رئيس وزراء العراق الرافضي الصفوي نوري المالكي يدعو إلى تغيير قبلة المسلمين إلى كربلاء ، يقول:
"كربلاء يجب أن تكون قبلة العالم الإسلامي لأن فيها الحسين ، ... وزائري الإمام الحسين ليسوا فقط في المناسبات التي نحياها في العاشر من المحرم وفي الأربعين وإنما في كل جمعة ، بل في كل يوم ، لأنه قبلة ، والقبلة نتجه إليها في كل يوم خمس مرات ، وكذلك الحسين هو إبن هذه القبلة التي أوصانا الله تبارك وتعالى أن نتوجه إليها"...
فهل بعد هذا الكفر من كفر؟
إذن لا تستغربوا إذا دعم النصارى واليهود هؤلاء الرافضة أتباع الفرس المجوس ، فهم أكبر معول لهدم الإسلام من داخله ، وذلك بادعائهم الإسلام واتباع آل البيت والإتيان بالنقيض ، فهم جزء من المثلث الذي يحارب الإسلام (اليهود ، النصارى ، الرافضة بزعامة الفرس)
......................
تعليق