فضل العلماء الربانيين
يقول الإمام أحمد رحمه الله عن العلماء الربانيين فى كتابه (الرد على الزنادقة): [الحمد لله الذى جعل فى كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى ويصبرون منهم على الأذى .. ويحيون بكتاب الله تعالى الموتى ويبصرون بنور الله أهل العمى .. فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه وكم من ضال تائه قد هدوه .. فما أحسن أثرهم على الناس وما أقبح أثر الناس عليهم .. ينفون عن كتاب الله تحريف الغالين وإنتحال المبطلين وتأويل الجاهلين .. الذين عقدوا ألوية البدعة وأطلقوا عنان الفتنة] إهـ ..
صدق والله الإمام أحمد ..
يقول الإمام أحمد رحمه الله عن العلماء الربانيين فى كتابه (الرد على الزنادقة): [الحمد لله الذى جعل فى كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى ويصبرون منهم على الأذى .. ويحيون بكتاب الله تعالى الموتى ويبصرون بنور الله أهل العمى .. فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه وكم من ضال تائه قد هدوه .. فما أحسن أثرهم على الناس وما أقبح أثر الناس عليهم .. ينفون عن كتاب الله تحريف الغالين وإنتحال المبطلين وتأويل الجاهلين .. الذين عقدوا ألوية البدعة وأطلقوا عنان الفتنة] إهـ ..
صدق والله الإمام أحمد ..
تعليق