السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على الموضوع ...من فضل الله علينا ورحمته بنا ان فى اّيات القراّن الكريم شفاء من السحر والحسد والامراض ايضا ! فقراءة المعوذتين فى الصلاة وفى الصباح والمساء تحفظ الانسان بفضل الله من الحاسدين وتقى الانسان ذاته من ارتكاب فعل الحسد فى حق غيره وتنقى نفسه من حمل الضغائن ومن الوساوس ومن البغض لاشخاص قد يكونوا اساؤا له بقصد او بدون قصد فتهداْ نفسه ويحمل المحبة للجميع ولا يجد فى قلبه سوء ظن بالاّخرين وهذا نجده واضحا فى الاطفال الصغار عندما يبداْون تعلم الصلاة ويقرؤن المعوذتين فى الصلاة وان كان منا من كان يقراْهم وهو صغير يعلم ذلك جيدا ( لذلك كتبت من اجل ان اذكر نفسى واذكركم بهما ) ...اّية الكرسى فيها فائدة عظيمة اذا قراْها الانسان فى الصباح والمساء فقارؤها تبتعد عنه الشياطين وان كانت مسته تهرب منه وتدعه ، ومن يفتقد النوم الهادئ والرؤية الصالحة بكثرة الاحلام المزعجة او توتر النفس وكثرة التفكير السلبى عليه بقراءتها قبل النوم وبعد ان يستيقظ وبعد كل صلاة ...كذلك اوصانا صلى الله عليه وسلم بالاخذ بسورة البقرة فى الحديث الشريف والاستعانة بالله والتعوذبه من الشيطان الرجيم قبل القراءة او الاستماع والاستناط وتدبر اّيات القراّن الكريم كما امرنا الله عز وجل فى كتابه العزيز ....كذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ماء زمزم لما شرب له ) فمن دعا الله بما يريد من ان يكون ماء زمزم شفاء لما يجده من حزن او هم او مرض اوقلة تحصيل علم او رغبة فى زيادة ذكاء وصحة وفهم وحفظ او تطهير للنفس والبدن مما علق بهم من سحر وحسد واذى ثم قال بسم الله متوكلا على الله واثقا بقدرته على ان يجعله شفاء له استجاب له الله وشفاه ...لقد كنت فى عمره قبل زواجى وكانت عينى بها اذى من توكة طوق بلاستيك انكسرت امام عينى وانا ارتديها طار منها قطعة صغيرة وغرست فيها ورغم انه تم ازالتها بواسطة طبيبة فى مستشفى الرمد الا انها تركت اثر ابيض غيرملحوظ للاّخرين ولكنى كنت اراه امام عينى كانه شرخ زجاجى وعندما غسلت عينى بماء زمزم وشرب منها ودعوت الله ان يشفينى مما اصابنى ومما قد يكون اصابنى من سحر وحسد او اى اذى ومما اجده من صداع دائم ونرفزة واحلام مزعجة اجاب الله دعائى وشفانى والحمد لله ..كذلك كل ما ذكرتكم به عن المعوذتين واّية الكرسى وسورة البقرة وجدت اّثارهم فى مواقف كثيرة فى حياتى وحياة من حولى ومنهم امى شفاها الله والحمد لله من سرطان المرئ بعد ان قال الاطباء انها لن تعيش الا عدة شهور وان المرض تمكن منها فكان العلاج بلجوئها لله بالصلاة والدعاء وشرب ماء زمزم اضافة الى ( لبن وبول الابل من واحة سيوة حيث انهم يعرفون مقادير الوصفة وكيفية التداوى بها ويتوفر عندهم وسبحان الله شفاها الله برحمته وفضله ؛والاختلاف يظهر واضحا عندما يستمر الانسان فى تلاوتهم ومن يجد اثره فى حياته نتيجة فهم كلام الله عز وجل والاحاديث التى تدعوا للقراءة والتدبر والاستعانة بكلام الله بالدعاء والاخذ بالاسباب التى امرنا الله بها والتى اوصانا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم يزداد حبا لله ولرسوله الحبيب صلى الله عليه وسلم ويزول من قلبه الخوف خشية الاّخرين ويحفظه الله بحفظه ويشفى من كل ما اصابه وتهون عليه الدنيا فلا تصبح اكبر همه ...اعاذنا الله واياكم والمسلمين من شرور انفسنا ومن شر كل ذى شر خلقه .اّمين

تكملة ...بالنسبة للعلاج بلبن وبول الابل فيمكن حمله فى زجاجات من الزجاج يكون افضل لان البلاستيك يتفاعل مع الدهون وهذا من اسباب السرطان اعاذنا الله واياكم والمسلمين ويحمل فى ثلاجات الرحلات او مثل التى يحفظ بها الادوية اى انه لا يلزم ان يذهب الشخص نفسه هناك وبعد ذلك تحفظ فى الثلاجة وبعد ان تنتهى الكمية الموصوفة يذهب من احضرهم ليحضر مثلهم بنفس طريقة الحفظ الى ان يتم الشفاء ان شاء الله .اّسفة للاطالة ولكن حتى لا اكون كتمت ما فيه فائدة للناس .

عالم الأحياء البرفيسور Rupert Sheldrake روبرت شيلدرك هو كاتب وعالم بريطاني كبير متخصص في الاحياء والكيمياء الحيوية والذى آثار ضجة كبيرة عندما أصدر كتاب وهم العلم فى أمريكا

يلقى محاضرة رائعة بعنوان: هل يمكنك التأثير على شخص عن طريق النظر إليه ؟

المحاضرة بما تحتويها تحتاج إلى موضوع وحدها

سبحان الله : فى المقطع ستجد توثيق على لسان البروفيسور روبرت شيلدريك لمئات الآلاف من التجارب من علماء لا يعرفون عن الإسلام شيئا كل هذا لكى يثبتو أن

العين حق

http://www.youtube.com/watch?v=OqaAT...ature=youtu.be

جزاكم الله خيرا كثيرا ....حينما يتحدث الانسان العادى عن ما قاله البروفيسور يعتبر مختل فى نظر الجميع او معظمهم او يكون موضع سخرية وتندر ويوصم بالعديد من الصفات التى ليست فيه ...وان كان شيخا عالما وتحدث عن ذلك واثبته بالادلة المعروفة علميا لم يصدقه الا المسلمين او من فتح الله قلوبهم وعقولهم للعلم والايمان حينها يتاْكد لديهم ان لا خلاف بين العلم والايمان وان العلم يؤدى الى الايمان ؛ اما ان كان المتحدث عالما غربيا استمع له الكثيرون مسلمون وغيرهم باهتمام شديد ومنهم من يقتنع بدون ادنى شك ومنهم من يساْل ليتبين الحقائق ويعمل الفكر ويكون مرحب بتساؤلاته كما هو مرحب بالمحاضر وكتبه ..كم اصبحنا بعيدا عن النقاش الحضارى ! كم اصبحنا نصم اّذاننا الا عن ذاتنا فاصبح الكثيرين يعانون من التوحد وهم غير مصابين به ولكن نتيجة لردود فعل الاّخرين وانتشار الانانية وحب الذات والمصالح فاصيب كل منهم بالاغتراب ومنهم من اصيب بالعداء النفسى للاّخرين !.....الحل فى العودة لكتاب الله عز وجل والتخلق باخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم فهناك ناس لا يضرهم من خذلهم اولئك الاّمنون من عذاب النار كما بين لنا الرسول صلى الله عليه وسلم فى الحديث الشريف وغيره من الاحاديث النبوية الشريفة
-اكيد المحاضرة تحتاج لموضوع باكملة يضم تفنيد لها وتعليقات عليها واّيات واحاديث توضح ان ما قاله ليس بجديد ولكن اوضحه الله لنا ...وفقكم الله واستعملكم ولا يستبدلكم اّمين

فائدة:
المعنى اللغوي للفظة gremlin شبح (ضار).
http://www.etymonline.com/index.php?...wed_in_frame=0

"small imaginary creature blamed for mechanical failures," oral use in R.A.F. aviators' slang from Malta, Middle East and India said to date to 1923. First printed use perhaps in poem in journal "Aeroplane" April 10, 1929; certainly in use by 1941, and popularized in World War II and picked up by Americans (e.g. "New York Times" Magazine April 11, 1943). Of unknown origin. Speculations in Barnhart are a possible dialectal survival of Old English gremman "to anger, vex" + the -lin of goblin; or Irish gruaimin "bad-tempered little fellow." Surfer slang for "young surfer, beach trouble-maker" is from 1961 (short form gremmie by 1962).

ممكن ترجمة اذا سمحت جزاكم الله خيرا

هناك مقطع رائع بعنوان

عجائب وغرائب: لاعب بيسبول ينقذ مذيعة بطريقة لا تصدق

أتمني من الإخوة رفعه بعد تنقيته من المخالفات
لخدمته نفس المضمون.

جزاكم الله خيرا كثيرا ....حينما يتحدث الانسان العادى عن ما قاله البروفيسور يعتبر مختل فى نظر الجميع او معظمهم او يكون موضع سخرية وتندر ويوصم بالعديد من الصفات التى ليست فيه ...وان كان شيخا عالما وتحدث عن ذلك واثبته بالادلة المعروفة علميا لم يصدقه الا المسلمين او من فتح الله قلوبهم وعقولهم للعلم والايمان حينها يتاْكد لديهم ان لا خلاف بين العلم والايمان وان العلم يؤدى الى الايمان ؛ اما ان كان المتحدث عالما غربيا استمع له الكثيرون مسلمون وغيرهم باهتمام شديد ومنهم من يقتنع بدون ادنى شك ومنهم من يساْل ليتبين الحقائق ويعمل الفكر ويكون مرحب بتساؤلاته كما هو مرحب بالمحاضر وكتبه ..كم اصبحنا بعيدا عن النقاش الحضارى ! كم اصبحنا نصم اّذاننا الا عن ذاتنا فاصبح الكثيرين يعانون من التوحد وهم غير مصابين به ولكن نتيجة لردود فعل الاّخرين وانتشار الانانية وحب الذات والمصالح فاصيب كل منهم بالاغتراب ومنهم من اصيب بالعداء النفسى للاّخرين !.....الحل فى العودة لكتاب الله عز وجل والتخلق باخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم فهناك ناس لا يضرهم من خذلهم اولئك الاّمنون من عذاب النار كما بين لنا الرسول صلى الله عليه وسلم فى الحديث الشريف وغيره من الاحاديث النبوية الشريفة
-اكيد المحاضرة تحتاج لموضوع باكملة يضم تفنيد لها وتعليقات عليها واّيات واحاديث توضح ان ما قاله ليس بجديد ولكن اوضحه الله لنا ...وفقكم الله واستعملكم ولا يستبدلكم اّمين

أرجو التوضيح أختى الكريمة ..


هناك غرض واحد يربط الأبحاث العلمية بالموضوع وهو نقد الفكر المادى الإلحادى فى نفى العقلانية والقبول فى عقيدة الحسد والعين لدى المؤمنين .. بغض النظر عن اختلاف العلماء فى تعريفات هذه الظواهر مجرد تفكير العلماء الماديين ووضعهم هذا التأثير الخفى تحت الدراسة التجريبية البحته ووضع احتماليات تؤمن بأنه يمكن اثباتها علميا هو وحده مسمار مدمر فى نعش اٌلإلحاد والمذاهب المادية ..

سبحان الله كنت اعتقد ان مشاركتى يمكن فهمها اكيد ان اسلوبى يحتاج مزيد من التوضيح ...بالنسبة لتوضيح ما سبق فى مشاركتى ما قصدته ان هناك بالفعل ناس افكارها مثل افكار البرفيسور تماما حتى بين الناس العاديين مثل الفكرة عن العين وقدرتها ، والاحساس بقدوم غائب قبل ان يصل او يتحدث فى الهاتف بل وحتى نظريته حول ان العلم ونظرياته الجامدة والتى يعتريها الاختلاف او يثبت عدم صحتها واضرار العلماء الى التعديل او التلفيق فيها او وضع نظرية مكان اخرى ليس هو المصدر الوحيد للعلم وان اتاحة الفرصة لمزيد من الحوار الى جانب البحث يجعل العلم اكثر تشويقا ويفتح افاق جديدة من المعرفة ويحفز للقيام بمزيد من التجارب البحثية ؛ اما بالنسبة لما قاله عن تمدد الكون واتساعه ونظرية الانفجار العظيم وما سيكون من تضاؤل متتابع لهذا الاتساع حتى يحدث عكسه وعرفه بالانسحاق العظيم فهذا يجاب عليه من القراّن الكريم والبحث فى الاعجاز العلمى للاّيات وكذلك بالنسبة للعديد مما قاله بل ويضاف له الكثير _ موقع الدكتور راتب النابلسى فيه الكثير من التفسير العلمى والردود المناسبة للرد على هؤلاء وغيرهم سواء المؤيدين او المعارضين وكذلك ما قدمه الدكتور زغلول النجار ...وهذا ماقصدته بالنسبة ان هناك من لا يصدق الشيوخ الا من فتح الله قلبه للعلم والايمان وهناك من يكتفى بالسخرية ولا يلتفت لهم لمجرد انهم مسلمين اما بالنسبة لان هناك من الناس العاديين من يتحدثون ويؤمنون بما قاله البرفيسور اقصد حديثه عن الظواهر الخارقة او ما وراء الطبيعة او التى مازالت لم يتم اثباتها ولكن نشعر بها هناك فعلا من الناس من لديهم حاسة عالية للاحساس بالاشخاص والاشياء قبل ان تحدث ومنهم من له القدرة على رؤية ما لايراه الاّخرين بمعنى اختلاف قدرة عين الشخص عن الاّخرين وهذا يكثر فى الاطفال لانهم لم يذنبوا بعد وبعض الاطفال يصرح بما يراه ولكن الاهل يسخرون من ذلك بان هذا وهم او حلم او تهيؤات والبعض يذهب الى ما هو اكبر من ذلك ويذهب بالطفل للطبيب وقد يشخص عى انه مرض نفسى او عقلى وقد يكون ذلك ولكن ان كان ما يراه حقيقة فيكفيه ان ان يهتم اهله بالدين بقراءة القراّن والالتزام بما امرهم الله به ورقيته وتخليص المنزل من كل ما يجذب الطاقة السلبية ( الشر - الشياطين ) من تماثيل وصور بارزة او مشغولة بالتطريز او الكانافاة وقد عادت موضة جديدة الاّن مع الاسف ، كذلك قصدت ان هناك من الناس من تتحقق رؤاها سواء فى اليوم التالى او فى اى يوم او عام بعد ذلك او يقولون كانْنى كنت هنا من قبل وهذا الموقف كاْنه فلاش باك او اشعر شعور سئ او طاقة سلبية تنفرنى من شخص ما لا استطيع الوقوف امامه ....اذا تحدث شخص عن ذلك امام الاّخرين لا يفهموا ما يقول رغم ان الحسد والحقد والعين والقدرات المميزة لاّخرين نتقبل ان نسمعها من اّخرين غربيين ونشاهد كثير من الافلام التى تتحدث عنها وبعض البرامج وكلها الغربية منها يصدقها الكثيرون منا كعرب لكن ان تكلم بها انسان عادى لا يصدقه احد خاصة ان كان مسلم حتى وان كان عالما الا من شرح الله صدره لفهم الحقيقة ...( والله اعلم - اّسفة اخذت مساحة كبيرة فى المشاركات ولكن للتوضيح فقط ويمكنكم عدم اظهار ما كتبت ان كان فيه ما يسئ وبدون اعتذار او تنبيه اتفهم الامر تماما ...جزاكم الله خيرا

اقتباس (هناك غرض واحد يربط الأبحاث العلمية بالموضوع وهو نقد الفكر المادى الإلحادى فى نفى العقلانية والقبول فى عقيدة الحسد والعين لدى المؤمنين .. بغض النظر عن اختلاف العلماء فى تعريفات هذه الظواهر مجرد تفكير العلماء الماديين ووضعهم هذا التأثير الخفى تحت الدراسة التجريبية البحته ووضع احتماليات تؤمن بأنه يمكن اثباتها علميا هو وحده مسمار مدمر فى نعش اٌلإلحاد والمذاهب المادية ..) نعم اخى افهم ذلك تماما ولكن ما قصدته هو التعليق على فكر البرفيسورو و رد فعل الناس لكن بالتاْكيد موضوع قيم ومجهود مشكور وواضح المقصود منه جعله الله فى ميزانك وشفيعا لك وربنا يهدى البرفيسور للاسلام اّمين

الأخت الكريمة، يمكنك استعمال هذا الرابط في الترجمة .
https://translate.google.com.eg/?hl=ar&tab=wT

جزاكم الله خيرا كثيرا استاذنا الفاضل ؛ تقبل الله ارشادكم لى ولغيرى لهذا الموقع المفيد ان شاء الله ....اّمين

نعم اختى الكريمة للاسف كلامكم صحيح وهو الحاصل عند البعض هذه الايام - بارك الله فيكم