فليس عندنا نحن إلاإله واحد هو الآب الذي منه كل شىء ونحن له)(كورنثوس الأولى 6:8)
الله الآب الضابط الكل خالق السموات والأرض
المقارنه بين محمد النبي و المسيح الآله الأعظم كما دونتموها على صفحاتكم مقارنه ظالمه أذن... ولكن نقارن بين آلهين إله المسلمين خالقنا نحن المسلمين والمسيح خالقكم أنتم النصاري فى عقيدتكم ثم تأتي عظمة الخالق وحده فى تحديد من هو الاعظم محمد ام المسيح عليهم السلام
لا أقرر أنا من هو الأعظم بل أترك الانجيل والقرآن أن يُعطيَكم جواباً مقنعاً. تأملوا في القرآن والانجيل بأعين الحق فتعرفوا الحق المخفيّ والحق يحرركم.فأنتم عندما تتحدثون عن الله سبحانه والمسيح تتحدثون عن شيئين مختلفين ثم تدمجون الاثنين فى واحد أو تسلخون نور من نور كما تعتقدون ومعهم روح القدس وتنسون الوعاء الذى حمل الآله الأبن فكل من كان سبب فى هذا الآله يجب أن يكون آله وجده عمران وأمراته واضعى نطفة العذراء(هل من أحد يتصور أن يكون للآله أم وجد وجده متى تؤمنون نحن فى القرن الحادي والعشرون فلا تغلق قلبك) وتطلبون نسيان الاول الذى خلق وتعطون الخلق والامر للثانى فيصبح المسيح على كل شىء قدير ؟ وتغطون الله سبحانه تماما بالمسيح وتقولون هذا هو الحق؟ويصبح الآب الضابط الكل خالق السموات والأرض ليس له أى وجود فى أقوالكم وأعمالكم وصلاتكم وتسبيحيكم وأعطاء المسيح جميع الربوبيه أوتشركونه مع الله سبحانه و تعالى الله عما تقولون علوا كبيرا!
أرسل الي أحد القساوسه بإنهم يقولون مثل المسلمين لاإله الا الله وأرسل لاإله الا الله - لاإله الا الله ثلاثاً
ولكن نرد عليه أي إله فإلهنا عظيم فالبوذى يقول لاإله الاالله بوذا
والهندوسى يقول لاإله الاالله النار او البقره او نيزك و600 إله كل عند معبوده اله واحد
والمسيحي يقول لاإله الا الله ثلاثه فى واحد وواحد فى ثلاثه المسيح
أما الموحدون فيقولون لاإاله الا الله الخالق رب السموات والارض
يجب النظر بتمعن شديد لتلك الكلمات من الإنجيل لأنها فى الخالق الحق إله المسلمين فأنا كموحد ومسلم لله سبحانه أفهم هذه الآيات بمنتهى اليسر والسهوله ولكن لماذا تدخلون عليها هذه الفلسفه التى سنبينها بعد حين وتدخلون أنفسكم فى شرك مع الله سبحانه ولماذا لانتعقل ونحاول فهمها بكل يسر بعيدا عن التعقيدات والله من وراء القصد فهو سبحانه المحبه والهدايه لنا جميعا
أرسل الي أحد القساوسه بإنهم يقولون مثل المسلمين لاإله الا الله وأرسل لاإله الا الله - لاإله الا الله ثلاثاً
ولكن نرد عليه أي إله فإلهنا عظيم فالبوذى يقول لاإله الاالله بوذا
والهندوسى يقول لاإله الاالله النار او البقره او نيزك و600 إله كل عند معبوده اله واحد
والمسيحي يقول لاإله الا الله ثلاثه فى واحد وواحد فى ثلاثه المسيح
أما الموحدون فيقولون لاإاله الا الله الخالق رب السموات والارض
يجب النظر بتمعن شديد لتلك الكلمات من الإنجيل لأنها فى الخالق الحق إله المسلمين فأنا كموحد ومسلم لله سبحانه أفهم هذه الآيات بمنتهى اليسر والسهوله ولكن لماذا تدخلون عليها هذه الفلسفه التى سنبينها بعد حين وتدخلون أنفسكم فى شرك مع الله سبحانه ولماذا لانتعقل ونحاول فهمها بكل يسر بعيدا عن التعقيدات والله من وراء القصد فهو سبحانه المحبه والهدايه لنا جميعا
الله الآب الضابط الكل خالق السموات والأرض
وإله وآب واحد للجميع، وهو فوق الجميع وبالجميع وفي الجميع.(فالله سبحانه أبى وأبيك وأب للسيد المسيح عليه السلام والله سبحانه لنا جميعا وفينا جميعا وفوقنا جميعا مع علو قدر السيد المسيح علينا بالرساله) (أفسس 6:4)
فليس عندنا نحن إلا إله واحد هو الآب الذي منه كل شىء، ونحن له.(هذه الآيه الجميله تبين الوحدانيه للآب وحده دون دخول الإبن والروح القدس وعدم ذكرهم مطلقا وخلاف ذلك عفوا شرك مع الله بالتوهم بأن الآب والإبن والروح القدس شىء واحد فى ثلاثه وثلاثه فى واحد )(كورنثوس الأولى 6:8)
ويكتب الملك داود: فإنك عظيم وصانع عجائب. أنت الله وحدك. (مزمور 10:86)
وأيضاً: عظيم هو الرب، وله جزيل التسبيح، ولا استقصاء لعظمته. (مزمور 3:145)
"أنا الألف والياء" (البداية والنهاية). هذا يقوله الرب الإله الكائن والذي كان والذي سيأتي، القدير على كل شىء. (الرؤيا 8:1)
وعن طريق الإيمان، ندرك أن الكون كله قد برز إلى الوجود بكلمة أمرٍ من الله. حتى إن عالمنا المنظور، قد تكوَّن من أمورٍ غير منظورة! (عبرانيين 3:11)
أنت وحدك هو الرب. أنت صانع السماوات وسماء السماوات، وكل كواكبها، والأرض وجميع ما عليها، والبحار وكل ما فيها، أنت تُحييها، وكل جند السماء يسجدون لك. (نحميا 6:9)
إنه الله الذي خلق الكون وكل ما فيه، وهو الذي لا يسكن في معابد بنتها أيدي البشر، لأنه رب السماء والأرض، وليس بحاجةٍ إلى خدمةٍ يقدمها له الناس. فإنه يهب جميع الخلق الحياة والنفس وكل شىء. وقد أخرج الشعوب جميعاً من أصل واحدٍ، وأسكنهم بلاد الأرض كلها، وحدد مسبقاً أزمنة وجودهم وحدود أوطانهم. (أعمال الرسل 24:17-26)
الكتاب المقدس يعلن وجود الله. الله الذي لا يساويه شىء. قوته ظاهرة في جميع خليقته. وهو ليس ببعيد عن الكون لكنه في علاقة وطيدة مع العالم الذي كوّنه.
فليس عندنا نحن إلا إله واحد هو الآب الذي منه كل شىء، ونحن له.(هذه الآيه الجميله تبين الوحدانيه للآب وحده دون دخول الإبن والروح القدس وعدم ذكرهم مطلقا وخلاف ذلك عفوا شرك مع الله بالتوهم بأن الآب والإبن والروح القدس شىء واحد فى ثلاثه وثلاثه فى واحد )(كورنثوس الأولى 6:8)
ويكتب الملك داود: فإنك عظيم وصانع عجائب. أنت الله وحدك. (مزمور 10:86)
وأيضاً: عظيم هو الرب، وله جزيل التسبيح، ولا استقصاء لعظمته. (مزمور 3:145)
"أنا الألف والياء" (البداية والنهاية). هذا يقوله الرب الإله الكائن والذي كان والذي سيأتي، القدير على كل شىء. (الرؤيا 8:1)
وعن طريق الإيمان، ندرك أن الكون كله قد برز إلى الوجود بكلمة أمرٍ من الله. حتى إن عالمنا المنظور، قد تكوَّن من أمورٍ غير منظورة! (عبرانيين 3:11)
أنت وحدك هو الرب. أنت صانع السماوات وسماء السماوات، وكل كواكبها، والأرض وجميع ما عليها، والبحار وكل ما فيها، أنت تُحييها، وكل جند السماء يسجدون لك. (نحميا 6:9)
إنه الله الذي خلق الكون وكل ما فيه، وهو الذي لا يسكن في معابد بنتها أيدي البشر، لأنه رب السماء والأرض، وليس بحاجةٍ إلى خدمةٍ يقدمها له الناس. فإنه يهب جميع الخلق الحياة والنفس وكل شىء. وقد أخرج الشعوب جميعاً من أصل واحدٍ، وأسكنهم بلاد الأرض كلها، وحدد مسبقاً أزمنة وجودهم وحدود أوطانهم. (أعمال الرسل 24:17-26)
الكتاب المقدس يعلن وجود الله. الله الذي لا يساويه شىء. قوته ظاهرة في جميع خليقته. وهو ليس ببعيد عن الكون لكنه في علاقة وطيدة مع العالم الذي كوّنه.
ليس المقصد هو الحط من قدر السيد المسيح ولكن أمام الله سبحانه فهو لايستنكف أن يكون عبدا لله سبحانه تخضع لعظمه الله سبحانه جميع الرقاب حتى لو كان المسيح ومحمدا عليهم السلام ولكن فقط للتوضيح للجهال
! - عظمة الله و ولادةالمسيح
! - عظمة الله و ولادةالمسيح
يخبرنا الانجيل مرارا أن المسيح ولد بطريقة طبيعية كسائر البشر منذ الفى عام بالتحديد ؟ حملت فيه أمه العذراء عليها السلام? ولم يكن أبوه بشراً(آيه من آيات الخالق مثل أدم فى بدء الخلق بدون أب بشر وأم وولدت حواء من ضلع أدم آية أخرى بلا أم). فوُلد المسيح من مريم العذراء? بدون تدخّل أي رجل? لأن الله نفخ من روحه فيها. فأدم والمسيح هماالوحيدان اللذان وُلدا من روح الله وأذا قلنا المسيح فقط من روح الله فأى روح كانت لأدم وأذا قلنا المسيح آله لذلك لانه من جوهر الله فأدم من جوهر الله وعلى صورته فهو آله ونحن من جوهره فأنا آله وأنت آله
وتقولون ليس المسيح إذن إنساناً عادياً بل روح إلهي وبنفس الوقت جسد عادي ونسأل هل يستطيع الجسد العادى تحمل روح الآله الاأذا كانت مجرد بشاره(أمر بالحياة للمسيح عليه السلام) مثل بشارة خلق أدم التى أخبر الله بها الملائكه ?
ومعلوم ان روح القدس هو جبريل عليه السلام. وكان العرب يقولون
وجبريل رسول الله فينا وروح القدس ليس به خفاء
وتقولون ليس المسيح إذن إنساناً عادياً بل روح إلهي وبنفس الوقت جسد عادي ونسأل هل يستطيع الجسد العادى تحمل روح الآله الاأذا كانت مجرد بشاره(أمر بالحياة للمسيح عليه السلام) مثل بشارة خلق أدم التى أخبر الله بها الملائكه ?
ومعلوم ان روح القدس هو جبريل عليه السلام. وكان العرب يقولون
وجبريل رسول الله فينا وروح القدس ليس به خفاء
وسمي جبريل روحا وأضيف إلى القدس; لأنه كان بتكوين الله عز وجل له روحا من غير ولادة والد ولده; وكذلك سمي عيسى روحا لهذا. وقيل: القدس هو الله عز وجل. قيل: القدس هو الله, وروحه جبريل. وقيل: هو الاسم الذي كان يحيي به المسيح الموتىوقيل هو اسم الله الأعظم. وقيل: المراد الإنجيل; سماه روحا كما سمى الله
القرآن روحا في قول تعالى: "وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا" [الشورى: 52]. والأول أظهر, والله تعالى اعلم
القرآن روحا في قول تعالى: "وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا" [الشورى: 52]. والأول أظهر, والله تعالى اعلم
أما خالق يسوع سبحانه فلم يلد ولم يولد ولم يأتى أحد ببدء تاريخ يحصره سبحانه فهو أول بلا إيتداء وأخر بلا أنتهاء سبحانه تم الكشف من بنى الإنسان لعظام إنسان ترجع الى 5800 مليون سنه (أين كان المسيح؟)الرسول (الابن) فى عقيدتكم قبل أن يأذن الله سبحانه (الاب) فى عقيدتكم ببدء حياته كرسول كريم ؟ كان فى صلب آدم حتى يأذن له الله الكريم كمخلوق جديد وإعجاز خلقى باهر للاختبار كالعاده والمقصد من خلق الدنياوهكذا ضل من ضل نسأل الله السلامه
ولهذا الله أعظم وأكبر
ولهذا الله أعظم وأكبر
تعليق