بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أسعد المخلوقات سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
أعضاء المنتدى
السلام علكم
سمعنا في الآونة الأخيرة عن قصص لمسيحين اعتنقوا الإسلام وباتوا يريدون الرجوع لديانتهم مرة أخرى
وجاء هذا الرجوع في إطار أنهم دخلوا للإسلام ليس عن قناعاتهم وقرآتهم فيه ,,, ولكن لحل مشاكل شخصية فقط لا غير
ومنهم من ولد لأب مسلم ولم يختار ديانته وهو يريد الرجوع لديانته الأصلية
أود أن نتناقش في هذا الموضوع
من حيث العقاب والرؤية الموضوعية لهذا الموضوع
وهل من مصلحة الإسلام أن يظل مسلم إسما ومسيحيا عقيدة؟!!!
هل هو يعتبر مرتد ؟!!!
هل يستحق عقوبة الردة ؟!!!
هل هناك أصلا عقوبة للردة في الإسلام ؟!!!
وهل هو أصلا مقتنع بديانته المسيحية التي بكل سهولة يتركها لحل مشكلة في الدنيا ,,, فلو كان مقتنع بها ما تركها واعتنق الإسلام وهو من الممكن أن يموت مسلما؟!!!
هل هو أصلا أصبح مسلم بمجرد تغيير إسمه ولم يغير فكره؟!!!
نتناقش ونتحاور في الموضوع من وجهة نظرنا ومن ناحية عقيدتنا نحن كمسلمين
ونرجو أن يدخل المسيحيين أيضا ويعرضوا وجهة نظرهم في الموضوع
وإليكم مفاجأة إن شاء الله قادمة في إطار الحوار
جزاكم الله كل الخير
وهدانا وإياكم لما يحب ويرضى
والصلاة والسلام على أسعد المخلوقات سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
أعضاء المنتدى
السلام علكم
سمعنا في الآونة الأخيرة عن قصص لمسيحين اعتنقوا الإسلام وباتوا يريدون الرجوع لديانتهم مرة أخرى
وجاء هذا الرجوع في إطار أنهم دخلوا للإسلام ليس عن قناعاتهم وقرآتهم فيه ,,, ولكن لحل مشاكل شخصية فقط لا غير
ومنهم من ولد لأب مسلم ولم يختار ديانته وهو يريد الرجوع لديانته الأصلية
أود أن نتناقش في هذا الموضوع
من حيث العقاب والرؤية الموضوعية لهذا الموضوع
وهل من مصلحة الإسلام أن يظل مسلم إسما ومسيحيا عقيدة؟!!!
هل هو يعتبر مرتد ؟!!!
هل يستحق عقوبة الردة ؟!!!
هل هناك أصلا عقوبة للردة في الإسلام ؟!!!
وهل هو أصلا مقتنع بديانته المسيحية التي بكل سهولة يتركها لحل مشكلة في الدنيا ,,, فلو كان مقتنع بها ما تركها واعتنق الإسلام وهو من الممكن أن يموت مسلما؟!!!
هل هو أصلا أصبح مسلم بمجرد تغيير إسمه ولم يغير فكره؟!!!
نتناقش ونتحاور في الموضوع من وجهة نظرنا ومن ناحية عقيدتنا نحن كمسلمين
ونرجو أن يدخل المسيحيين أيضا ويعرضوا وجهة نظرهم في الموضوع
وإليكم مفاجأة إن شاء الله قادمة في إطار الحوار
جزاكم الله كل الخير
وهدانا وإياكم لما يحب ويرضى
تعليق