((إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ))
قال تعالى
(قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا)
قال أستاذ اللاهوت أردت أن أقهر القرآن فقهرنى القرآن (قصة عجيبة مؤثرة)
نروى قصة إسلامه المشوقة وقصة إسلام صديقه التى هى أعجب منها
كل هذا باختصارشديد
ولمن أراد الإستماع لها كاملة
هنا
للدكتور محمد إسماعيـــــــــــــــــــل المـــــــــــــــــــــــــــــقدم ناقلا ً عن الدكتور إبراهيم خليل
من كتابه أردت أن أقهر القرآن فقهرنى القرآن حيث حكى فيهاالقصة كاملة
http://ar.islamway.net/lesson/86556
أستاذ اللاهوت إبراهيم خليل فيلوبس قساً مبشراً يحمل أرفع الشهادات فى علم اللاهوت منجامعة اللاهوت المصرية ومن جامعة بنيستون الأمريكية
قصة عجيبة جداً من أغرب ما تقرأ من قصص توبة النصارى للدين الحق
كان عمله فى التشكيك فى القرآن والدين الإسلامى
حين أراد مدارسة القرآن العظيم
للكيد للإسلام وإضافة طعن جديد
للطعون عليه
فانقلب الوضع فشك فيما هو فيه وظل فى صراع نفسى شديد !!!!!!!!
سبحان الله ...
الفطرة تتحرك
حتى أنه كان يُستدعى لمؤتمرات للطعن فى الإسلام ويخرج بعد الهجوم على دين الإسلام يخرج متألم لأنه قد رأى النور ....
وفى ذات ليلة سهر يقرأ القرأن بغزارة
واستوقفته آيات كثيرة زلزلته وحركت مشاعر الفطرة السليمة داخله
حتى قرر الدخول فى الإسلام ثم أعلم زوجته بإسلامه التى صرخت واستغاثت بكبير عند النصارى .............وبدأ مشوار الأبتلاء
وهو صامد
حيث حاولوا قتله وطردوه من العمل
الذى ستقال منه قبل أن يطردوه لأنه مخالف للدين الحق الذى اعتنقه
حتى العمل الجديد الذى التحق به ضيقوا عليه فيه تضيقاً وهو صامد صابر محب للنور الجديد مؤثر له على كل شيء
جاءه قساوسة لإثناءه عن الإسلام ولكنه أصر
وبحمد الله أسلم كل أولاده الأربعة ثلاث ذكور وبنت ومنهم من غير اسمه وتأخر إسلام زوجته عدة سنوات
وأخذ يدعوا إلى الإسلام ويصنف التصانيف عن الإسلام والدعوة له أنه الدين الحق ويناظر ويلقى الندوات عن الإسلام بجرأة وشجاعة بل قال وهبت حياتى للدعوة للإسلام
حتى جاءت قصة أغرب!!!!!!!!!!!!!!!
وهو أنه كان له صديق قديم نصرانى بارع فى اللغة العربية
حيث طلب منه دكتور أبراهيم خليل أحمد (اسمه الجديد) أن يؤلف سورة مكونه من 15 كلمة مثل التى فى القرآن فوافق الرجل!!!!!! للطعن فى الإسلام والذى كان يحلم بتأليف كتاب يعمل ضجة فى العالم فيه عنوان (وانتهت تحديات القرآن ) وأمهله ثلاث أشهر بعد أن طلب النصرانى مهلة شهرين
كل هذا باختصار
وحين حضر التسعين يوم جاء إليه بعد أن اتصل بـــــــــــ174 من متعصبى النصارى بين قس ومتبحر فى اللغة العربية وطلب منهم المساعدة فاعتذروا ورفضوا ذالك إلا 25 منهم
قال له أمهلنى ثلاثة أشهر لأن الخمس والعشرين وعدونى المساعدة بإنجاز الأمر فقال له أمهلك أربعة أشهر لا ثلاثة
قال له إن ثقتك الزائدة تستفزنى!
قال له
لقد استفز القرآن قبل ذالك صناديد اللغة وأصحاب المعلقات السبع وفرسان البيان و البلاغة ولكن لا حياة لمن تنادى فهل رأيت كتاباً
يتحدى مؤلفه للأتيان بسورة واحدة ليس مثلهُ بل مِن مِثلهِ؟وتتكون من خمسةً عشر كلمة فقط؟
كل هذا باختصار
وبعد أربعة أشهر جاءه وهو مغضب ........قال ما بك؟ قال خذلنى أصحابى
ثم واعده النصرانى أن يأتيه بعد شهرين ليأتى بسورة 15 كلمة لدحض القرآن تماماً
وبالفعل جاء ولكنه محبط بعد أن حاول محاولات شتى وقال له يبدوا أن الأتيان بسورة من مثل القرآن مـــــــــــــــــــــــستحيــــــــــــــل
ثم تهلل وبرق وجهه وقال له وجدتها سوف أقوم بتأليف كتاب نهاية تحديات القرآن
كيف؟؟
قال سوف أراسل 2000 مركز فى كل أنحاء العالم ما بين جامعة نصرانية ومراكز نصرانية
وسوف أحصل على 2000 سورة أضمنها فى كتابى نهاية تحديات القرآن
قال له افعل
وكان هذا سنة 1989 ميلادياً
وفعلاً راسلهم وانتظر شهر ثم 40 يوم ثم 50 يوم ولم يرسل له أحد رد البته
قال سوف أرسل لهم ثانية وألهب مشاعرهم لكى يردو ا على
وفعل
ثم جاء أول رد من جامعة بريطانية لكن بخيبة الأمل
من البروفيسير أُوين رايت
وآخر بـــــــــــ لن نستطيع معاونتك
قال له.... الله تعالى يقول( فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا)
ثم قال لقد راسلتهم بأربعة ألاف خطاب
إنه أمر غريب أن يصاب العالم بعقم فكرى حيث يقف العالم أجمع لا يستطيع معارضة القرآن بخمسة عشر كلمة فقط
إنها فضيحة القرن العشرين
كل هذا وهو يعاند الحجة والحق بدل من التسليم للحق
ثم أخذ يراسل هنا وهناك ويأتيه الرد بالعجز التام
ثم جاءته رسالة من قس من الفاتيكان الأب ليو ( لا يستطيع أحد الأتيان بمثل هذا القرآن الكتاب المثير لا يستطيع أحد من نفسه أن يأتى بكتاب رائع مثل القرآن)
ثم راسل مركز أخر فى الفاتيكان ثم فترت عزيمته وأصبح لا يذهب لصندوق البريد إلا كل أسبوع ثم كل أسبوعين ثم لا يذهب خصيصاً بل لو مر على صندوق البريد يسأل
كل هذا وهو يعاند الحجة والحق ويكابر فى كل مرة
انتهى به الأمر أن اعتنق الإسلام ولم يستطع مواجهة بريق النور
(قَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً (90) أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَداً (91) وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَداً (92) إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْداً (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّاً (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْداً (95)
قال تعالى
(قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا)
قال أستاذ اللاهوت أردت أن أقهر القرآن فقهرنى القرآن (قصة عجيبة مؤثرة)
نروى قصة إسلامه المشوقة وقصة إسلام صديقه التى هى أعجب منها
كل هذا باختصارشديد
ولمن أراد الإستماع لها كاملة
هنا
للدكتور محمد إسماعيـــــــــــــــــــل المـــــــــــــــــــــــــــــقدم ناقلا ً عن الدكتور إبراهيم خليل
من كتابه أردت أن أقهر القرآن فقهرنى القرآن حيث حكى فيهاالقصة كاملة
http://ar.islamway.net/lesson/86556
أستاذ اللاهوت إبراهيم خليل فيلوبس قساً مبشراً يحمل أرفع الشهادات فى علم اللاهوت منجامعة اللاهوت المصرية ومن جامعة بنيستون الأمريكية
قصة عجيبة جداً من أغرب ما تقرأ من قصص توبة النصارى للدين الحق
كان عمله فى التشكيك فى القرآن والدين الإسلامى
حين أراد مدارسة القرآن العظيم
للكيد للإسلام وإضافة طعن جديد
للطعون عليه
فانقلب الوضع فشك فيما هو فيه وظل فى صراع نفسى شديد !!!!!!!!
سبحان الله ...
الفطرة تتحرك
حتى أنه كان يُستدعى لمؤتمرات للطعن فى الإسلام ويخرج بعد الهجوم على دين الإسلام يخرج متألم لأنه قد رأى النور ....
وفى ذات ليلة سهر يقرأ القرأن بغزارة
واستوقفته آيات كثيرة زلزلته وحركت مشاعر الفطرة السليمة داخله
حتى قرر الدخول فى الإسلام ثم أعلم زوجته بإسلامه التى صرخت واستغاثت بكبير عند النصارى .............وبدأ مشوار الأبتلاء
وهو صامد
حيث حاولوا قتله وطردوه من العمل
الذى ستقال منه قبل أن يطردوه لأنه مخالف للدين الحق الذى اعتنقه
حتى العمل الجديد الذى التحق به ضيقوا عليه فيه تضيقاً وهو صامد صابر محب للنور الجديد مؤثر له على كل شيء
جاءه قساوسة لإثناءه عن الإسلام ولكنه أصر
وبحمد الله أسلم كل أولاده الأربعة ثلاث ذكور وبنت ومنهم من غير اسمه وتأخر إسلام زوجته عدة سنوات
وأخذ يدعوا إلى الإسلام ويصنف التصانيف عن الإسلام والدعوة له أنه الدين الحق ويناظر ويلقى الندوات عن الإسلام بجرأة وشجاعة بل قال وهبت حياتى للدعوة للإسلام
حتى جاءت قصة أغرب!!!!!!!!!!!!!!!
وهو أنه كان له صديق قديم نصرانى بارع فى اللغة العربية
حيث طلب منه دكتور أبراهيم خليل أحمد (اسمه الجديد) أن يؤلف سورة مكونه من 15 كلمة مثل التى فى القرآن فوافق الرجل!!!!!! للطعن فى الإسلام والذى كان يحلم بتأليف كتاب يعمل ضجة فى العالم فيه عنوان (وانتهت تحديات القرآن ) وأمهله ثلاث أشهر بعد أن طلب النصرانى مهلة شهرين
كل هذا باختصار
وحين حضر التسعين يوم جاء إليه بعد أن اتصل بـــــــــــ174 من متعصبى النصارى بين قس ومتبحر فى اللغة العربية وطلب منهم المساعدة فاعتذروا ورفضوا ذالك إلا 25 منهم
قال له أمهلنى ثلاثة أشهر لأن الخمس والعشرين وعدونى المساعدة بإنجاز الأمر فقال له أمهلك أربعة أشهر لا ثلاثة
قال له إن ثقتك الزائدة تستفزنى!
قال له
لقد استفز القرآن قبل ذالك صناديد اللغة وأصحاب المعلقات السبع وفرسان البيان و البلاغة ولكن لا حياة لمن تنادى فهل رأيت كتاباً
يتحدى مؤلفه للأتيان بسورة واحدة ليس مثلهُ بل مِن مِثلهِ؟وتتكون من خمسةً عشر كلمة فقط؟
كل هذا باختصار
وبعد أربعة أشهر جاءه وهو مغضب ........قال ما بك؟ قال خذلنى أصحابى
ثم واعده النصرانى أن يأتيه بعد شهرين ليأتى بسورة 15 كلمة لدحض القرآن تماماً
وبالفعل جاء ولكنه محبط بعد أن حاول محاولات شتى وقال له يبدوا أن الأتيان بسورة من مثل القرآن مـــــــــــــــــــــــستحيــــــــــــــل
ثم تهلل وبرق وجهه وقال له وجدتها سوف أقوم بتأليف كتاب نهاية تحديات القرآن
كيف؟؟
قال سوف أراسل 2000 مركز فى كل أنحاء العالم ما بين جامعة نصرانية ومراكز نصرانية
وسوف أحصل على 2000 سورة أضمنها فى كتابى نهاية تحديات القرآن
قال له افعل
وكان هذا سنة 1989 ميلادياً
وفعلاً راسلهم وانتظر شهر ثم 40 يوم ثم 50 يوم ولم يرسل له أحد رد البته
قال سوف أرسل لهم ثانية وألهب مشاعرهم لكى يردو ا على
وفعل
ثم جاء أول رد من جامعة بريطانية لكن بخيبة الأمل
من البروفيسير أُوين رايت
وآخر بـــــــــــ لن نستطيع معاونتك
قال له.... الله تعالى يقول( فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا)
ثم قال لقد راسلتهم بأربعة ألاف خطاب
إنه أمر غريب أن يصاب العالم بعقم فكرى حيث يقف العالم أجمع لا يستطيع معارضة القرآن بخمسة عشر كلمة فقط
إنها فضيحة القرن العشرين
كل هذا وهو يعاند الحجة والحق بدل من التسليم للحق
ثم أخذ يراسل هنا وهناك ويأتيه الرد بالعجز التام
ثم جاءته رسالة من قس من الفاتيكان الأب ليو ( لا يستطيع أحد الأتيان بمثل هذا القرآن الكتاب المثير لا يستطيع أحد من نفسه أن يأتى بكتاب رائع مثل القرآن)
ثم راسل مركز أخر فى الفاتيكان ثم فترت عزيمته وأصبح لا يذهب لصندوق البريد إلا كل أسبوع ثم كل أسبوعين ثم لا يذهب خصيصاً بل لو مر على صندوق البريد يسأل
كل هذا وهو يعاند الحجة والحق ويكابر فى كل مرة
انتهى به الأمر أن اعتنق الإسلام ولم يستطع مواجهة بريق النور
(قَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً (90) أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَداً (91) وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَداً (92) إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْداً (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّاً (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْداً (95)
تعليق