إذا كان الألم رغبة الله (الذى تقول أنت أنه هو نفسه المسيح) إذن كيف يشتكى المسيح منه؟
وكيف يقول لربه لما تركتنى؟
أليس هو الذى أراد ذلك لنفسه حسب قولك
الذى يشتكى ويقول لما تركتنى هو واحد من اثنين:
1- لا يوافق على الفعل
2- لم يكن يعرف أن الفعل سيحدث وفوجئ به
أيهما كان المسيح فى رأيك؟
وكيف يقول لربه لما تركتنى؟
أليس هو الذى أراد ذلك لنفسه حسب قولك
الذى يشتكى ويقول لما تركتنى هو واحد من اثنين:
1- لا يوافق على الفعل
2- لم يكن يعرف أن الفعل سيحدث وفوجئ به
أيهما كان المسيح فى رأيك؟
تعليق