أعْطيتُك سبــــــعَة أدلَّةٍ مِنْ داخِلِ الإسْلامِ تُثبتُ صِدْقيَّتَهُ، وَأقرَرْتَ بتوافرِها فيهِ بلْ وَأنَّها مِنْ مُميِّزاتِهِ.
فمُحَصِّلةُ الحِوارِ حتَّى الآنَ
* أقْرَرْتَ باحْتياجِ الإنْسانِ للرسالةِ الإلهيَّةِ
* أقْرَرْتَ بتميُّزِ الإسْلامِ عَلى غيرِهِ مِنَ الأديانِ بالأمورِ السبـــــعةِالتي أعْطيتُكَها
ماذا تُريدُ أكثرَ مِنْ ذلِكَ لتُقِرَّ بأنَّ الإسْلامَ دينُ اللهِ ؟
آه، نعم تذكَّرْتُ
تُريدُ دليلا لا وجودَ لهُ في الرسالةِ - لئلا يكونَ استدلالا على الرسالةِ مِنْ داخِلها !!
وَتريدُ دليلا لا يُعْرَفُ بالعَقْلِ - لئلا يكونَ شريعَةً ذهنيَّة يُقاسُ عليها !!
وَتريدُ دليلا لا يُخاطِبُ العَقْلُ - لأنَّ العَقْلَ عاجزٌ عَنْ الحُكمِ على الرسالةِ !!
حَسنا، سأبْحَثُ لكَ عَنْ واحِدٍ في ديزني لاند !!
أما وَاللهِ إنِّي لا أمْلِكُ لكَ مِنَ اللهِ شيئا.
تعليق