السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غباء الملحد وحماقة الربوبى
من المعروف القمر الصناعى يسير حول الارض حسب قوانين كبلر وتفسير أينشتاين للجاذبية الذى يتبع فيه الجسم الصغير الانحناء الذى يشكله الجسم الكبير فى الفضاء من حوله , ولا فرق فى ذلك بين المطرقة والقلم الرصاص , وعلى هذا الاساس يقفز الى الذهن هذا السؤال , لماذا لا يستمر القمر الصناعى فى الدوران حول الارض الى الابد , الاجابة بسيطة , الأقمار الصناعية تحتاج دائما إلى من يوجهها ويصحح مسارها حتى لا تحرف يمينا أو يسارا وإلا لتركت فلك الأرض مطلقا بلا رجعة (اى أن الأمر أكثر من الانحراف وتصحيح المسار) والغريب أن ذلك هو ما يحدث فعلا بعد نفاذ كمية الوقود التي تمكن من ذلك (التوجيه الأرضي وحفظ المسار) فينطلق القمر إلى الفضاء الرحب إلى وجهة لا يعلمها إلا الله وتنتهي علاقته بالأرض تماما ولذلك فان عمر القمر الافتراضي يعتمد على ما يستطيع حمله من وقود كما يقول المتخصصون في ذلك لان هذا الوقود هو الذي يمكنهم من التحكم فيه وتحريكه .
ويمكن أن نقارن بين كتلة القمر الصناعي بالنسبة للأرض وبين كتلة القمر الطبيعى بالنسبة للارض مع الانتباه إلى أن ما يسرى على القمر في دورانه حول الارض يسرى ايضا على القمر الصناعى ناهيك عن حجر متناهى فى الصغر , فإذا كانت هذه الأجسام الصغيرة لا يمكن أن تستمر معلقة في الفضاء بدون موجه يمسكها , و يحفظ مسارها وعمرها الافتراضي , فكيف بتلك الأجرام المتناهية في الضخامة - كالقمر بالنسبة للارض او الارض بالنسبة للشمس - المعلقة منذ بلايين السنين , أيعقل أن تسير بغير موجه أو تحلق بغير مهيمن" واقل ما يمكن ان نقوله انه اذا ا كان اقمر الصناعى يحتاج دوما إلى من يوجهه ويصحح له مساره حتى لا ينحرف يمينا أو يسارا فيترك فلك الأرض مطلقا بلا رجعة فان القمر والارض والكواكب بالقياس تحتاج دائما إلى من يوجهها ويقوم عليها .
غباء الملحد وحماقة الربوبى
من المعروف القمر الصناعى يسير حول الارض حسب قوانين كبلر وتفسير أينشتاين للجاذبية الذى يتبع فيه الجسم الصغير الانحناء الذى يشكله الجسم الكبير فى الفضاء من حوله , ولا فرق فى ذلك بين المطرقة والقلم الرصاص , وعلى هذا الاساس يقفز الى الذهن هذا السؤال , لماذا لا يستمر القمر الصناعى فى الدوران حول الارض الى الابد , الاجابة بسيطة , الأقمار الصناعية تحتاج دائما إلى من يوجهها ويصحح مسارها حتى لا تحرف يمينا أو يسارا وإلا لتركت فلك الأرض مطلقا بلا رجعة (اى أن الأمر أكثر من الانحراف وتصحيح المسار) والغريب أن ذلك هو ما يحدث فعلا بعد نفاذ كمية الوقود التي تمكن من ذلك (التوجيه الأرضي وحفظ المسار) فينطلق القمر إلى الفضاء الرحب إلى وجهة لا يعلمها إلا الله وتنتهي علاقته بالأرض تماما ولذلك فان عمر القمر الافتراضي يعتمد على ما يستطيع حمله من وقود كما يقول المتخصصون في ذلك لان هذا الوقود هو الذي يمكنهم من التحكم فيه وتحريكه .
ويمكن أن نقارن بين كتلة القمر الصناعي بالنسبة للأرض وبين كتلة القمر الطبيعى بالنسبة للارض مع الانتباه إلى أن ما يسرى على القمر في دورانه حول الارض يسرى ايضا على القمر الصناعى ناهيك عن حجر متناهى فى الصغر , فإذا كانت هذه الأجسام الصغيرة لا يمكن أن تستمر معلقة في الفضاء بدون موجه يمسكها , و يحفظ مسارها وعمرها الافتراضي , فكيف بتلك الأجرام المتناهية في الضخامة - كالقمر بالنسبة للارض او الارض بالنسبة للشمس - المعلقة منذ بلايين السنين , أيعقل أن تسير بغير موجه أو تحلق بغير مهيمن" واقل ما يمكن ان نقوله انه اذا ا كان اقمر الصناعى يحتاج دوما إلى من يوجهه ويصحح له مساره حتى لا ينحرف يمينا أو يسارا فيترك فلك الأرض مطلقا بلا رجعة فان القمر والارض والكواكب بالقياس تحتاج دائما إلى من يوجهها ويقوم عليها .