سؤال خطر في بالي

**مسلم للأبد** · 1 نوف, 2013, 12:50 ص

المشاركة الأصلية بواسطة باحثة عن الحق

سؤال خطر في بالي إذا كان لله قادر علي كل شيء لا يعجزه شيء
ألن يكون قادر علي أن يتجسد لنا حسب معتقد نصاري ؟ أم هو غير قدر علي ذلك ؟ أن كان غير قادر فهذا صفة نقص ******

شكرا

والله سؤالك من الفترض أن يكون معكوس
لأن فى معتقد النصارى الله تجسد لأنه آراد أن يحمل خطيئة البشر أفليس من الأولى لأن الله قادر على كل شىء أن يغفر الذنوب ويتوب على البشر بدون أن ينزل ويتجسد فى جسد بشرى ويضرب ويهان ويموت على الصليب وهذا هو النقص بعينه ؟!!!

**محب المصطفى** · 1 نوف, 2013, 12:54 ص

القدرة شيء والفعل له شيء آخر ..

فنعم من كمال الله ان يكون قادرا على كل شيء

ولكن ليس من الكمال التنقص من نفسه سبحانه وتعالى عن كل منقصة

كما نقول بين العقلاء نفي النفي اثبات
عدم القدرة على النقص انما هو الكمال بعينه

العفو ..

**سلمى الموحدة** · 1 نوف, 2013, 02:43 ص

لم أفهم بي الباهي انتظر ردود أكثر وشكرا

**في حب الله** · 1 نوف, 2013, 03:00 ص

المشاركة الأصلية بواسطة باحثة عن الحق

سؤال خطر في بالي إذا كان لله قادر علي كل شيء لا يعجزه شيء
ألن يكون قادر علي أن يتجسد لنا حسب معتقد نصاري ؟ أم هو غير قدر علي ذلك ؟ أن كان غير قادر فهذا صفة نقص ******
شكرا

هناك فارق بين القدرة والتنزيه
فالله عز وجل قادر على أن يفعل كل شي بكن فيكون

وقد أخبرنا سبحانه وتعالى عن كل ذلك وأنه منزه عن فعل ما يقولون به

ولله المثل الأعلى:
فالإنسان مثلاً قادر على أن يقبل قدم رئيسه يومياً ولكنه ليس من اللائق أن يفعل ذلك
الإنسان يستطيع أن يسبح في بالوعة يومياً ولكنه ليس من اللائق أن يفعل ذلك

كما أن الله عز وجل اللامحدود الكامل ليس من اللائق أن يتجسد في صورة بشر إنسان ناقص يحتاج للأكل والشرب ويفعل ما يفعله البشر من النقائص
فما يقوله النصارى من تجسد لرب العزة في بشر يتغذى من جسد امرأة ويخرج للحياة يصرخ .. ويعيش فيها بكل نقائصه واحتياجاته ثم يعذبونه بشر آخرون .. ويبصقون في وجهه ويتعرض لما لا يتعرض له بشر عادي من الإهانات في حقه
هذا غير لائق بالرب الكامل المنزه عن كل نقص

وانظري لقول الله تعالى:
مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ

فلا يحتاج الله تعالى لكل هذه القصة وأن يتجسد لمجرد مغفرة لبشر كان يعلم مسبقاً أنه سيذنب
وهل إهانة الرب أقل ذنباً من مجرد الأكل من شجرة !!

وانظري لقول الله تعالى:
لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لَاصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ

سبحانه وتعالى عما يصفون

هدانا الله وإياكِ لِما يُحِب ويرضى

**سلمى الموحدة** · 1 نوف, 2013, 03:06 ص

المشاركة الأصلية بواسطة في حب الله

هناك فارق بين القدرة والتنزيه
فالله عز وجل قادر على أن يفعل كل شي بكن فيكون

وقد أخبرنا سبحانه وتعالى عن كل ذلك وأنه منزه عن فعل ما يقولون به

ولله المثل الأعلى:
فالإنسان مثلاً قادر على أن يقبل قدم رئيسه يومياً ولكنه ليس من اللائق أن يفعل ذلك
الإنسان يستطيع أن يسبح في بالوعة يومياً ولكنه ليس من اللائق أن يفعل ذلك

كما أن الله عز وجل اللامحدود الكامل ليس من اللائق أن يتجسد في صورة بشر إنسان ناقص يحتاج للأكل والشرب ويفعل ما يفعله البشر من النقائص
فما يقوله النصارى من تجسد لرب العزة في بشر يتغذى من جسد امرأة ويخرج للحياة يصرخ .. ويعيش فيها بكل نقائصه واحتياجاته ثم يعذبونه بشر آخرون .. ويبصقون في وجهه ويتعرض لما لا يتعرض له بشر عادي من الإهانات في حقه
هذا غير لائق بالرب الكامل المنزه عن كل نقص

وانظري لقول الله تعالى:
مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ

فلا يحتاج الله تعالى لكل هذه القصة وأن يتجسد لمجرد مغفرة لبشر كان يعلم مسبقاً أنه سيذنب
وهل إهانة الرب أقل ذنباً من مجرد الأكل من شجرة !!

وانظري لقول الله تعالى:
لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لَاصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ

سبحانه وتعالى عما يصفون

هدانا الله وإياكِ لِما يُحِب ويرضى

شكرا لردك تقريبا وفيتي وكفيتي

لابأس بي أي ردود أخري من باقي أعضاء

**zaki** · 1 نوف, 2013, 07:35 ص

شنوة ما فهمتيش بالباهي سهلة خلا

أختنا الفاضلة هذا سؤال فلسفي ولكنه غير منطقي نعطي مثال يشابه سؤالك كي نصل لحل هذه المسألة
أنا و أنت تشاجرنا و بما أني رجل فأنا من تغلب عليك
فهل من المنطقي أن تعايريني و تقولي لي أنا أقوى منك لأنني إستطعت أن لا أضربك و أنت لم تستطع أن لا تضربني

ه في هذه الحالة أنت أقوى لأنك لم تضربيني أم أنا القوي الذي ضربك!!
لو تشاجرنا و شتمتني و لم أضربك تنزها و رجولة مني لأنه عيب أن يضرب رجل إمرأة هل هذا ينقص من رجولتي أم يزيدها؟
أتمنى أن يكون هذا المثال قرب لك المفاهيم

**سدرة** · 1 نوف, 2013, 03:21 م

ليس كل سؤال يخطر على البال لابد من طرحه

هذه سويئله سهلة وبقليل من التفكير سنجد إجابتها دون الحاجة لطرح موضوع وسؤال الاعضاء

المشاركة الأصلية بواسطة في حب الله

هناك فارق بين القدرة والتنزيه
فالله عز وجل قادر على أن يفعل كل شي بكن فيكون

وقد أخبرنا سبحانه وتعالى عن كل ذلك وأنه منزه عن فعل ما يقولون به

ولله المثل الأعلى:
فالإنسان مثلاً قادر على أن يقبل قدم رئيسه يومياً ولكنه ليس من اللائق أن يفعل ذلك
الإنسان يستطيع أن يسبح في بالوعة يومياً ولكنه ليس من اللائق أن يفعل ذلك

كما أن الله عز وجل اللامحدود الكامل ليس من اللائق أن يتجسد في صورة بشر إنسان ناقص يحتاج للأكل والشرب ويفعل ما يفعله البشر من النقائص
فما يقوله النصارى من تجسد لرب العزة في بشر يتغذى من جسد امرأة ويخرج للحياة يصرخ .. ويعيش فيها بكل نقائصه واحتياجاته ثم يعذبونه بشر آخرون .. ويبصقون في وجهه ويتعرض لما لا يتعرض له بشر عادي من الإهانات في حقه
هذا غير لائق بالرب الكامل المنزه عن كل نقص

وانظري لقول الله تعالى:
مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ

فلا يحتاج الله تعالى لكل هذه القصة وأن يتجسد لمجرد مغفرة لبشر كان يعلم مسبقاً أنه سيذنب
وهل إهانة الرب أقل ذنباً من مجرد الأكل من شجرة !!

وانظري لقول الله تعالى:
لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لَاصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ

سبحانه وتعالى عما يصفون

هدانا الله وإياكِ لِما يُحِب ويرضى

اعجبني هذا الرد بقوة

**سلمى الموحدة** · 1 نوف, 2013, 03:26 م

ليس كل سؤال يخطر على البال لابد من طرحه

ومن طرحه أنا

**أحمد.** · 2 نوف, 2013, 08:44 ص

الحَقيقةُ أختي الكريمَة هذا السؤالُ مِنْ أسْخفِ الأسئِلةِ التي ابتدَعها النَّصارى في الردِّ على المُسلمين، بلْ مِنْ أسْخفِ الأسْئلةِ التي طرِحَتْ في مَجالِ مُقارَنةِ الأديانِ عامَّة، بلْ في تاريخِ البشريَّةِ كلِّهِ.

فهَذا السؤالُ يَطرَحُهُ النَّصارى عِندما نُحاوِرُهُم في مَسألةِ "ألوهيَّةِ المَسيحِ"، وَهَذِهِ المسألةِ يكونُ الحِوارُ فيها بتقديمِ الدليلِ عليها، فالمسيحُ كانَ في صورَةِ إنسانٍ، وَالنّصارى يدَّعونَ أنَّ هذا الإنسانَ كانَ هوَ "الإله" فهُنا يَلزمُهُم الدليلُ على هذا الادِّعاءِ، لو خرجَ لكِ "حوتٌ" مِنَ البحْرِ وَقالَ لكِ "أنا الله نياهاهاهااااها" فسيكونُ جوابُكِ عليهِ هوَ "اثبِتْ يا معلم".

تخيَّلي ماذا سيكونُ ردُّ فِعلِكِ لو ردَّ عليكِ الحوتُ قائلا "اخص عليكي يا وحشة، انتي بتنكري ان الله يقدر يبقى حوت ؟ عايزه تقولي ان الله دعيييف، انتي بتقولي ان الله نااااائس ؟!!! بالعكس دا الله جامد أووووي ويعرف يبقى حوت وسيد الحيتان كمان، ويقدر يصطاد أجدعها أختبوت كمان".

وَهذِهِ الحاجَةُ للإثباتِ سبَبُها أنَّ اللهَ ليسَ إنسانا بلْ هوَ خالِقُ الإنسانِ فمَنْ يَدَّعي أنَّ إنسانا ما هوَ اللهُ فعليهِ أنْ يُقدِّمَ الإثباتَ، وَلا يَصِحُّ أن يَكونَ مُجرَّدُ إثباتِهِ أنَّ الله "قااااااادر" إذا فهوَ "يستطيعُ أنْ يُصبح "غيرَ قادِرٍ"، وبالتالي يستطيعُ أنْ يُصبحَ "إنسانا"، وطالما يستطيعُ أنْ يُصبحَ إنسانا إذا فهوَ وَلا شكَّ "يسوع المسيح" .... (شفيييق يا راااااجل).

نَعَمْ واللهِ، هّذِهِ هِيَ عَقليَّةُ النَّصارى للأسف !!

بهَذا المَنطِقِ يُمكِنني أنْ أردَّ على النصرانِيِّ قائلا: "طيب يا حبيبي أنا إلهك اسجدلي يالا" .. وَلنْ يَستطيعَ النصرانيُّ إلا أنْ يَسجُدَ لي لأنَّهُ لو طالبني بإثباتِ كلامي سأقولُ لهُ "انتا عبيط يلا .. انتا فاكرني معرفش اتجسد وابقى "إنسان"، فاكرني "ضعيف" زيك، لأاااااااا دا أنا "جامد آخر حاجه"، دا أنا أعرف أبقى "ضعيف زيك" و"أضعف منك" كمان، دا أنا أعرف ابقى "صرصار" واخليك "تدوسني بجزمتك" لو عايز" .. وَلنْ يَستطيعَ النصرانيُّ إلا أنْ يعتبرَني إلهَهُ لأنَّهُ اعتبرَ المَسيحَ إلهَهُ بنفْسِ المَنطِقِ.

وَبنفْسِ المَنطِقِ يستطيعُ مَنْ يَعبدونَ بوذا أنْ يقولوا "الله قادر على كل شئ"، وَيستطيعُ مَنْ يعْبدونَ كرشنا أنْ يقولوا "الله قادر على كل شئ"، وَيستطيعُ مَنْ يَعبدون البقرَةَ أنْ يَقولوا "الله قادر على كل شئ" !!

فما هذا الدينُ الذي يجعَلُ أتباعَهُ بهذِهِ العَقليَّةِ وَهذا الخللِ الفِكريِّ ؟!!

ثمَّ إنَّ النَّصارى لا يَتَّفِقونَ أصلا على ماهيَةِ التجسُّدِ، وَهُم مازالوا فيهِ على دياناتٍ مُتعدِّدَةٍ (طوائف) أتباعُ كلِّ ديانَةٍ مِنها يُكفِّرون الآخرين وَيَحرِمونَهُم مِنَ الملكوتِ وَيتوَعَّدونهُم ببحيرَةِ الكبريتِ !! فعَنْ أيِّ تَجسُّدٍ يسألوننا ؟ أعَنْ التجسُّدِ الذي تنتُجُ عَنهُ طبيعَةٌ واحِدَةٌ أمْ التجسُّد الذي تنتُجُ عَنْهُ طبيعتان ؟!!

طيِّب ماذا عَنْ السؤالِ بصِفَةٍ عامَّة: هَلْ اللهُ قادِرٌ على التجسُّدِ ؟

التجسُّدُ بجميعِ أنواعِهِ يَقتضي اتِّصافَ الخالِقِ بصِفاتِ المَخلوقينَ أو اتِّحادَهُ بها .. لذا فلنصِغْ السؤالَ بطريقةٍ أخرى:

هَلْ الخالقُ يَقدِرُ أنْ يَكونَ مَخلوقا ؟ أو مُحتاجا ؟ أو عاجزا ؟ أو ناقِصا ؟ أو ضعيفا ؟ أو حادثا ؟ أو فانيا ؟

تِلكَ مُشكِلةُ هَذا السؤالُ السخيفِ، فهوَ سؤالٌ سُفسطائيٌّ مَقلوبٌ يُسمِّي الضعْفَ قوَّةً وَالعَجْزَ قُدْرَةً.

فدعينا نسألُ النصرانِيَّ: هَلْ الانتقالُ مِنْ حالٍ إلى حالٍ أدنى مِنهُ قُدرَةٌ أمْ عَجْزٌ ؟ - كالانتِقالِ مِنَ الأزليَّةِ إلى الحدوثِ أو مِنَ الأبديَّةِ إلى الفناءِ أو مِنَ الكمالِ إلى النقْصِ -

فإنْ أجابَ: هوَ عَجْزٌ .. قُلنا: فاللهُ تعالى قــــــــادِرٌ على ألا يُعْجِزَهُ شئٌ.

وإنْ أجابَ: هوَ قدْرَةٌ .. فهوَ إذا مَخبولٌ، فنقولُ لهُ: إذا نفقأُ عَينَكَ وَنثقُبُ أذُنَكَ وَنقطعُ لِسانَك وَأنْفَكَ وَنشلُّ يدَكَ وَرِجْلَكَ، حتَّى تَتَّصِفَ بكلِّ عَجْزٍ لتُحَقِّقَ كمالَ القُدْرَةِ.

أمَّا البيانُ: فإنَّ الانْتِقالَ مِنْ حالٍ أعلى إلى حالٍ أدْنى هوَ بالفِعْلِ قْدَرَةٌ على الأدْنى، وَلكِنَّهُ عَجْزٌ عَنْ الأعلى، ولمَّا كانَ العَجزُ في جانبِ الأعلى كان ذلِكَ بمَجموعِهِ عَجزا بالمُقارَنةِ مَعَ الحالِ الأوَّلِ عِندَما كانَتْ القُدرَةُ في جانبِ الأعلى.

وإلا فلِماذا نُسمِّي الإعاقَةَ عَجْزا ؟

وَتوضيحُ ذلِكَ: أنَّهُ على سبيلِ المِثالِ لو انتقلَ الخالِقُ مِنْ حالِ الكمالِ إلى حالِ النقْص- بالتجسُّدِ -ِ لأصبَحَ عاجِزا عَنْ الكمالِ، ولو قارنَّاهُ بسيرَتِهِ الأولى إذ كانَ قادِرا على الكمالِ لوجَدنا تجسُّدَهُ عَجْزا لا قُدْرَة.

إذا نقولُ: اللهُ قادِرٌ على ألا يَلحَقهُ هذا العَجْزُ أبدا، وَنقولُ: اللهُ قادِرٌ على ألا يَتجسَّدَ أبدا.

وَاللهُ تعالى أعلى وأعلمُ.

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
انجيل لوقا وتكلم عيسى في المهد واعجاز عددي في القرآن 33 بواسطة الفقير لله 3 ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ أسبوع واحد	ردود 2 22 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة الفقير لله 3 منذ 4 يوم
بالمصادر المسيحية : التوحيد كان عقيدة المصريين خلال القرن الرابع ميلادي بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ أسبوع واحد	ردود 4 22 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ أسبوع واحد
انك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء بواسطة الفقير لله 3 ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ 3 أسابيع	ردود 0 13 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة الفقير لله 3 منذ 3 أسابيع
المورمون يعتبره مريم اله. بواسطة زين الراكعين ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 9 سبت, 2024, 08:31 م	ردود 0 27 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة زين الراكعين 9 سبت, 2024, 08:31 م
الآنبا رافائيل يكشف كذب ودجل الآنبا أغاثون : عيد ميلاد يسوع كان أصلاً عيد وثني ! بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, 24 يول, 2024, 11:33 م	ردود 0 61 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي 24 يول, 2024, 11:33 م

سؤال خطر في بالي

عن الكاتب

سؤال خطر في بالي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة