إهداء للمحزون المسلم
لا تبتأس أبداً
ويليه كم ساعة كان بن تيمية يذكر الله
كلام لشيخ الإسلام يجعلك تستعذب العذاب فى طاعة الله وما يصيبك من الكفار والمنافقين
لكم رب كريم لا يعجزه شيء فى تبتأسوا ولا تيأسو فأنتم مأجورون على كل حال الأجر العظيم على قدر الإخلاص
فعلى قدر الشدة يكون الأجر
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
الفتاوى المباركة
والذين يؤذون على الإيمان وطاعة الله ورسوله ويحدث لهم بسبب ذالك حرج
** مرض ** حبس **
فراق وطن ** أهل ** مال ** ضرب ** شتم ** نقص رياسة ** مال
هم على طريق الأنبياء فهؤلاء يثابون على ما يؤذون به ويكتب لهم عمل صالح
انتهى كلامه رحمه الله ...
هناك إرشادات إيمانية هى سبب رئيس فى النصر
في سياق حوار بين بني إسرائيل ونبيهم موسى -- حينما شكوا إليه ظلم فرعون وطغيانه، وامتداد فترة الاستضعاف وطولها، ولنسُق الآية من **لها: وَقَالَ الْمَلأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ . قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ . قَالُوا أُوذِينَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنَا وَمِنْ بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ الأعراف:127-129.
قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا
قال الإمام بن كثير رحمه الله ...
يذكر تعالى سبب انجائه بني إسرائيل من فرعون وقومه وكيفية خلاصهم منهم، وذلك أن اللّه تعالى أمر موسى وأخاه هارون عليهما السلام أن يتبوءا، أي يتخذا لقومهما بمصر بيوتاً، واختلف المفسرون في معنى قوله تعالى: ** واجعلوا بيوتكم قبلة** ، فقال ابن عباس: امروا أن يتخذوها مساجد، وقال الثوري، عن إبراهيم: كانوا خائفين فأمروا أن يصلوا في بيوتهم، وأمروا بكثرة الصلاة كقوله تعالى: ** يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة** ، وفي الحديث: كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إذا حزبه أمر صلى ""أخرجه أبو داود"
التقوى والتوكل
{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا** [الطلاق: 2- 3]
لا تبتأس أبداً
ويليه كم ساعة كان بن تيمية يذكر الله
كلام لشيخ الإسلام يجعلك تستعذب العذاب فى طاعة الله وما يصيبك من الكفار والمنافقين
لكم رب كريم لا يعجزه شيء فى تبتأسوا ولا تيأسو فأنتم مأجورون على كل حال الأجر العظيم على قدر الإخلاص
فعلى قدر الشدة يكون الأجر
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
الفتاوى المباركة
والذين يؤذون على الإيمان وطاعة الله ورسوله ويحدث لهم بسبب ذالك حرج
** مرض ** حبس **
فراق وطن ** أهل ** مال ** ضرب ** شتم ** نقص رياسة ** مال
هم على طريق الأنبياء فهؤلاء يثابون على ما يؤذون به ويكتب لهم عمل صالح
انتهى كلامه رحمه الله ...
هناك إرشادات إيمانية هى سبب رئيس فى النصر
في سياق حوار بين بني إسرائيل ونبيهم موسى -- حينما شكوا إليه ظلم فرعون وطغيانه، وامتداد فترة الاستضعاف وطولها، ولنسُق الآية من **لها: وَقَالَ الْمَلأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ . قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ . قَالُوا أُوذِينَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنَا وَمِنْ بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ الأعراف:127-129.
قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا
قال الإمام بن كثير رحمه الله ...
يذكر تعالى سبب انجائه بني إسرائيل من فرعون وقومه وكيفية خلاصهم منهم، وذلك أن اللّه تعالى أمر موسى وأخاه هارون عليهما السلام أن يتبوءا، أي يتخذا لقومهما بمصر بيوتاً، واختلف المفسرون في معنى قوله تعالى: ** واجعلوا بيوتكم قبلة** ، فقال ابن عباس: امروا أن يتخذوها مساجد، وقال الثوري، عن إبراهيم: كانوا خائفين فأمروا أن يصلوا في بيوتهم، وأمروا بكثرة الصلاة كقوله تعالى: ** يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة** ، وفي الحديث: كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم إذا حزبه أمر صلى ""أخرجه أبو داود"
التقوى والتوكل
{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا** [الطلاق: 2- 3]
تعليق