السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
لماذا يسلم ؟
1ـ اقتناعا بالإسلام : إذا طلبت دخول دولة ما فقالت لي عندنا شروط وافق عليها أولا وعندما قرأت تلك الشروط وجدت شرطا مجحفا ( مثلا : قالوا لي إذا بصقت في الشارع ستقتل )
وأنا أعلم أن تلك العقوبة من وجهة نظري ظالمة ولكني وافقت ثم ارتكبت ذلك الجرم وأرادوا أن يطبقوا علي العقوبة هل يحق لي الاعتراض ؟
وغالبا أن هذا الشرط سيكون مانعا لي من زيارة تلك البلد . لخوفي من الوقوع في دائرة عقوباته الشديدة ( وبلا شك هم أحرار في بلادهم )
والاسلام كذلك
فهو بتحذيره لمن يسلم أنه سيقتل إذا ارتد قد يكون منفرا للهازئين ولغير الجادين من الدخول فيه .
2ـ طمعا في مغنم :
وحال المسلمين لا يدعو للدخول في دينهم طمعا في مغنم فنحن للأسف جعلنا حالنا مغرما .
3ـ هروبا من مشكلة ما :
وهو بيت القصيد .
فالكنيسة هي السبب في ذلك ؛ لأنها لو أصلحت سياستها واتبعت الفطرة السليمة وأباحت الطلاق وزواج المطلق لغير علة الزنا لمل تلاعب أحد بالأديان وخرج من هذا الدين لغيره حتى إذا قضى وتره رجع لدينه صارخا زاعقا مهدد المجتمع بطيشه ورعونته .
أما من صار مسلما اسما فقط لكونه ابنا قاصرا لأبيه الذي أسلم فهذا تقصير منا لأنه تم تسليمه لحاضنة غير مؤتمنه على دينه فغذته بالكراهية للإسلام فخرج مرتدا
وأنا في تلك الحالة ليس لي رأي إلا رأي الدين " وأنا لا أعرفه "
وإن لم يكن هناك اجماع في تلك المسألة فأعتقد أنه لا ينطبق عليه جكم المرتد لأنه أصلا لم يدخل الاسلام .
ولكن أين الحرية تلك التي يتشدقون بها في اجبار رجل أو امرأة على البقاء شريكا لمن يكرهه .
لماذا يسلم ؟
1ـ اقتناعا بالإسلام : إذا طلبت دخول دولة ما فقالت لي عندنا شروط وافق عليها أولا وعندما قرأت تلك الشروط وجدت شرطا مجحفا ( مثلا : قالوا لي إذا بصقت في الشارع ستقتل )
وأنا أعلم أن تلك العقوبة من وجهة نظري ظالمة ولكني وافقت ثم ارتكبت ذلك الجرم وأرادوا أن يطبقوا علي العقوبة هل يحق لي الاعتراض ؟
وغالبا أن هذا الشرط سيكون مانعا لي من زيارة تلك البلد . لخوفي من الوقوع في دائرة عقوباته الشديدة ( وبلا شك هم أحرار في بلادهم )
والاسلام كذلك
فهو بتحذيره لمن يسلم أنه سيقتل إذا ارتد قد يكون منفرا للهازئين ولغير الجادين من الدخول فيه .
2ـ طمعا في مغنم :
وحال المسلمين لا يدعو للدخول في دينهم طمعا في مغنم فنحن للأسف جعلنا حالنا مغرما .
3ـ هروبا من مشكلة ما :
وهو بيت القصيد .
فالكنيسة هي السبب في ذلك ؛ لأنها لو أصلحت سياستها واتبعت الفطرة السليمة وأباحت الطلاق وزواج المطلق لغير علة الزنا لمل تلاعب أحد بالأديان وخرج من هذا الدين لغيره حتى إذا قضى وتره رجع لدينه صارخا زاعقا مهدد المجتمع بطيشه ورعونته .
أما من صار مسلما اسما فقط لكونه ابنا قاصرا لأبيه الذي أسلم فهذا تقصير منا لأنه تم تسليمه لحاضنة غير مؤتمنه على دينه فغذته بالكراهية للإسلام فخرج مرتدا
وأنا في تلك الحالة ليس لي رأي إلا رأي الدين " وأنا لا أعرفه "
وإن لم يكن هناك اجماع في تلك المسألة فأعتقد أنه لا ينطبق عليه جكم المرتد لأنه أصلا لم يدخل الاسلام .
ولكن أين الحرية تلك التي يتشدقون بها في اجبار رجل أو امرأة على البقاء شريكا لمن يكرهه .
تعليق