فهل نضيع الوقت في مناقشة إمكانية أن يرسل رسالة؟ أم نقرأ الرسالة ونبحث فيها عن أدلة الصدق أو أدلة الكذب؟
أما موضوع العقل فلازال الإشكال قائم وأضني لم افلح في توصيله لكم
وهو أني أنا مثلا كي اهتدي للأسلام ( وهو الدين الحق و الصواب عندكم) يجب أن أكون أملك عقلا يميز الحق من الباطل،،،
وفي حال ما تقولونه
ليس العقل هو المعيار فى معرفة الحق والصواب فهناك من البشر من ذهب به عقله لعبادة البقر ولعبادة اشياء لا اريد ذكرها حياءا
و في حال خطأي في أختيار الصواب و إختياري الخطأ ،، من المفروض منطقيا أن لا أحاسب على ذلك من قبل الرب لأني أملك عقلا (كما قلتم)
ليس العقل هو المعيار فى معرفة الحق والصواب
هذا هو أشكالي على الموضوع
فلكي يكون هناك حساب لمن لم يتبع الإسلام ( وطبعا إتباع الإسلام بدايتا هو عبر التفكير والتقدير بالعقل ) يجب ان يكون العقل قادر على معرفه الصواب من الخطأ ...
تعليق