الحمد لله الذي امر عباده بالعدل و الاحسان و نهاهم عن الفحشاء و المنكر و الصلاة و السلام على منقذ البشرية و معلم الانسانية و الال و الاصحاب.
الاسلام الدين العظيم الاسلام الدين القويم الذي جاء به الحبيب المحبوب و طب القلوب محمد عليه الصلاة و السلام و هل جاء اخوانه من الانبياء من قبله الا بالاسلام العظيم( ان الدين عند الله الاسلام) لله ما اعظم هدا الدين جاء بالعقيدة الصحيحة بعد ان كانت العرب موغلة في عبادة الاوثان بل ان العالم كله كان في شرود عن الله رغم رسائل الحب التي يتلقاها الناس من رب الناس نعم لا تعد و لا تحصى في حديث قدسي يقول رب العزة جل و علا(اني و الانس و الجن في نبا عظيم خيري اليهم نازل و شرهم الي صاعد اخلق فيعبد غيري ارزق و يشكر غيري..اهل طاعتي اهل محبتي و اهل معصيتي لا اقنطهم من رحمتي الحسنة عندي بعشر امثالها و ازيد و السيئة عندي واحدة و اعفوا).
رغم عظمة هذا الدين و رغم ان نعم الله تتراقص حول الخلق و ستره و عفوه يطالهم و كرمه يناديهم..نجد من ينئىبجانبه و يشرد في صحاري و قفار البعد عن الله و عبادة سواه من هوى و شيطان رغم انهم يدعون التحظر و المدنية.
الادينية داء عظال و سم زعاف و شر مستطير الادينية هي الجحود بل هي القسوة و التبلد..اه اه لم يكون الذي يدافع عن هذا الداء من بني جلدتنا و يتكلم بالسنتنا رسول الله يقول احد جبل يحبنا و نحبه جذع الشجر حن اليه صلى الله عليه و سلم فمابال بعض الناس يعادون دين الله اليس في اجسادهم قلوب الله تعالى يقول ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا و نحشره يوم القيامة اعمى)يقول بعض المفسرين العذاب الضنك هو عذاب القبر و يقول اخرون بل هو ضيق الصدر في الدنيا و انعدام الراحة و الامن النفسي و اميل الى هذا القول او هذا التفسير.
ان الاسلام اليوم و اكثر من اي و قت مضى يقف في مواجهة الادينية لان هذا الشر يصاغ اليوم في قوالب و يلبس ثيابا مغرية و ترصد لترويجه اموال هذا الفكر الضلامي لابد لاهل العلم و الدعوة ان يقف له بالمرصاد و لن يرتفع صوت الباطل الا اذا غفل اهل الحق..
و المستقبل لهذا الدين رغم انف العلمانيين و من ورائهم.
الاسلام الدين العظيم الاسلام الدين القويم الذي جاء به الحبيب المحبوب و طب القلوب محمد عليه الصلاة و السلام و هل جاء اخوانه من الانبياء من قبله الا بالاسلام العظيم( ان الدين عند الله الاسلام) لله ما اعظم هدا الدين جاء بالعقيدة الصحيحة بعد ان كانت العرب موغلة في عبادة الاوثان بل ان العالم كله كان في شرود عن الله رغم رسائل الحب التي يتلقاها الناس من رب الناس نعم لا تعد و لا تحصى في حديث قدسي يقول رب العزة جل و علا(اني و الانس و الجن في نبا عظيم خيري اليهم نازل و شرهم الي صاعد اخلق فيعبد غيري ارزق و يشكر غيري..اهل طاعتي اهل محبتي و اهل معصيتي لا اقنطهم من رحمتي الحسنة عندي بعشر امثالها و ازيد و السيئة عندي واحدة و اعفوا).
رغم عظمة هذا الدين و رغم ان نعم الله تتراقص حول الخلق و ستره و عفوه يطالهم و كرمه يناديهم..نجد من ينئىبجانبه و يشرد في صحاري و قفار البعد عن الله و عبادة سواه من هوى و شيطان رغم انهم يدعون التحظر و المدنية.
الادينية داء عظال و سم زعاف و شر مستطير الادينية هي الجحود بل هي القسوة و التبلد..اه اه لم يكون الذي يدافع عن هذا الداء من بني جلدتنا و يتكلم بالسنتنا رسول الله يقول احد جبل يحبنا و نحبه جذع الشجر حن اليه صلى الله عليه و سلم فمابال بعض الناس يعادون دين الله اليس في اجسادهم قلوب الله تعالى يقول ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا و نحشره يوم القيامة اعمى)يقول بعض المفسرين العذاب الضنك هو عذاب القبر و يقول اخرون بل هو ضيق الصدر في الدنيا و انعدام الراحة و الامن النفسي و اميل الى هذا القول او هذا التفسير.
ان الاسلام اليوم و اكثر من اي و قت مضى يقف في مواجهة الادينية لان هذا الشر يصاغ اليوم في قوالب و يلبس ثيابا مغرية و ترصد لترويجه اموال هذا الفكر الضلامي لابد لاهل العلم و الدعوة ان يقف له بالمرصاد و لن يرتفع صوت الباطل الا اذا غفل اهل الحق..
و المستقبل لهذا الدين رغم انف العلمانيين و من ورائهم.
تعليق