العداوة والتكفير بين السنة والرافضة الإثني عشرية حقيقة أبدية ، والتقارب مستحيلٌ لأنه جمعٌ بين نقيضين!!
..العدو الحقيقي للإسلام والمسلمين من هو علني العداء كاليهود والنصارى والملحدين والعلمانيين والليبراليين، وهؤلاء خطرهم واضح ومعلوم، لكن العدو الأكبر للمسلمين هم الروافض، لأنهم يتسترون بالإسلام وآل البيت ، ويراوغون بسبب أن دينهم مبني على التقية (الكذب والنفاق)، ومن لا تقية له فلا ديانة له، فكيف تتقارب مع من يضمر لك العداء وأنت في نظره أعدى من اليهود والنصارى؟ هل هناك من هو أعدى للشعب السوري اليوم من الروافض المجرمين؟ انظروا واسمعوا كيف يدعمون الظلم بالمال والسلاح، ثم بعد هذا يصنعون الكذب وهم يعلمون أنهم يكذبون، ويعلمون أن العالم كله يعرف أنهم يكذبون، ثم بعد هذا يكذبون وفي الضلال سائرون!
هل هناك إمكانية للتقارب والتعايش بين السنة والرافضة؟
الجواب:
التعايش بين الرافضة وأهل السنة ممكن ومستحيل ، والتاريخ شاهد ودليل ، فإذا كانت السلطة بيد أهل السنة فالتعايش ممكن، وإذا تحولت السلطة بيد الرافضة فالتعايش غير ممكن ، وصار من المستحيل ، لأن الرافضة يقتلون أهل السنة ديانة وعبادة ، وعرب الأحواز وما يدور في دولة الصفويين العراقية ، وما يحدث في سوريا من إجرام بمشاركة الروافض الفرس وحزب الشيطان في لبنان ، لهو خير شاهد ودليل!! فهم يقتلون الأطفال والشيوخ والنساء عبادة وقربى للحسين!!
أما التقارب، فإذا كان التعايش غير ممكن مع قوم دينهم الكذب والنفاق والحقد والثأر ، فمن باب أولى أن التقارب من المستحيلات...
لماذا؟
ببساطة وباختصار، لأننا عندهم بمعتقداتنا كفار، وهم عندنا بمعتقداتهم كفار!!
كيف؟
العقيدة الشيعية الإمامية الإثني عشرية ليست مذهبا وإنما دينا آخر يختلف في أصوله عن أصول أهل السنة.. فالمذهب مجموعة أحكام فقهية إجتهادية في الفروع وليست في الأصول ، كالحنفية والمالكية والشافعية والحنبلية والظاهرية ، بينما أصول العقيدة واحدة ، لذلك فالعقيدة الإمامية الإثني عشرية الجعفرية تختلف في الأصول ومصادر التشريع اختلافا جذريا عن عقيدة أهل السنة والجماعة..
والسؤال:
هل الشيعة الجعفرية الإمامية الإثني عشرية كفار عند أهل السنة؟
الجواب:
التكفير له عند أهل السنة ضوابط وأحكام، والتكفير العيني يختلف عن التكفير المطلق، فالتكفير المطلق، أن من يعتقد بأصول الشيعة الإثني عشرية الإمامية الجعفرية فهو كافر عندنا بلا شك، ونحن بلا ريب كفارٌ عندهم لأننا نخالف أصولهم وعقائدهم!
كيف؟
كلا الطائفتين تكفر من يعتقد ببعض المعتقدات أو ينكر بعضها، وهنا مقارنة بين بعض أسباب تكفير السنة للشيعة وبعض أسباب تكفير الشيعة للسنة:
السنة يكفرون من الشيعة الإثني عشرية من يعتقد بـ:
1- الطعن في القرآن الكريم والادّعاء بأنه محرف زيادة أو نقصا ، وأن ثلثيه محذوف.
2- تكفيرهم للصحابة ووصفهم لهم بالردة وسب الشيخين ولعنهما.
3- طعنهم في زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وخاصة عائشة التي برأها الله في سورة النور.
4- صرف العبادة والدعاء وعلم الغيب لغير الله عز وجل ، والوقوع في الشرك الأكبر من عبادة أئمتهم والصلاة إلى قبورهم.
5- تفضيلهم الأئمة على الأنبياء والمرسلين وادعاء الولاية التكوينية لهم بما لا يقدر عليه إلا الله.
6- نسبة عقيدة البداء اليهودية إلى الله سبحانه ، لأن البداء يستلزم سبق الجهل وحدوث العلم وهما محال على الله ، وهذا من أعظم الكفر، بينما الرافضة الشيعة الاثنا عشرية يعدونه من أعظم العبادات..
ومن أسباب تكفير الشيعة لأهل السنة:
1- عدم الإيمان بحقيقة الأئمة الإثنى عشر في الحكم والخلافة (الإمامة) ، وإنكار عصمتهم.
2- إنكار حياة الإمام الثاني عشر (وأهل السنة يرونه شخصية وهمية ، تجاوز عمره أكثر من ألف عام) ، فلو سألت أي شيعي عن حكم انكار الإمامة والمهدي السردابي الثاني عشر وإنكار العصمة لقال لك كافر.. وهنا لا تحتاج إلى أقوال مراجعهم وملاليهم، وأنت بذلك كافر عندهم...
3- من يرى أن الصحابة عدولٌ ومؤمنون ، ويؤمن أن الشيخين مؤمنان وهما من أهل الجنة وأنهما خير الأمة بعد نبيها ، ومن يؤمن ببراءة أم المؤمنين عائشة ، فهو كافر عند الرافضة لأنه يكذب أقوال أئمتهم -المكذوبة عليهم- ويوالي أعداء آل البيت حسب زعمهم..
بل إن الشيعة اليوم يكفرون بعضهم البعض، فمن أسباب تكفير الشيعة لبعضهم :
- إنكار الأئمة الإثني عشر، ولهذا تُعتبر جميع طوائف الشيعة التي تربو على 74 فرقة كلهم كفار عند طائفة الإمامية الإثني عشرية الجعفرية التي تحكم إيران اليوم..
- إنكار مظلومية الزهراء أو كسر ضلعها، وعلى هذا كفر الشيرازي والتبريزي المرجع اللبناني محمد حسين فضل الله
- الإيمان بولاية الفقيه، وعلى هذا كفر الشيرازي الخميني والخامنئي وكل من يؤمن بها لأنها تمردٌ وانقلابٌ على صاحب الزمان، ولأن مفهوم ولاية الفقيه يناقض دين الإمامية..
ومما سبق نقول:
التقارب مستحيل، لأن التقارب معناه الجمع بين نقيضين، وأما التعايش فممكن وعير ممكن حسب التفصيل أعلاه، والحرب والخصومة ستبقى بين الطائفتين حتى قيام الساعة، لأن الرافضة ليس عندهم عدو غير أهل السنة، والدليل أن الرافضة ليس لهم تاريخ عداوة مع اليهود والنصارى، بل بينهم حلف وتعاون، ومن مكن للأمريكان في العراق وأفغانستان غير ملالي الفرس الروافض وأذنابهم من شيعة -الدرجة الثانية- العرب الروافض؟
---------------------------------
ودائما نقول:
الديانة الرافضية ديانة ممسوخة ومصنوعة صناعة بشرية ، فنشأ تبعا لذلك دينٌ مسخٌ غريبٌ هو دين الرافضة الإمامية الجعفرية الإثني عشرية!! فهو:
دينٌ وضعيٌ متناقض،
هل هناك إمكانية للتقارب والتعايش بين السنة والرافضة؟
الجواب:
التعايش بين الرافضة وأهل السنة ممكن ومستحيل ، والتاريخ شاهد ودليل ، فإذا كانت السلطة بيد أهل السنة فالتعايش ممكن، وإذا تحولت السلطة بيد الرافضة فالتعايش غير ممكن ، وصار من المستحيل ، لأن الرافضة يقتلون أهل السنة ديانة وعبادة ، وعرب الأحواز وما يدور في دولة الصفويين العراقية ، وما يحدث في سوريا من إجرام بمشاركة الروافض الفرس وحزب الشيطان في لبنان ، لهو خير شاهد ودليل!! فهم يقتلون الأطفال والشيوخ والنساء عبادة وقربى للحسين!!
أما التقارب، فإذا كان التعايش غير ممكن مع قوم دينهم الكذب والنفاق والحقد والثأر ، فمن باب أولى أن التقارب من المستحيلات...
لماذا؟
ببساطة وباختصار، لأننا عندهم بمعتقداتنا كفار، وهم عندنا بمعتقداتهم كفار!!
كيف؟
العقيدة الشيعية الإمامية الإثني عشرية ليست مذهبا وإنما دينا آخر يختلف في أصوله عن أصول أهل السنة.. فالمذهب مجموعة أحكام فقهية إجتهادية في الفروع وليست في الأصول ، كالحنفية والمالكية والشافعية والحنبلية والظاهرية ، بينما أصول العقيدة واحدة ، لذلك فالعقيدة الإمامية الإثني عشرية الجعفرية تختلف في الأصول ومصادر التشريع اختلافا جذريا عن عقيدة أهل السنة والجماعة..
والسؤال:
هل الشيعة الجعفرية الإمامية الإثني عشرية كفار عند أهل السنة؟
الجواب:
التكفير له عند أهل السنة ضوابط وأحكام، والتكفير العيني يختلف عن التكفير المطلق، فالتكفير المطلق، أن من يعتقد بأصول الشيعة الإثني عشرية الإمامية الجعفرية فهو كافر عندنا بلا شك، ونحن بلا ريب كفارٌ عندهم لأننا نخالف أصولهم وعقائدهم!
كيف؟
كلا الطائفتين تكفر من يعتقد ببعض المعتقدات أو ينكر بعضها، وهنا مقارنة بين بعض أسباب تكفير السنة للشيعة وبعض أسباب تكفير الشيعة للسنة:
السنة يكفرون من الشيعة الإثني عشرية من يعتقد بـ:
1- الطعن في القرآن الكريم والادّعاء بأنه محرف زيادة أو نقصا ، وأن ثلثيه محذوف.
2- تكفيرهم للصحابة ووصفهم لهم بالردة وسب الشيخين ولعنهما.
3- طعنهم في زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وخاصة عائشة التي برأها الله في سورة النور.
4- صرف العبادة والدعاء وعلم الغيب لغير الله عز وجل ، والوقوع في الشرك الأكبر من عبادة أئمتهم والصلاة إلى قبورهم.
5- تفضيلهم الأئمة على الأنبياء والمرسلين وادعاء الولاية التكوينية لهم بما لا يقدر عليه إلا الله.
6- نسبة عقيدة البداء اليهودية إلى الله سبحانه ، لأن البداء يستلزم سبق الجهل وحدوث العلم وهما محال على الله ، وهذا من أعظم الكفر، بينما الرافضة الشيعة الاثنا عشرية يعدونه من أعظم العبادات..
ومن أسباب تكفير الشيعة لأهل السنة:
1- عدم الإيمان بحقيقة الأئمة الإثنى عشر في الحكم والخلافة (الإمامة) ، وإنكار عصمتهم.
2- إنكار حياة الإمام الثاني عشر (وأهل السنة يرونه شخصية وهمية ، تجاوز عمره أكثر من ألف عام) ، فلو سألت أي شيعي عن حكم انكار الإمامة والمهدي السردابي الثاني عشر وإنكار العصمة لقال لك كافر.. وهنا لا تحتاج إلى أقوال مراجعهم وملاليهم، وأنت بذلك كافر عندهم...
3- من يرى أن الصحابة عدولٌ ومؤمنون ، ويؤمن أن الشيخين مؤمنان وهما من أهل الجنة وأنهما خير الأمة بعد نبيها ، ومن يؤمن ببراءة أم المؤمنين عائشة ، فهو كافر عند الرافضة لأنه يكذب أقوال أئمتهم -المكذوبة عليهم- ويوالي أعداء آل البيت حسب زعمهم..
بل إن الشيعة اليوم يكفرون بعضهم البعض، فمن أسباب تكفير الشيعة لبعضهم :
- إنكار الأئمة الإثني عشر، ولهذا تُعتبر جميع طوائف الشيعة التي تربو على 74 فرقة كلهم كفار عند طائفة الإمامية الإثني عشرية الجعفرية التي تحكم إيران اليوم..
- إنكار مظلومية الزهراء أو كسر ضلعها، وعلى هذا كفر الشيرازي والتبريزي المرجع اللبناني محمد حسين فضل الله
- الإيمان بولاية الفقيه، وعلى هذا كفر الشيرازي الخميني والخامنئي وكل من يؤمن بها لأنها تمردٌ وانقلابٌ على صاحب الزمان، ولأن مفهوم ولاية الفقيه يناقض دين الإمامية..
ومما سبق نقول:
التقارب مستحيل، لأن التقارب معناه الجمع بين نقيضين، وأما التعايش فممكن وعير ممكن حسب التفصيل أعلاه، والحرب والخصومة ستبقى بين الطائفتين حتى قيام الساعة، لأن الرافضة ليس عندهم عدو غير أهل السنة، والدليل أن الرافضة ليس لهم تاريخ عداوة مع اليهود والنصارى، بل بينهم حلف وتعاون، ومن مكن للأمريكان في العراق وأفغانستان غير ملالي الفرس الروافض وأذنابهم من شيعة -الدرجة الثانية- العرب الروافض؟
---------------------------------
ودائما نقول:
الديانة الرافضية ديانة ممسوخة ومصنوعة صناعة بشرية ، فنشأ تبعا لذلك دينٌ مسخٌ غريبٌ هو دين الرافضة الإمامية الجعفرية الإثني عشرية!! فهو:
دينٌ وضعيٌ متناقض،
أصله بشري الصناعة،
سبأي النشأة،
يهودي النزعة،
فارسي الهوية والرعاية والتبني،
نصراني بالشراكة....
فأم الأئمة يدعون أنها فارسية،
وأم المهدي السردابي الخرافة يدعون أنها نصرانية،
ومؤسس الديانة يهودي هو ابن سبأ!!
وكما قيل: (دين ابن سبأ الرافضي الإثني عشري هو بذرة نصرانية غرستها اليهودية في أرض مجوسية فارسية)،
فولد لنا دين مسخ مشوه مصنوع ،
يهودي النزعة،
فارسي الهوية والرعاية والتبني،
نصراني بالشراكة....
فأم الأئمة يدعون أنها فارسية،
وأم المهدي السردابي الخرافة يدعون أنها نصرانية،
ومؤسس الديانة يهودي هو ابن سبأ!!
وكما قيل: (دين ابن سبأ الرافضي الإثني عشري هو بذرة نصرانية غرستها اليهودية في أرض مجوسية فارسية)،
فولد لنا دين مسخ مشوه مصنوع ،
قيامه فتنة يمتحن اللهُ به عباده،
وهو دينُ من أبغَضَهم اللهُ وغضب عليهم ،
فويلٌ لمن خرج عن الإسلام واتبع دينا لم يأذن به الله ، ...
تعليق