حديث -تَقِيءُ الأَرْضُ أَفْلاَذَ كَبِدِهَا _وهل هو البترول؟وضعف هذا!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أسلمت لله 5 مسلم اكتشف المزيد حول أسلمت لله 5
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أسلمت لله 5
    3- عضو نشيط

    حارس من حراس العقيدة
    • 8 مار, 2012
    • 392
    • طالب
    • مسلم

    حديث -تَقِيءُ الأَرْضُ أَفْلاَذَ كَبِدِهَا _وهل هو البترول؟وضعف هذا!



    نقلا عن د/ عبدالرحمن بكلمة سواء باضافة بسيطة

    نبوءة ( تقئ الأرض أفلاذ كبدها )

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و الصلاة و السلام على رسول الله

    - تُلْقِي الأرضُ أفلاذَ كبِدِها أمثالَ الأُسْطُوانِ مِنَ الذهبِ والفضَّةِ ، فيجيءُ القاتِلُ فيقولُ في هذا قَتَلْتُ ، ويجيءُ القاطِعُ فيقولُ: في هذا قطَعْتُ رحمى ، ويجيءُ السارقُ فيقولُ : في هذا قُطِعَتْ يدي ، ثُمَّ يدَعونَهُ فَلَا يأخذونَ منه شيئًا
    الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2996
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    - تقيءُ الأرضُ أفلاذَ كبدِها . أمثالَ الأسطوانِ من الذهبِ والفضةِ . فيجيء القاتلُ فيقول : في هذا قُتِلتُ . ويجيء القاطعُ فيقول : في هذا قَطعتُ رحِمي . ويجيءُ السارقُ فيقول : في هذا قُطعَتْ يدي . ثم يدعونه فلا يأخذون منه شيئًا
    الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1013
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    جاء فى شرح الحديث فى كتاب ( مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ) فى كتاب الفتن :
    http://library.islamweb.net/newlibra...d=79&startno=7

    ( وعنه ) أي : عن أبي هريرة ( قال : قال رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم : " تقيء الأرض ") : مضارع من القيء ، أي : تلقي الأرض ( " أفلاذ كبدها " ) : بفتح الهمز جمع الفلذة ، وهي القطعة المقطوعة طولا ، وسمى ما في الأرض كبدا تشبيها بالكبد التي في بطن البعير ; لأنها أحب ما هو مخبأ فيها ، كما أن الكبد أطيب ما في بطن الجزور ، وأحبه إلى العرب ، وإنما قلنا في بطن البعير ; لأن ابن الأعرابي قال : الفلذ لا يكون إلا للبعير ، فالمعنى : تظهر كنوزها وتخرجها من بطونها إلى ظهورها ، ( " أمثال الأسطوان " ) : بضم الهمزة والطاء ، وفي نسخة صحيحة : " الأسطوانة " فهي واحدة ، والأول جنس وهو الأنسب بجمع الأمثال ، وقوله : ( " من الذهب والفضة " ) لبيان مجمل الحال . قال القاضي - رحمه الله : معناه أن الأرض تلقي من بطنها ما فيه من الكنوز ، وقيل : ما رسخ فيها من العروق المعدنية ، ويدل عليه قوله : أمثال الأسطوانة ، وشبهها بأفلاذ الكباد هيئة [ ص: 3432 ] وشكلا ، فإنها قطع الكبد المقطوعة طولا . أقول : ولعل الحديث فيه إشارة إلى قوله تعالى : إذا زلزلت الأرض زلزالها وأخرجت الأرض أثقالها ، ( " فيجيء القاتل " ) أي : قاتل النفس ( " فيقول : في هذا " ) أي : في طلب هذا الغرض ، ولأجل تحصيل هذا المقصود ( " قتلت " ) أي : من قتلت من الأنفس ، ( " ويجيء القاطع " ) أي : قاطع الرحم ( " فيقول : في هذا قطعت رحمي ، ويجيء السارق فيقول : في هذا قطعت يدي " ) بصيغة المجهول ، ولو روي معلوما لكان له وجه ، أي : تسبب لقطع يدي ( " ثم يدعونه " ) : بفتح الدال أي : يتركون ما قاءته من الكنز أو المعدن ( " فلا يأخذون منه شيئا " ) . ( رواه مسلم ) ، وكذا الترمذي .

    و لن نتناول فى شرحنا للحديث إلا الجزء الأول منه و هو :
    - تقيءُ الأرضُ أفلاذَ كبدِها . أمثالَ الأسطوانِ من الذهبِ والفضةِ .

    و لن نتحدث عن الجزء الثانى من الحديث الذى فيه أن القاتل و السارق و قاطع الرحم يرون هذه الكنوز و يندمون على ما فعلوه لأجل الحصول عليها ثم يتركون هذه الكنوز و لا يأخذون منها شيئا
    فهذا الجزء من الحديث لم يتحقق حتى الآن و الله أعلم متى و كيف سيتحقق ؟

    لكن المهم فى هذا الموضوع بالنسبة لنا هو الجزء الأول

    و معناه كما فهمه قدامى أهل العلم أن كنوز الأرض ستخرج من بطنها إلى ظهرها و هذه الكنوز ستكون مثل اسطوانات من الذهب و الفضة أى أنها لن تكون حقيقة اسطوانات من الذهب و الفضة و لكنها ستكون مثل اسطوانات من الذهب و الفضة

    فهل هناك كنوز خرجت من باطن الأرض إلى ظهرها فى زمننا هذا و يمكن أن نقول عنها أنها مثل اسطوانات من الذهب و الفضة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





    نعم أيها اللادينى تخمينك فى محله


    الوصف ينطبق على البترول بصورة ملفتة للنظر .

    لا شك أن النفط هو كنوز الأرض و أنه فى عصرنا الحالى مصدر للثروة فى العديد من الدول كدول الخليج العربي و هو بالفعل يخرج من بطن الأرض.

    المدهش والعجيب وسنطلق عليه الرقم واحد فى النبوءة.

    1-

    هو تشبيه خروجه بالقئ .. تشبيه دقيق جدا !
    فالإنسان يتقيأ ما أكله من الطعام و البترول تكون من النباتات و الحيوانات التى كانت تعيش فى المحيطات من ملايين السنين و عندما ماتت هذه الكائنات هبطت أجسادها إلى طبقات الأرض فى قيعان المحيطات و تحللت و تكون منها النفط و الغاز الطبيعى.
    و على من أراد الاستزادة فى تفاصيل عملية تكون النفط و الغاز الطبيعى مراجعة الرابط التالى :
    http://f03.classes.colgate.edu/fsem0...ion_of_oil.htm


    فكأنما هذه الكائنات بعد موتها طعام أكلته الأرض و هضمته فكونت منه النفط و الغاز الطبيعى و بطبيعة الحال فعندما يخرج النفط مرة أخرى من بطن الأرض بعد ملايين السنين فكأنما هى تخرج ما فى بطنها من طعام فيكون أدق لفظ يمكن استخدامه هنا هو تقئ الأرض.

    سبحان الله ... بالفعل اللفظ النبوي دقيق بصورة مدهشة ... لا يوجد لفظ أدق من ( تقئ الأرض) يمكن استخدامه هنا.

    نأتى إلى ( أمثال الأسطوان من الذهب و الفضة) ...وسنطلق عليه الرقم إثنان فى النبوءة
    2-

    طبعا تشبيه النفط بالذهب و الفضة مفهوم لأنه مصدر للثراء ...
    ولكن الملفت للنظر أن البشر بغير اطلاع منهم على الحديث استخدموا نفس التشبيه النبوي الدقيق فى وصف النفط فوصفوه بالذهب الأسود ...

    هل منكم من شاهد السلسلة الوثائقية الشهيرة الملحمية (( ملحـمة الذهـب الأسـود))


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	126 
الحجم:	168.0 كيلوبايت 
الهوية:	838272
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	123 
الحجم:	186.6 كيلوبايت 
الهوية:	838273

    تتكلم عن السنوات الـ 100 الماضية ، والتى غير النفط فيها تقريبا كل جزء من حياة الإنسان في كل زاوية من العالم تقريبا.
    هذه السلسلة تخبرنا بحكاية الذهب الأسود ، بالتفصيل المناسب ؛ من جون روكفلر وهنري فورد ، خلال الحربين العالميتين ، إلى انخراط الولايات المتحدة في الحرب على العراق ..
    لمن أراد المزيد أو تحميل السلسلة
    http://forums.myegy.com/showthread.php?t=123062

    أو هل سمعت بالفيلم الهوليودى لمشاهير هوليود بالإنتاج التونسى ((Black Gold 2011))
    http://arabic.cnn.com/2011/entertain...source=dlvr.it
    http://www.youtube.com/watch?v=CLRSSYSh2zo

    والتى تتناول قصته ظهور النفط في الدول العربيه في 1930 و الطفره النفطيه . تم تصوير الفيلم في تونس وقطر.

    فحتى الناس دون وعى بحديث النبى اطلقو على فلذات أكباد الأرض بالذهب الأسود لأنه من الكنوز الغالية والثمينة



    http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A3% D8%B3%D9%88%D8%AF_%28%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A D%29

    تشبيه النبى صلى الله عليه وسلم بأن فلذات أكباد الأرض هذه ستكون كالذهب والفضة حتى أن العالم يتهافت عليه لأنها ستصبح ثروة ثمينة جدا هو إعجاز عظيم وبيان دقيق لا يجب أن يغفل عنه غافل متوهم .

    يمكنك النظر إلى سعر النفط أنظر كيف كان مستقرا من قبل من عام 1881 إلى 1971 ثم بدأ يرتفع سعره بطريقة غريبة إلى 2006 (الدراسة تمت فى 2006 أى انه فى ازدياد وارتفاع مستمر)

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	121 
الحجم:	19.7 كيلوبايت 
الهوية:	838274
    اللون الأزرق يشير الى السعر .

    نأتى إلى ( الأسطوان) و هى جمع أسطوانة وسنطلق عليه الرقم ثلاثة

    3-

    و طبعا شكل الأسطوانة معروف


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	118 
الحجم:	64.8 كيلوبايت 
الهوية:	838275

    جميل جدا ... نظرة إلى براميل النفط أو أسطوانات النفط




    و هكذا نرى أن لفظ ( تقئ الأرض ) دقيق جدا ورائع فى وصف خروج البترول من الأرض
    و أن تشبيه البترول بالذهب و الفضة هو تشبيه دقيق لأن النفط مصدر للثراء و قد اعتاد الناس أن يطلقوا عليه الذهب الأسود
    و أن النفط يوضع فى براميل أو أسطوانات مما يوضح دقة التشبيه ( أمثال الأسطوان )


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	116 
الحجم:	645.6 كيلوبايت 
الهوية:	838271

    ولكن المفاجأة فى ذكر النبى صلى الله عليه وسلم بقوله ((أمثال الإسطوان)) أن لفظ الإسطوان هو المتداول الآن عند العرب
    انظر الاخبار

    النفط تخفض أسعار إسطوانات الغاز


    http://www.diwan-news.com/index.php/...-03-42-15.html


    اسطوانات الغاز
    http://alrayy.com/100859.htm

    وزير البترول / مشاكل إسطوانات الغاز فى طريقها للانحسار
    البلد

    http://www.el-balad.com/679584

    HC القياسية الهيدروليكية التعادل قضيب اسطوانات النفط الصانع مع نوعية جيدة
    http://arabic.hisupplier.com/product...d-quality.html



    هذا و الله أعلى و أعلم

    و صلى الله و سلم و بارك على سيدنا محمد
    و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
    التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 2 ماي, 2024, 04:13 م.
  • باحث سلفى
    =-=-=-=-=-=

    حارس من حراس العقيدة
    • 13 فبر, 2007
    • 5183
    • مسلم (نهج السلف)

    #2
    تفسير قوله:" أمثال الأسطوان من الذهب والفضة" على أنه بمعنى:" البترول" أي ما يسمى حاليا: " بالذهب الأسود" تفسير بعيد جدًا:

    1ـ سياق الحديث :روى مسلم في صحيحه (وهو من أفراده على البخاري)بإسناده عن مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : تَقِيءُ الأَرْضُ أَفْلاَذَ كَبِدِهَا ، أَمْثَالَ الأُسْطُوَانِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ ، فَيَجِيءُ الْقَاتِلُ فَيَقُولُ : فِي هَذَا قَتَلْتُ ، وَيَجِيءُ الْقَاطِعُ فَيَقُولُ : فِي هَذَا قَطَعْتُ رَحِمِي ، وَيَجِيءُ السَّارِقُ فَيَقُولُ : فِي هَذَا قُطِعَتْ يَدِي ، ثُمَّ يَدَعُونَهُ فَلاَ يَأْخُذُونَ مِنْهُ شَيْئًا.

    وفي الحديث ما ينفي نفيا شبه قاطع أن المقصود هو البترول، فما يزال الناس يستخرجون البترول ولم يحدث هذا الأمر.

    وإليك لفظ الحديث بطرقه:

    2ـ رُوي هذا الحديث من عدة أوجه:( عن أبي هريرة مرفوعا - عن ابن مسعود موقوفا- عن ابن عباس موقوفا)


    أبو هريرة مرفوعا:- تفرد بها عنه أبي حازم وروى عنه ( فضيل بن غزوان ثقة، سعد بن طارق لا بأس به) ، وقد تفرد به عن فضيل بن غزوان ابنه محمد وهو شيعي محترق لا بأس به، لكن بكلتي الطريقين يقوي بعضهما بعضا[ مع الوضع في الاعتبار نكارة ما تفرد به بعض الرواة].

    البغوي في تفسيره أخبرنا إسماعيل بن عبد القاهر، أخبرنا عبد الغافر بن محمد، أخبرنا محمد بن عيسى الجلودي، حدثنا إبراهيم بن محمد بن سفيان، حدثنا مسلم بن الحجاج، حدثنا واصل بن عبد الأعلى، حدثنا محمد بن فضيل عن أبيه عن أبي حازم، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تَقِيءُ الأرضُ أفلاذَ كبدها أمثال [الأسطُوان] من الذهب والفضة، فيجيء القاتلُ فيقولُ: في هذا قَتَلْتُ، ويجيء القاطع فيقول: في هذا قَطَعْتُ رحمي، ويجيء السارق فيقول: في هذا قُطِعتْ يدي، ثم يَدَعُونه فلا يأخذون منه شيئا"

    البغوي في شرح السنة أَخْبَرَنَا ابْنُ عَبْدِ الْقَاهِرِ، أَنَا عَبْدُ الْغَافِرِ بْنُ مُحَمَّدٍ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُفْيَانَ، نَا مُسْلِمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، نَا وَاصِلُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، نَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " تَقِيءُ الأَرْضُ أَفْلاذَ كَبِدِهَا أَمْثَالَ الأُسْطُوَانِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ، فَيَجِيءُ الْقَاتِلُ، فَيَقُولُ: فِي هَذَا قَتَلْتُ، وَيَجِيءُ الْقَاطِعُ، فَيَقُولُ: فِي هَذَا قَطَعْتُ رَحِمِي، وَيَجِيءُ السَّارِقُ، فَيَقُولُ: فِي هَذَا قُطِعَتْ يَدِي، ثُمَّ يَدَعُونَهُ، فَلا يَأْخُذُونَ مِنْهُ شَيْئًا ".

    أبو نعيم في مستخرجه حدثنا عبد الله بن محمد ثنا محمد بن يحيى ثنا واصل ح وثنا محمد بن إبراهيم ثنا أحمد بن علي ثنا واصل بن عبد الأعلى ح وثنا أبو عمرو بن حمدان ثنا الحسن ابن سفيان ثنا أبو موسى إسحاق بن إبراهيم الهروي قالا ثنا ابن فضيل عن أبيه عن أبي حازم عن أبي هريرة قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) تقيء الأرض أفلاذ كبدها أمثال الأسطوان من الذهب والفضة فيجيء السارق فيقول في هذا قطعت ويجيء القاتل فيقول في هذا قطعت رحمي ويدعونه فلا يأخذون منه شيئا
    لفظهما سواء.

    الترمذي في سننه حدثنا واصل بن عبد الأعلى الكوفي حدثنا محمد بن فضيل عن أبيه عن أبي حازم عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله ليه وسلم تقيء الأرض أفلاذ كبدها أمثال الأسطوان من الذهب والفضة قال فيجيء السارق فيقول في مثل هذا قطعت يدي ويجيء القاتل فيقول في هذا قتلت ويجيء القاطع فيقول في هذا قطعت رحمي ثم يدعونه فلا يأخذون منه شيئا
    قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه .

    ابن حبان في صحيحه أخبرنا أبو يعلى قال : حدثنا واصل بن عبد الأعلى قال : حدثنا ابن فضيل عن أبيه عن أبي حازم : عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( تقئ الأرض أفلاذ كبدها أمثال الأسطوان من الذهب والفضة قال : فيجيء السارق فيقول : في هذا قطعت ويجيء القاتل فيقول : في هذا قتلت ويجي القاطع فيقول : في هذا قطعت رحمي ويدعونه لا يأخذون منه شيئا( .

    مسلم في صحيحه وَحَدَّثَنَا وَاصِلُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى وَأَبُو كُرَيْبٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الرِّفَاعِىُّ - وَاللَّفْظُ لِوَاصِلٍ - قَالُوا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى حَازِمٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « تَقِىءُ الأَرْضُ أَفْلاَذَ كَبِدِهَا أَمْثَالَ الأُسْطُوَانِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ فَيَجِىءُ الْقَاتِلُ فَيَقُولُ فِى هَذَا قَتَلْتُ .
    وَيَجِىءُ الْقَاطِعُ فَيَقُولُ فِى هَذَا قَطَعْتُ رَحِمِى. وَيَجِىءُ السَّارِقُ فَيَقُولُ فِى هَذَا قُطِعَتْ يَدِى ثُمَّ يَدَعُونَهُ فَلاَ يَأْخُذُونَ مِنْهُ شَيْئًا ».

    أبي عبد الله بن عبدالملك بن مروان في فوائده (مخطوط) حدثنا أحمد بن علي بن سعيد ، حدثنا واصل بن عبد الأعلى ، حدثنا محمد بن فضيل ، عن أبيه ، عن أبي حازم ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تقيء الأرض أفلاذ كبدها أمثال الأسطوان من الذهب والفضة ، قال : فيجيء السارق ، فيقول : في هذا قطعت يدي ، ويجيء القاتل ، فيقول : في هذا قتلت ويجيء القاطع ، فيقول : في هذا قطعت رحمي ثم يدعونه فلا يأخذون منه شيئا "


    ابن حبان في صحيحه أخبرنا أبو يعلى قال : حدثنا عبد الغفار بن عبد الله قال : حدثنا علي بن مسهر عن سعد بن طارق عن أبي حازم : عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : (لا تقوم الساعة حتى تبعث ريح حمراء من قبل اليمن فيكفت الله بها كل نفس تؤمن بالله واليوم الآخر وما ينكرها الناس من قلة من يموت فيها: مات شيخ في بني فلان وماتت عجوز في بني فلان ويسرى على كتاب الله فيرفع الى السماء فلا يبقى في الأرض منه آية وتقيء الأرض أفلاذ كبدها من الذهب والفضة ولا ينتفع بها بعد ذلك اليوم يمر بها الرجل فيضربها برجله ويقول : في هذه كان يقتتل من كان قبلنا وأصبحت اليوم لا ينتفع بها)
    قال أبو هريرة : وإن أول قبائل العرب فناء قريش والذي نفسي بيده أوشك أن يمر الرجل على النعل وهي ملقاة في الكناسة فيأخذها بيده ثم يقول : كانت هذه من نعال قريش في الناس.

    ابن مسعود موقوفا:-[وفيه ثابت بن قطبة مستور لم يوثقه إلا متساهل فهو أثر لا بأس به].

    ابن أبي شيبة في مصنفه حدثنا حسين بن علي عن زائدة قال حدثنا أبو حصين الاسدي عن عامر عن ثابت بن قطبة عن عبد الله قال : الزموا هذه الطاعة والجماعة ، فإنه حبل الله الذي أمر به ، وأن ما تكرهون في الجماعة خير مما تحبون في الفرقة ، إن الله لم يخلق شيئا قط إلا جعل له منتهى ، وإن هذا الدين قد تم ، وإنه صائر إلى نقصان ، وإن أمارة ذلك أن تنقطع الارحام ، ويؤخذ المال بغير حقه ، وتسفك الدماء ويشتكي ذو القرابة قرابته لا يعود عليه بشئ ، ويطوف السائل بين جمعتين لا يوضع في يده شئ ، فبينما هم كذلك إذ خارت الارض خوار البقرة يحسب كل أناس أنها خارت من قبلهم ، فبينا الناس كذلك إذ قذفت الارض بأفلاذ كبدها من الذهب والفضة ، لا ينفع بعد شئ منه ذهب ولا فضة.

    الطبراني في الكبير حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا عارم أبو النعمان ثنا حماد بن زيد عن مجالد عن الشعبي عن ثابت بن قطبة المزني قال : خطبنا عبد الله بن مسعود يوما خطبة لم يخطبنا مثلها قبلها ولا بعدها قال : أيها الناس أتقوا الله وعليكم بالطاعة والجماعة فإنها حبل الله الذي أمر به وإن ما تكرهون في الطاعة والجماعة خير مما تحبون في الفرقة وإن الله لم يخلق شيئا من الدنيا إلا جعل له نهية ينتهي إليه ثم ينقص إلى يوم القيامة ألا أن عرى الإسلام قد أثبت ويوشك أن ينقص ويدبر إلى يوم القيامة وآية ذلك أن تقطعوا أرحامكم وأن تفشوا الفاقه حتى لا يخاف الغني إلا الفقير وحتى لا يجد الفقير من يعطف عليه وحتى يقوم السائل بين الجمعتين فلا يقع في يده شيء فبينما الناس كذلك إذا خارت الأرض خارة مثل خوار البقرة يحسب كل قوم أنها خارت من ساحتهم ثم يكون رجوع فتخور الثانية أفلاذ كبدها فقيل لها : وما أفلاذ كبدها ؟ قال : أمثال هذه السواري من الذهب والفضة فمن يومئذ لا ينفع الذهب والفضة إلى يوم القيامة ولا يجد من يقبل منه صدقة ماله.

    وعزاه السيوطي في الجامع الكبير لعبد الرازق.

    الحاكم في مستدركه حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَالَوَيْهِ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ ، حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو ، حَدَّثَنَا زَائِدَةُ ، حَدَّثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ ، عَنْ عَامِرٍ ، عَنْ ثَابِتِ بْنِ قُطْبَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : الْزَمُوا هَذِهِ الطَّاعَةَ وَالْجَمَاعَةَ فَإِنَّهُ حَبْلُ اللهِ الَّذِي أَمَرَ بِهِ ، وَأَنَّ مَا تَكْرَهُونَ فِي الْجَمَاعَةِ خَيْرٌ مِمَّا تُحِبُّونَ فِي الْفُرْقَةِ ، وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَمْ يَخْلُقْ شَيْئًا قَطُّ إِلاَّ جَعَلَ لَهُ مُنْتَهَى ، وَإِنَّ هَذَا الدِّينَ قَدْ تَمَّ وَإِنَّهُ صَائِرٌ إِلَى نُقْصَانَ ، وَإِنَّ أَمَارَةَ ذَلِكَ أَنْ تُقْطَعَ الأَرْحَامُ ، وَيُؤْخَذَ الْمَالُ بِغَيْرِ حَقِّهِ ، وَيُسْفَكَ الدِّمَاءُ وَيَشْتَكِي ذُو الْقَرَابَةِ قَرَابَتَهُ ، وَلاَ يَعُودُ عَلَيْهِ بِشَيْءٍ ، وَيَطُوفُ السَّائِلُ بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ لاَ يُوضَعُ فِي يَدِهِ شَيْءٌ ، فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ خَارَتْ خُوَارَ الْبَقَرِ يَحْسَبُ كُلُّ النَّاسِ إِنَّمَا خَارَتْ مِنْ قِبَلِهِمْ ، فَبَيْنَمَا النَّاسُ كَذَلِكَ إِذْ قَذَفَتِ الأَرْضُ بِأَفْلاَذِ كَبِدِهَا مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ لاَ يَنْفَعُ بَعْدَ ذَلِكَ شَيْءٌ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ.


    أبو جعفر ابن البختري ف مجموعه حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ الأَزْرَقُ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ مُجَالِدِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ ثَابِتِ بْنِ قُطْبَةَ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ، عَلَيْكُمْ بِالطَّاعَةِ وَالْجَمَاعَةِ فَإِنَّهَا حَبْلُ اللَّهِ الذي أمر به، فإن ما تكرهون في الْجَمَاعَةِ خَيْرٌ مِمَّا تُحِبُّونَ فِي الْفُرْقَةِ، وَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَخْلُقْ شَيْئًا إِلا وَقَدْ جَعَلَ لَهُ نِهَايَةً ثُمَّ يَزِيدُ وَيَنْقُصُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَآيَةُ ذَلِكَ أَنْ تَفْشُوَ الْفَاقَةُ وَتَقَاطَعُ الأَرْحَامُ حَتَّى لا يَخَافُ الْغَنِيُّ إِلا الْفَقْرَ، وَلا يَجِدُ الْفَقِيرُ مَنْ يَعْطِفُ عَلَيْهِ بِشَيْءٍ، حَتَّى إِنَّ السَّائِلَ يَسْأَلُ بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ مَا يَقَعُ فِي كَفِّهِ شَيْءٌ، فَبَيْنَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ فَجَئَتْهُمُ الأَرْضُ تَخُورُ خُوَارَ الثَّوْرِ لا يَرَى كُلُّ قَوْمٍ إِلا أَنَّهَا خَارَتْ مِنْ سَاحَتِهِمْ، فَيَفْزَعُونَ ثُمَّ يَرْجِعُونَ فَيَمْكُثُونَ مَا شَاءَ اللَّهُ إِذْ فَجَئَتْهُمْ تَقِيءُ أَفْلاذُ كَبِدِهَا - وَأَشَارَ إِلَى أَسَاطِينِ الْمَسْجِدِ - فَقَالَ: أَمْثَالُ هَذِهِ الأَسَاطِينُ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ، فَيَوْمَئِذٍ لا ينفع ذهب ولا فضة.

    المستغفري في الدلائل أخبرنا زاهر بن أحمد أخبرنا أبو جعفر العنزي أخبرنا علي بن حجر حدثنا هشيم عن مجالد عن الشعبي عن ثابت بن قطبة قال كان ابن مسعود يخطبنا في كل يوم خميس قال فخطبنا ذات يوم خطبة لا يخطبنا مثلها قط قال أيها الناس عليكم بالطاعة والجماعة فإن حبل الله الذي أمر به وما تكرهون في الجماعة خير مما تحبون في الفرقة فإن الله لم يخلق شيئا في الدنيا إلا جعل له نهاية ينتهي إليها لم يزد ولم ينقص إلى يوم القيامة وإن آية ذلك أن تقطع الأرحام وتفشو الفاقة حتى لا يخشى الغني إلا الفقر ولا يجد الفقير من يعطف عليه وحتى يسأل السائل بين الجمعتين فلا يوضع في كفه شيء فبينما هم كذلك إذ خارت الأرض خورة فلا يرى كل قوم إلا أنها خارت في ساحتهم فيلبثون بذلك ما شاء الله ثم تخور الثانية فتخور بأفلاذ كبدها أمثال السواري من الذهب والفضة.

    ابن عبدالبر في التمهيد وفيما أجاز لنا أبو ذر الهروي قال حدثنا علي بن عمر بن محمد بن سادان الشكري قال حدثنا عبد الله بن محمد البغوي قال حدثنا عبيد الله بن عمر قال حدثنا حماد بن زيد قال حدثنا مجالد عن الشعبي عن ثابت بن قطبة قال خطبنا ابن مسعود خطبة لم يخطبنا قبلها ولا بعدها فقال أيها الناس اتقوا الله وعليكم بالطاعة والجماعة فإنهما حبل الله الذي أمر به وأن ما تكرهون في الجماعة خير مما تحبون في الفرقة وأن الله عز و جل لم يخلق شيئا من الدنيا إلا جعل له نهاية فينتهي إليه وأن الإسلام بدأ فثبت ويوشك أن ينقص ويزيد إلى يوم القيامة وآية ذلك ان تقطعوا أرحامكم وأن تفشو فيكم الفاقة حتى لا يخاف الغني إلا الفقر وحتى لا يجد الفقير من يعطف عليه حتى يرى الرجل أخاه وابن عمه فقيرا لا يعطف عليه وحتى يقوم السائل يسأل فيما بين الجمعتين فلا يوضع في يده شيء فبينما الناس كذلك إذ خارت الأرض خورة مثل خوار البقر يحسب كل قوم إنما خارت من ساحتهم ثم يكون رجوع ثم تخور الثانية بأفلاذ كبدها قيل وما أفلاذ كبدها قال أمثال هذه السواري من الذهب والفضة فمن يومئذ لا ينفع الذهب والفضة إلى يوم القيامة حتى لايجد الرجل من يقبل منه ماله صدقة


    ابن عباس موقوفا:- [فيه الكثير ممن لا يُعرف فهو شديد الضعف]

    الحاكم في مستدركه أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ الْفَقِيهُ إِمْلاَءً بِبَغْدَادَ ، قَالَ : قُرِئَ عَلَى يَحْيَى بْنِ حَفْصِ بْنِ الزِّبْرِقَانِ ، وَأَنَا أَسْمَعُ ، حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ تَمِيمٍ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْكُوفِيُّ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُهَاجِرِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، قَالَ : قَالَ لِي عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبَّاسٍ : لَوْ لَمْ أَسْمَعْ أَنَّكَ مِثْلُ أَهْلِ الْبَيْتِ مَا حَدَّثْتُكَ بِهَذَا الْحَدِيثِ ، قَالَ : فَقَالَ مُجَاهِدٌ : فَإِنَّهُ فِي سِتْرٍ لاَ أَذْكُرُهُ لِمَنْ تَكْرَهُ ، قَالَ : فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ أَرْبَعَةٌ : مِنَّا السَّفَّاحُ ، وَمِنَّا الْمُنْذِرُ ، وَمِنَّا الْمَنْصُورُ ، وَمِنَّا الْمَهْدِيُّ ، قَالَ : فَقَالَ لَهُ مُجَاهِدٌ : فَبَيِّنْ لِي هَؤُلاَءِ الأَرْبَعَةَ ، فَقَالَ : أَمَّا السَّفَّاحُ فَرُبَّمَا قَتَلَ أَنْصَارَهُ وَعَفَا عَنْ عَدُوِّهِ ، وَأَمَّا الْمُنْذِرُ قَالَ : فَإِنَّهُ يُعْطِي الْمَالَ الْكَثِيرَ لاَ يَتَعَاظَمُ فِي نَفْسِهِ وَيُمْسِكُ الْقَلِيلَ مِنْ حَقِّهِ ، وَأَمَّا الْمَنْصُورُ : فَإِنَّهُ يُعْطَى النَّصْرَ عَلَى عَدُوِّهِ الشَّطْرَ مِمَّا كَانَ يُعْطَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُرْعَبُ مِنْهُ عَدُوُّهُ عَلَى مَسِيرَةِ شَهْرَيْنِ ، وَالْمَنْصُورُ يُرْعَبُ عَدُوُّهُ مِنْهُ عَلَى مَسِيرَةِ شَهْرٍ ، وَأَمَّا الْمَهْدِيُّ الَّذِي يَمْلاَ الأَرْضَ عَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْرًا ، وَتَأْمَنَ الْبَهَائِمُ وَالسِّبَاعُ وَتُلْقِي الأَرْضُ أَفْلاَذَ كَبِدِهَا ، قَالَ : قُلْتُ : وَمَا أَفْلاَذُ كَبِدِهَا ؟ قَالَ : أَمْثَالُ الآسْطُوَانَةُ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ.
    أدوات للباحثين على الشبكة: البحث في القرآن الكريم هنا تفاسيره هنا القرآن بعدة لغات هنا سماع القرآن هنا القراءات القرآنية هنا
    الإعجاز العلمي هنا بحث في حديث بإسناده هنا و هنا معاجم عربية هنا معاجم اللغات هنا
    كتب وورد
    هنا المكتبة الشاملة هنا كتب مصورة هنا و هنا وهنا وهنا وهنا وهنا و هنا وهنا وهناوهنا وهنا وهنا وهنا وهنا كتب مخطوطة هنا
    للتأكد من الأخبار العصرية موقع فتبينوا

    تعليق

    مواضيع ذات صلة

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 أسابيع
    ردود 0
    18 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
    ابتدأ بواسطة أبو تيميه الحنبلي, 26 ديس, 2024, 04:26 ص
    ردود 0
    15 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة أبو تيميه الحنبلي
    ابتدأ بواسطة أبو تيميه الحنبلي, 14 ديس, 2024, 10:01 ص
    ردود 0
    27 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة أبو تيميه الحنبلي
    ابتدأ بواسطة أبو تيميه الحنبلي, 13 ديس, 2024, 10:29 م
    ردود 0
    24 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة أبو تيميه الحنبلي
    ابتدأ بواسطة أبو تيميه الحنبلي, 13 ديس, 2024, 10:25 م
    ردود 0
    22 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة أبو تيميه الحنبلي
    يعمل...