يلى سرد الأدلة من القرآن المجيد بإذن الله تفريغ للكتاب المتحف
المذهل الذى سيتسبب بإذن الله لرد ملايين الشيعة لمذهب أهل السنة
كتاب أسئلة قادت شباب الشيعة إلى الحق
تباعا إن شاء الله
فعاون أيها الموفق على نشره
ألا ترى ما يحدث لإخوانك فى العالم من الشيعة بسبب معتقدهم الباطل من تكفير أهل السنة واستحلال دمهم ؟؟
أولا
يؤمن الشيعة الإثنا عشر وغيرهم من فرق الشيعة بحجية القرآن العظيم وعدم تحريفه
والله تعالى يقول (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول)
ويقول
( لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصارو الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم )
الشاهد
في الآية تعميم ولا يوجد إسثناء.لأحد
ولا يعقل ابدا أبدا أن يُخاطب عشرات الألوف ويُراد منهم سبعة
فلو قال قائل هذا الفصل فى المدرسة ممتاز متفوق جدا
وكان الفصل كله راسب مشاغب غبى فاشل إلا ثلاثة
وقال أنا قصدت الثلاثة فقط لعده الناس نقصا وعيا فى التعبير
ينزه عنه كلام البشر
فما بال كلام رب العالمين سبحانه؟؟
فلو قيل أن القرآن المجيد لا يعلمه ويفهمه إلا القليل كما يزعمون لكان هذا
تكذيبا لله تعالى الذى جعل القرآن حجة على العالمين ومعجز
وهدى فكيف يكون هدى وهو طلاسم لا يفهمه إلا القليل
وكيف يكون معجز وهو كذالك وكيف يكون حجة وهو له معان
غير المقروء المفهوم؟؟
لو كان كذالك لقال الكفار يوم القيامة ما جائنا من نذير
أتانا كلام أعجمى وطلاسم غير مراد منها ما فهمناه.
ويقول أيضا عن المهاجرين والأنصار: (والسابقُون الأولُون من الْمُهاجرين والأنْصار والذين اتبعُوهُمْ بإحْسانٍ رضي اللهُ عنْهُمْ ورضُوا عنْهُ وأعد لهُمْ جناتٍ تجْري تحْتها الأنْهارُ خالدين فيها أبدا ذلك الْفوْزُ الْعظيمُ)(التوبة:100).
فكيف يرضى الله عنهم وهو يعلم أنهم سيفسقون، ويرتدون،؟؟!!! ويغيرون إرادة الرسول --؟!
هذا خطاب لا يعقل ابدا أنه يكون لمن يكفر بعد موت النبى وصلى الله عليه وسلم أبدا
بل وجعلهم الله أيضا شهداء على الأمم فقال: (وكذلك جعلْناكُمْ أُمة وسطا لتكُونُوا شُهداء على الناس...)(البقرة:143).
قال تعالى (رضى الله عنهم ورضوا عنه)
من هم الذين رضي الله عنهم؟
صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم من المهاجرين والأنصار
لاحظ التمييز بين المهاجرين والأنصار
وقوله من اتبعوهم ...وزاد الله فيها بإحسان!!!!
وذكر أيضا أن ما آمن به الصحابة هو الحق فقال -تعالى-: (فإنْ آمنُوا بمثْل ما آمنْتُمْ به فقد اهْتدوْا وإنْ تولوْا فإنما هُمْ في شقاقٍ فسيكْفيكهُمُ اللهُ وهُو السميعُ الْعليمُ)(البقرة:137).
وحتى الرسول -- شهد لهم بأنهم أفضل الناس؛ فقال --: (خيْرُ الناس قرْني ثُم الذين يلُونهُمْ ثُم الذين يلُونهُمْ... ) متفق عليه.
فكيف لعاقل أن يتصور أن تكون دعوة النبي -- فاشلة، وبمجرد موته خالف أتباعُه وصيته وتآمروا عليه كما يقول الشيعة؟؟!
بل هم الذين رباهم النبي -- على عينه، ناهيك عن مناقب أصحابه بالتخصيص؛ فأبو بكر -رضي الله عنه- مثلا مذكور في القرآن بالثناء الجميل، قال -تعالى-: (ثاني اثْنيْن إذْ هُما في الْغار إذْ يقُولُ لصاحبه لا تحْزنْ إن الله معنا... )(التوبة:40)، وقال النبي -- أيضا في مناقب أبي بكر: (سُدُوا عنى كُل خوْخةٍ -باب صغير- في هذا الْمسْجد غيْر خوْخة أبي بكْرٍ) متفق عليه.
بل وخطب النبي أيضا قبل وفاته بأربعة أيام وقال: (ويأْبى اللهُ والْمُؤْمنُون إلا أبا بكْرٍ) متفق عليه، ومناقب أخرى كثيرة لجميع أصحابه.
( لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى )
من هم الذين أنفقوا وقاتلوا قبل الفتح؟.........
يمدح الله -تعالى- الصحابة فيقول: (للْفُقراء الْمُهاجرين الذين أُخْرجُوا منْ ديارهمْ وأمْوالهمْ يبْتغُون فضْلا من الله ورضْوانا وينْصُرُون الله ورسُولهُ أُولئك هُمُ الصادقُون . والذين تبوءُوا الدار والإيمان منْ قبْلهمْ يُحبُون منْ هاجر إليْهمْ ولا يجدُون في صُدُورهمْ حاجة مما أُوتُوا ويُؤْثرُون على أنْفُسهمْ ولوْ كان بهمْ خصاصة ومنْ يُوق شُح نفْسه فأُولئك هُمُ الْمُفْلحُون . والذين جاءُوا منْ بعْدهمْ يقُولُون ربنا اغْفرْ لنا ولإخْواننا الذين سبقُونا بالإيمان ولا تجْعلْ في قُلُوبنا غلا للذين آمنُوا ربنا إنك رءُوف رحيم)(الحشر:8-10).
ويقول -تعالى-: (والذين جاءُوا منْ بعْدهمْ) إشارة إلى أهل السنة والجماعة الذين سلمت صدورهم تجاه أصحاب النبي --.
لو كان أمر توثيق الخلافة لأحد الصحابة أمر من السماء أو واجب لما سكت الرسول -- وهو المبلغ عن ربه -سبحانه وتعالى-: (الْيوْم أكْملْتُ لكُمْ دينكُمْ وأتْممْتُ عليْكُمْ نعْمتي ورضيتُ لكُمُ الإسْلام دينا...)(المائدة:3).
فهل يعقل أن يكون الرسول ترك أمرا واجبا وقصر في أدائه؟! فالصحيح أن هذا الأمر ربما كان مستحبا بدليل سكوت النبي -- عليه بعد
ذلك.
قال تعالى ثانى اثنين إذ هما فى الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا
هل هذا الثناء والذكر يكون لمن يكفر بعد النبى صلى الله عليه وسلم
لا يمكن أبدا
وهل يكون معه فى الغار كافر أبو كافرة ؟؟؟
قوله تعالى
( قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون فإن تطيعوا يؤتكم الله أجرا حسنا وإن تتولوا كما توليتم من قبل يعذبكم عذابا أليما ( 16 ) سورة الفتح
الشاهد كان هذا باتفاقنا فى عهد إبى بكر وقتال الردة
قال تعالى فأن تطيعوا أى الأمر فى سدعون
فكان الأمر واجب وطاعته واجبة فكان دليل على أمرة وولاية أبى بكر رضى الله عنه
بدليل أنه وجب على علىٍرضى الله عنه طاعة أبى بكر
وبعد
ألا يكفى يا شيعى كلام الله ؟؟؟؟
إياك أن تعاند الحق فيدخلك الله جهنم خالدا فيها
المذهل الذى سيتسبب بإذن الله لرد ملايين الشيعة لمذهب أهل السنة
كتاب أسئلة قادت شباب الشيعة إلى الحق
تباعا إن شاء الله
فعاون أيها الموفق على نشره
ألا ترى ما يحدث لإخوانك فى العالم من الشيعة بسبب معتقدهم الباطل من تكفير أهل السنة واستحلال دمهم ؟؟
أولا
يؤمن الشيعة الإثنا عشر وغيرهم من فرق الشيعة بحجية القرآن العظيم وعدم تحريفه
والله تعالى يقول (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول)
ويقول
( لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصارو الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم )
الشاهد
في الآية تعميم ولا يوجد إسثناء.لأحد
ولا يعقل ابدا أبدا أن يُخاطب عشرات الألوف ويُراد منهم سبعة
فلو قال قائل هذا الفصل فى المدرسة ممتاز متفوق جدا
وكان الفصل كله راسب مشاغب غبى فاشل إلا ثلاثة
وقال أنا قصدت الثلاثة فقط لعده الناس نقصا وعيا فى التعبير
ينزه عنه كلام البشر
فما بال كلام رب العالمين سبحانه؟؟
فلو قيل أن القرآن المجيد لا يعلمه ويفهمه إلا القليل كما يزعمون لكان هذا
تكذيبا لله تعالى الذى جعل القرآن حجة على العالمين ومعجز
وهدى فكيف يكون هدى وهو طلاسم لا يفهمه إلا القليل
وكيف يكون معجز وهو كذالك وكيف يكون حجة وهو له معان
غير المقروء المفهوم؟؟
لو كان كذالك لقال الكفار يوم القيامة ما جائنا من نذير
أتانا كلام أعجمى وطلاسم غير مراد منها ما فهمناه.
ويقول أيضا عن المهاجرين والأنصار: (والسابقُون الأولُون من الْمُهاجرين والأنْصار والذين اتبعُوهُمْ بإحْسانٍ رضي اللهُ عنْهُمْ ورضُوا عنْهُ وأعد لهُمْ جناتٍ تجْري تحْتها الأنْهارُ خالدين فيها أبدا ذلك الْفوْزُ الْعظيمُ)(التوبة:100).
فكيف يرضى الله عنهم وهو يعلم أنهم سيفسقون، ويرتدون،؟؟!!! ويغيرون إرادة الرسول --؟!
هذا خطاب لا يعقل ابدا أنه يكون لمن يكفر بعد موت النبى وصلى الله عليه وسلم أبدا
بل وجعلهم الله أيضا شهداء على الأمم فقال: (وكذلك جعلْناكُمْ أُمة وسطا لتكُونُوا شُهداء على الناس...)(البقرة:143).
قال تعالى (رضى الله عنهم ورضوا عنه)
من هم الذين رضي الله عنهم؟
صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم من المهاجرين والأنصار
لاحظ التمييز بين المهاجرين والأنصار
وقوله من اتبعوهم ...وزاد الله فيها بإحسان!!!!
وذكر أيضا أن ما آمن به الصحابة هو الحق فقال -تعالى-: (فإنْ آمنُوا بمثْل ما آمنْتُمْ به فقد اهْتدوْا وإنْ تولوْا فإنما هُمْ في شقاقٍ فسيكْفيكهُمُ اللهُ وهُو السميعُ الْعليمُ)(البقرة:137).
وحتى الرسول -- شهد لهم بأنهم أفضل الناس؛ فقال --: (خيْرُ الناس قرْني ثُم الذين يلُونهُمْ ثُم الذين يلُونهُمْ... ) متفق عليه.
فكيف لعاقل أن يتصور أن تكون دعوة النبي -- فاشلة، وبمجرد موته خالف أتباعُه وصيته وتآمروا عليه كما يقول الشيعة؟؟!
بل هم الذين رباهم النبي -- على عينه، ناهيك عن مناقب أصحابه بالتخصيص؛ فأبو بكر -رضي الله عنه- مثلا مذكور في القرآن بالثناء الجميل، قال -تعالى-: (ثاني اثْنيْن إذْ هُما في الْغار إذْ يقُولُ لصاحبه لا تحْزنْ إن الله معنا... )(التوبة:40)، وقال النبي -- أيضا في مناقب أبي بكر: (سُدُوا عنى كُل خوْخةٍ -باب صغير- في هذا الْمسْجد غيْر خوْخة أبي بكْرٍ) متفق عليه.
بل وخطب النبي أيضا قبل وفاته بأربعة أيام وقال: (ويأْبى اللهُ والْمُؤْمنُون إلا أبا بكْرٍ) متفق عليه، ومناقب أخرى كثيرة لجميع أصحابه.
( لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى )
من هم الذين أنفقوا وقاتلوا قبل الفتح؟.........
يمدح الله -تعالى- الصحابة فيقول: (للْفُقراء الْمُهاجرين الذين أُخْرجُوا منْ ديارهمْ وأمْوالهمْ يبْتغُون فضْلا من الله ورضْوانا وينْصُرُون الله ورسُولهُ أُولئك هُمُ الصادقُون . والذين تبوءُوا الدار والإيمان منْ قبْلهمْ يُحبُون منْ هاجر إليْهمْ ولا يجدُون في صُدُورهمْ حاجة مما أُوتُوا ويُؤْثرُون على أنْفُسهمْ ولوْ كان بهمْ خصاصة ومنْ يُوق شُح نفْسه فأُولئك هُمُ الْمُفْلحُون . والذين جاءُوا منْ بعْدهمْ يقُولُون ربنا اغْفرْ لنا ولإخْواننا الذين سبقُونا بالإيمان ولا تجْعلْ في قُلُوبنا غلا للذين آمنُوا ربنا إنك رءُوف رحيم)(الحشر:8-10).
ويقول -تعالى-: (والذين جاءُوا منْ بعْدهمْ) إشارة إلى أهل السنة والجماعة الذين سلمت صدورهم تجاه أصحاب النبي --.
لو كان أمر توثيق الخلافة لأحد الصحابة أمر من السماء أو واجب لما سكت الرسول -- وهو المبلغ عن ربه -سبحانه وتعالى-: (الْيوْم أكْملْتُ لكُمْ دينكُمْ وأتْممْتُ عليْكُمْ نعْمتي ورضيتُ لكُمُ الإسْلام دينا...)(المائدة:3).
فهل يعقل أن يكون الرسول ترك أمرا واجبا وقصر في أدائه؟! فالصحيح أن هذا الأمر ربما كان مستحبا بدليل سكوت النبي -- عليه بعد
ذلك.
قال تعالى ثانى اثنين إذ هما فى الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا
هل هذا الثناء والذكر يكون لمن يكفر بعد النبى صلى الله عليه وسلم
لا يمكن أبدا
وهل يكون معه فى الغار كافر أبو كافرة ؟؟؟
قوله تعالى
( قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون فإن تطيعوا يؤتكم الله أجرا حسنا وإن تتولوا كما توليتم من قبل يعذبكم عذابا أليما ( 16 ) سورة الفتح
الشاهد كان هذا باتفاقنا فى عهد إبى بكر وقتال الردة
قال تعالى فأن تطيعوا أى الأمر فى سدعون
فكان الأمر واجب وطاعته واجبة فكان دليل على أمرة وولاية أبى بكر رضى الله عنه
بدليل أنه وجب على علىٍرضى الله عنه طاعة أبى بكر
وبعد
ألا يكفى يا شيعى كلام الله ؟؟؟؟
إياك أن تعاند الحق فيدخلك الله جهنم خالدا فيها
تعليق