سار Saloth Sar، أسماء كثيرة مستعارة لملحد واحد أذاق أهل كمبوديا الويلات باسم إلحاده، حين وصل إلى رئاسة وزراء كمبوديا في الفترة من 1976-1979 .
ففي هذه الفترة أجبر جميع سكان الحضر والمدن إلى الانتقال إلى الريف للعمل القسري في مزارع جماعية.
وأعمل طوال فترة حكمه الإعدام الجماعي والقتل الوحشي في أبناء شعبه لأسباب تتعلق بفلسفته المادية.
وقد أباد بول بوت رسميًا 25% من شعبه باسم الإلحاد والفلسفة المادية خلال 3 سنوات قضاها في الحكم.
Craig Etcheson, After the Killing Fields (Praeger, 2005), p. 119
وهذه النسبة 25% مُسجلة رسميًا في دفاتر الدولة
www.paulbogdanor.com/left/cambodia/locard.pdf
ولولا تدخل القوات الفيتنامية في كمبوديا عام 1979 وتوقيف مجازر بول بوت وهروبه إلى أدغال كمبوديا لربما فاقت أعداد القتلى أعداد الأحياء.
وفي بداية حكمه أعلن بول بوت عبر راديو كمبوديا الرسمي أن الحكومة الكمبودية لا تحتاج من شعبها أكثر من مليون إلى مليوني مواطن لإقامة اليوتيوبيا الإلحادية المادية Utopia، أما الباقين فلا حاجة لهم، لأنهم بلا فائدة.
"To keep you is no benefit, to destroy you is no loss."
Children of Cambodia's Killing Fields, Worms from Our Skin. Teeda Butt Mam. Memoirs compiled by Dith Pran. 1997
وكان يتم إرسال جميع سكان الحضر في كمبوديا إلى الغابات للعمل في مزارع جماعية، ثم إحراق منازلهم حتى لا يجدوا ما يرجعون من أجله، وقررت كمبوديا تحريم الصيد واقتلاع أشجار الفواكه حتى يتفرغ الناس فقط للزراعة، بل وجرى تجفيف كل منابع المياه في الحضر، وإغلاق المستشفيات وتجريم ممارسة الطب، وإغلاق المدارس، وأدت هذه السياسات الإلحادية المجنونة إلى موت مئات الآلاف من الشعب الكمبودي في مجاعات مرعبة وكوارث إنسانية لم يسمع بها الشعب الكمبودي من قبل، وأوبئة قاسية، ورفضت الحكومة الكمبودية الملحدة في ذلك الوقت أية مساعدات دولية.
www.paulbogdanor.com/left/cambodia/locard.pdf
أما الذين رفضوا الذهاب إلى الريف وأصروا على البقاء في المدن، فقد قامت القوات الكمبودية الملحدة باصطحاب مئات الآلاف منهم واقتادتهم إلى الحقول الشاسعة وأمرتهم بحفر قبورهم بأيديهم، ثم دفنتهم أحياءًا، ورفضت إطلاق الرصاصات عليهم لأن طلقات الرصاصة أثمن من أن توضع في جسد "Bullets are not to be wasted." .
وأصحبت هذه الحقول التي دُفن فيها مئات الآلاف أحياء بإسم الإلحاد تُعرف الآن في الثقافة العالمية بإسم "حقول القتل" .
http://en.wikipedia.org/wiki/Killing_Fields
وفي دراسات ميدانية لاحقة تبين وجود 20 ألف مقبرة جماعية عملاقة استخدمها الملاحدة لدفن قرابة 3 مليون نسمة من الشعب الكمبودي طبقًا لليونيسيف UNICEF
UNICEF estimated 3 million had been killed
William Shawcross, The Quality of Mercy: Cambodia, Holocaust, and Modern Conscience (Touchstone, 1985), pp. 115–116.
وفي فترة حكم الملحدين لكمبوديا تحولت العاصمة بنوم بنه Phnom Penh إلى مدينة أشباح في حين كان الشعب يُباد ببطء في الريف، وكانت الحصص الغذائية تُوزع بقدر الولاء للحكومة الملحدة.
وقد تحدث جيرالد فورد رئيس أميركا في تلك الفترة عن شيء مرعب يحدث في كمبوديا على يد الملحدين.
www.paulbogdanor.com/left/cambodia/bloodbath1.pdf
وقامت الحكومة الكمبودية الملحدة في مرحلة لاحقة بحظر جميع الأديان، وتمزيق جميع الأقليات والأثنيات لتضييع هويتهم الخاصة، وكان يتم احتجاز المسلمين والنصارى والبوذيين في مخيمات عملاقة تعرف بمخيمات S-21 camps وفي هذه المخيمات كان يتم التعذيب المباشر لمجرد اعتناق الدين ويتم الإعدام في مرحلة لاحقة.
http://en.wikipedia.org/wiki/Tuol_Sleng_Genocide_Museum
هؤلاء هم الملاحدة حين يصلون للحكم!
هذا حال أصحاب الدين حين يحكمهم ملحد!
هذا حال الشعوب المقهورة تحت حكم الملحدين!
ووصل الجنون بالملاحدة الكمبوديين إلى إبادة وقتل كل الأثنيات العرقية حتى لا تُشكل في مرحلة لاحقة عبء على اليوتوبيا الإلحادية الكمبودية!
لكن الذي لا خلاف عليه أن الحكومة الكمبودية الملحدة في ذلك الوقت كانت تعيش في قصور وتمتلك أرتال من الثروات، فقد كانوا يطبقون عمليًا فلسفة البقاء للأصلح والإنتخاب الطبيعي، ولا يستطيع ملحد أن ينتقد أية ممارسة من ممارسات الملحدين في كمبوديا وإلا فهو لا يفهم جوهر الإلحاد ويتلبس بأفكار ميتافيزيقية!
وظل الملحد المجرم بول بوت وعصابته الإلحادية الإجرامية يُعملون القتل والذبح في أبناء كمبوديا، ولم تتوقف هذه المجازر العملاقة إلا بعد حركة مجنونة من بول بوت حين قرر أن يهاجم الدول المحيطة ويبيد سكانها برؤية مادية تقوم على الصراع للأبد، فقد هاجمت بعض قواته جزيرة فو كوك الفيتنامية Phu Quoc Island في مايو 1975 وفي 30 أبريل من العام التالي دخلت القوات الكمبودية فيتنام.
ولم ينته الأمر عند ذلك؛ بل إنه في 10 مايو من عام 1978 قرر بول بوت إبادة الخمسين مليون نسمة الفيتناميين، ثم العودة لتنقية شعبه الكمبودي.
On 10 May his radio broadcast a call not only to "exterminate the 50 million Vietnamese" but also to "purify the masses of the people" of Cambodia.
Kiernan, Ben (April 1993). "The Original Cambodian". 242. New Internationalist.
تخيل ملحد يقرر أن يبيد جميع سكان دولة مجاورة!
تخيل كان هذا فعلاً قرار أحد الملحدين منذ أقل من 40 سنة!
وبالفعل وفي غضون ستة أشهر قتل بول بوت 100,000 فيتنامي، فانتفض الشعب الفيتنامي على بكرة أبيه، وقرر أن يؤدب هذا المجرم، وربما كان سبب تأخر قرار الانتفاضة طيلة ستة أشهر أن ملاحدة فيتنام كانوا يفتحون باب فيتنام على مصراعيه أمام بول بوت ويؤخرون أية إرادة شعبية لاستئصال هذا المجرم!
لكن في النهاية انتصرت إرادة الشعب ، وأعلنت فيتنام الحرب على كمبوديا.
وحدثت هزيمة مدوية للجيش الكمبودي وهرب بول بوت إلى الغابات.
وفي عام 1980 اعترف بول بوت في لقاء خاص من منفاه أن الشعب الكمبودي يكرهه وأنه كان مسئولاً عن القتل المباشر للكثيرين وهنا انهار وظل يصرخ.
Quoted in David P. Chandler, Brother Number One: A Political Biography of Pol Pot, Silkworm Books, Chiang Mai, 2000.
كان بول بوت مثالاً للملحد الذي ينظر للبشر على أنهم حيوانات بلا قيمة ولا غاية ولا معنى، وأن الصراع من أجل البقاء والانتخاب الطبيعي وقهر الآخرين هو الغاية البيولوجية الوحيدة في هذا العالم.
عاش بول بوت ما تبقى من عمره في ظل حماية عسكرية لإحدى الكتائب المنشقة وبدعم مادي من جمهورية الصين الشعبية حليفه القديم.
http://www.edwebproject.org/sideshow/khmeryears/fall.html
وقبل أن يموت بشهور قليلة قتل بول بوت أقرب أصدقاؤه إليه صون سنSon Sen وأحد عشر فردًا من عائلته، ثم انتحر وقيل مات بفشل في القلب.
ملحوظة: الملحد العربي الكاره لأمته والحاقد على ثقافته يمكن أن يتفضل مشكورًا بتقديم أوراق هجرة إلى مقاطعة بنوم مالاي Phnom Malai area على حدود تايلاند حيث كان يقيم بول بوت وحيث يعيش الآن بقايا الملحدين المنشقين بعد الهزيمة من فيتنام، وتوجد إلى الآن معسكراتهم هناك!
http://en.wikipedia.org/wiki/Phnom_Malai
وأتخيل هناك المكان المُناسب ليُخرج الملاحدة العرب كل طاقتهم الإلحادية ورؤيتهم المادية للإنسان والوجود من حولهم!
_____________________
https://www.facebook.com/kahnat.elha...878774/?type=1
تعليق