رد: حوار بخصوص لاهوت المسيح
أتمنّى من المشرفين.. ازالة استشهادات الزّميل ( على خطى المسيح ) حول كلمة أودني
حيث هذا تشتيت للموضوع.. و تهرّب من التّركيز على ترجمة النبؤة التي حاول الأستدلال بها في ربوبية يسوع المزعومة ..
بعد فشل استدلالاته السّابقة
فـالتّركيز على ترجمة النبؤة.. يوضح معنى أدوني .. و منها نتفرّع اذا اقتضت الحاجة
سؤالي : لماذا الترجمة العربيّة.. قالت سيّدي ؟
هل يعني ذلك أنّ سيّدي هي نفسها ربّي ؟
طيّب طالما هي كذلك.. لماذا الترجمة العربيّة قالت : سيّدي ؟ .. للضرورة الشعريّة مثلا ؟ ..
و استشهادتك بـالعبريّ و اليوناني بـأسطر كثيرة.. هذا لا ينفع ..
عليك أن تختصر الكلام ..
و أقول : طرحك للأمثلة هو طرح ثانوي.. أمام العودة الى نبؤة المزمور التي نقل منها متّى كلامه..
فـهنا الحجّة و البرهان.... فـتفضّل
يعني مش ينفع .. تدلّ السّائح على القاهرة.. عبر مروره من بيروت !
لماذا هذا اللّف و الدوران ؟
نبؤة المزمور موجودة... عد بها الى اليوناني و العبري.. لـنرى القضيّة على حقيقتها.. فيها سـيثبت خطئك
من بعدها نتفرّع الى شواهدك الثانويّة التي سـنوضح أنّها خاطئة تماما
و ليس على مزاجك القول أنّ كلام داوود هو : ربّي.. بما أنّ الترجمة العربية قالت سيّدي
لأ.. هذا كلام غير نافع.. يرفضه العقل أوّلا.. حيث قال الربّ لـربّي تعني : ربّ يتكلّم و ربّ يسمع
يعني الربّ الأوّل في حالة مختلفة عن الربّ الثاني.. و هذا تناقض ربوبيّ غير مقبول
بالتالي.. عد الى النبؤة الى اليوناني و العبريّ.. و فكّر بـطريقة عقليّة..
و قارن نبؤة داوود و معرفته بـالنّاس مستقبلا.. مع باقي نبؤات الأنبياء الذين أيضا عرفوا أمورا مستقبليّة أخرى
و عرفوا أنّ الشعب الفلاني سـيكون كذا و كذا .. و منهم من أشاد بهم بـوحي الله عن الخير فيهم..
كما أشاد داوود بـالمسيح .. بـوحي الله عن الخير فيه .. و ياء المضاف في سيّدي ليست مهمّة في شيء
بل القول أنّه أفضل منه .. و الموافقة على رسالته.. خاصّة أنّ سيّدنا المسيح هو من أولي العزم من الرّسل
و الأنبياء كانوا يبشّرون بـبعضهم و يربطون أنفسهم بـبعضهم البعض ..
بـأسلوب احترام و تقدير و موافقة ( سيّدي ) .. بدل سيّد.. و كـأنّه غريب عنه أو كلام يوحي بـالشّتات و الجفاء
أتمنّى من المشرفين.. ازالة استشهادات الزّميل ( على خطى المسيح ) حول كلمة أودني
حيث هذا تشتيت للموضوع.. و تهرّب من التّركيز على ترجمة النبؤة التي حاول الأستدلال بها في ربوبية يسوع المزعومة ..
بعد فشل استدلالاته السّابقة
فـالتّركيز على ترجمة النبؤة.. يوضح معنى أدوني .. و منها نتفرّع اذا اقتضت الحاجة
سؤالي : لماذا الترجمة العربيّة.. قالت سيّدي ؟
هل يعني ذلك أنّ سيّدي هي نفسها ربّي ؟
طيّب طالما هي كذلك.. لماذا الترجمة العربيّة قالت : سيّدي ؟ .. للضرورة الشعريّة مثلا ؟ ..
و استشهادتك بـالعبريّ و اليوناني بـأسطر كثيرة.. هذا لا ينفع ..
عليك أن تختصر الكلام ..
و أقول : طرحك للأمثلة هو طرح ثانوي.. أمام العودة الى نبؤة المزمور التي نقل منها متّى كلامه..
فـهنا الحجّة و البرهان.... فـتفضّل
يعني مش ينفع .. تدلّ السّائح على القاهرة.. عبر مروره من بيروت !
لماذا هذا اللّف و الدوران ؟
نبؤة المزمور موجودة... عد بها الى اليوناني و العبري.. لـنرى القضيّة على حقيقتها.. فيها سـيثبت خطئك
من بعدها نتفرّع الى شواهدك الثانويّة التي سـنوضح أنّها خاطئة تماما
و ليس على مزاجك القول أنّ كلام داوود هو : ربّي.. بما أنّ الترجمة العربية قالت سيّدي
لأ.. هذا كلام غير نافع.. يرفضه العقل أوّلا.. حيث قال الربّ لـربّي تعني : ربّ يتكلّم و ربّ يسمع
يعني الربّ الأوّل في حالة مختلفة عن الربّ الثاني.. و هذا تناقض ربوبيّ غير مقبول
بالتالي.. عد الى النبؤة الى اليوناني و العبريّ.. و فكّر بـطريقة عقليّة..
و قارن نبؤة داوود و معرفته بـالنّاس مستقبلا.. مع باقي نبؤات الأنبياء الذين أيضا عرفوا أمورا مستقبليّة أخرى
و عرفوا أنّ الشعب الفلاني سـيكون كذا و كذا .. و منهم من أشاد بهم بـوحي الله عن الخير فيهم..
كما أشاد داوود بـالمسيح .. بـوحي الله عن الخير فيه .. و ياء المضاف في سيّدي ليست مهمّة في شيء
بل القول أنّه أفضل منه .. و الموافقة على رسالته.. خاصّة أنّ سيّدنا المسيح هو من أولي العزم من الرّسل
و الأنبياء كانوا يبشّرون بـبعضهم و يربطون أنفسهم بـبعضهم البعض ..
بـأسلوب احترام و تقدير و موافقة ( سيّدي ) .. بدل سيّد.. و كـأنّه غريب عنه أو كلام يوحي بـالشّتات و الجفاء
تعليق