لا تروجوا لعناوين الشبهات عنوان مناقشة علمية كتبها أستاذ متعلم.
هو يقصد عنوان الشبهة بطريقة كتابة من يكتب الشبهة و في الطريقة كلمات تكون لا علمية و لا أخلاقية.
لا هي علمية محايدة و لا هي أخلاقية مشجعة على الحوار.
أما و غير ذلك لابد من الترويج لعنانوين الشبهات مع كلمة رد تكون قبل أو بعد محتوى الشبهة.
على شكل مثال:
[رد] على شبهة "التناقضات في آيات القرآن".
هذا حسن جدا. لأنه يساعد مستخدم محركات البحث للوصول إلى الردود.
تنظيم جميل أيضا يكون الموضوع دائما يتجدد على مدار الساعة و بأقلام أكاديميين و دينيين من مختلف المستويات.
مثال على ذلك:
[رد] على شبهة "التناقضات في آيات القرآن".
يكون موضوع.
ثم الموضوع غير مكتمل.
ثم إدعاء جديد في التناقض.
ثم في نفس الموضوع.
النتيجة موضوع واحد يجمع كل الردود على كل الإدعاءات عن التناقضات.
النتيجة الثانية تكون المشاركة الأولى عبارة عن فهرس.
و النتيجة الثالثة جزئيات كل موضوع يختص بإدعاء واحد يحمل نفس العنوان: (رد) على شبهة "التناقض في كيف نزل القرآن".
ما هو ليس جميل هو ترويج أسماء الذين يقولون الشبهات.
في أكثر الأوقات هؤلاء يكونون لا شيء. لا قيمة علمية و لا مستوى يستدعي حق ذكر إسمه.
مثال على ذلك:
بعضهم نكرة صنعوا فيلم تكلم عن النبي محمد (ص).
هذا نكرة لا يساوي حبة قردل في الناس و لا في العلم.
و إذا ذكرته الإسم كأن لسانك يساوي بين نكرة و كاتب فرنسي كبير تكلم في النبي (ص) و هو فولتير.
لا يستويان مثلا.
النتيجة هي ترويج عنواين الشبهات بعد التنقيح مما ليس علمي و لا أخلاقي. لا لترويج أسماء النكرات لأن كثير الناس يريد يكون معروف يريد إنتباه لأن ليس هو حصل عليه في داخل أسرته و لا في المدرسة و لا في الحي و لا في شيء آخر كرة قدم و فن. يبحث بطريقة من بال قرب ماء زمزم ذهب الناس يسألوه لماذا فعل و قال لهم لأن الناس ستتعرف علي.
هو يقصد عنوان الشبهة بطريقة كتابة من يكتب الشبهة و في الطريقة كلمات تكون لا علمية و لا أخلاقية.
لا هي علمية محايدة و لا هي أخلاقية مشجعة على الحوار.
أما و غير ذلك لابد من الترويج لعنانوين الشبهات مع كلمة رد تكون قبل أو بعد محتوى الشبهة.
على شكل مثال:
[رد] على شبهة "التناقضات في آيات القرآن".
هذا حسن جدا. لأنه يساعد مستخدم محركات البحث للوصول إلى الردود.
تنظيم جميل أيضا يكون الموضوع دائما يتجدد على مدار الساعة و بأقلام أكاديميين و دينيين من مختلف المستويات.
مثال على ذلك:
[رد] على شبهة "التناقضات في آيات القرآن".
يكون موضوع.
ثم الموضوع غير مكتمل.
ثم إدعاء جديد في التناقض.
ثم في نفس الموضوع.
النتيجة موضوع واحد يجمع كل الردود على كل الإدعاءات عن التناقضات.
النتيجة الثانية تكون المشاركة الأولى عبارة عن فهرس.
و النتيجة الثالثة جزئيات كل موضوع يختص بإدعاء واحد يحمل نفس العنوان: (رد) على شبهة "التناقض في كيف نزل القرآن".
ما هو ليس جميل هو ترويج أسماء الذين يقولون الشبهات.
في أكثر الأوقات هؤلاء يكونون لا شيء. لا قيمة علمية و لا مستوى يستدعي حق ذكر إسمه.
مثال على ذلك:
بعضهم نكرة صنعوا فيلم تكلم عن النبي محمد (ص).
هذا نكرة لا يساوي حبة قردل في الناس و لا في العلم.
و إذا ذكرته الإسم كأن لسانك يساوي بين نكرة و كاتب فرنسي كبير تكلم في النبي (ص) و هو فولتير.
لا يستويان مثلا.
النتيجة هي ترويج عنواين الشبهات بعد التنقيح مما ليس علمي و لا أخلاقي. لا لترويج أسماء النكرات لأن كثير الناس يريد يكون معروف يريد إنتباه لأن ليس هو حصل عليه في داخل أسرته و لا في المدرسة و لا في الحي و لا في شيء آخر كرة قدم و فن. يبحث بطريقة من بال قرب ماء زمزم ذهب الناس يسألوه لماذا فعل و قال لهم لأن الناس ستتعرف علي.
تعليق