بقلم الاخ عبد الرحيم المصرى
نرجوا التثبيت الموضوع رائع
ونرجوا من الاخوة نشر الموضوع فى كل مكان
ان معظم او كل شبهات النصارى حول الاسلام تكون من كتب التاريخ والسيرة النبوية والتفسير ومن الاحاديث الضعيفة
ونحن فى هذا البحث الصغير سوف نثبت ان المعلومات والروايات الموجودة فى كتب السيرة والتاريخ لا يجوز الاعتماد عليها فى أخذ المعلومة او الرواية
وبهذا نثبت كذب معظم شبهات النصارى حول الاسلام
الادلة على عدم صحة الموجود فى هذه الكتب وغيرها ؟
1 - أقوال العلماء فى كتب التاريخ والسير ان بها معلومات غير صحيحة (9 من اكابر العلماء).
2 - أدلة على ان كتب التاريخ والسير يوجد بها روايات غير صحيحة:
1 - أقوال العلماء فى كتب التاريخ والسير ان بها معلومات غير صحيح:
1 - قال الامام برهان الدين الحلبي صاحب كتاب السيرة الحلبية
ولا يخفى أن السير تجمع الصحيح والسقيم والضعيف والبلاغ والمرسل والمنقطع والمعضل دون الموضوع
السيرة الحلبية - المقدمة
2 - قال الزين العراقي رحمه الله
وليعلم الطالب أن السيرا تجمع ما صح وما قد أنكر
السيرة الحلبية - المقدمة
والزين العراقى عالم كبير فى علم السير والتاريخ وهو اول من قام بعمل كتاب يتحدث عن السيرة هذه شهادته فى كتب السير والتاريخ فما بالك بمن قام بتأليف الكتب بعده بعشرات بل وبمأت السنين اكيد كلهم مجمعون على ان كتب السير والتاريخ بها معلومات غير صحيحة وهذا امر واضح لكل عاقل قراء كتب التاريخ
3 - وقد قال الإمام أحمد بن حنبل وغيره من الأئمة:
ثلاثة كتب ليس لها أصول المغازي والملاحم والتفسير
رواه الخطيب في الجامع (2/162) وفسره بقوله المراد به كتب مخصوصة في هذه المعاني الثلاثة غير معتمد عليها ولا موثوق بصحتها لسوء أحوال مصنفيها وعدم عدالة ناقليها وزيادات القصاص فيها
ويقول ايضا
إذا روينا في الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا. وفي الأصل والذي ذهب إليه كثير من أهل العلم الترخص في الرقائق وما لا حكم فيه من أخبار المغازي وما يجرى مجرى ذلك وأنه يقبل منها مالا يقبل في الحلال والحرام لعدم تعلق الأحكام بها
القول المسدد - العسقلاني (ج 1 / ص 11)
جامع الأصول في أحاديث الرسول - ابن الأثير (ج 1 / ص 109)
4 - قال الطبرى فى مقدمة كتابه تاريخ الطبرى
وليعلم الناظر فى كتابنا أن اعتمادي فى كل ما احضرت ذكره فيه مما شرطت أني راسمه فيه انما هو على ما رويت من الأخبار التى انا ذاكرها فيه والأثار الى أنا مسندها الى رواتها فيه اذا كان العلم بما كان من أخبار الماضين وما هو كائن من أنباء الحادثين غير واصل الى من لم يشاهدهم ولم يدرك زمانهم الا بأخبار المخبرين ونقل الناقلن دون الاستخراج بالعقول والأستنباط بفكر النفوس
فما يكن فى كتابى هذا من خبر ذكرناه عن بعض الماضين مما يستنكره قارئه أو يستئنعه سامعه من أجل أنه لم يعرف له وجها فى الصحة ولا معنى فى الحقيقة فليعلم أنه لم يؤت فى ذلك من قبلنا وانما أتى من قبل بعض ناقليه الينا وأنا انما أدينا ذلك على نحو ما أدى الينا
فالامام الطبرى نفسه يعترف ان كتب التاريخ والسير بها الضعيف والصحيح
تاريخ الطبرى
5 - قال الإمام القحطاني - رحمه الله
لا تقبلن من التوارخ كلما جمع الرواة وخط كل بنان
نونية القحطانى
6 - وقال العلامة عبد الرحمن المعلمي - رحمه الله - : [ على أن حاجة التاريخ إلى معرفة أحوال ناقلي الوقائع التاريخية أشد من حاجة الحديث إلى ذلك ؛ فإن الكذب والتساهل في التاريخ أكثر ]
علم الرجال وأهميته 24
7 - الامام شيخ الاسلام بن تيمية
قال احمد بن حنبل: ثلاثة كتب ليس لها أصول المغازي والملاحم والتفسير رواه الخطيب في الجامع (2/162)
فعلق شيخ الاسلام على هذا الكلام وقال بكثرة المراسيل في هذه الأبواب
ومعنى قوله لا أصول لها أي ليست صحيحة، أو لا سند لها
المغازى والملاحم يعنى كتب التاريخ والسير
ثلاث كتب ليس لها أصول
رواه الخطيب في "الجامع" (2/162)
8 - وقال الشيخ العلامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ - رحمه الله
الغالب على الأخباريين والسيريين عدم الاعتناء بالروايات وفي ذلك يقول الحافظ العراقي في "ألفية السيرة": وليعلم الطالب أن السيرا تجمع ما صح وما قد أنكرا
9 - قال عبد الرحمن ابن مهدي رحمه الله: "إذا روينا في الثواب والعقاب وفضائل الأعمال تساهلنا وفي الأسانيد والرجال، وإذا روينا في الحلال والحرام والأحكام تشددنا في الرجال
فكثير من كتاب كتب التاريخ تساهلوا فى كتابة الروايات لأنهم اعتبروا انه لا يجب التأكد من راوى الرواية
فالعلماء يجمعون على ان هذه الكتب بها روايات غير صحيحة ولا نأخذ منها شىء
إن الناظر في هذه الكتب وغيرها من الكتب المشهورة المصنفة في السيرة يقف على حقيقة أشار إليها العلماء وهي كثرة الضعيف بل ان الروايات الضعيفة شىء هام فى كتب السير والتاريخ فلا يخلوا كتاب من هذه الكتب من الروايات الضعيفة فكتاب هذه الكتب سلكوا طريق عدم منهج التحقيق من الروايات وكتاب كتب التاريخ يعتمدون على رواه غير موثوق فيهم وكما تعلمون ان القصاص يزيد فى الرواية ويتنقص
المؤرخون لايتأكدون من صحة الروايات فلذالك الروايات غير صحيحة
مقالة جيدة من موقع الاسلام سؤال وجواب توضح هذه المقالة انه لا يمكن الثقة فى روايات التاريخ والسير
الحمد لله
تاريخُ الإسلامِ صفحاتٌ عظيمةٌ من الأحداث والوقائع المتنوعة ، اختلطت فيها جوانب السياسة والاجتماع والاقتصاد ، وامتزجت بالكثير من العوارض المختلفة أو المتناقضة ، فاحتملت لذلك في طبيعتها مادة خصبة استغلها الكثير من أهل الأغراض والأهواء ، فلم يتورعوا عن التشويه والتحريف والزيادة والنقصان .
وإذا غضضنا الطرف عن العوامل الخارجية التي أدت إلى وجود الخلل في أحداث التاريخ المروية ، وقَصَرْنَا النظرَ على طبيعة المادة المنقولة والمدونة ، لوجدنا أن ذلك الخلل يرجع إلى سببين اثنين رئيسين :
السبب الأول : غياب التدوين المباشر للتاريخ مِن قِبَل شهود العيان ، ومَن عاصر الأحداث ، أو على الأقل غياب الإسناد المقبول لتلك الأحداث ، فقد غلب الإرسال والانقطاع بين المدون والراوي وبين الوقائع المروية ، ففقدت المنهجية العلمية الركن الرئيس فيها ، وغدت أحداث التاريخ نهبة لمن شاء أن يحكي فيها ما يريد ، فالكل يكتب ويشارك ، سواء أسند أم أرسل . كما قال الإمام أحمد رحمه الله : " ثلاثة كتب ليس لها أصول : المغازي والملاحم والتفسير " انتهى .
رواه الخطيب في "الجامع" (2/162) وفسره بقوله: المراد به كتب مخصوصة في هذه المعاني الثلاثة ، غير معتمد عليها ، ولا موثوق بصحتها ، لسوء أحوال مصنفيها ، وعدم عدالة ناقليها ، وزيادات القصاص فيها " ، وفسرها شيخ الإسلام ابن تيمية بكثرة المراسيل في هذه الأبواب .
والسبب الثاني : غياب الحس النقدي لدى كثير من كُتَّاب التاريخ الأول ، فلا تكاد تجد في المؤرخين القدامى من يزيد على الحكاية والرواية ، فقد كان هذا سعيهم الأول ، ولعلهم أوكلوا النقد بالتصديق أو التكذيب إلى القارئ الذي غالبا ما يتيه بين آلاف الصفحات المسطرة .
ولعل القراءة المجردة في "تاريخ الأمم والملوك" لابن جرير الطبري ، وفي "الإمامة والسياسة" المنسوب خطأ لابن قتيبة ، وفي "مروج الذهب" لعلي بن الحسين المسعودي ، وفي "تاريخ اليعقوبي" ، و"الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني ، وفي "العقد الفريد" لابن عبد ربه ، وفي "تاريخ التمدن الإسلامي" لجرجي زيدان – لعل القراءة المجردة فيها توقف القارئ على الصورة الحقيقية لقدر التشويه الذي لحق بمصنفات التاريخ ومدوناته .
وانظر للتوسع عن كتب التاريخ المشوهة كتاب "كتب حذر منها العلماء" للشيخ مشهور حسن سلمان ، الجزء الثاني .
يقول ابن خلدون في "المقدمة" (ص/9-10)
" وكثيرا ما وقع للمؤرخين والمفسرين وأئمة النقل من المغالط في الحكايات والوقائع لاعتمادهم فيها على مجرد النقل غثًّا أو سمينًا ، ولم يعرضوها على أصولها ، ولا قاسوها بأشباهها ، ولا سبروها بمعيار الحكمة والوقوف على طبائع الكائنات ، وتحكيم النظر والبصيرة في الأخبار ، فضلوا عن الحق ، وتاهوا في بيداء الوهم والغلط ، ولا سيما في إحصاء الأعداد من الأموال والعساكر إذا عرضت في الحكايات ، إذ هي مَظِنَّةُ الكذب ، ومَطِيَّةُ الهَذَر ، ولا بد من ردها إلى الأصول ، وعرضها على القواعد " انتهى.
والأدوات التي يحتاجها المؤرخ الناقد متنوعة ما بين علم بأحوال الرواة وطبائع الأمم وقواطع العادات والسنن ودقة في الملاحظة والقياس ، وذلك ما لا يتوفر إلا في القليل من المؤرخين المتقدمين والمتأخرين .
يقول ابن خلدون في "المقدمة" (ص/28) :
" فإذا يحتاج صاحب هذا الفن إلى العلم بقواعد السياسة وطبائع الموجودات واختلاف الأمم والبقاع والأعصار في السير والأخلاق والعوائد والنحل والمذاهب وسائر الأحوال ، والإحاطة بالحاضر من ذلك ، ومماثلة ما بينه وبين الغائب من الوفاق أو بون ما بينهما من الخلاف ، وتعليل المتفق منها والمختلف ، والقيام على أصول الدول والملل ومبادئ ظهورها وأسباب حدوثها ودواعي كونها وأحوال القائمين بها وأخبارهم ، حتى يكون مستوعبا لأسباب كل خبره ، وحينئذ يعرض خبر المنقول على ما عنده من القواعد والأصول ، فإن وافقها وجرى على مقتضاها كان صحيحا ، وإلا زيفه واستغنى عنه .
وما استكبر القدماء علم التاريخ إلا لذلك ، حتى انتحله الطبري والبخاري وابن إسحاق من قبلهما ، وأمثالهم من علماء الأمة ، وقد ذهل الكثير عن هذا السر فيه حتى صار انتحاله مجهلة ، واستخف العوام ومن لا رسوخ له في المعارف مطالعته وحمله والخوض فيه والتطفل عليه ، فاختلط المرعي بالهمل ، واللباب بالقشر ، والصادق بالكاذب ، وإلى الله عاقبة الأمور " انتهى .
ونحن وإن كنا نستشعر النقص في التحقيق التاريخي ، والنقد المنهجي ، إلا أننا لا ننفي وجوده ، فقد سطر نقاد العلماء كتبا محققة محكمة ، محَّصوا فيها الصادق من الكاذب ، والحقيقي من الزائف ، فيمكن الاستفادة منها والرجوع إليها ، والأهم من ذلك : البناء عليها ، ومنها :
"العواصم من القواصم" لأبي بكر ابن العربي المالكي ، "البداية والنهاية" لابن كثير ، و "الكامل في التاريخ" لابن الأثير ، وكتب الحافظ الذهبي عموما : "تاريخ الإسلام" و "سير أعلام النبلاء" ، و"العبر" وغيرها .
وهناك أيضا كثير من الدراسات المعاصرة النافعة والمفيدة في هذا المجال ، مثل كتاب "التاريخ الإسلامي" للأستاذ محمود شاكر الحرستاني ، و "مرويات أبي مخنف في تاريخ الطبري" للدكتور يحيى بن إبراهيم اليحيى ، وكتب الدكتور محمد علي الصلابي التاريخية ـ بصفة عامة ـ كـ " السيرة النبوية" ، وكتبه عن الخلفاء الراشدين ، "الدولة الأموية" ، "الدولة الفاطمية" ، "دولة السلاجقة" ، "الدولة العثمانية" وغيرها كثير ، وأيضا كتاب "تحقيق مواقف الصحابة في الفتنة" تأليف الدكتور محمد آمحزون .
ففي هذا الكتب ، إن شاء الله ، غنية لمن أراد القراءة في التاريخ ، خاصة لغير المتخصص في دارسة التاريخ أو العلوم الشرعية .
والله أعلم
2 - أدلة على ان كتب التاريخ والسير يوجد بها معلومات غير صحيحة ولا مكن ان نثق بالمكتوب فيها لعدة اسباب:
1 - ان المدة الزمنية بين اقرب راوى لزمن الرواية هى اكثر من 350 سنة فالراوى لم يكن موجود فى زمن الرواية ولم ينقل لنا الرواية من راوى عاش فى زمن الرواية فبكل تأكيد الراوى كذاب والرواية غير صحيحة وهذا لا يختلف عليه اثنان
سوف يأتى لنا نصرانى ويقول ربما نقل الراوى الرواية من شخص كان يعيش قبله مثلا عن فلان عن فلان عن فلان ؟
هذا غير صحيح لأن الراوى لم ينقل الرواية عن احد عاش فى زمن الرواية فأن اقرب راوى للرواية بينه وبين الرواية اكثر من 350 سنة واقرب راوى للرواية لم ينقل لنا الرواية عن طريق شخص عاش فى زمن الرواية بدليل انه لا يوجد اسم شخص قبله عاش فى زمن الرواية.
2 - لم يكن هناك تدوين للأحداث التى قبل الاسلام فبكل تأكيد هذه الرواية غير صحيحة وحتى فى فجرالاسلام لم يكن هناك تدوين للأحداث وهذا دليل قاطع على ان هذه الرواية غير صحيحة.
3 - اما عن الكتب التى بها الرواية فأن هذه الكتب بها روايات غير صحيحة فهذه الكتب قد كتبت بعد زمن كبير من موت النبى فبكل تأكيد ان هذه الكتب بها روايات غير صحيحة فالذى كتب هذه الكتب أشخاص لم يكونوا موجودين فى الزمن الذى حصل فيه هذه الرواية ولم ينقلوا لنا الرواية من اشخاص عاشوا فى زمن الرواية ولم يأخذوا الرواية عن طريق عن فلان عن فلان حتى لو كانت عن طريق فلان فأن اخر اسم لم يكن موجود فى زمن الرواية حتى نصدقه هذه الكتب ليست كلام الله وليست كلام رسول الله بل هى كلام بعض الرجال الذين يجلسون على المسطبة ويكذبون ويقولون كذا وكذا وكذا وان من الجهل ان تأتى بكلام من من هذه الكتب وتقول الاسلام يقول كذا وكذا او تستشهد بشىء من هذه الكتب وتقوم بتأليف الاكاذيب هذا لن يضر الاسلام
فالاسلام قال الله قال رسول الله فقط واى شىء غير هذا فليس له علاقة بالاسلام
ثم انه يوجد دليل قوى على عدم صحة الروايات المذكورة فى هذه الكتب تجد راوى يقول رواية عن شىء معين وتجد راوى اخر يقول شىء اخر وتجد راوى اخر يقول غير الاثنان وتجد راوى يقول رواية عن شىء معين وتجده فى نفس الكتاب يقول شىء اخر مثل الواقدى راجع تضعيفه فهذا دليل قوى على عدم مصداقية الروايات الموجودة فى هذه الكتب.
أننا لو راجعنا الكتب التى كتبت منذ 100 سنة سوف نجد معلومات متناقضة بين هذه الكتب وهى كتبت فى عصر الطباعة والنشر والاهتمام بالتاريخ فما بالك بالزمن الذى لم يكتب فيه التاريخ بل ان التاريخ كتب بعد اكثر من 450 سنة وان من قام بكتابة الكتب لم يكن موجود فى الزمن القديم الذى حدثت فيه هذه الاحداث فبالتأكيد هذا الامر يؤكد لنا عدم صحة هذه الروايات.
4 - يوجد رواه كذابون ينقلون الروايات وقد قام علماء الاسلام بعمل علم يسمي الجرح والتعديل وهى بيان ان كان الراوى كاذا او صادق.
5 - ان أعداء الاسلام قاموا بعمل روايات كاذبة تسىء للاسلام و تجد منهم من دخل الاسلام لينشر هذه الروايات الكاذبة فى الكتب.
فالخلاصة الاسلام قال الله قال رسول الله فقط اما دون ذلك فلاعلاقة للاسلام به
وقول رسول الله معناه الاحاديث الصحيحة المجمع على صحتها فقط.
6 - لا نقبل هذه الرواية مهما كانت مكتوبة فى اى كتاب ومهما كان صاحب هذا الكتاب والسبب فى ذلك الأدلة السابقة على عدم صحة الرواية اضف الى ذلك انا كل أنسان قابل عمله للخطأ ونحن لا نقدس احد كل انسان يخطأ والكاتب نقل الرواية من راوى كذاب وما تم بنائه على باطل فهو باطل.
7 - ان هذه الكتب بها روايات غير محققة يعنى لم يتم التأكد من صحتها فالرواية غر صحيحة.
ان اعداء الاسلام يتركون القران ويتركون كتب الحديث المجمع على صحتها ويأتون بحكايات من كتب كتبت بعد زمن بعيد من حدوث الحكاية بالأضافة الى ان الكتب غير محققة يعنى غير متأكد من صحة الحكاية ثم يقولون الاسلام يقول كذا وكذا وانا اقول لهم حتى لا نضيع وقتنا معهم الاسلام قال الله قال رسول الله فقط.
وليس معنى انه يوجد كتب بها روايات غير صحيحة ان الاسلام خطأ لأن هذه الكتب كتبت بواسطة اشخاص عاديون واما الكتاب الوحيد الذى هو الاسلام هو القران هو الكتاب الوحيد الذى لا يوجد به خطأ.
نرجوا التثبيت الموضوع رائع
ونرجوا من الاخوة نشر الموضوع فى كل مكان
ان معظم او كل شبهات النصارى حول الاسلام تكون من كتب التاريخ والسيرة النبوية والتفسير ومن الاحاديث الضعيفة
ونحن فى هذا البحث الصغير سوف نثبت ان المعلومات والروايات الموجودة فى كتب السيرة والتاريخ لا يجوز الاعتماد عليها فى أخذ المعلومة او الرواية
وبهذا نثبت كذب معظم شبهات النصارى حول الاسلام
الادلة على عدم صحة الموجود فى هذه الكتب وغيرها ؟
1 - أقوال العلماء فى كتب التاريخ والسير ان بها معلومات غير صحيحة (9 من اكابر العلماء).
2 - أدلة على ان كتب التاريخ والسير يوجد بها روايات غير صحيحة:
1 - أقوال العلماء فى كتب التاريخ والسير ان بها معلومات غير صحيح:
1 - قال الامام برهان الدين الحلبي صاحب كتاب السيرة الحلبية
ولا يخفى أن السير تجمع الصحيح والسقيم والضعيف والبلاغ والمرسل والمنقطع والمعضل دون الموضوع
السيرة الحلبية - المقدمة
2 - قال الزين العراقي رحمه الله
وليعلم الطالب أن السيرا تجمع ما صح وما قد أنكر
السيرة الحلبية - المقدمة
والزين العراقى عالم كبير فى علم السير والتاريخ وهو اول من قام بعمل كتاب يتحدث عن السيرة هذه شهادته فى كتب السير والتاريخ فما بالك بمن قام بتأليف الكتب بعده بعشرات بل وبمأت السنين اكيد كلهم مجمعون على ان كتب السير والتاريخ بها معلومات غير صحيحة وهذا امر واضح لكل عاقل قراء كتب التاريخ
3 - وقد قال الإمام أحمد بن حنبل وغيره من الأئمة:
ثلاثة كتب ليس لها أصول المغازي والملاحم والتفسير
رواه الخطيب في الجامع (2/162) وفسره بقوله المراد به كتب مخصوصة في هذه المعاني الثلاثة غير معتمد عليها ولا موثوق بصحتها لسوء أحوال مصنفيها وعدم عدالة ناقليها وزيادات القصاص فيها
ويقول ايضا
إذا روينا في الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا. وفي الأصل والذي ذهب إليه كثير من أهل العلم الترخص في الرقائق وما لا حكم فيه من أخبار المغازي وما يجرى مجرى ذلك وأنه يقبل منها مالا يقبل في الحلال والحرام لعدم تعلق الأحكام بها
القول المسدد - العسقلاني (ج 1 / ص 11)
جامع الأصول في أحاديث الرسول - ابن الأثير (ج 1 / ص 109)
4 - قال الطبرى فى مقدمة كتابه تاريخ الطبرى
وليعلم الناظر فى كتابنا أن اعتمادي فى كل ما احضرت ذكره فيه مما شرطت أني راسمه فيه انما هو على ما رويت من الأخبار التى انا ذاكرها فيه والأثار الى أنا مسندها الى رواتها فيه اذا كان العلم بما كان من أخبار الماضين وما هو كائن من أنباء الحادثين غير واصل الى من لم يشاهدهم ولم يدرك زمانهم الا بأخبار المخبرين ونقل الناقلن دون الاستخراج بالعقول والأستنباط بفكر النفوس
فما يكن فى كتابى هذا من خبر ذكرناه عن بعض الماضين مما يستنكره قارئه أو يستئنعه سامعه من أجل أنه لم يعرف له وجها فى الصحة ولا معنى فى الحقيقة فليعلم أنه لم يؤت فى ذلك من قبلنا وانما أتى من قبل بعض ناقليه الينا وأنا انما أدينا ذلك على نحو ما أدى الينا
فالامام الطبرى نفسه يعترف ان كتب التاريخ والسير بها الضعيف والصحيح
تاريخ الطبرى
5 - قال الإمام القحطاني - رحمه الله
لا تقبلن من التوارخ كلما جمع الرواة وخط كل بنان
نونية القحطانى
6 - وقال العلامة عبد الرحمن المعلمي - رحمه الله - : [ على أن حاجة التاريخ إلى معرفة أحوال ناقلي الوقائع التاريخية أشد من حاجة الحديث إلى ذلك ؛ فإن الكذب والتساهل في التاريخ أكثر ]
علم الرجال وأهميته 24
7 - الامام شيخ الاسلام بن تيمية
قال احمد بن حنبل: ثلاثة كتب ليس لها أصول المغازي والملاحم والتفسير رواه الخطيب في الجامع (2/162)
فعلق شيخ الاسلام على هذا الكلام وقال بكثرة المراسيل في هذه الأبواب
ومعنى قوله لا أصول لها أي ليست صحيحة، أو لا سند لها
المغازى والملاحم يعنى كتب التاريخ والسير
ثلاث كتب ليس لها أصول
رواه الخطيب في "الجامع" (2/162)
8 - وقال الشيخ العلامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ - رحمه الله
الغالب على الأخباريين والسيريين عدم الاعتناء بالروايات وفي ذلك يقول الحافظ العراقي في "ألفية السيرة": وليعلم الطالب أن السيرا تجمع ما صح وما قد أنكرا
9 - قال عبد الرحمن ابن مهدي رحمه الله: "إذا روينا في الثواب والعقاب وفضائل الأعمال تساهلنا وفي الأسانيد والرجال، وإذا روينا في الحلال والحرام والأحكام تشددنا في الرجال
فكثير من كتاب كتب التاريخ تساهلوا فى كتابة الروايات لأنهم اعتبروا انه لا يجب التأكد من راوى الرواية
فالعلماء يجمعون على ان هذه الكتب بها روايات غير صحيحة ولا نأخذ منها شىء
إن الناظر في هذه الكتب وغيرها من الكتب المشهورة المصنفة في السيرة يقف على حقيقة أشار إليها العلماء وهي كثرة الضعيف بل ان الروايات الضعيفة شىء هام فى كتب السير والتاريخ فلا يخلوا كتاب من هذه الكتب من الروايات الضعيفة فكتاب هذه الكتب سلكوا طريق عدم منهج التحقيق من الروايات وكتاب كتب التاريخ يعتمدون على رواه غير موثوق فيهم وكما تعلمون ان القصاص يزيد فى الرواية ويتنقص
المؤرخون لايتأكدون من صحة الروايات فلذالك الروايات غير صحيحة
مقالة جيدة من موقع الاسلام سؤال وجواب توضح هذه المقالة انه لا يمكن الثقة فى روايات التاريخ والسير
الحمد لله
تاريخُ الإسلامِ صفحاتٌ عظيمةٌ من الأحداث والوقائع المتنوعة ، اختلطت فيها جوانب السياسة والاجتماع والاقتصاد ، وامتزجت بالكثير من العوارض المختلفة أو المتناقضة ، فاحتملت لذلك في طبيعتها مادة خصبة استغلها الكثير من أهل الأغراض والأهواء ، فلم يتورعوا عن التشويه والتحريف والزيادة والنقصان .
وإذا غضضنا الطرف عن العوامل الخارجية التي أدت إلى وجود الخلل في أحداث التاريخ المروية ، وقَصَرْنَا النظرَ على طبيعة المادة المنقولة والمدونة ، لوجدنا أن ذلك الخلل يرجع إلى سببين اثنين رئيسين :
السبب الأول : غياب التدوين المباشر للتاريخ مِن قِبَل شهود العيان ، ومَن عاصر الأحداث ، أو على الأقل غياب الإسناد المقبول لتلك الأحداث ، فقد غلب الإرسال والانقطاع بين المدون والراوي وبين الوقائع المروية ، ففقدت المنهجية العلمية الركن الرئيس فيها ، وغدت أحداث التاريخ نهبة لمن شاء أن يحكي فيها ما يريد ، فالكل يكتب ويشارك ، سواء أسند أم أرسل . كما قال الإمام أحمد رحمه الله : " ثلاثة كتب ليس لها أصول : المغازي والملاحم والتفسير " انتهى .
رواه الخطيب في "الجامع" (2/162) وفسره بقوله: المراد به كتب مخصوصة في هذه المعاني الثلاثة ، غير معتمد عليها ، ولا موثوق بصحتها ، لسوء أحوال مصنفيها ، وعدم عدالة ناقليها ، وزيادات القصاص فيها " ، وفسرها شيخ الإسلام ابن تيمية بكثرة المراسيل في هذه الأبواب .
والسبب الثاني : غياب الحس النقدي لدى كثير من كُتَّاب التاريخ الأول ، فلا تكاد تجد في المؤرخين القدامى من يزيد على الحكاية والرواية ، فقد كان هذا سعيهم الأول ، ولعلهم أوكلوا النقد بالتصديق أو التكذيب إلى القارئ الذي غالبا ما يتيه بين آلاف الصفحات المسطرة .
ولعل القراءة المجردة في "تاريخ الأمم والملوك" لابن جرير الطبري ، وفي "الإمامة والسياسة" المنسوب خطأ لابن قتيبة ، وفي "مروج الذهب" لعلي بن الحسين المسعودي ، وفي "تاريخ اليعقوبي" ، و"الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني ، وفي "العقد الفريد" لابن عبد ربه ، وفي "تاريخ التمدن الإسلامي" لجرجي زيدان – لعل القراءة المجردة فيها توقف القارئ على الصورة الحقيقية لقدر التشويه الذي لحق بمصنفات التاريخ ومدوناته .
وانظر للتوسع عن كتب التاريخ المشوهة كتاب "كتب حذر منها العلماء" للشيخ مشهور حسن سلمان ، الجزء الثاني .
يقول ابن خلدون في "المقدمة" (ص/9-10)
" وكثيرا ما وقع للمؤرخين والمفسرين وأئمة النقل من المغالط في الحكايات والوقائع لاعتمادهم فيها على مجرد النقل غثًّا أو سمينًا ، ولم يعرضوها على أصولها ، ولا قاسوها بأشباهها ، ولا سبروها بمعيار الحكمة والوقوف على طبائع الكائنات ، وتحكيم النظر والبصيرة في الأخبار ، فضلوا عن الحق ، وتاهوا في بيداء الوهم والغلط ، ولا سيما في إحصاء الأعداد من الأموال والعساكر إذا عرضت في الحكايات ، إذ هي مَظِنَّةُ الكذب ، ومَطِيَّةُ الهَذَر ، ولا بد من ردها إلى الأصول ، وعرضها على القواعد " انتهى.
والأدوات التي يحتاجها المؤرخ الناقد متنوعة ما بين علم بأحوال الرواة وطبائع الأمم وقواطع العادات والسنن ودقة في الملاحظة والقياس ، وذلك ما لا يتوفر إلا في القليل من المؤرخين المتقدمين والمتأخرين .
يقول ابن خلدون في "المقدمة" (ص/28) :
" فإذا يحتاج صاحب هذا الفن إلى العلم بقواعد السياسة وطبائع الموجودات واختلاف الأمم والبقاع والأعصار في السير والأخلاق والعوائد والنحل والمذاهب وسائر الأحوال ، والإحاطة بالحاضر من ذلك ، ومماثلة ما بينه وبين الغائب من الوفاق أو بون ما بينهما من الخلاف ، وتعليل المتفق منها والمختلف ، والقيام على أصول الدول والملل ومبادئ ظهورها وأسباب حدوثها ودواعي كونها وأحوال القائمين بها وأخبارهم ، حتى يكون مستوعبا لأسباب كل خبره ، وحينئذ يعرض خبر المنقول على ما عنده من القواعد والأصول ، فإن وافقها وجرى على مقتضاها كان صحيحا ، وإلا زيفه واستغنى عنه .
وما استكبر القدماء علم التاريخ إلا لذلك ، حتى انتحله الطبري والبخاري وابن إسحاق من قبلهما ، وأمثالهم من علماء الأمة ، وقد ذهل الكثير عن هذا السر فيه حتى صار انتحاله مجهلة ، واستخف العوام ومن لا رسوخ له في المعارف مطالعته وحمله والخوض فيه والتطفل عليه ، فاختلط المرعي بالهمل ، واللباب بالقشر ، والصادق بالكاذب ، وإلى الله عاقبة الأمور " انتهى .
ونحن وإن كنا نستشعر النقص في التحقيق التاريخي ، والنقد المنهجي ، إلا أننا لا ننفي وجوده ، فقد سطر نقاد العلماء كتبا محققة محكمة ، محَّصوا فيها الصادق من الكاذب ، والحقيقي من الزائف ، فيمكن الاستفادة منها والرجوع إليها ، والأهم من ذلك : البناء عليها ، ومنها :
"العواصم من القواصم" لأبي بكر ابن العربي المالكي ، "البداية والنهاية" لابن كثير ، و "الكامل في التاريخ" لابن الأثير ، وكتب الحافظ الذهبي عموما : "تاريخ الإسلام" و "سير أعلام النبلاء" ، و"العبر" وغيرها .
وهناك أيضا كثير من الدراسات المعاصرة النافعة والمفيدة في هذا المجال ، مثل كتاب "التاريخ الإسلامي" للأستاذ محمود شاكر الحرستاني ، و "مرويات أبي مخنف في تاريخ الطبري" للدكتور يحيى بن إبراهيم اليحيى ، وكتب الدكتور محمد علي الصلابي التاريخية ـ بصفة عامة ـ كـ " السيرة النبوية" ، وكتبه عن الخلفاء الراشدين ، "الدولة الأموية" ، "الدولة الفاطمية" ، "دولة السلاجقة" ، "الدولة العثمانية" وغيرها كثير ، وأيضا كتاب "تحقيق مواقف الصحابة في الفتنة" تأليف الدكتور محمد آمحزون .
ففي هذا الكتب ، إن شاء الله ، غنية لمن أراد القراءة في التاريخ ، خاصة لغير المتخصص في دارسة التاريخ أو العلوم الشرعية .
والله أعلم
2 - أدلة على ان كتب التاريخ والسير يوجد بها معلومات غير صحيحة ولا مكن ان نثق بالمكتوب فيها لعدة اسباب:
1 - ان المدة الزمنية بين اقرب راوى لزمن الرواية هى اكثر من 350 سنة فالراوى لم يكن موجود فى زمن الرواية ولم ينقل لنا الرواية من راوى عاش فى زمن الرواية فبكل تأكيد الراوى كذاب والرواية غير صحيحة وهذا لا يختلف عليه اثنان
سوف يأتى لنا نصرانى ويقول ربما نقل الراوى الرواية من شخص كان يعيش قبله مثلا عن فلان عن فلان عن فلان ؟
هذا غير صحيح لأن الراوى لم ينقل الرواية عن احد عاش فى زمن الرواية فأن اقرب راوى للرواية بينه وبين الرواية اكثر من 350 سنة واقرب راوى للرواية لم ينقل لنا الرواية عن طريق شخص عاش فى زمن الرواية بدليل انه لا يوجد اسم شخص قبله عاش فى زمن الرواية.
2 - لم يكن هناك تدوين للأحداث التى قبل الاسلام فبكل تأكيد هذه الرواية غير صحيحة وحتى فى فجرالاسلام لم يكن هناك تدوين للأحداث وهذا دليل قاطع على ان هذه الرواية غير صحيحة.
3 - اما عن الكتب التى بها الرواية فأن هذه الكتب بها روايات غير صحيحة فهذه الكتب قد كتبت بعد زمن كبير من موت النبى فبكل تأكيد ان هذه الكتب بها روايات غير صحيحة فالذى كتب هذه الكتب أشخاص لم يكونوا موجودين فى الزمن الذى حصل فيه هذه الرواية ولم ينقلوا لنا الرواية من اشخاص عاشوا فى زمن الرواية ولم يأخذوا الرواية عن طريق عن فلان عن فلان حتى لو كانت عن طريق فلان فأن اخر اسم لم يكن موجود فى زمن الرواية حتى نصدقه هذه الكتب ليست كلام الله وليست كلام رسول الله بل هى كلام بعض الرجال الذين يجلسون على المسطبة ويكذبون ويقولون كذا وكذا وكذا وان من الجهل ان تأتى بكلام من من هذه الكتب وتقول الاسلام يقول كذا وكذا او تستشهد بشىء من هذه الكتب وتقوم بتأليف الاكاذيب هذا لن يضر الاسلام
فالاسلام قال الله قال رسول الله فقط واى شىء غير هذا فليس له علاقة بالاسلام
ثم انه يوجد دليل قوى على عدم صحة الروايات المذكورة فى هذه الكتب تجد راوى يقول رواية عن شىء معين وتجد راوى اخر يقول شىء اخر وتجد راوى اخر يقول غير الاثنان وتجد راوى يقول رواية عن شىء معين وتجده فى نفس الكتاب يقول شىء اخر مثل الواقدى راجع تضعيفه فهذا دليل قوى على عدم مصداقية الروايات الموجودة فى هذه الكتب.
أننا لو راجعنا الكتب التى كتبت منذ 100 سنة سوف نجد معلومات متناقضة بين هذه الكتب وهى كتبت فى عصر الطباعة والنشر والاهتمام بالتاريخ فما بالك بالزمن الذى لم يكتب فيه التاريخ بل ان التاريخ كتب بعد اكثر من 450 سنة وان من قام بكتابة الكتب لم يكن موجود فى الزمن القديم الذى حدثت فيه هذه الاحداث فبالتأكيد هذا الامر يؤكد لنا عدم صحة هذه الروايات.
4 - يوجد رواه كذابون ينقلون الروايات وقد قام علماء الاسلام بعمل علم يسمي الجرح والتعديل وهى بيان ان كان الراوى كاذا او صادق.
5 - ان أعداء الاسلام قاموا بعمل روايات كاذبة تسىء للاسلام و تجد منهم من دخل الاسلام لينشر هذه الروايات الكاذبة فى الكتب.
فالخلاصة الاسلام قال الله قال رسول الله فقط اما دون ذلك فلاعلاقة للاسلام به
وقول رسول الله معناه الاحاديث الصحيحة المجمع على صحتها فقط.
6 - لا نقبل هذه الرواية مهما كانت مكتوبة فى اى كتاب ومهما كان صاحب هذا الكتاب والسبب فى ذلك الأدلة السابقة على عدم صحة الرواية اضف الى ذلك انا كل أنسان قابل عمله للخطأ ونحن لا نقدس احد كل انسان يخطأ والكاتب نقل الرواية من راوى كذاب وما تم بنائه على باطل فهو باطل.
7 - ان هذه الكتب بها روايات غير محققة يعنى لم يتم التأكد من صحتها فالرواية غر صحيحة.
ان اعداء الاسلام يتركون القران ويتركون كتب الحديث المجمع على صحتها ويأتون بحكايات من كتب كتبت بعد زمن بعيد من حدوث الحكاية بالأضافة الى ان الكتب غير محققة يعنى غير متأكد من صحة الحكاية ثم يقولون الاسلام يقول كذا وكذا وانا اقول لهم حتى لا نضيع وقتنا معهم الاسلام قال الله قال رسول الله فقط.
وليس معنى انه يوجد كتب بها روايات غير صحيحة ان الاسلام خطأ لأن هذه الكتب كتبت بواسطة اشخاص عاديون واما الكتاب الوحيد الذى هو الاسلام هو القران هو الكتاب الوحيد الذى لا يوجد به خطأ.
تعليق