الرد على حلقة رشيد 10-3-2013 الساعة 8:00 بتوقيت القاهرة
قالوا أن تعاليم أريوس هرطقة و بدعة وأنها شىء غريب عن المسيحية الحقيقية وأ ن مجمع نيقية 325 م اجتمع من أجل مناقشة هذه البدعة وفقا للكتاب المقدس
ووفقا لما يلى نستطيع القول بكل وضوح !!!!!!!
وتقول دائرة المعارف الأمريكية: "لقد بدأت عقيدة التوحيد كحركة لاهوتية بداية مبكرة جداً في التاريخ أو في حقيقة الأمر فإنها تسبق عقيدة التثليث بالكثير من عشرات السنين"، وذلك لأنها بدأت مع بدء النبوات، واستنارت وتلألأت ببعثة عيسى عليه السلام وتعاليمه الموحدة لله.
تقول دائرة معارف لاروس الفرنسية: "عقيدة التثليث وإن لم تكن موجودة في كتب العهد الجديد ولا في عمل الآباء الرسوليين ولا عند تلاميذهم المقربين إلا أن الكنيسة الكاثوليكية والمذهب البروتستنتي يدعيان أن عقيدة التثليث كانت مقبولة عند المسيحيين في كل زمان ...
إن عقيدة إنسانية عيسى كانت غالبة طيلة مدة تكون الكنيسة الأولى من اليهود المتنصرين، فإن الناصريين سكان مدينة الناصرة وجميع الفرق النصرانية التي تكونت عن اليهودية اعتقدت بأن عيسى إنسان بحت مؤيد بالروح القدس، وما كان أحد يتهمهم إذ ذاك بأنهم مبتدعون وملحدون، فكان في القرن الثاني مبتدعون وملحدون، فكان في القرن الثاني مؤمنون يعتقدون أن عيسى هو المسيح، ويعتبرونه إنساناً بحتاً ..
وحدث بعد ذلك أنه كلما نما عدد من تنصر من الوثنيين ظهرت عقائد لم تكن موجودة من قبل". عوض سمعان مؤكداً براءة أصحاب المسيح من الشرك والوثنية زمن المسيح: " إذا رجعنا إلى تاريخ علاقة الرسل بالمسيح، وجدنا أنهم لم يجرؤوا في أول الأمر على الاعتراف بأنه هو الله ... لأنهم كيهود كانوا يستبعدون أن يظهر الله في هيئة إنسان. نعم كانوا ينتظرون المسيّا، لكن المسيا بالنسبة إلى أفكارهم التي توارثوها عن أجدادهم لم يكن سوى رسول ممتاز يأتي من عند الله، وليس هو بذات الله" .
كشف مؤخراً عن وثيقة مسيحية قديمة نشرت في جريدة "التايمز" في 15يوليو 1966م وتقول: إن مؤرخي الكنيسة يسلمون أن أكثر أتباع المسيح في السنوات التالية لوفاته اعتبروه مجرد نبي آخر لبني إسرائيل.
ويقول برتراند رسل الفيلسوف الإنجليزي: "تسألني لماذا برتراند رسل لست مسيحياً؟ وأقول رداً على سؤالك: لأنني أعتقد أن أول وآخر مسيحي قد مات منذ تسعة عشر قرناً، وقد ماتت بموته المسيحية الحقة التي بشر بها هذا النبي العظيم"
نقلا عن.تاملات فى الاناجيل والعقيدة بهاء النحال
لم تكن عقيدة أريوس هى الدخيلة على العقيدة المسيحية فقد كان التوحيد سائدا حتى قام بولس بتحريف العقيدة الميسيحية وهذا ليس زعما منا فقد ذكرالدكتور هيام ماكوبى الباحث فى التاريخ المسيحى اليهودى بجامعة ليوبك اكبر مراكز اوربا فى الابحاث اليهودية "ان بولس وليس المسيح هو مؤسس المسيحية كدين جديد مستقل عن كل من اليهودية التقليدية والتنوع العقدى للنصرانية اليهودية وان هذا الدين الجديد قد نسخ التوراة واعتبرها شريعة لها صلاحية مؤقتة ان الاسطورة التى يتمركز حولها الدين الجديد اصبحت تبشر بوفاة الكائن الالهى ان الايمان بهذه التضحية والمشاركة الاسطورية
فى وفاة الاله كونت أو شكلت الطريق الوحيد للخلاص ...... لم يكن لدى المسيح نفسه أى فكرة عن ذلك وانه سيكون شىء غريب بل وصدمة اذا عرف الدور الذى كلفه به بولس باعتباره الاله المعذب - ماكوبى - صانع الخرافة - بولس واختراع المسيحية - سان فرانسيسكو 1986 ص 15 - نقلا عن اقباط مسلمون قبل محمد - م فاضل سليمان
يتبع ان شاء الله ...
قالوا أن تعاليم أريوس هرطقة و بدعة وأنها شىء غريب عن المسيحية الحقيقية وأ ن مجمع نيقية 325 م اجتمع من أجل مناقشة هذه البدعة وفقا للكتاب المقدس
ووفقا لما يلى نستطيع القول بكل وضوح !!!!!!!
هذا كلام فارغ
ومن مصادر مسيحية
وليعلم الجميع أن ما جاء به المسيح وما جاء به محمد
معتقد واحد وهو توحيد الله وعدم اشراك احد فى الوهيته وربوبيته وصفاته
أن الجيل الأول من تاريخ النصرانية كان موحداً بشهادة التاريخ
حيث يقول بطرس قرماج في كتابه " مروج الأخبار في تراجم الأبرار " عن بطرس ومرقس: "كانا ينكران ألوهية المسيح"، فهذا معتقد تلاميذ المسيح المقربين.
تقول دائرة معارف لاروس الفرنسية: "عقيدة التثليث وإن لم تكن موجودة في كتب العهد الجديد ولا في عمل الآباء الرسوليين ولا عند تلاميذهم المقربين إلا أن الكنيسة الكاثوليكية والمذهب البروتستنتي يدعيان أن عقيدة التثليث كانت مقبولة عند المسيحيين في كل زمان ...
إن عقيدة إنسانية عيسى كانت غالبة طيلة مدة تكون الكنيسة الأولى من اليهود المتنصرين، فإن الناصريين سكان مدينة الناصرة وجميع الفرق النصرانية التي تكونت عن اليهودية اعتقدت بأن عيسى إنسان بحت مؤيد بالروح القدس، وما كان أحد يتهمهم إذ ذاك بأنهم مبتدعون وملحدون، فكان في القرن الثاني مبتدعون وملحدون، فكان في القرن الثاني مؤمنون يعتقدون أن عيسى هو المسيح، ويعتبرونه إنساناً بحتاً ..
وحدث بعد ذلك أنه كلما نما عدد من تنصر من الوثنيين ظهرت عقائد لم تكن موجودة من قبل". عوض سمعان مؤكداً براءة أصحاب المسيح من الشرك والوثنية زمن المسيح: " إذا رجعنا إلى تاريخ علاقة الرسل بالمسيح، وجدنا أنهم لم يجرؤوا في أول الأمر على الاعتراف بأنه هو الله ... لأنهم كيهود كانوا يستبعدون أن يظهر الله في هيئة إنسان. نعم كانوا ينتظرون المسيّا، لكن المسيا بالنسبة إلى أفكارهم التي توارثوها عن أجدادهم لم يكن سوى رسول ممتاز يأتي من عند الله، وليس هو بذات الله" .
كشف مؤخراً عن وثيقة مسيحية قديمة نشرت في جريدة "التايمز" في 15يوليو 1966م وتقول: إن مؤرخي الكنيسة يسلمون أن أكثر أتباع المسيح في السنوات التالية لوفاته اعتبروه مجرد نبي آخر لبني إسرائيل.
ويقول برتراند رسل الفيلسوف الإنجليزي: "تسألني لماذا برتراند رسل لست مسيحياً؟ وأقول رداً على سؤالك: لأنني أعتقد أن أول وآخر مسيحي قد مات منذ تسعة عشر قرناً، وقد ماتت بموته المسيحية الحقة التي بشر بها هذا النبي العظيم"
نقلا عن.تاملات فى الاناجيل والعقيدة بهاء النحال
لم تكن عقيدة أريوس هى الدخيلة على العقيدة المسيحية فقد كان التوحيد سائدا حتى قام بولس بتحريف العقيدة الميسيحية وهذا ليس زعما منا فقد ذكرالدكتور هيام ماكوبى الباحث فى التاريخ المسيحى اليهودى بجامعة ليوبك اكبر مراكز اوربا فى الابحاث اليهودية "ان بولس وليس المسيح هو مؤسس المسيحية كدين جديد مستقل عن كل من اليهودية التقليدية والتنوع العقدى للنصرانية اليهودية وان هذا الدين الجديد قد نسخ التوراة واعتبرها شريعة لها صلاحية مؤقتة ان الاسطورة التى يتمركز حولها الدين الجديد اصبحت تبشر بوفاة الكائن الالهى ان الايمان بهذه التضحية والمشاركة الاسطورية
فى وفاة الاله كونت أو شكلت الطريق الوحيد للخلاص ...... لم يكن لدى المسيح نفسه أى فكرة عن ذلك وانه سيكون شىء غريب بل وصدمة اذا عرف الدور الذى كلفه به بولس باعتباره الاله المعذب - ماكوبى - صانع الخرافة - بولس واختراع المسيحية - سان فرانسيسكو 1986 ص 15 - نقلا عن اقباط مسلمون قبل محمد - م فاضل سليمان
يتبع ان شاء الله ...
تعليق