رد: أحمد ديدات ومقتطفات قصيرة من روائعه ..
السَلام عَليكُم
" يوشك الأممُ أن تتداعى عليكم، كما تتداعى الآكلةُ إلى قصعتِها، فقال قائلٌ : ومن قلةٍ بنا نحن يومئذٍ ؟ ! قال : بل أنتم يومئذٍ كثيرٌ، ولكنكم غثاءٌ كغثاء السيلِ، ولينزعنَّ اللهُ من صدورِ عدوكم المهابةَ منكم، وليَقذفنَّ في قلوبِكم الوهنَ، قال قائل : يا رسول اللهِ ! وما الوهنُ ؟ ! قال : حبُّ الدنيا، وكراهيةُ الموتِ ."
" إذا تبايعتُم بالعينةِ وأخذتم أذنابَ البقرِ ، ورضيتُم بالزَّرعِ وترَكتمُ الجِهادَ سلَّطَ اللَّهُ عليْكم ذلاًّ لاَ ينزعُهُ حتَّى ترجعوا إلى دينِكُم "
" ثلاثٌ من أصلِ الإيمانِ الكفُّ عمَّن قالَ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ لا تكفِّرْهُ بذنبٍ ولا تخرجْهُ منَ الإسلامِ بعملٍ والجهادُ ماضٍ مُذْ بعثَني اللَّهُ إلى أن يقاتلَ آخرُ أمَّتي الدَّجَّالَ لا يبطلْهُ جَورُ جائرٍ ولا عدْلُ عادلٍ والإيمانُ بالأقدارِ "
" يا أبا سعيدٍ ! من رَضِي باللهِ ربًّا ، وبالإسلام دينًا ، وبمحمد نبيًّا ، وجبَتْ له الجنَّةُ فعجِبَ لها أبو سعيدٍ. فقالَ: أعِدْهَا علَيَّ. يا رسولَ اللهِ ! ففَعَل. ثم قال: وأُخرى يُرفَعُ بها العبدُ مائةَ درجةٍ في الجنةِ. ما بينَ كل درجتينِ كما بين السماءِ والأرضِ ، قال: وما هِيَ ؟ يا رسولَ اللهِ ! قال: الجهادُ في سبيلِ الله. الجهادُ في سبيلِ اللهِ"
السَلام عَليكُم
" يوشك الأممُ أن تتداعى عليكم، كما تتداعى الآكلةُ إلى قصعتِها، فقال قائلٌ : ومن قلةٍ بنا نحن يومئذٍ ؟ ! قال : بل أنتم يومئذٍ كثيرٌ، ولكنكم غثاءٌ كغثاء السيلِ، ولينزعنَّ اللهُ من صدورِ عدوكم المهابةَ منكم، وليَقذفنَّ في قلوبِكم الوهنَ، قال قائل : يا رسول اللهِ ! وما الوهنُ ؟ ! قال : حبُّ الدنيا، وكراهيةُ الموتِ ."
" إذا تبايعتُم بالعينةِ وأخذتم أذنابَ البقرِ ، ورضيتُم بالزَّرعِ وترَكتمُ الجِهادَ سلَّطَ اللَّهُ عليْكم ذلاًّ لاَ ينزعُهُ حتَّى ترجعوا إلى دينِكُم "
" ثلاثٌ من أصلِ الإيمانِ الكفُّ عمَّن قالَ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ لا تكفِّرْهُ بذنبٍ ولا تخرجْهُ منَ الإسلامِ بعملٍ والجهادُ ماضٍ مُذْ بعثَني اللَّهُ إلى أن يقاتلَ آخرُ أمَّتي الدَّجَّالَ لا يبطلْهُ جَورُ جائرٍ ولا عدْلُ عادلٍ والإيمانُ بالأقدارِ "
" يا أبا سعيدٍ ! من رَضِي باللهِ ربًّا ، وبالإسلام دينًا ، وبمحمد نبيًّا ، وجبَتْ له الجنَّةُ فعجِبَ لها أبو سعيدٍ. فقالَ: أعِدْهَا علَيَّ. يا رسولَ اللهِ ! ففَعَل. ثم قال: وأُخرى يُرفَعُ بها العبدُ مائةَ درجةٍ في الجنةِ. ما بينَ كل درجتينِ كما بين السماءِ والأرضِ ، قال: وما هِيَ ؟ يا رسولَ اللهِ ! قال: الجهادُ في سبيلِ الله. الجهادُ في سبيلِ اللهِ"
تعليق