بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
و به نستعين
إنجيل لوقا 3
22 وَنَزَلَ عَلَيْهِ الرُّوحُ الْقُدُسُ بِهَيْئَةٍ جِسْمِيَّةٍ مِثْلِ حَمَامَةٍ. وَكَانَ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاءِ
قَائِلاً: «أَنْتَ ابْنِي الْحَبِيبُ، بِكَ سُرِرْتُ»
الأن
1- الآب ينادى من السماء
2- الروح القدس نازل من السماء فى هيئه جسميه مثل الحمامه
3- الابن على الارض يتعمد ويصلى للآب
فيه الى هيقول الله موجود فى كل مكان فى السماء وفى الارض طب يبقى موجود الثلاث اقانيم مع بعضها ولا كل اقنوم فى مكان ! وهذا اعتقاد خاطئ والدليل من الكتاب
متى 23
22 وَمَنْ حَلَفَ بِالسَّمَاءِ فَقَدْ حَلَفَ بِعَرْشِ اللهِ وَبِالْجَالِسِ عَلَيْهِ.
إنجيل متى 7: 21
«لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَا رَبُّ، يَا رَبُّ! يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. بَلِ الَّذِي يَفْعَلُ إِرَادَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.
متى 23 ( 8 : 10 )
8 واما انتم فلا تدعوا سيدي لان معلمكم واحد
المسيح وانتم جميعا اخوة.
9 ولا تدعوا لكم ابا على الارض لان اباكم واحد الذي في السموات.
10 ولا تدعوا معلمين لان معلمكم واحد المسيح)
اذن الثلاثه غير مجتمعيين فأين هنا الاتحاد واين الثالوث ؟؟؟
من تعريف النصارى للاقانيم
الأقنوم هو كائن حقيقى له شخصيته الخاصة به، وله إرادة، ولكنه واحد فى الجوهر والطبيعة مع الأقنومين الآخرين بغير إنفصال.
الأقنوم هو كائن حقيقى له شخصيته الخاصة به،
وله إرادة،:
إنجيل يوحنا 5: 30
أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ،وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ،لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي.
إنجيل يوحنا 8: 28
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «مَتَى رَفَعْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ، فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ، وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ نَفْسِي، بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهذَا كَمَا عَلَّمَنِي أَبِي.
إنجيل متى 7: 21
«لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَا رَبُّ، يَا رَبُّ! يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. بَلِ الَّذِي يَفْعَلُ إِرَادَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.
رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 15: 28
وَمَتَى أُخْضِعَ لَهُ الْكُلُّ، فَحِينَئِذٍ الابْنُ نَفْسُهُ أَيْضًا سَيَخْضَعُ لِلَّذِي أَخْضَعَ لَهُ الْكُلَّ، كَيْ يَكُونَ اللهُ الْكُلَّ فِي الْكُلِّ.
إنجيل يوحنا 14
28 سَمِعْتُمْ أَنِّي قُلْتُ لَكُمْ: أَنَا أَذْهَبُ ثُمَّ آتِي إِلَيْكُمْ. لَوْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي لَكُنْتُمْ تَفْرَحُونَ لأَنِّي قُلْتُ أَمْضِي إِلَى الآبِ، لأَنَّ أَبِي أَعْظَمُ مِنِّي.
وهذا غير صحيح لأنهم منفصلين كما فى نص لوقا22:3
من التفسير السابق يقال أنَّ الأقانيم الثلاثة " ظهورهم كمنفصلين كان لنفهم أن هناك تمايزاً فى الأقانيم "
و الأقانيم لا يظهروا كمنفصلين الآ إذا كانوا منفصلين بالفعل ولا نحتاج لنفهم أن َّ هناك تمايزاً فى الأقانيم لأنه ظاهر ومفهوم أن الثلاثة بينهم تمايز و إنما يقوم المفسرين بلى عنق النص للإيهام بأن الثلاثة واحد وغير منفصلين
أما بالنسبة لحلول الروح القدس على المسيح و أن الروح القدس كان فيه سابقاً و لم يفارقه لحظه فهذا النص يقول غير ذلك
إنجيل يوحنا 16
7 لكِنِّي أَقُولُ لَكُمُ الْحَقَّ: إِنَّهُ خَيْرٌ لَكُمْ أَنْ أَنْطَلِقَ، لأَنَّهُ إِنْ لَمْ أَنْطَلِقْ لاَ يَأْتِيكُمُ الْمُعَزِّي، وَلكِنْ إِنْ ذَهَبْتُ أُرْسِلُهُ إِلَيْكُمْ.
فكان تفسيرهم للْمُعَزِّي أنه الروح القدس
أما عن الآب و أنه غير موجود على الأرض فهذا النص يؤكد ذلك
متى 23 ( 8 : 10 )
8 واما انتم فلا تدعوا سيدي لان معلمكم واحد المسيح وانتم جميعا اخوة.
9 ولا تدعوا لكم ابا على الارض لان اباكم واحد الذي في السموات.
10 ولا تدعوا معلمين لان معلمكم واحد المسيح)
أما عن اقنوم الكلمة
إنجيل يوحنا 1: 14
وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا.
فمعنى هذا الكلام
أن الذى حل فى يسوع لاهوت الكلمة فقط وهذا طبعاً إنفصال عن الاقنومين الأخرين
أما لو الثلاثة حلوا فى المسيح ( أى الثلاثة فى واحد ) فسيقال عن يسوع أنه الثالوث المتجسد
والنتيجة المبنيه على ذلك
أن ألآب متجسد و الروح القدس متجسد و ليس الأبن أو الكلمة فقط المتجسد
وهذا لم يقولوا به ومن ذلك حدث الإنفصال لتعذر تجسد الثالوث على حسب اعتقادهم
إنجيل يوحنا 16
7 لكِنِّي أَقُولُ لَكُمُ الْحَقَّ: إِنَّهُ خَيْرٌ لَكُمْ أَنْ أَنْطَلِقَ، لأَنَّهُ إِنْ لَمْ أَنْطَلِقْ لاَ يَأْتِيكُمُ الْمُعَزِّي، وَلكِنْ إِنْ ذَهَبْتُ أُرْسِلُهُ إِلَيْكُمْ.
فكان تفسيرهم للْمُعَزِّي أنه الروح القدس
أما عن الآب و أنه غير موجود على الأرض فهذا النص يؤكد ذلك
متى 23 ( 8 : 10 )
8 واما انتم فلا تدعوا سيدي لان معلمكم واحد المسيح وانتم جميعا اخوة.
9 ولا تدعوا لكم ابا على الارض لان اباكم واحد الذي في السموات.
10 ولا تدعوا معلمين لان معلمكم واحد المسيح)
أما عن اقنوم الكلمة
إنجيل يوحنا 1: 14
وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا.
فمعنى هذا الكلام
أن الذى حل فى يسوع لاهوت الكلمة فقط وهذا طبعاً إنفصال عن الاقنومين الأخرين
أما لو الثلاثة حلوا فى المسيح ( أى الثلاثة فى واحد ) فسيقال عن يسوع أنه الثالوث المتجسد
والنتيجة المبنيه على ذلك
أن ألآب متجسد و الروح القدس متجسد و ليس الأبن أو الكلمة فقط المتجسد
وهذا لم يقولوا به ومن ذلك حدث الإنفصال لتعذر تجسد الثالوث على حسب اعتقادهم