طالبان وأمريكا من هزم من ؟!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

عبد الفتاح الهادي مسلم اكتشف المزيد حول عبد الفتاح الهادي
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد الفتاح الهادي
    0- عضو حديث
    • 6 ينا, 2013
    • 9
    • اخرى
    • مسلم

    طالبان وأمريكا من هزم من ؟!

    طالبان وأمريكا من هزم من ؟!



    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ثم أما بعد:
    اسلموا لنا أسامة ومن معه وسنعترف بكم بل وسنقدم لكم ما لم تكونوا تحلموا به في حياتكم !!!بمثل هذا المنطق خاطب الأرعن جورج بوش الصغير وجوقته إمارة الطالبان بعد غزوات سبتمبر المباركة في العام 2001 ولا شك عندي بأن بوش الصغير عنى حقيقة ما قدمه للملا محمد عمر أمير طالبان حفظه الله ولا شك عندي أيضاً بأن الملا المجاهد وأركان إمارته المباركة كانوا يعون أن بوش جاد في عرضه وأنهم إن أسلموا قادة القاعدة لأمريكا فإن الإمارة وقادتها سيكونون الأكثر حظوة عند أمريكا بل عند العالم أجمع !لكن الملا محمد عمر حفظه الله وقادة الإمارة رفضوا العرض الأمريكي السخي بل ركلوه بأحذيتهم وقدموا رضا الله على رضا أمريكا ومتاعها الزائل فكانت الحرب الظالمة على أفغانستان واستهدفت الإمارة المباركة واستهدف قادتها فقد جاءت أمريكا بخيلها ورجلها وأشاعت للجميع أن لا مكان للطالبان ولا للقاعدة مكان في أفغانستان بعد اليوم !بل إن المصير الوحيد لهم هم القتل والسجن وأن لا تفاوض مع القتلة الإرهابيين! وشاهد العالم كله شدة القصف على المجاهدين والذي ينم عن مدى الحقد الذي تكنه أمريكا الصليبية وحلفها المجرم ضد الإسلام وأهله ولعل القصف الذي شهده العالم على تورا بورا وحده كفيل لإظهار مدى إصرار أمريكا وحلفها على إبادة المجاهدين !!!وبدأنا نسمع من الإعلام العميل المرتبط بأمريكا والمعادي للأمة عن فلول القاعدة والطالبان وعن سيطرة أمريكا وحلفها الإجرامي على كامل أرض أفغانستان بزعمهم وبخاصة بعد انحياز المجاهدين للجبال والمناطق الآمنة التي أرادوا من خلالها اعادة ترتيب أوراقهم من جديد وهو ما لم تفهمه لا أمريكا ولا حلفها المجرم الذي شمل العالم شرقيه وغربيه حين ظنوا أن القاعدة والطالبان قد انتهوا وأن النصر كان حليف أمريكا وحلفها وهو ما أعلنه الأرعن الصغير جورج بوش بنفسه على ظهر إحدى حاملات الطائرات الأمريكية !!فهل انتهى الأمر كما أراد الأرعن !
    لقد ظن كثير من الناس أن القاعدة والطالبان قد انتهوا وأن أمريكا قد حققت أهدافها في أفغانستان ولم يدر هؤلاء الأغبياء أن الله جل جلاله قد وعد بنصر عباده المؤمنين الصادقين وأن ما جرى من تراجع ظاهري ليس أكثر من ابتلاء واختبار ليس للطالبان والقاعدة فقط بل ولجميع المسلمين الذين تفاوتت مواقفهم من الحرب بين مؤيد لها مناصر للكفر والنفاق وبين معارض لها منتصر لدينه وأمته وصدق الإمام ابن لادن رحمه الله حين قال :
    إن هذه الأحداث قد قسمت العالم إلى فسطاطين :
    فسطاط كفر لا إيمان فيه وفسطان إيما لا نفاق فيه !
    وما هي إلا أياما معدودات من إعلان الأرعن النصر في أفغانستان حتى عادت أسود القاعدة والطالبان تدك حصون أمريكا وقواعدها وبدأ صراخ أمريكا ومن تحالف معها يعلو من شدة ضربات المجاهدين التي شتتت شملهم ومزقت أشلاءهم حتى وصل الأمر بكثير من الدول أن تعلن عن جدول لسحب قواتها من أفغانستان وبدأ الشعب الأمريكي يتململ بعد أن بدأت توابيت جنودهم تعود ممزقة إلى أمريكا ثم تطور الأمر فخرجت مظاهرات مليونية في أمريكا تطالب بوقف الحرب في أفغانستان وعودة الجنود إلى بلادهم فلله الحمد من قبل ومن بعد !
    هذا الواقع الجديد أجبر أمريكا على التراجع عن مواقفها السابقة بعدم التفاوض مع (الإرهابيين) في سعي منها للخروج من أفغانستان بماء الوجه فسعت من خلال وسطاء للتفاوض مع حركة طالبان وزعمت في البداية بأنها ستفاوض المعتدلين من الحركة في خطوة لتبرير قبولها بالتفاوض مع ( الإرهابيين ) فأمريكا تعي أن طالبان هي طالبان وأن القول أن هناك في الحركة معتدلين وهناك متطرفين لا يستقيم لكنه التبرير كما أسلفنا لقبول التفاوض بل والقبول والاعتراف والإقرار بالهزيمة في أفغانستان فالتفاوض مع الحركة يعني الاعتراف بها وهذا أمر رفضته أمريكا بقوة يوم غزت أفغانستان فما الذي تغير اليوم؟!والتفاوض مع الطالبان يعني اعتراف أمريكا وإقرارها بأن طالبان هي المؤثر الأقوى في الساحة الأفغانية وبالتالي فإن حكومة كرزاي عديمة الشرعية! والتفاوض مع الطالبان يعني أن أمريكا لم تكسب شيئا من غزو أفغانستان سوى قتل جنودها وتضعضع اقتصادها وتراجع دورها كأكبر قوة في العالم والسؤال الذي يجب أن يطرحه الشعب الأمريكي على قادته :
    لماذا غزوتم أفغانستان وقتلتم أبناءنا ما دمتم ستعودون للتفاوض مع الطالبان ؟!فالتفاوض إذن لا يصب في مصلحة أمريكا سوى من باب الخروج من أفغانستان بماء الوجه لكنه يحقق لحركة طالبان أكثر أهدافها وعلى رأسها إقامة الإمارة الإسلامية من جديد وحكم أفغانستان بشريعة الله وعودة الأمن لأفغانستان وشعبها ونشر العدل بين الناس بعد خروج أمريكا وحلفها وسيسجل التاريخ بأن الطالبان الذين لا يملكون من الدنيا معشار معشار ما تملكه أمريكا قد هزمت أكبر حلف إجرامي عرفه التاريخ قادته أمريكا ضدهم !!!
    وقد يستهجن ولربما استهجن البعض قبول الطالبان بافتتاح مكتب سياسي لها في قطر للتفاوض مع الأمريكان !فأقول :
    إن كان استهجانهم لظنهم أن الطالبان قد خالفوا الشرع بمفاوضتهم لأمريكا فنقول :
    إن النبي صلى الله عليه وسلم قد فاوض المشركين والكل سمع وقرأ عن صلح الحديبية فالشرع لا يمنع التفاوض مع العدو لكنه يمنع من التنازل عن الثوابت فهل تنازل إخواننا في الطالبان عن ثوابت دينهم ؟! فيجب عليك أن تفهم يا مسلم أن التفاوض مع العدو شيء والتنازل عن الدين وثوابته شيء آخر !وليتأكد لك هذا فإنه في الوقت الذي كان يعلن فيه عن افتتاح المكتب السياسي للطالبان في قطر كان أسود الطالبان يثخنون في جنود أمريكا في قاعدة باغرام واعترف المتحدث الرسمي باسم الجيش الأمريكي عن مصرع علوج من علوجهم !!
    فالطالبان إذاً لا تفاوض الأمريكان من منطلق ضعف بل تتفاوضهم من منطلق قوة وبإمكان الطالبان وقف التفاوض وإغلاق المكتب في أي لحظة يشاؤون إن رأوا تسويفا من أمريكا وتحايلا !!!
    وعلى كل مسلم أن يسأل نفسه :
    من الذي تنازل للآخر حين قبل بالتفاوض ؟ أمريكا أم الطالبان ؟! أعتقد أن لا أحد يجهل الإجابة اليوم وكلنا ما يزال يتذكر كيف كان يرغي ويزبد بوش الأرعن وهو يتوعد القاعدة والطالبان بالويل والثبور ؟!!
    بقي القول :
    إننا نثق بالملا المجاهد المقدام أمير المؤمنين الملا محمد عمر حفظه الله ونحفظ له فضله الذي لا ينكره إلا جاهل أو حاقد فالموقف الذي وقفه الملا المجاهد مع حركته لصالح المجاهدين سيسجل بمداد من ذهب ونرى أن الموقف الذي اتخذه بقبول التفاوض مع الأمريكان في قطر لا يخرج عن سياسة شرعية ستخدم دين الله وستخدم الشعب المظلوم في أفغانستان بإذن الله وستساهم بخروج آخر جندي من جنود الصهيوصليبية من أرض أفغانستان لتقام على أرض العز أرض الجهاد والاستشهاد إمارة الإسلام التي تنشر العدل والخير ..
    اللهم أبرم لأمتنا إبرام رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك ويحكم فيه بالكتاب والسنة .
    اللهم آمين

  • ابومريم المكي
    5- عضو مجتهد

    حارس من حراس العقيدة
    عضو شرف المنتدى
    • 27 فبر, 2010
    • 796
    • باحث
    • مسلم

    #2
    اسمح لي أخي في الله أن أختلف معك وأقول أن ما تسميه غزوة سيبتمر في نظري ونظر غيري ليست مباركة بل هي صد عن سبيل الله وتصوير للمسلمين بأنهم لا يتورعون عن قتل كل من هب ودب وإن كان فاعلوها من الأتقياء العباد الذين أرادوا نصر الإسلام ولكن إن تكلمنا بلغة الأرقام والظاهر فالمستفيد الأول منها هم الرافضة ودولتهم المجرمة إيران التي كانت محصورة بين دولتين سنيتين أشغلاها وردا شيئا من شرورها عن المسلمين أعني (العراق بقيادة صدام حسين) وطالبان بقيادة الورع التقي المجاهد الملا عمر لقد جرت القاعدة المسلمين لحرب غير متكافئة مع أمريكا استفاد منها بالدرجة الأولى الروافض بمهاجمة أمريكا للعراق وأفغانستان ، لقد كادت أن تدخلنا القاعدة هداهم الله في وهم كبير أن العدو الوحيد الأساسي هي أمريكا -وإن كانت بالفعل دولة عدوة ولكنها ليست العدو الأكبر-، وكأن الروس والروافض والهندوس والبوذيين (قتلة مسلمي بورما) حمائم سلام تمشي على الأرض ، العدو الإسرائيلي نفسه لم يقتل مثلما قتله الروافض في سوريا وحدها،واعلم أخي أنه لم تطلب أمريكا في بداية الأمر من الطالبان تسليم أعضاء القاعدة بل كانت تطلب عدم تهديدهم امريكا من الأراضي الأفغانية ، مقابل تعاون سياسي عسكري اقتصادي ليس حبالأمريكا في الطالبان بل كرهافي روسيا وإيران ، لقد كان الكثير من قادة الطالبان ينوون تحييد أمريكاعلى أقل تقدير وعدم إدخالها طرفا آخر إلى الاطراف الأخرى التي تحاربها وهي الهند وطاجيكستان وأوزبكستان وروسيا وإيران وتحالف الشمال المكون من شاه مسعود عميل فرنسا والرافضة الهزارة وأتباع عبدالمالك ودستم الشيوعيين ، فنبينا محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام كانوا يحترمون الأسباب والسنن الكونية ولم يكونوا يحاربون الأعداء كلهم في وقت واحد ، التوكل الزائد عن الحد أقصد التواكل عند القاعدة وصل لدرجة الإستخفاف بالأسباب التي أمر الشرع اعتبارها. لم يبق الا ولاية بدخشان وتصبح أفغانستان كلها تحت سيطرة الطالبان الآمرة بالمعروف والناهية عن المنكر المحكمة للشريعة بشكل قل له نظير منذ عشرات السنين -مع وجود بعض البدع والمخالفات- ثم لماذا لا نقول أن الله سلط أمريكا على المسلمين لعدم وجود دعوة حقيقية كافية للأ مريكيين إلى الإسلام، هل تعلم أن بعض أهل السنة في العراق يقولون إن ألقى القبض على ابننا في العراق الجيش الأمريكي فهناك أمل ولو ضئيل بأن يخرج ، أما إن أمسكه الروافض فغاية أملنا أن يقتلوه فورا بدون تعذيب وتمثيل . لذا نقول المستفيد الأكبر من ما تسميها غزو سيبتمر هم الروافض بقيادة إيران .
    فأي بركة في قتل كل من هب ودب من أولئك الذين لا دخل لهم في سياسات حكوماتهم الظالمة وتصوير المسلمين بأنهم ليس لهم أخلاق في الحروب .
    وأي بركة في إسقاط دولة الطالبان المحكمة للشريعة .
    وأي بركة في فتح الطريق لإيران تعيث فسادا في أراضي الإسلام بعد إسقاط أمريكا لحكم طالبان وحكم أهل السنة في العراق .
    لعلك تقصد أنه أسلم 40 الف بعد الأحداث كما قيل فنقول أن هذا العدد كان يمكن أن يدخل الإسلام بتكثيف الدعوة وبدون إزهاق أرواح وجرح مائات الآلاف في العراق وافغانستان ومحاصرة العمل الدعوي والخيري في بلاد الإسلام .
    لا أحد يبخس القاعدة في جهودها لنصر الإسلام ومنها جهودها ضد الروس أما ما جرى منهامن بعض التصرفات فينكر عليها ولا معصوم إلا النبي محمد صلى الله عليه وسلم
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة ابومريم المكي; 22 يون, 2013, 12:19 ص.

    تعليق

    • عبد الفتاح الهادي
      0- عضو حديث
      • 6 ينا, 2013
      • 9
      • اخرى
      • مسلم

      #3
      لك كل الحق أخي الكريم في بناء وجهة نضرك الخاصة.

      لكن أن تكون وجهة النظر هذه تعبر عن الواقع كما هو فهذا أمر أخر .

      من مكن للرافضة في العراق وغيره هم زعماء السنة المزورين حين تحالفوا مع أمريكا لتدمير العراق وإعادته للقرون الوسطى فعلوا ذالك بزعمهم حتى لا تتحول الكويت لمحافظة عراقية لكننا ألان أمام عراق إيراني سيلحق به الكويت كما يهدد الرافضة وعموم الخليج العربي وما يليه.

      هل تعلم أخي أن زعماء السنة المزورين حمقى ومغفلون لا يتعظون لا بكلام الله ولا بأحداث التاريخ القريب فضلا عن البعيد.

      بالأمس تحالفوا مع الانجليز لتدمير الإمبراطورية العثمانية التي كانت تهدد عرش الانجليز والفرنسيين وعندما تم ذالك كافئ الانجليز العرب بتسليم فلسطين لليهود وتقسيم باقي البلاد العربية .

      تحالف العرب اليوم مع أمريكا ضد صدام فكافأتهم بتسليم العراق لإيران.

      أسامة رحمه الله لم يبتدئ الحرب ضد أمريكا فبعد هزيمة السوفيات عاد اسامة بن لادن لبلاده لممارسة حياته الطبيعية وقيل انه كان يفكير بنقل التجربة لفلسطين.

      السبب الذي جعل اسامة بن لادن يتغير هو فتح الجزيرة العربية امام الجيوش الصليبية فقد عارض اسامة بن لادن رحمه الله ذالك وبشدة وقال ان هذه الجيوش جائت لتبقى وفعلا لم تغادر هذه الجيوش بعد تدمير العراق واعادته 200 سنة للوارء.

      ومنذ سنة 1990 الى حدود 1992 ضل اسامة بن لادن يعارض هذا التواجد بشكل سلمي ويدعو ال سعود الى انهائه الى ان غادر المملكة باتجاه السودان سرا بعد ان فرضت عليه الاقامة الجبرية.

      الشرع والعقل يقولنا اننا مثلما رفضنا الغزو السوفياتي وجهدناه ان نرفض الغزو الامريكي ونجاهده امريكا كانت تتصارع مع الاتحاد السوفياتي وفور سقوطه شرعت في مزيد بسط لنفوذها وفرض الهيمنة على العالم للاعادة تشكيله وفق مصالحها.

      تعليق

      • سيف الكلمة
        إدارة المنتدى

        • 13 يون, 2006
        • 6036
        • مسلم

        #4
        رد: طالبان وأمريكا من هزم من ؟!

        سأل أحد الصحفيين الرئيس الأمريكى الأسبق نيكسون لماذا تدعم أمريكا جماعتين فقط من المجاهدين الأفغان فى حربهم للتحرير من الروس وإهمال الجماعات الخمس الأخرى فأجاب بأن أمريكا تدعم الديموقراطيين فقط لأنهم لاحقا بعد خروج الإتحاد السوفييتى من أفغانستان سيكون بينهم وبين الإسلاميين صراع ويجب أن يخرج الديموقراطيين من حرب التحرير أقوى من الإسلاميين .
        فسواء وجدت القاعدة فى أفغانستان أو لم توجد وسواء حدثت أحداث 11 سبتمبر أو لم تحدث كان لدى الأمريكيين خطتهم لضرب أفغانستان ولضرب العراق أيضا .
        فشلت الإدارة الأمريكية فى أفغانستان ونجحت خطنها فى العراق وكانت خطتها تقسيم العراق وهاهى العراق الآن تنقسم إلى ثلاثة أجزاء جزء للأكراد وجزء للشيعة وجزء للسنة
        ولا يخفى على عاقل أثر تقسيم العراق وتقسيم سوريا أيضا لصالح إسرائيل فلن يكون فى سوريا بعد ذلك عمليا من يستطيع أن يطالب بالجولان
        وكذلك مصر مستهدفة للتقسيم فسيناء من الأهداف الكبرى للإدارة الصهيونية الإسرائيلية وللصهيونية المسيحية المتمثلة فى الكنيسة الإنجيلية ولكن لم تنجح خطط التقسيم فى مصر ولكنها لم تنتهى بعد فمازال النفخ فى النعرات الطائفية موجودا وإن كان قد ضعف بسبب سيطرة الجيش على الأمور فى مصر ولكن تقسيم مصر مازال قنبلة موقوتة لم تنفجر بعد وتحتاج يقظة من كل عناصر القوة فى المجتمع المصرى
        وأنا لست من مؤيدى حكم العسكر ولكن هناك خطر حقيقى من التمزق يجب أن ننتبه إليه وهناك خطط معلنة لتقسيم الدول المحيطة بإسرائيل تستدعى المزيد من الحذر.

        أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
        والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
        وينصر الله من ينصره

        تعليق

        مواضيع ذات صلة

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 2 ديس, 2021, 02:04 م
        ردود 2
        37 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة عاشق طيبة
        بواسطة عاشق طيبة
        ابتدأ بواسطة محمد24, 19 أكت, 2020, 01:27 م
        ردود 8
        125 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة د.أمير عبدالله
        ابتدأ بواسطة محمد24, 2 أكت, 2020, 05:05 م
        ردود 4
        164 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة محمد24
        بواسطة محمد24
        ابتدأ بواسطة محمد24, 3 سبت, 2020, 01:58 م
        ردود 3
        114 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة سعدون محمد1
        بواسطة سعدون محمد1
        ابتدأ بواسطة محمد24, 29 أغس, 2020, 04:16 م
        ردود 0
        75 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة محمد24
        بواسطة محمد24
        يعمل...