رد: كبسات الحادية على فيسبوك
يقول وهو يتحدث عن دجما الإلحاد الجديد: [ما لا أفهمه هو لماذا لا يمكنكم رؤية الجمال الآخاذ فى فكرة أن الحياة نشأت من العدم .. هذا أمر مذهل ورائع وجميل] إهـ ..
يقول بليز بسكال: [إن ما يجعل الملحد متصلباً فى إلحاده .. ليس ضعف الشواهد الموجودة فى العالم المنظور .. بل قرار إتخذته الإرادة والمشاعر] إهـ ..
وأخيراً ماذا سيقول إسماعيل أدهم إذا قرأ هذا التصريح لبرتراند راسل: [إذا كان الإنسان نتاج أسباب لا تملك الوسيلة اللازمة لما تحققه من غايات .. وإذا كان تواجده ونموه وآماله ومخاوفه ومعتقداته وشطحاته .. مجرد حصيلة تجمع ذرات بالصدفة المحضة .. وإذا عجزت أية حماسة متفجرة أو بطولة أو أية حدة فى التفكير أو الشعور عن الإبقاء على حياة فرد واحد فيما وراء القبر .. وإذا كان الإندثار هو المصير المحتوم لكل كفاح الأجيال ولكل التضحيات ولكل عبقرية الإنسان المتألقة تألق الشمس فى غسق النهار .. فإن لم تكن كل هذه الأمور حقاً غير قابلة للجدل .. فإنها بهذا المفهوم تقترب من اليقين إلى حد يستحيل معه على أية فلسفة معاصرة له أن تصمد فى مواجهته .. وبالتالى فإنه لا يوجد ملجأ للروح إلا فى إطار هذه الحقائق التى تحيط الإنسان بالقنوط الراسخ من كل جانب] إهـ ..
إحصائية توضح أن الملاحدة هم أكثر الناس إنتحاراً
إن الإلحاد هو طريق اليأس ثم الجنون والإنتحار ..
يقول العقاد فى كتابه المعنون (مذهب ذوى العاهات): [إنَّ الفطرة السويَّة تقبلُ هذا الدين الحقَّ .. دين الإسلامِ .. أما المعاقون عقلياً والمتخلفون وأهلُ الأفكارِ العفِنةِ القاصرةِ .. فإنها يمكنُ أنْ ترتكب الإلحاد .. وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ .. إنَّ الإلحاد ضربةٌ قاصمةٌ للفكرِ .. وهو أشبهُ بما يُحدِّثُه الأطفالُ فى عالمِهم .. وهو خطيئةٌ ما عَرَفَ الدهرُ أكبر منها خطيئةً] إهـ ..
ـــــــــــــ
راجع: حوار الإيمان والإلحاد ..
تقديم ودراسة الدكتور محمد عمارة ..
يقول بليز بسكال: [إن ما يجعل الملحد متصلباً فى إلحاده .. ليس ضعف الشواهد الموجودة فى العالم المنظور .. بل قرار إتخذته الإرادة والمشاعر] إهـ ..
وأخيراً ماذا سيقول إسماعيل أدهم إذا قرأ هذا التصريح لبرتراند راسل: [إذا كان الإنسان نتاج أسباب لا تملك الوسيلة اللازمة لما تحققه من غايات .. وإذا كان تواجده ونموه وآماله ومخاوفه ومعتقداته وشطحاته .. مجرد حصيلة تجمع ذرات بالصدفة المحضة .. وإذا عجزت أية حماسة متفجرة أو بطولة أو أية حدة فى التفكير أو الشعور عن الإبقاء على حياة فرد واحد فيما وراء القبر .. وإذا كان الإندثار هو المصير المحتوم لكل كفاح الأجيال ولكل التضحيات ولكل عبقرية الإنسان المتألقة تألق الشمس فى غسق النهار .. فإن لم تكن كل هذه الأمور حقاً غير قابلة للجدل .. فإنها بهذا المفهوم تقترب من اليقين إلى حد يستحيل معه على أية فلسفة معاصرة له أن تصمد فى مواجهته .. وبالتالى فإنه لا يوجد ملجأ للروح إلا فى إطار هذه الحقائق التى تحيط الإنسان بالقنوط الراسخ من كل جانب] إهـ ..
إحصائية توضح أن الملاحدة هم أكثر الناس إنتحاراً
إن الإلحاد هو طريق اليأس ثم الجنون والإنتحار ..
يقول العقاد فى كتابه المعنون (مذهب ذوى العاهات): [إنَّ الفطرة السويَّة تقبلُ هذا الدين الحقَّ .. دين الإسلامِ .. أما المعاقون عقلياً والمتخلفون وأهلُ الأفكارِ العفِنةِ القاصرةِ .. فإنها يمكنُ أنْ ترتكب الإلحاد .. وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ .. إنَّ الإلحاد ضربةٌ قاصمةٌ للفكرِ .. وهو أشبهُ بما يُحدِّثُه الأطفالُ فى عالمِهم .. وهو خطيئةٌ ما عَرَفَ الدهرُ أكبر منها خطيئةً] إهـ ..
ـــــــــــــ
راجع: حوار الإيمان والإلحاد ..
تقديم ودراسة الدكتور محمد عمارة ..
تعليق