رد: لآلىء متجددة و ( دعوة للمشاركة )
محمد العبادي
إلى من يُعاني من شبهات في العقائد:
لديك ثلاث خطوات:
1 - التوجه إلى عالم حكيم حليم ليجيب عن شبهاتك:
قال تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"
وقال شيخ الإسلام: "فمن كان في قلبه شبهة وأحب حلها فذلك سهل يسير" (المجموع ج5 ص28)
ومن الخطأ كتم الشبهة ودفنها دون حل لها، ومن الخطأ كذلك سؤال غير المتخصص المتقن فقد يزيد الشبهة!
2 - ملازمة ذكر الله والقرآن الكريم والدعاء:
قال تعالى: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"
وقال شيخ الإسلام: "فلهذا كان ترك ذكر الله سببًا ومبدأ لنزول الاعتقاد الباطل" (المجموع ج4 ص34)
3 - ترك المعاصي:
قال تعالى: "إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون" فذكر أن هذا الاعتقاد الفاسد أصاب قلوبهم بسبب ما اقترفوه من الجرائم.
وتنبه إلى أن الاستماع إلى الشبهات محرم في الأصل، وكلامي لمن ابتُلي بها فعلًا.
وفي منشور قادم بإذن الله نفرق بين الشبهات وبين الوسواس المرضي.
محمد العبادي
إلى من يُعاني من شبهات في العقائد:
لديك ثلاث خطوات:
1 - التوجه إلى عالم حكيم حليم ليجيب عن شبهاتك:
قال تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"
وقال شيخ الإسلام: "فمن كان في قلبه شبهة وأحب حلها فذلك سهل يسير" (المجموع ج5 ص28)
ومن الخطأ كتم الشبهة ودفنها دون حل لها، ومن الخطأ كذلك سؤال غير المتخصص المتقن فقد يزيد الشبهة!
2 - ملازمة ذكر الله والقرآن الكريم والدعاء:
قال تعالى: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"
وقال شيخ الإسلام: "فلهذا كان ترك ذكر الله سببًا ومبدأ لنزول الاعتقاد الباطل" (المجموع ج4 ص34)
3 - ترك المعاصي:
قال تعالى: "إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون" فذكر أن هذا الاعتقاد الفاسد أصاب قلوبهم بسبب ما اقترفوه من الجرائم.
وتنبه إلى أن الاستماع إلى الشبهات محرم في الأصل، وكلامي لمن ابتُلي بها فعلًا.
وفي منشور قادم بإذن الله نفرق بين الشبهات وبين الوسواس المرضي.
تعليق